المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار اقتصادية عالمية 30 نوفمبر



Beho
30-11-2014, 06:03 PM
إيران تقول قرار أوبك ليس في مصلحة الجميع لكنها لن تحتج
Sun Nov 30, 2014 12:27pm GMT

دبي (رويترز) - نقل موقع وزارة النفط الإيرانية عن وزير النفط بيجن زنغنه قوله إن قرار أوبك بالإبقاء على سقف الإنتاج دون تغيير ليس مفيدا لكل الدول الأعضاء لكن إيران لم تعترض عليه من أجل الحفاظ على وحدة الصف.

ونقل الموقع عن زنغنه قوله في مقابلة مع سي.ان.ان "لا اعتقد أن هذا القرار مفيد لكل الدول الأعضاء في أوبك لأن بعض الدول في أوبك كانت تعارض هذا القرار.

"لكن حرصا على وحدة وتضامن أوبك قررنا عدم الاحتجاج على هذا القرار."

كان وزير البترول السعودي علي النعيمي أبلغ باقي أعضاء أوبك يوم الخميس أن عليهم التصدي لطفرة النفط الصخري الأمريكية رافضا خفض إنتاج الخام بهدف الضغط على الأسعار وتقويض ربحية المنتجين في أمريكا الشمالية.

وأعرب وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي عن دعمه لقرار أوبك.

وقال المزروعي في تغريدة على موقع تويتر "لا نؤيد القيام بدور المنتج المرن حين تهبط الأسعار. القرار لصالح السوق والعملاء والاقتصاد العالمي."

وأضاف قائلا في تغريدته يوم السبت "ستعوض دول أوبك أي نقص في الامدادات العالمية لأننا المنتج الأكثر تأثيرا من حيث التكلفة مقارنة بالمصادر غير التقليدية."

وسجل النفط أقل مستوى في أربعة أعوام منخفضا عن 70 دولارا يوم الجمعة. وكانت الأسعار انخفضت بما يزيد عن الثلث منذ يونيو حزيران بفعل طفرة في انتاج النفط الصخري ونمو ضعيف في الصين وأوروبا.

وكتب المزروعي "ستحدد السوق السعر المناسب الذي يمكن الثبات عليه على المدى الطويل.. ينبغي ان نتيح وقتا كافيا للسوق كي تستقر."

Beho
30-11-2014, 06:05 PM
تقرير: أسبوع دون حراك فني لداوجونز وقاسيا على خام نايمكس
30 نوفمبر 2014 10:11 ص آخر تحديث : 30 نوفمبر 2014 10:11 ص

توقف مؤشر الداوجونز هذا الأسبوع عن القمم التاريخية والسنوية وأنهى أسبوعه على نمط متوازن وضيق التذبذب يعطي انطباعا بتردد المتعاملين دون الحاجز 18000 نقطة على مستوى الحركة اليومية، لكن على مستوى الحركة الأسبوعية لا يزال صاعداً، ومن المتوقع بعد تحسن النمو الاقتصادي في أمريكا ومؤشرات عديدة أن يَتمَّ اختراق هذا الحاجز الجديد وتسجيل قمة تاريخية جديدة عند مستوى قريب من 18222 نقطة، وذلك حسبما ذكرت صحيفة الجزيرة السعودية

http://static.mubasher.info/File.Story_Body_Image/f1689a9d45aa6e0090c842862ed0f532.jpeg

خسر خام نايمكس 12 دولارا في الأسبوع الماضي وهو أكبر انخفاض منذ خمس سنوات كاسراً الحاجز النفسي 70 دولارا ودخولاً لمنطقة الستينات وصولاً إلى مستوى 65 دولارا، وأنهى الأسبوع على نمط بيعي كبير داخل المسار الهابط الأسبوعي وذلك بعد فشل منظمة أوبك في الإجماع على خفض معدلات الإنتاج للنفط، ومتوقع الأسبوع القادم أن ترتفع أسعار العقود كحد أعلى 67 دولارا وكحد أدنى 62 دولارا لكن المسار هابط عموماً.

http://static.mubasher.info/File.Story_Body_Image/5a34066260fcbe579669561cacd20c09.jpeg

جلسات الأسبوع الماضي:

- يوم الاثنين الماضي أعلن عن ارتفاع مؤشر IF الألماني لمناخ الأعمال إلى 104.7

- يوم الثلاثاء الماضي أعلن عن نمو الناتج المحلي السنوي الأوروبي (ربع ثالث) 1.2 في المئة

- يوم الثلاثاء الماضي أعلن عن نمو الناتج المحلي الفصلي الأمريكي (ربع ثالث) 3.9 في المئة

- يوم الثلاثاء الماضي أعلن عن تراجع مؤشر ثقة المستهلك الأمريكي في نوفمبر إلى 88.7

- يوم الخميس الماضي أعلن عن تراجع البطالة في ألمانيا لشهر نوفمبر إلى مستوى 6.6 في المئة

جلسات الأسبوع القادم:

- يوم الاثنين القادم يعلن عن مؤشر مديري المشتريات الصناعي الصيني وآخر قراءة 52.1

- يوم الاثنين القادم يعلن عن مؤشر مديري المشتريات الصناعي الألماني وآخر قراءة 50

- يوم الثلاثاء القادم يتوقع أن يقوم المركزي الأسترالي بتثبيت سعر الفائدة على الدولار عند 2.5 في المئة

- يوم الأربعاء القادم سيعلن الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث في استراليا ومتوقع نمو 3.1 في المئة

- يوم الخميس القادم يتوقع أن يقوم بنك إنجلترا بتثبيت سعر الفائدة على الجنيه عند 0.50 في المئة

Beho
30-11-2014, 06:06 PM
محللون: نمر بمرحلة "ركود عام" والأثر السلبي قد يمتد لعدة قطاعات
30 نوفمبر 2014 10:26 ص آخر تحديث : 30 نوفمبر 2014 10:26 ص

كتب / محمد فاروق

استقبلت الأسواق الخليجية جلسة اليوم باللون الأحمر، حيث تراجع المؤشر الكويتي بنسبة 2.7%، فيما انخفضت مؤشرات سوقي دبي وأبوظبي بنسب 4.6% و2.2% على الترتيب، بينما تراجع المؤشر القطري في المستهل بنسبة 3.8%، وانخفض مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية بحوالي 4.8%، وأخيراً انخفض مؤشر السوق البحريني بنسبة 03% تقريباً، وذلك في انتظار السوق السعودي الذي لم يبدأ تعاملاته بعد.

وحول تلك البداية الحمراء للمؤشرات الخليجية اليوم، قال مستشار التحليل الفني لأسواق المال، إبراهيم الفيلكاوي، في حديثه مع "مباشر" أن ما يحدث حالياً هو استكمال للمرحلة السابقة وتأثرها بأسواق النفط بشكل عام، كذلك جميع الأسواق الأخرى بما فيها سوق النفط مرجح له المزيد من الانخفاض.

وقال "الفيلكاوي" لـ "مباشر" أن هذا التأثير - التأثير بالنفط - ليس مقصوراً على الأسواق فحسب، بل سيمتد أثره ليطال عدة قطاعات، وعلى سبيل المثال قطاع العقار بأكمله، فربما نشهد هبوط بأسعار الأراضي أو العقار بشكل عام، موضحاً بأنه وبرغم من التدني المتوقع للأسعار ووفرة المعروض إلا أن القوة الشرائية ستكون غير جيدة، مُشيراً إلى أن تلك الأوقات نسميها بأوقات "الركود العام"، أو بمعنى آخر مرحلة التصحيح العامة.

أما "حمود العازمي"، رئيس فريق بورصة للتحليل الفني، فقال أن أي حدث اقتصادي أو سياسي سلبي يكون له تأثير على السوق (نفسي) لمدة تتراوح من يوم إلى ثلاثة أيام، وحدث نزول أسعار النفط برأيي هو الذي يؤثر على الأسواق الآن، إلا أنه من المهم أن نُدرك أن في ظل وجود أزمات هناك فرص لم يستطيع استغلالها بشكل صحيح.

واتفق مستشار التحليل الفني لحركة أسواق المال، نواف العون، مع الرأي الأخير، قائلاً: "كل صفقة بيع يقابلها صفقة شراء، وإذا أردت البيع فسوف تجد مَنْ يشتري منك، فلا تكن صيدة سهلة لمَنْ يود امتلاك أسهمك بأسعار رخيصة"، لافتاً إلى أنه لا يجب التسرع في اتخاذ قرار البيع لأن هذا الهبوط في النهاية سيخلفه ارتداد ويمكن الاستفادة من ذلك الارتداد لتقليص الخسائر.

وأجمع المحللون على أن انخفاض أسعار النفط ستؤثر بلاشك على سعر التعادل في ميزانية بعض الدول للعام المالي المُقبل، وهو ما سيكون له مردود سلبي على الخطط الاقتصادية المُقدر تنفيذها خلال ذلك العام.

ورأى المحللون أن ما يدور حالياً هو حرب أسعار بين الدول المنتجة للنفط وروسيا تحديداً، وذلك بسبب الملف الروسي الأوكراني، والذي يشابه إلى حد كبير ما حدث في عام 1985 عندما احتل الروس أفغانستان ودخول أوروبا وأمريكا على الخط للضغط على الروس للخروج من أفغانستان.

وتوقع المحللون لـ "مباشر" أن ترتد أسعار النفط في الربع الأول من العام القادم على أساس سحب المعروض النفطي من السوق، متوقعين ألا يتراجع سعر برنت عن مستوى 65 دولاراً للبرميل.

Beho
30-11-2014, 06:06 PM
"علي بابا" تتوقع نمو هائل للتجارة الالكترونية بالخليج
30 نوفمبر 2014 12:06 م آخر تحديث : 30 نوفمبر 2014 12:06 م

قالت مجموعة "علي بابا جروب" الصينية العملاقة للتجارة الإلكترونية فى بيان اليوم الأحد نشرتة وكالة الأنباء الصينية إنها ترى فرصا هائلة لنمو التجارة الإلكترونية، وذلك بفضل انعقاد معرض "وورلد إكسبو 2020" في دبي وبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر.


ونقلت وكالة "شينخوا" عن سوبهي وو، كبير نواب رئيس مجموعة “علي بابا غروب”، قولها أمام مؤتمر التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بدبي، إن عدد مستخدمي التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط سينمو بسبب هذين الحدثين الكبيرين، مضيفة أن الحدثين المقبلين في دبي وقطر، وورلد إكسبو 2020 ، وكأس العالم لكرة القدم في قطر بعد ذلك بعامين، ستجذب المزيد من اهتمام التجار الصينيين والمشترين في هذه الدول.


وقالت المسؤولة الصينية إنه من خلال منصات التجارة الإلكترونية الخاصة بنا، يمكن للتجار العرب الوصول إلى السوق الصينية وإلى العالم، نظرا لأن موقع (علي بابا دوت كوم) هو أكبر موقع صيني للتجارة الإلكترونية في العالم من حيث الإيرادات، ويعرض منتجات أكثر من 40 صناعة إلى جانب وجود مستخدمين مسجلين لديه في 240 دولة وإقليما.

Beho
30-11-2014, 06:07 PM
نمو فائق للبنوك الإسلامية حتى 2019: فرص كبيرة بتركيا وإندونيسيا والحصة بالسعودية ستبلغ 70%
سي ان ان - 30/11/2014

جزم "تقرير التنافسية العالمي للمصارف الإسلامية 2014 – 2015" بأن المصارف الإسلامية ستنمو خلال الأعوام الخمسة المقبلة بواقع 19 في المائة، محددا فرص النمو الكبير المقبلة في أسواق رئيسية، في مقدمتها تركيا وإندونيسيا، إلى جانب دول الخليج، وفي صدارتها السعودية.

ويظهر التقرير الذي نشرته مؤسسة "أرنست أند يونغ" المالية أن المصارف الإسلامية في قطر وإندونيسيا والسعودية وماليزيا والإمارات وتركيا تمتلك ما يعادل 80 في المائة من إجمالي أصول المصارف الإسلامية العالمية حتى عام 2013، بما يعادل 628 مليار دولار.

ولفت التقرير إلى أن قطاع المصارف الإسلامية سيواصل النمو خلال الأعوام الخمسة المقبلة بواقع 19 في المائة، في حين أن الأرباح المجمعة للمصارف الإسلامية تجاوزت للمرة الأولى في التاريخ حاجز عشرة مليارات دولار عام 2013.

وبحسب "أرنست أند يونغ" فمن المتوقع أن تتضاعف أرباح المصارف الإسلامي ثلاث مرات خلال الأعوام الخمسة المقبلة بحلول 2019 لتصل إلى 37 مليار دولار

وذكر التقرير أن الأسواق الرئيسية للمصرفية الإسلامية ستواصل النمو، وخاصة ماليزيا والسعودية، ولكن السنوات القليلة المقبلة ستشهد بروز أدوار دول أخرى، على رأسها تركيا وإندونيسيا.

ولفت التقرير إلى أن 53 في المائة من التعاملات المصرفية في السعودية باتت متوافقة مع الشريعة، ما يظهر مدى امتداد المصارف الإسلامية في المملكة، في حين تضاعف حجم أصول المصارف الإسلامية بالسعودية خلال الفترة ما بين 2009 و2013، مع إمكانية أن تصل إجمالي حصة المصارف الإسلامية من السوق بحلول عام 2019 إلى 70 في المائة.

كما في الكويت، فذكر التقرير أن 54 في المائة من إجمالي التعاملات المالية صارت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في حين تبلغ حصة المصارف الإسلامية من السوق 45 في المائة، وهي تنمو بثلاثة أضعاف مثيلاتها التقليدية.

وحول تركيا، قال التقرير إن الفرص المتوفرة في ذلك البلد كبيرة جدا، ولكن نقص عدد المؤسسات المالية الإسلامية يقف عائقا أمام الاستفادة منها حاليا، على أن الأمور ستتبدل مع تشكيل الدولة لمصارف إسلامية، وبحال نجاح خطط الحكومة في زيادة حصة المصارف الإسلامية إلى 15 في المائة من السوق بحلول عام 2023، فسيعني ذلك أن أصولها ستنمو لتصبح 180 مليار دولار.

وكذلك أبرز التقرير الفرص الكبيرة التي توفرها السوق الإندونيسية، التي تضم 250 مليون مسلم.

Beho
30-11-2014, 06:08 PM
خبير عماني: قرار "أوبك" يزيد من مخاوف انخفاض أسعار النفط
كونا - 30/11/2014

قال خبير النفط العماني الدكتور جمعة بن صالح الغيلاني هنا اليوم ان قرار منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) بالإبقاء على نظام الحصص الحالية دون تغيير وعدم خفض الانتاج النفطي يزيد من مخاوف انخفاض اسعار الخام نتيجة زيادة المعروض.

وأعرب الغيلاني الذي عمل سابقا مستشارا لوزير النفط العماني في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن توقعه بأن تشهد اسعار النفط العالمية حالة من التذبذب بين الصعود والانخفاض وبشكل تدريجي عند مستويات 70 دولارا تقريبا للبرميل وربما اقل مشيرا الى أن امكانية التحسن للوصول الى مستوى ال85 ستكون صعبة وخاصة خلال العام الجاري.

وأوضح ان هناك مجموعة من العوامل تحول دون وصول سعر برميل النفط في الوقت الحالي الى 85 دولارا للبرميل من بينها المصادر البديلة والسياسات التفضيلية للدول الصناعية الكبرى.

واضاف ان "العوامل السياسية والنفسية والمصادر الاخرى البديلة كالنفط الصخري وغيرة وكفاية المعروض من النفط الخام في السوق الدولية اضافة الى السياسات التفضيلية التي تتبعها الدول الصناعية الكبرى تجعل من الصعب الوصول الى ال 85 دولارا في الوقت القريب".

واشار الى ان زيادة انتاج الولايات المتحدة من النفط الصخري والذي وصل الى أربعة ملايين برميل يوميا تؤدي الى نتيجة مفادها ان الاسواق متشبعة.

وذكر الغيلاني أن قرارات (اوبك) في المرحلة القادمة ستكون مثار جدل كبير موضحا ان أي قرار سيتخذ حول خفض سقف الانتاج سيلعب دورا حاسما بمستقبل تحديد الاسعار وخاصة على المدى الطويل.

ورغم ذلك لم يستبعد الغيلاني امكانية ارتفاع الاسعار وبشكل سريع خاصة اذا حصل أي حدث سياسي مهم ولاسيما في الدول المنتجة والمصدرة للنفط باعتبار ان الاسعار خلال الأربعين عاما الماضية قفزت بسبب الحروب والازمات السياسية وليس العرض والطلب فقط.

واختتم الخبير النفطي بالقول إن سلعة النفط اصبحت تتحكم فيها السياسة اكثر من عوامل السوق لذلك فان مبدأ الحيطة والحذر يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار خلال المرحلة القادمة.

يذكر ان وزراء نفط منظمة (اوبك) قرروا خلال اجتماعهم في فيينا الخميس الماضي الابقاء على سقف الانتاج الحالي من النفط عند مستوى ثلاثين مليون برميل يوميا رغم التراجع الحاد في اسعار النفط.

وكانت (اوبك) اعلنت ان سعر سلة خاماتها ال12 تراجع الخميس الماضي بحدود 2.9 دولار ليستقر عند مستوى 70.80 دولار للبرميل مقابل 73.70 دولار الاربعاء السابق عليه.

وانخفض سعر برميل النفط الكويتي في تداولات أمس الاول 2.80 دولار ليستقر عند مستوى 67.09 دولار مقابل 69.89 دولار للبرميل في تداولات الخميس الماضي وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية امس.

Beho
30-11-2014, 06:13 PM
تراجع جماعي لمؤشرات الأسواق الخليجية عقب قرار أوبك بالمحافظة على سقف الإنتاج.. والسوق السعودي يهبط بنحو 430 نقطة
أرقام - 30/11/2014

أغلقت مؤشرات الاسواق الخليجية اليوم الأحد الموافق 30 نوفمبر، على تراجعات معتبرة عقب قرار أوبك الإبقاء على سقف مستويات الإنتاج الحالية دون تغيير عند 30 مليون برميل يومياً.

وكانت أسعار النفط قد استقبلت هذا القرار بشكل سلبي، حيث انخفض خام برنت إلى أدنى مستوى له في أكثر من 4 سنوات ونصف ليقفل عقب القرار عند 72.84 دولار للبرميل، ومن ثم واصل التراجع ليصل إلى 70.15 دولار للبرميل، وانخفض خام "ويست تكساس" بنفس الوتيرة ليصل إلى مستويات الـ 66.15 دولار للبرميل بنهاية تداولات الجمعة كأدنى مستوى منذ سبتمبر 2009.

وشهدت جميع الأسواق الخليجية تراجعاً، حيث أغلق السوق السعودي على تراجع بنحو 430 نقطة تمثل 4.8 %، واقفلت مؤشرات كل من "دبي" و"مسقط" و"قطر" بأكثر من 4 %، أما مؤشرا "أبو ظبي" و"الكويت" فتراجعا بنحو 3 %:

http://download.chatalkhaleej.com/uploads/14173603681.jpg (http://download.chatalkhaleej.com/)

Beho
30-11-2014, 06:19 PM
تقرير: قرار أوبك بالإبقاء على سقف الإنتاج يحسن موازنات دول المنظمة خلال 5 سنوات

إعداد - وحدة الأبحاث والتقارير الاقتصادية بـ الجزيرة

بعد فترة من الترقب، قررت منظمة أوبك في اجتماعها الأخير الذي استمر لمدة خمس ساعات «الإبقاء على سقف الإنتاج عند 30 مليون برميل يوميًا دون تغيير»، وتم رفض مطالب فنزويلا باتخاذ إجراء لوقف انخفاض أسعار النفط.. وجدير بالذكر، أن أسعار خام برنت تراجعت بشكل مثير خلال هذا العام لتسجل خلال هذا الأسبوع مستوى 72.5 دولاراً للبرميل، وهو المستوى الأقل خلال الأربع سنوات تقريباً.. أما التعاملات الآجلة، فقد جاءت مستويات أسعارها أسوأ حالاً، حيث سجلت أسعار العقود الآجلة لخام «ويست تكساس» تسليم يناير مستوى 70.60 دولاراً للبرميل. وتعتبر الزيادة في الإمدادات أو حجم المعروض العالمي أحد أهم المسببات وراء هذا التراجع الملحوظ، وبالطبع تزايدها من الإمدادات الأمريكية تعتبر السبب المباشر في ذلك.

وبالطبع، كان اجتماع أوبك الأخير هذا الأسبوع أحد الاجتماعات الهامة أو العاصفة، لأنه تناول موضوعاً حساساً وهو سقف الإنتاج، والذي يرتبط أو هو ترجمة لمستويات أسعار النفط المتوقعة خلال الفترة المقبلة بشكل أو بآخر.

سقف الإنتاج والسعر العالمي
السعر العالمي للنفط، يتحدد بشكل مباشر بناء على حجم الكميات المنتجة منه، وتوجد علاقة طردية بين معدلات النمو الاقتصادي وبين الكميات المطلوبة من النفط، وهذه المعدلات يقصد بها معدلات النمو في مناطق الاستهلاك العالمي، والتي يأتي على رأسها مناطق جنوب شرق آسيا، والدول الصناعية الكبرى، متمثلة في الولايات المتحدة الأمريكية ومنطقة الاتحاد الأوروبي.. فكلما ازداد النمو الاقتصادي، ازداد الطلب، وتقارن هذه الكميات المطلوبة بالكميات المنتجة، فحينما تكون الكميات المطلوبة أعلى من مستوى سقف الإنتاج، يزداد السعر العالمي للنفط، والعكس عندما يزداد سقف الإنتاج عن الكميات المطلوبة.

عام 2014م.. تزامن الركود مع ارتفاع سقف الإنتاج

أحد الأمور السيئة خلال عام 2014 أنه يمثل عاماً لا يمكن وصفه بالانتعاش الاقتصادي، وإنما هو عام سادت فيه حالة من الركود، أو ضعف معدلات النمو الاقتصادي عموما على المستوى العالمي.. ومن ثم لم يكن الطلب العالمي على النفط بالقوة المعهودة.. وقد تزامن ذلك مع إقرار سقف إنتاج ليس ضعيفا، بل يعد مرتفعا من قبل أوبك.. الأمر الذي مثل ضغوطاً إضافية على السعر العالمي لكي يأخذ اتجاها أكثر انخفاضاً خلال فترة زمنية قصيرة.

هل ارتفاع الكميات المنتجة يمكن أن يوازن الانخفاض في تراجع الأسعار؟
نفط أوبك عموماً يمكن وصفه بالنفط الرخيص، لأن تكلفة استخراجه لا تزال منخفضة، وربما منخفضة للغاية في كثير من المواقع والآبار المنتجة.. وبالتالي فالدول المنتجة من المواقع القديمة رابحة لا محالة حتى عند مستويات الأسعار الحالية والمتدنية.. ولكن السؤال، ألا تستطيع هذه الدول تحصيل مستويات سعرية أعلى، وخاصة أنه بيدها القرار بخفض الكميات المنتجة.. وخاصة أنه من المعروف أن رفع سقف الإنتاج يضغط على المنتج ويجعل المستهلك يبتز المنتج ويقدم له سعراً أقل.. فلماذا تمسكت أوبك بسقف إنتاج أعلى وهي تعلم أنه سيقلص مستويات الأسعار العالمية التي يتوقع أن تشهد مزيداً من التراجع خلال بقية عام 2014 وكامل عام 2015؟.

السعر المنخفض يبطئ إمدادات النفط الصخري في الحاضر والمستقبل
أحد أهم مزايا النفط الرخيص أو قبول الأسعار العالمية المنخفضة للنفط عموما هي الضغط على منتجي النفط الصخري، والتسبب في هزات عنيفة لخطط إنتاجهم، بل ربما التسبب في توقف كافة الاستكشافات الجديدة في آبار أخرى.. فالنفط الصخري تقدم وانتعشت خطط اسكتشافه واستخراجه في ضوء الأسعار العالمية المرتفعة، وخاصة مستويات ما فوق الـ100 دولار، حتى أن الكميات المنتجة منه أصحبت كبيرة ومؤثرة في السوق العالمي.. والخطورة والتهديد ليس في مستوياته الحالية، ولكن في مستوياته المستقبلية والتي توشك أن تهز عرش أوبك، وخاصة أن المخزونات من النفط الصخري تشير كافة التقديرات أنها مرتفعة وكبيرة وستسود المستقبل، ولكن باشتراط وحيد وهو أسعار نفط عالية وتزيد عن سقف معين.. فتكلفة استخراج برميل النفط الصخري تشير التقديرات إلى أنها تصل في المواقع الحالية إلى حوالي 40-50 دولار للبرميل، وقد شكل مستوى أسعار 2010-2013 والتي كانت تدور حول الـ 100 دولار للبرميل غطاء وحافزاً قوياً للمنتجين لكي يقدموا وبقوة على اكتشافات صعبة حققت نجاحاً.

خيارات أوبك
الخيار الأول: التمسك بالسعر العادل فوق الـ 80 أو 90 دولاراً للبرميل، وإقراره بخفض سقف الإنتاج عن 30 مليون برميل، وهي قادرة على ذلك، بل يمكنها التمسك بمستوى أسعار فوق الـ 100 دولار للبرميل إن أرادت.. ولكن ما هي النتيجة التي ستترتب على ذلك؟ هي تقديم دفعة أقوى وترسيخ لخطط إنتاج النفط الصخري الذي قادر أن يهز عرش النفط القديم خلال فترات قريبة.

الخيار الثاني: إقرار سقف إنتاج مرتفع عند مستوى الـ 30 مليون برميل، وقبول المستويات الحالية المنخفضة لأسعار النفط، بل قبول مزيد من التراجع لها خلال الشهور القليلة المقبلة.. ولكن في نفس الوقت خلخلة الإمدادات وخطط الاستكشافات الجديدة للنفط الصخري.. فالمنتجون اليوم وبعد قرار أوبك سيغيرون خططهم وربما يوقونها.
من الواضح أن أوبك أو كبار المنتجين فيها اختاروا الخيار الثاني وضحوا بأسعار مرتفعة لنفوطهم وقبلوا بضعف مستوي إيراداتهم وموازناتهم النفطية، ولكن هذه التضحية ستساهم في مساعدة وتعزيز موازناتهم خلال الخمس سنوات المقبلة بشكل ملحوظ لأنها ستضغط على منتجي النفط الصخري وتوقف إمداداتهم المستقبلية بشكل كبير.
إن هذه الإمدادات الأخيرة للنفط الصخري نفسها يمكن أن تتسبب مستقبلا في فقدان أوبك لصلاحية وقوة قراراتها بخفض أو رفع مستوى الإنتاج.
وحدة الأبحاث بـ»الجزيرة» تؤيد هذا القرار، وتعتبره قرار المستقبل وليس اليوم، وترى أنه سيحسن مستقبل الموازانات الحكومية لدول أوبك خلال سنوات مقبلة.. فإن نضحي اليوم بالقليل هو أفضل كثيراً من أن نضحى غداً وبعد غد بالكثير.

إن كل تمسك بسقف إنتاج أقل سيدعم سعر برميل أعلى، ولكنه سيدعم في نفس الوقت إنتاج نفط صخري جديد وأكثر مستقبلاً، وسيهدد إنتاج نفط قديم من أوبك حاضراً ومستقبلاً.

Beho
30-11-2014, 06:23 PM
المزروعي: الإمارات تؤيد قرار «أوبك» والسوق تملي السعر المناسب

30 11 2014

قال معالي سهيل المزروعي وزير الطاقة ان الإمارات تؤيد قرار منظمة اوبك وعدم اتخاذها اجراء في مواجهة تراجع اسعار النفط العالمية.
وأضاف معاليه في تغريدة على تويتر اننا لا نؤيد تغيير انتاجنا من حين لآخر عندما تنخفض الأسعار.

واضاف ان السوق سوف تملي السعر المناسب المستقر ونحن لا نستهدف تحديد سعر معين.

وتأتي تصريحات معالي الوزير عقب تراجع اسعار النفط أول من امس إلى اقل من 70 دولارا للبرميل، بعد اتخاذ منظمة اوبك التي تضم 12 دولة عضوا قرارا بتجميد سقف انتاجها عند 30 مليون برميل يوميا في اجتماعها الأخير في فيينا. وأشار المزروعي إلى أن تأييد قرار اوبك يأتي لأنه سوف يكون مفيدا للمستهلكين وسوق النفط والاقتصاد العالمي.

© البيان 2014

Beho
30-11-2014, 06:25 PM
وزير روسي:موسكو ستحذو حذو أوبك في عدم خفض انتاج النفط
Sun Nov 30, 2014 8:03am GMT

موسكو (رويترز) - نقلت وكالة وكالة تاس للأنباء عن ايجور شوفالوف النائب الأول لرئيس الوزراء الروسي قوله إن قرار أوبك بعدم خفض انتاج النفط يرغم روسيا على عدم المضي قدما في خططها لخفض الانتاج.

وكانت أوبك قررت يوم الخميس مد العمل بسقف الانتاج البالغ 30 مليون برميل يوميا وهو ما يزيد مليون برميل يوميا على الأقل عن تقديرات أوبك نفسها لحجم الطلب على نفطها خلال العام المقبل.

وهوت أسعار النفط عقب قرار أوبك لتصل إلى أدنى مستوياتها في أربع سنوات. وهبط سعر مزيج برنت المستخرج من بحر الشمال 2.43 دلار للبرميل أو ما يوازي 3.3 بالمئة خلال جلسة الجمعة ليصل إلى 70.15دولار للبرميل.

وروسيا من أكبر منتجي النفط في العالم حيث تمثل مبيعات النفط والغاز الطبيعي نحو نصف ميزانيتها التي تنضبط عند سعر 100 دولار للبرميل. وألحق هبوط أسعار النفط ضررا شديد باقتصاد روسيا الذي يقف بالفعل على شفا الكساد.

وذكرت تاس أن شوفالوف قال للتلفزيون الحكومي روسيا-1 يوم السبت "يقول الخبراء إن من أبرز أسباب هبوط أسعار النفط هو بعض الدول العربية المنتجة لنفط ...تضغط لإخراج النفط الصخري من السوق العالمية."

وأضاف قائلا "إذا كانت مثل هذه الخطوات تحدث بهدف تثبيت أو تأكيد المكانة في السوق فلن نفعل أي شيء في الوقت الحالي لتقليص موقعنا."

وأدت طفرة النفط الصخري في الولايات المتحدة إلى تغيرات جذرية في سوق النفط العالمية وهبوط أسعار الخام.

وقبل يومين فقط من اجتماع أوبك في فيينا ارسلت روسيا وفدا برئاسة إيجور ستشين وهو حليف قديم للرئيس فلاديمير بوتين ورئيس روسنفت أكبر شركة نفط روسية إلى العاصمة النسماوية للاجتماع مع بعض أعضاء أوبك.

إلا أن شوفالوف قال إن روسيا لم تطلب من أوبك أي تخفيضات في الانتاج.

ويقول خبراء روس إن من الصعب لروسيا أن تخفض انتاجها فجأة نظرا لأن الطبيعة القاسية للمناخ والجيولوجيا تعني أنه ليس بوسعها بسهولة وقف ضخ النفط من الآبار.

وتتوقع روسيا الإبقاء على انتاجها مستقرا العام المقبل عند أكثر من عشرة ملايين برميل يوميا.

Beho
30-11-2014, 06:25 PM
وكالة: روسيا تنوي تسليم حبوب لإيران مقابل النفط
Sun Nov 30, 2014 2:41pm GMT

موسكو (رويترز) - نقلت وكالة ريا للأنباء عن وزير الاقتصاد الروسي أليكسي أوليوكاييف قوله يوم الأحد إن روسيا تنوي بدء تسليم الحبوب والمنتجات الصناعية لإيران في مقابل النفط وإنها تأمل في التوصل إلى اتفاق في المستقبل القريب.

وأبلغ أوليوكاييف الصحفيين في طهران "هذه المسألة أثيرت .. لن يقتصر الأمر على الحبوب فهناك قائمة واسعة من المنتجات .. نتوقع إمكانية التوصل (إلى اتفاق) في المستقبل القريب."

لكنه لم يذكر موعدا لبدء التسليمات.

Beho
30-11-2014, 06:26 PM
البشير: السودان سينتج ويستورد الغاز لتوليد الكهرباء
Sun Nov 30, 2014 1:20pm GMT

الخرطوم (رويترز) - قال الرئيس السوداني عمر البشير يوم الأحد إن بلاده تنوي إتاحة فرص استثمار للأجانب لاستخراج الغاز الطبيعي فضلا عن استيراده لدعم الصناعة وتوليد الكهرباء.

ويملك السودان احتياطيا مؤكدا من الغاز يبلغ ثلاثة تريليونات قدم مكعبة لكن أنشطة تطويره محدودة. وقال تقرير حديث لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية إنه لا يوجد في السودان خطوط أنابيب أو مرافق لاستقبال الغاز أو الغاز الطبيعي المسال.

وقال البشير إن السودان يعمل على زيادة إنتاج الغاز في الداخل وفتح الباب أمام الاستثمار مضيفا أنه يجري تعديل الدستور لتحديد السلطة المسؤولة عن تسهيل الاستثمار الأجنبي.

ومعظم محطات الكهرباء في السودان تولد الكهرباء من المساقط المائية غير أن تقرير الإدارة الأمريكية قال إن استخدام الغاز قد يسهم في خفض التكاليف.

وقد يكون الهدف من هذه الخطوات الاستفادة من التحسن المستمر في العلاقات مع قطر أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري قال وزير الدفاع السوداني إن بلاده تجري محادثات مع قطر لاستيراد الغاز المسال مبديا أمله في وصول شحنات مطلع العام المقبل.

وأضير اقتصاد السودان جراء انفصال الجنوب في 2011. وخفضت الحكومة دعم الوقود لتعويض فقد إيرادات النفط مما رفع تكاليف المعيشة.

ولا تصل الكهرباء والخدمات الأساسية للملايين من مواطني السودان.

Beho
30-11-2014, 06:27 PM
هيئة الرقابة على التأمين الأوروبية ستعلن نتائج اختبارات تحمل
Sun Nov 30, 2014 11:36am GMT

فرانكفورت (رويترز) - تعلن الهيئة المشرفة على قطاع التأمين في أوروبا يوم الاثنين نتائج أحدث فحوصها لقدرة القطاع على مواجهة صدمات على غرار الأزمة الأخيرة التي عصفت بالأسواق المالية.

وأمضت هيئة التأمين والتقاعد الأوروبية الأشهر السبعة الأخيرة في إجراء اختبارات على مدى كفاية الاحتياطيات الرأسمالية لشركات التأمين إذا واجهت تحديات مفترضة لمعرفة ما إذا كان حملة الوثائق معرضين لمخاطر في حالة حدوث انهيار مالي.

ومن المتوقع ألا تكشف الهيئة أسماء الشركات التي لن تجتاز الاختبارات على العكس من مراجعة البنوك التي قام بها البنك المركزي الأوروبي وحدت بعدد منها إلى زيادة رؤوس الأموال.

وقال جابرييل برناردينو رئيس الهيئة لرويترز في وقت سابق هذا العام "إنه ليس اختبار نجاح ورسوب."

وبدلا من ذلك ستركز الهيئة على نقاط الضعف بالقطاع وستعلن بيانات مجمعة عن عدد الشركات التي لا تفي احتياطياتها بالحد الأدنى المطلوب إذا واجهت تقلبات حادة في أسعار الفائدة أو قيم السندات والأسهم والعقارات على سبيل المثال.

Beho
30-11-2014, 06:27 PM
بداية متواضعة لمشروع "باور افريكا" الذي اطلقه أوباما قبل عام
Sun Nov 30, 2014 11:26am GMT

جوهانسبرج (رويترز) - وسط تهليل حشد كبير في كيب تاون أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما العام الماضي انطلاق مشروع "باور افريكا" بتكلفة سبعة مليارات دولار من أجل مضاعفة طاقة توليد الكهرباء في أفقر قارات العالم وإنارة مناطق يغلفها الظلام.

وبعد مرور عام حقق مشروع الرئيس الامريكي بالفعل 25 بالمئة من المستهدف وهو توليد 10 الاف ميجاوات من الكهرباء وإنارة 20 مليون منزل وشركة حسب التقرير السنوي للمشروع.

لكن الخطة الخمسية لم تأت بعد بالطاقة الموعودة. فمشروع باور افريكا لا يقيس تقدمه بحساب الميجاوات التي اضافها للشبكة فعليا وإنما بتعهدات لتوليد طاقة اضافية جاءت في إطار صفقات قال المشروع انه ساهم في التفاوض بشأنها بحسب مصادر من داخل المشروع وبيانات اطلعت عليها رويترز.

وبعض المشروعات التي ساهم فيها باور افريقيا -وهو برنامج تديره الوكالة الامريكية للتنمية الدولية - كانت انطلقت قبل سنوات من بداية المشروع ولا تزال مشروعات اخرى في مرحلة التخطيط.

ولم يتضح حجم ما تم إنفاقه فعليا من المليارت السبعة التي تعهد بها أوباما كما أنه ليس معروفا إن كان القطاع الخاص سيفي بتعهده بتقديم استثمارات اضافية تبلغ 20 مليار دولار.

وقال مصدر يعمل في باور افريكا لرويترز "يزعجني الاعلان عن تحقيق أهداف تتعلق بمشروعات قد لا تنفذ على الاطلاق وان ننسب للبرنامج الفضل في تنفيذ مشروعات يجري التحضير لها منذ سنوات. هذا تضليل."

ومنذ البداية بدا تعهد اوباما بمضاعفة طاقة توليد الكهرباء في افريقيا في غضون خمسة اعوام طموحا للغاية إذ أن نصيب الفرد من طاقة توليد الكهرباء في افريقيا جنوبي الصحراء لم يتغير على مدار ثلاثة عقود نظرا لعدم بناء معظم محطات الكهرباء التي جرى التعهد بتشييدها.

وقال مصدر اخر يعمل في المشروع "نتعامل مع ميجاوات على الورق وليس في شبكة (الكهرباء).

"هل هذا ما وعد به أوباما فعلا؟"

وكثيرا ما وجهت انتقادات لأوباما وهو أول رئيس امريكي من اصول افريقية ووالده كيني لفتور صلاته بافريقيا وشملت الانتقادات اتهامه بأن أقواله أكثر من أفعاله.

وتنتج 48 دولة في افريقيا جنوبي الصحراء حيث يقطن نحو 800 مليون نسمة تقريبا نفس كمية الكهرباء التي تولدها اسبانيا التي لا يزيد تعداد سكانها عن 46 مليون نسمة. وينجم عن ذلك تضييق الخناق على النمو وانزلاق الملايين في براثن الفقر.وقال اندرو هرسكوفيتز منسق باور افريكا أن ثمة شيئا من الخلط بشأن دور البرنامج مضيفا أن الهدف منه منذ البداية التعجيل بابرام الصفقات وتسهيل الاستثمارات الخاصة وليس تقديم معونات.

وتابع أن دور باور افريكا مساعدة القطاع الخاص على توفير الكهرباء وانه تفاوض بالفعل على تعهدات من شركات بقيمة 20 مليار دولار موضحا أنه لا يعلم حجم ما جرى إنفاقه بالفعل.

وقال "نحن مثل الصيدلي الذي يذهب اليه الناس. نمد اليهم يد العون ونقرر ما يلزم.

"قد نشارك بقوة في بعض المشروعات وقد تكون المشاركة محدودة في البعض الاخر."

وتوقع الشركات الاجنبية عقودا لمشروعات بنية تحتية بمليارات الدولارات مع الحكومات الافريقية كل عام ولكن عددا كبيرا منها لا ينفذ على الاطلاق.

وفي ابريل نيسان 2011 وقعت شركة ميلينيوم تشالينج الامريكية وهي وكالة معونة حكومية تشارك في مشروع باور افريكا عقدا بقيمة 350 مليون دولار "لتنشيط" قطاع الطاقة في مالاوي.

وبعد أكثر من ثلاثة أعوام لم ينفق سوى 1.7 بالمئة من هذا المبلغ بحسب موقع البرنامج دون ذكر أي تفاصيل عما تم احرازه من تقدم على أرض الواقع.

وتحتوى مذكرات التفاهم التي وقعها البرنامج العام الجاري مع ست دول تحظى بالجانب الأكبر من الاهتمام هي تنزانيا ونيجيريا وكينيا واثيوبيا وليبيريا وغانا تعهدات مالية تقل عن 100 مليون دولار تستهدف دولا بعينها ويذهب معظمها للمستشارين.

وكما يحدث في العديد من مشروعات المعونة في افريقيا انتقدت جماعات حقوقية باور افريكا بوصفه وسيلة لتقديم دعم لشركات امريكية.

وتبين وثائق أن خمسة مليارات من اجمالي التعهدات البالغة سبعة مليارات دولار مخصصة لقروض لصادرات امريكية يقدمها بنك الاستيراد والتصدير الحكومي ومؤسسة الاستثمارات الخاصة الخارجية.

لكن هرسكوفيتز قال "هذا غير صحيح على الاطلاق. باور افريكا فرصة لتوفير الكهرباء للملايين في افريقيا من خلال جذب استثمارات من جميع أنحاء العالم."

ورفض هرسكوفيتز تلميحات بأن مشروع باور افريكا يقتصر على استغلال مشروعات قائمة مسلطا الضوء على مشروع "نكست-جن" للطاقة الشمسية في تنزانيا وطاقته 5 ميجاوات ومشروع اخر في كينيا بطاقة 30 ميجاوات وقال إن المشروعين " لم يكن لهما وجود قبل باور افريكا."

غير أن موقع نكست-جن على الانترنت يفيد أن المشروع أبرم عقد مشتريات في يناير كانون الثاني 2013 أي قبل ستة اشهر من اطلاق مشروع باور افريكا.

وقالت مصادر بالحكومة الامريكية لرويترز إنه لا توجد ضمانات بان يستمر مشروع باور افريكا ومدته المبدئية خمسة أعوام أو يظل يحظى بأولوية بعد انتهاء ولاية اوباما بعد عامين.

بالاضافة إلى ذلك يكافح بنك الاستيراد والتصدير وشركة الاستثمارات الخاصة الخارجية في الكونجرس من أجل البقاء بعد الضعف الذي اعترى الحزب الديمقراطي اثر انتخابات التجديد النصفي هذا الشهر.

وفي تغيير للسياسة قالت الحكومة الامريكية إنها تريد أن تشترك مع الصين في تحسين قطاع الكهرباء في افريقيا.

Beho
30-11-2014, 06:30 PM
تقرير: ميركل تساند اير برلين في خلاف بشأن سيطرة الاتحاد للطيران
Sun Nov 30, 2014 10:40am GMT

برلين (رويترز) - قالت مجلة فوكوس إن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تساند اير برلين التي تتكبد خسائر في خلاف بشأن ما إذا كانت شريكتها الاتحاد للطيران التي مقرها أبوظبي تمارس نفوذا أكبر من اللازم.

وتخضع الاتحاد التي تملك 29 بالمئة في اير برلين لتحقيق تجريه السلطات الألمانية والأوروبية بخصوص شراكتها مع ثاني أكبر شركة طيران ألمانية بعد لوفتهانزا.

ولكي تحتفظ اير برلين برخصة التشغيل الأوروبية يجب أن تكون خاضعة بحصة أغلبية لمستثمرين أوروبيين.

وقالت فوكوس إن ميركل أبلغت وزير النقل ألكسندر دوبرينت خلال اجتماع لمجلس الوزراء أنها لا تريد أن "تحفر قبر" اير برلين وأن ألمانيا بحاجة إلى المنافسة بين ناقلتين وطنيتين قويتين.

وأحجمت الحكومة الألمانية عن التعليق على التقرير الذي لم تنسبه المجلة إلى مصدر.

وقالت صحيفة فيرتشافت فوخه الأسبوعية نقلا عن مصادر بوزارة النقل إن دوبرينت لن يأخذ قرارا بشأن نفوذ الاتحاد داخل اير برلين إلا أوائل العام المقبل.

ونقلت فيرتشافت فوخه عن مصدر لم تسمه في لوفتهانزا انتقادات لتأخر التوصل إلى قرار.

كانت هيئة الطيران الاتحادية الألمانية علقت الشهر الماضي قرارا بمنع الاتحاد من بيع تذاكر بعض رحلات اير برلين.

وتقوم الهيئة بمراجعة اتفاقات تقاسم الرحلات في كل مرة تقدم فيها الشركات مواعيد رحلات الصيف والشتاء من وإلى ألمانيا.

وقالت لوفتهانزا إنا لن تسير رحلات بين أبوظبي وفرانكفورت في صيف 2015 لأنها لم تعد ذات جدوى اقتصادية بسبب فائض السعة الذي ألقت باللوم فيه على الاتحاد واير برلين واصفة تقاسم الرحلات بينهما بأنه "غير مبرر".

Beho
30-11-2014, 06:33 PM
مسح - صناديق الشرق الأوسط مستعدة للعودة للخليج بعد تلاشي صدمة النفط

دبي 30 نوفمبر تشرين الثاني (رويترز) - يظهر أحدث مسح تجريه رويترز لآراء مديري الأصول في المنطقة إن مديري صناديق الشرق الأوسط يتوقعون استئناف ضخ الأموال بأسواق الأسهم الخليجية في الأشهر المقبلة فور تلاشي صدمة انحدار أسعار النفط.

وأحدث تراجع خام برنت إلى 70 دولارا للبرميل الأسبوع الماضي من حوالي 115 دولارا في يونيو حزيران تحولا في التوقعات الاقتصادية لدول الخليج المصدرة للنفط. وأدى ذلك إلى تدهور أداء الأسهم الخليجية بعد أداء قوي على مدار عامين.



وهوى المؤشر العام السعودي 19 بالمئة من ذروته المسجلة في سبتمبر أيلول متخليا بذلك عن معظم مكاسب السنة. ونزل مؤشر دبي 17 بالمئة مقارنة مع أعلى مستوى للعام. وفي المقابل فإن مؤشر ام.اس.سي.آي للأسواق الناشئة انخفض بنسبة تسعة بالمئة فقط عن أعلى مستوياته هذا العام.
وفي استطلاع شمل 15 من مديري الاستثمار في الشرق الأوسط أجري على مدى الأيام العشرة الأخيرة قال كثيرون إن أسواق الأسهم الخليجية قد تتراجع بدرجة أكبر في المدى القصير إذا ظلت أسعار النفط ضعيفة.

وقال محمد علي ياسين العضو المنتدب لشركة أبوظبي الوطني للأوراق المالية "التراجع الحاد في أسعار النفط وعدم التيقن بشأن اتجاه الأسعار في المدى المتوسط يؤديان إلى استمرار العزوف عن الشراء حتى تتضح الصورة.

"في غياب الأحداث المحفزة خلال ديسمبر كانون الأول وبدون أي أخبار للشركات من المتوقع أن تواصل السوق اتجاهاتها الراهنة أو ربما تنخفض انخفاضا طفيفا حيث ستكون ضعيفة في مواجهة أي عمليات بيع أو جني أرباح قبل نهاية العام."

لكنه وآخرين قالوا إن توقعات المدى الطويل للأسهم الخليجية ليست نزولية وإن التقييمات قد تنخفض مما سيسمح بعودة تدفقات كبيرة من الصناديق أوائل العام المقبل.

وخلص المسح إلى أن 53 بالمئة من مديري الصناديق يتوقعون زيادة مخصصاتهم لأسهم الشرق الأوسط على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة بينما يتوقع 27 بالمئة تقليصها.

ولا يختلف ذلك كثيرا عن نتائج مسح الشهر الماضي عندما كان برنت قرب 85 دولارا حيث أبدى 47 بالمئة من المديرين عزما على زيادة المخصصات لأسهم الشرق الأوسط وقال 20 بالمئة إنهم سيخفضونها.

وأظهر أحدث مسح أن 53 بالمئة من الصناديق تتوقع زيادة مخصصات الأسهم السعودية على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة رغم الاعتماد الكثيف للاقتصاد السعودي على النفط والوزن الضخم لشركات البتروكيماويات - الثلث تقريبا - في سوق الأسهم المحلية. وتوقع 20 بالمئة تقليص المخصصات السعودية.

وفي الإمارات العربية المتحدة حيث توجد في البورصات قلة من الأسهم المرتبطة ارتباطا مباشرا بالنفط وينصب التركيز بدلا من ذلك على البنوك والشركات العقارية توقع 47 بالمئة زيادة مخصصات الأسهم وقال 20 بالمئة إنهم سيخفضونها.

لا انهيار

من شأن بقاء النفط عند 70 دولارا للبرميل لمدة عام أن يحرم دول الخليج من دخل بعشرات المليارات من الدولارات. لكنها لن تواجه بالضرورة تباطؤا حادا في النمو الاقتصادي وأرباح الشركات.

ويرجع ذلك إلى أن الثروة النفطية تصب في خزائن الحكومات الخليجية. وفي ظل سعر سعر يبلغ 70 دولارا من المرجح أن تبدأ ميزانيات السعودية والإمارات العربية المتحدة في تسجيل عجز لكن الدولتين قادرتين على مواصلة الإنفاق بمعدلات كبيرة عن طريق السحب من الاحتياطيات المالية الضخمة أو إصدارات الديون.

وهذا ما يتوقعه معظم مديري الصناديق والمحللين. فنمو الإنفاق الحكومي للاقتصادات الخليجية الكبيرة قد يتباطأ لكن من المستبعد أن يتراجع. وتعاني البحرين وسلطنة عمان من أوضاع مالية أضعف وقد تضطران إلى إجراء تخفيضات أشد لكن اقتصاديهما صغيران.

وفي أسوأ الحالات فإن نمو العام القادم للاقتصادات الخليجية الكبيرة قد لا يصل إلى مستويات ما فوق الأربعة بالمئة التي كان المحللون يتوقعونها قبل بضعة أشهر لكن من المرجح أن يظل قويا بمعايير معظم باقي أنحاء العالم.

وقال جيسون توفي خبير اقتصاد الشرق الأوسط لدى كابيتال إيكونومكس في لندن "النقطة المحورية هي أن المنطقة في وضع قوي يسمح لها بامتصاص صدمة الدخل.

"ينبغي الإقرار بأن الميزانيات في عدد من الدول قد تكون الآن في حالة عجز. لكن هذا يسهل تمويله عن طريق إصدارات الديون أو السحب من المدخرات الضخمة. علاوة على ذلك لن يتحول فائض ميزان المعاملات الجارية الإجمالي للمنطقة إلى عجز إلا إذا حدث مزيد من التراجع في أسعار النفط."

وأضاف "النتيجة أن فترة من أسعار النفط المنخفضة لن تتسبب على الأرجح في انهيار النمو بأنحاء المنطقة."

وستكون أرباح منتجي البتروكيماويات هي الأكثر تضررا بسعر 70 دولارا للنفط. فسيفقد المنتجون الخليجيون ميزتهم التنافسية قياسا إلى الشركات الأجنبية من انخفاض أسعار المواد الخام وسيواجهون خسائر تقييم في مخزوناتهم. وقلص المحللون بالفعل متوسط توقعاتهم لأرباح قطاع البتروكيماويات السعودي هذا العام إلى 13 بالمئة من 25 بالمئة وفقا لبيانات تومسون رويترز.

وفي ضوء قوة القطاع الخاص السعودي فإن التأثير على الصناعات الأخرى سيكون كبيرا لكن ليس بنفس الدرجة. فمن المتوقع الآن نمو الأرباح في سوق الأسهم السعودية بأسرها 12 بالمئة هذا العام بدلا من 17 بالمئة في تقديرات منتصف سبتمبر أيلول.

وستشهد أسواق الأسهم الخليجية الكبيرة الأخرى الأقل انكشافا على أرباح البتروكيماويات تأثيرات أضعف.

مصر وتركيا

وأظهر مسح رويترز اهتماما بين مديري صناديق الشرق الأوسط بأسواق الأسهم التي قد تستفيد من انخفاض أسعار النفط.

ومن شأن تراجع تكاليف الطاقة العالمية أن يعطي دفعة لمصر عن طريق تقليص العجز الخارجي وتخفيف الضغوط على الوضع المالي للدولة من جراء دعم الطاقة وسيسهل مهمة معالجة نقص الكهرباء.

وتوقع ثلث مديري الصناديث زيادة مخصصاتهم للأسهم المصرية على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة بينما توقع 13 بالمئة تقليصها.

وقد تكون أكبر دفعة في نظر المستثمرين لتركيا التي واجهت مصاعب على مدى العام المنصرم في ظل تقلبات سعر الصرف ونزوح رؤوس الأموال بسبب العجز الخارجي الكبير والمتفاقم بفعل واردات الطاقة.

وأظهر أحدث مسح أن 20 بالمئة من مديري الصناديق يتوقعون زيادة مخصصاتهم للأسهم التركية وسبعة بالمئة يتوقعون تقليصها في نظرة هي الأكثر تفاؤلا منذ بدء إجراء المسح في سبتمبر أيلول 2013.

ملحوظة: المؤسسات التي شاركت في المسح هي صندوق أبوظبي للتنمية والبنك الأهلي العماني والريان للاستثمار والمال كابيتال وأموال قطر وأرقام كابيتال وبنك الإمارات دبي الوطني وبيت الاستثمار العالمي (جلوبل) وبنك المشرق وبنك أبوظبي الوطني وان.بي.كيه كابيتال وبنك رسملة الاستثماري وشرودرز الشرق الأوسط وشركة الأوراق المالية والاستثمار (سيكو) البحرينية وبنك الاتحاد الوطني.

Beho
30-11-2014, 06:51 PM
السعودية تفتح القطاع الصحي امام المستشفيات العالمية

الأحد نوفمبر 30 , 2014

اعتمد وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه تعديلات اللائحة التنفيذية لنظام المؤسسات الصحية الخاصة، وذلك عملا بالمادة الثالثة والثلاثين من نظام المؤسسات الصحية الخاصة.

واشتمل هذا الإصدار على لوائح جديدة للمادة الثانية من النظام التي صدرت من المقام السامي والتي سمحت بتملك المواطنين للمؤسسات الصحية الخاصة، بعد أن كان ذلك مقتصرا على الأطباء والمهنيين فقط.

وبحسب صحيفة مكة السعودية، تطرقت اللوائح الجديدة إلى تقنين مفصل ومتطور لكثير من المفاهيم الطبية مثل إضافة بعض التخصصات المستجدة حديثا ووضع ضوابط لها مثل طب الأشعة الاتصالية والرعاية الطبية المنزلية وإمكانية إضافة بعض التخصصات الجديدة مثل التشخيص بالموجات فوق الصوتية (لغير أطباء الأشعة)، كما وضعت تفصيلا فنيا دقيقا لإمكانية التشغيل المرحلي للمستشفيات الجديدة لتجنب قطاع المستشفيات بعض المخاطر لتمكينها من تجاوز كثير من القيود الإجرائية، بالإضافة إلى تمكين الخبرات من الممارسين الصحيين من سهولة التنقل بين المؤسسات الصحية لما فيه خدمة المريض.

كما أجازت اللوائح للمستشفيات اعتماد مبدأ التشغيل من قبل طرف آخر متخصص وذي خبرة وترخيص في المجال المطلوب، بهدف إثراء الخدمات الصحية بالخبرات المتقدمة، كما فتح المجال للمؤسسات الصحية العالمية المرموقة للاستثمار في القطاع الصحي في المملكة وفق الضوابط والاشتراطات، وبما يضمن تقديم خبراتها وتقنياتها الاستشفائية ورفع مستوى المنافسة والقيمة المضافة في القطاع الصحي.

Beho
30-11-2014, 06:54 PM
بلاتر يؤكد: لا خطر يهدد تنظيم قطر لكأس العالم 2022
بي بي سي العربية 30 نوفمبر 2014 - قبل 2 دقيقة


نفى سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) وجود اي خطر يهدد استضافة قطر لكأس العالم 2022.

وشدد بلاتر مجددا على دعمه الكامل لاقامة المباريات في قطر.

وقال أمام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مانيلا "سيداتي سادتي صدقوني إن كل ما قيل ليس له أي علاقة بكرة القدم"، مشددا على أن "كأس العالم 2022 سيقام في قطر".
يأتي ذلك في الوقت الذي ظهر فيه تقرير جديد حول مزاعم فساد شابت عملية اختيار الدولتين المضيفتين لنسختي كأس العالم لكرة القدم 2018 و2022 اللتين فازت بهما روسيا وقطر.

ونشرت صحيفة صنداي تايمز البريطانية تقريرا يفيد بأن المسؤولين عن ملف إنجلترا أعدوا قاعدة بيانات من الشائعات والمعلومات الاستخبارية للدول المشاركة شاركت في جمعها بدرجة كبيرة سفارات بريطانية، فضلا عن شركات خاصة.

وأوردت الصحيفة شهادات مفصلة غير مثبتة حول كيفية الشراء والبيع المزعوم للأصوات قبل التصويت الذي أجراه الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في ديسمبر/ كانون الأول 2010.

كما تطرقت الشهادات إلى الكيفية التي تمت بها إساءة استغلال مزعوم لقواعد الفيفا المبهمة للدول الساعية لاستضافة البطولة، وفقا للصحيفة.
وزعمت صنداي تايمز أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لعب دورا رئيسيا في مسعى بلده لاستضافة البطولة، لدرجة أنه استعان برئيس الفيفا، سيب بلاتر، للمساعدة في تأمين الأصوات في الاقتراع.

وتعرضت الفيفا لانتقادت شديدة جراء عدم نشرها للتقرير الشامل بشأن نتائج تحقيق داخلي أجري حول مزاعم الفساد بشأن اختيار الدول المنظمة لكأس العالم.

من جانبه، قال جيرومي فالك الأمين العام للاتحاد الدولي للكرة "قانونيا، لا داعي لنشر تفاصيل التحقيق الداخلي الذي أجري بشأن التحقق من مزاعم الفساد".

وكان المحقق مايكل جارسيا الذي ترأس لجنة التحقيق اتهم اتحاد الكرة بتقديم تقريره "بشكل خاطئ".

ويسعى السويسري بلاتر، البالغ من العمر 76 عاما، إلى الاحتفاظ بشعبية تضمن له اعادة انتخابة العام القادم رئيسا للفيفا لفترة خامسة.