Beho
13-12-2014, 09:54 AM
رجال أعمال: خطط الدولة ومشاريعها لن تتأثر بتراجع أسعار النفط والبورصة بحاجة لصناع سوق
الشرق القطرية - 13/12/2014
أكد عدد من المستثمرين ورجال الأعمال أن ما شهدته بورصة قطر من تراجعات في الفترة السابقة، لا يعكس واقع الاقتصاد القطري الذي يحقق أعلى معدلات النمو العالمية، ولا أداء قطاع الأعمال بشكل عام في الدولة، والشركات المساهمة المدرجة بشكل خاص، مشيرين إلى أن العوامل الخارجية وما تشهده الأسواق العالمية من حالة عدم اليقين، والتراجع الكبير في أسعار النفط هي التي تؤثر على البورصة في الوقت الحالي، خصوصا في ظل لجوء المحافظ الأجنبية إلى تعويض خسائرها في الأسواق العالمية من خلال عمليات بيع جني الأرباح في السوق المحلي..
وأضاف هؤلاء المستثمرون ورجال الأعمال لــ الشرق أن تراجع أسعار النفط لن يؤثر على خطط الدولة ومشاريعها الإستراتيجية، بفضل الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة ونجاحها في بناء اقتصاد قوي ومتنوع قادر على امتصاص الأزمات، مشددين على أهمية عدم ترك السوق لمضاربات المحافظ الأجنبية وجنيها للأرباح على حساب المستثمر المحلي من خلال إنشاء محافظ محلية كبيرة في حدود 500 مليون ومليار ريال، فما أكثر لتستثمر وقت الأزمات وتحافظ على استقرار السوق، وخلق صناع سوق حقيقيين، وبالتالي إيجاد آليات تحمي السوق من هذه التقلبات، وجعلها تعكس واقع اقتصادنا وأداء شركاتنا المساهمة، مشيرين إلى أن قرب إعلان نتائج أعمال الشركات في الربع الأخير وقرب موسم التوزيعات يجب أن يكون حافزا قويا لمعادة البورصة لنشاطها وارتفاعها وعكسها للمعطيات الاقتصادية والمالية المحلية القوية.
الشرق القطرية - 13/12/2014
أكد عدد من المستثمرين ورجال الأعمال أن ما شهدته بورصة قطر من تراجعات في الفترة السابقة، لا يعكس واقع الاقتصاد القطري الذي يحقق أعلى معدلات النمو العالمية، ولا أداء قطاع الأعمال بشكل عام في الدولة، والشركات المساهمة المدرجة بشكل خاص، مشيرين إلى أن العوامل الخارجية وما تشهده الأسواق العالمية من حالة عدم اليقين، والتراجع الكبير في أسعار النفط هي التي تؤثر على البورصة في الوقت الحالي، خصوصا في ظل لجوء المحافظ الأجنبية إلى تعويض خسائرها في الأسواق العالمية من خلال عمليات بيع جني الأرباح في السوق المحلي..
وأضاف هؤلاء المستثمرون ورجال الأعمال لــ الشرق أن تراجع أسعار النفط لن يؤثر على خطط الدولة ومشاريعها الإستراتيجية، بفضل الرؤية الحكيمة لقيادتنا الرشيدة ونجاحها في بناء اقتصاد قوي ومتنوع قادر على امتصاص الأزمات، مشددين على أهمية عدم ترك السوق لمضاربات المحافظ الأجنبية وجنيها للأرباح على حساب المستثمر المحلي من خلال إنشاء محافظ محلية كبيرة في حدود 500 مليون ومليار ريال، فما أكثر لتستثمر وقت الأزمات وتحافظ على استقرار السوق، وخلق صناع سوق حقيقيين، وبالتالي إيجاد آليات تحمي السوق من هذه التقلبات، وجعلها تعكس واقع اقتصادنا وأداء شركاتنا المساهمة، مشيرين إلى أن قرب إعلان نتائج أعمال الشركات في الربع الأخير وقرب موسم التوزيعات يجب أن يكون حافزا قويا لمعادة البورصة لنشاطها وارتفاعها وعكسها للمعطيات الاقتصادية والمالية المحلية القوية.