Beho
22-12-2014, 07:12 PM
موديز: القطاع الغير النفطي يدعم الإقتصاد أمام تراجع النفط بقطر
22 ديسمبر 2014 01:55 م آخر تحديث : 22 ديسمبر 2014 01:55 م
أكدت وكالة موديز للتصنيف الإئتماني أن القطاع الغير نفطي بقطر مكن الدولة من الصمود امام تراجعات أسعار النفط.
وقالت موديز ،في تقرير لها اليوم، أن ميزانية قطر القوية الحاصلة على تصنيف (Aa2) واحتياطات النفط و الغاز الهائلة، دعم الإئتمان السيادي للدولة.
وأضاف التقرير أنه على الرغم من هبوط أسعار النفط والتي ستؤثر على أسعار الغاز إلا أن الميزانية المحكمة لقطر مع إنخفاض عبء الديون سيساعد على تخفيف هذه المخاطر.
وقالت موديز أن القطاع الغير نفطي القطري هو المحور الرئيس للنمو الإقتصادي في الأعوام الأخيرة مدعوماً بمشاريع البنية التحيتة التي تقيمها قطر إستعداداً لمونديال 2022.
وأضاف أن القطاع الغير نفطي قد حقق فائض مالي بمعدل 9 % منذ 2000 بعد أن شكلت إيراداته نحو 86 % من إجمالي إيرادات الحكومة خلال 2013.
وأكد التقرير أنه على الرغم من الإنفاقات الهائلة لقطر إلا أن السعر العادل للنفط يظل من أقل الأسعار في دول مجلس التعاون وذلك بفضل الميزانية المحكمة.
وكانت موديز قد أعلنت مؤخراً عن تقرير قيمت فيه الإئتمان السيادي القطري في أربع شرائح شملت القوة الإقتصادية والتي أعطتها تصنيف "عالي بشدة (+)" ،والقوة المؤسسية حيث أعطتها تصنيف "عالي بشدة (-)" ،والقوة المالية قيمتها ـ "عالي بشدة (+)" بالإضافة إلى إحتمالية حدوث مخاطر قيمتها بـ "معتدل".
22 ديسمبر 2014 01:55 م آخر تحديث : 22 ديسمبر 2014 01:55 م
أكدت وكالة موديز للتصنيف الإئتماني أن القطاع الغير نفطي بقطر مكن الدولة من الصمود امام تراجعات أسعار النفط.
وقالت موديز ،في تقرير لها اليوم، أن ميزانية قطر القوية الحاصلة على تصنيف (Aa2) واحتياطات النفط و الغاز الهائلة، دعم الإئتمان السيادي للدولة.
وأضاف التقرير أنه على الرغم من هبوط أسعار النفط والتي ستؤثر على أسعار الغاز إلا أن الميزانية المحكمة لقطر مع إنخفاض عبء الديون سيساعد على تخفيف هذه المخاطر.
وقالت موديز أن القطاع الغير نفطي القطري هو المحور الرئيس للنمو الإقتصادي في الأعوام الأخيرة مدعوماً بمشاريع البنية التحيتة التي تقيمها قطر إستعداداً لمونديال 2022.
وأضاف أن القطاع الغير نفطي قد حقق فائض مالي بمعدل 9 % منذ 2000 بعد أن شكلت إيراداته نحو 86 % من إجمالي إيرادات الحكومة خلال 2013.
وأكد التقرير أنه على الرغم من الإنفاقات الهائلة لقطر إلا أن السعر العادل للنفط يظل من أقل الأسعار في دول مجلس التعاون وذلك بفضل الميزانية المحكمة.
وكانت موديز قد أعلنت مؤخراً عن تقرير قيمت فيه الإئتمان السيادي القطري في أربع شرائح شملت القوة الإقتصادية والتي أعطتها تصنيف "عالي بشدة (+)" ،والقوة المؤسسية حيث أعطتها تصنيف "عالي بشدة (-)" ،والقوة المالية قيمتها ـ "عالي بشدة (+)" بالإضافة إلى إحتمالية حدوث مخاطر قيمتها بـ "معتدل".