Beho
09-01-2015, 07:08 AM
وزير المواصلات القطري: ميناء الرويس يدعم الاقتصاد الوطني
الشرق - 09/01/2015
أكد سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات أن انطلاق تشغيل ميناء الرويس اليوم، الخميس، يأتي بناءً على القرار الأميري رقم (76) لسنة 2014 بشأن تشغيل ميناء الرويس البحري لتسهيل حركة دخول وخروج السفن والبضائع والمسافرين والاستيراد والتصدير وإعادة التصدير وتنشيط التبادل التجاري بين دول المنطقة وفي إطار خطط الدولة ومشاريعها لتطوير الموانئ القطرية حتى تكون في مصاف الموانئ العالمية.
وقال سعادته في تصريحات صحفية: إن هذه المرحلة التي دشنها معالي رئيس الوزراء تعد هي المرحلة الأولى من ميناء الرويس والتي تتضمن ثلاث مراحل، ستأتي مرحلتها الثانية في يناير من العام القادم (2016) ثم تعقبها المرحلة الثالثة والتي تستهدف تعميق القناة لتكون ميناءً تجارياً يستقبل سفن الحاويات والسفن الكبيرة لتحقيق قرار سمو الأمير الداعي إلى تسهيل حركة دخول وخروج السفن والبضائع وعمليات الاستيراد والتصدير وانعاش منطقة الشمال.
وأضاف سعادة وزير المواصلات إن ما تم من انجاز يعكس اهتمام معالي رئيس الوزراء للعمل في تطوير الموانئ القطرية، مُشيداً بعدد من الوزارات والمؤسسات التي ساهمت وقدمت جهوداً كبيرة ومقدرة لاتمام الميناء وفي إنشاء وتجهيز هذه الصروح القائمة الآن بالميناء بالصورة التي ترونها من الاكتمال.
وأكد الوزير أن الجهود ستتواصل من أجل إكمال بقية المراحل حسب البرنامج الزمني المُعد، مُشدّداً على أن الميناء سيسهم إسهاماً كبيراً في دعم الاقتصاد الوطني وتنمية منطقة الشمال وإنعاش التجارة فيها، مختتماً حديثه بالتأكيد على أن وزارته ستواصل العمل من أجل إكمال المشاريع في وقتها.
الشرق - 09/01/2015
أكد سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات أن انطلاق تشغيل ميناء الرويس اليوم، الخميس، يأتي بناءً على القرار الأميري رقم (76) لسنة 2014 بشأن تشغيل ميناء الرويس البحري لتسهيل حركة دخول وخروج السفن والبضائع والمسافرين والاستيراد والتصدير وإعادة التصدير وتنشيط التبادل التجاري بين دول المنطقة وفي إطار خطط الدولة ومشاريعها لتطوير الموانئ القطرية حتى تكون في مصاف الموانئ العالمية.
وقال سعادته في تصريحات صحفية: إن هذه المرحلة التي دشنها معالي رئيس الوزراء تعد هي المرحلة الأولى من ميناء الرويس والتي تتضمن ثلاث مراحل، ستأتي مرحلتها الثانية في يناير من العام القادم (2016) ثم تعقبها المرحلة الثالثة والتي تستهدف تعميق القناة لتكون ميناءً تجارياً يستقبل سفن الحاويات والسفن الكبيرة لتحقيق قرار سمو الأمير الداعي إلى تسهيل حركة دخول وخروج السفن والبضائع وعمليات الاستيراد والتصدير وانعاش منطقة الشمال.
وأضاف سعادة وزير المواصلات إن ما تم من انجاز يعكس اهتمام معالي رئيس الوزراء للعمل في تطوير الموانئ القطرية، مُشيداً بعدد من الوزارات والمؤسسات التي ساهمت وقدمت جهوداً كبيرة ومقدرة لاتمام الميناء وفي إنشاء وتجهيز هذه الصروح القائمة الآن بالميناء بالصورة التي ترونها من الاكتمال.
وأكد الوزير أن الجهود ستتواصل من أجل إكمال بقية المراحل حسب البرنامج الزمني المُعد، مُشدّداً على أن الميناء سيسهم إسهاماً كبيراً في دعم الاقتصاد الوطني وتنمية منطقة الشمال وإنعاش التجارة فيها، مختتماً حديثه بالتأكيد على أن وزارته ستواصل العمل من أجل إكمال المشاريع في وقتها.