Beho
03-02-2015, 04:28 PM
"العرب"يستحوذون على "ثلث" قيمة "الصناديق السيادية" حول العالم
03 فبراير 2015 02:50 م
الإمارات - مباشر: أظهرت بيانات صادرة عن مؤسسة إس دبليو إف (SWF)، المتخصصة في دراسة استثمارات الحكومات والصناديق السيادية، أن الدول العربية لديها 17 صندوقاً سيادياً حول العالم، يبلغ قيمة أصول تلك الصناديق قرابة 2.8 ترليون دولار، بنهاية يناير 2015، ومعظم أصولها في المنشأت البترولية.
وأضاف التقرير الذي حصلت مباشر على نسخة منه أن الخليج تمتلك قرابة 94% من قيمة أصول الصناديق العربية، حيث بيلغ بلغ قيمة أصول الصناديق الخليجة قرابة 2.6 ترليون دولار، بينما تمتلك الإمارات بمفردها حوالي 38%، بقيمة تبلغ 1.1 ترليون دولار.
وأشار التقرير أن أصول صندوق هيئة أبوظبي للاستثمار والذي حاز المركز الأول عربية والثاني عالمياً، بلغت أصوله 773 مليار دولار، بينما جاء صندوق الأصول الأجنبية لمؤسسة النقد العربية "ساما" في المركز الثاني عالمياً والثالث عربية بقيمة أصول تبلغ 757.2 مليار دولار، وحل صندوق هيئة الاستثمار الكويت في المركز الثالث عربياً والسادس عالمياً، بقيمة أصول بلغت 548 مليار دولار.
ويبلغ قيمة أصول الصناديق السيادية في العالم 7.1 تريليون دولار، منها 4.29 تريليون دولار أصول لصناديق سيادية في مجال النفط.ويحتل صندوق التقاعد الحكومي النرويجي المركز الأول عالمياً بقيمة أصول تبلغ 893 مليار دولار.
وتستحوذ أصول الصناديق السيادية العربية على 36.6% من مجمل قيمة الأصول السيادية في العالم، كما تستحول الدول العربية على قرابة 66.6% من قيمة أصول الصناديق السيادية البترولية.
http://data.directfn.com/mix2/ClientServiceProvider?RT=62&FILEID=17514732_AR_1422964148_b07.JPG
وتأسس جهاز أبوظبي للاستثمار التابع له الصندوق عام 1976 بناءً على أوامر من رئيس الدولة، ويهدف الجهاز نحو استثمار الفائض من أموال الحكومة في أنواع مختلفة من الأصول ذات المخاطر القليلة.
ويتبع صندوق الأصول الأجنبية لمؤسسة النقد العربي لمؤسسة النقد السعودي "البنك المركزي السعودي"، ومنذ ثمانينات القرن الماضي ثبت المركزي السعودي نظام الصرف حيث ربط عملته بالدولار. وتعد المملكة العربية السعودية من أكبر المصدرين للنفط في العالم.
وصناديق الثروة السيادية، هي الصناديق المملوكة من قبل الدول، وتتكون من أصول متنوعة مثل الأراضي، أو الأسهم، أو السندات، أو أجهزة استثمارية أخرى، وتدير الفوائض المالية من أجل الاستثمار، وأشهرها صناديق الثروة السيادية الخليجية التي تمثل الوجه الآخر من الثروة النفطية.
03 فبراير 2015 02:50 م
الإمارات - مباشر: أظهرت بيانات صادرة عن مؤسسة إس دبليو إف (SWF)، المتخصصة في دراسة استثمارات الحكومات والصناديق السيادية، أن الدول العربية لديها 17 صندوقاً سيادياً حول العالم، يبلغ قيمة أصول تلك الصناديق قرابة 2.8 ترليون دولار، بنهاية يناير 2015، ومعظم أصولها في المنشأت البترولية.
وأضاف التقرير الذي حصلت مباشر على نسخة منه أن الخليج تمتلك قرابة 94% من قيمة أصول الصناديق العربية، حيث بيلغ بلغ قيمة أصول الصناديق الخليجة قرابة 2.6 ترليون دولار، بينما تمتلك الإمارات بمفردها حوالي 38%، بقيمة تبلغ 1.1 ترليون دولار.
وأشار التقرير أن أصول صندوق هيئة أبوظبي للاستثمار والذي حاز المركز الأول عربية والثاني عالمياً، بلغت أصوله 773 مليار دولار، بينما جاء صندوق الأصول الأجنبية لمؤسسة النقد العربية "ساما" في المركز الثاني عالمياً والثالث عربية بقيمة أصول تبلغ 757.2 مليار دولار، وحل صندوق هيئة الاستثمار الكويت في المركز الثالث عربياً والسادس عالمياً، بقيمة أصول بلغت 548 مليار دولار.
ويبلغ قيمة أصول الصناديق السيادية في العالم 7.1 تريليون دولار، منها 4.29 تريليون دولار أصول لصناديق سيادية في مجال النفط.ويحتل صندوق التقاعد الحكومي النرويجي المركز الأول عالمياً بقيمة أصول تبلغ 893 مليار دولار.
وتستحوذ أصول الصناديق السيادية العربية على 36.6% من مجمل قيمة الأصول السيادية في العالم، كما تستحول الدول العربية على قرابة 66.6% من قيمة أصول الصناديق السيادية البترولية.
http://data.directfn.com/mix2/ClientServiceProvider?RT=62&FILEID=17514732_AR_1422964148_b07.JPG
وتأسس جهاز أبوظبي للاستثمار التابع له الصندوق عام 1976 بناءً على أوامر من رئيس الدولة، ويهدف الجهاز نحو استثمار الفائض من أموال الحكومة في أنواع مختلفة من الأصول ذات المخاطر القليلة.
ويتبع صندوق الأصول الأجنبية لمؤسسة النقد العربي لمؤسسة النقد السعودي "البنك المركزي السعودي"، ومنذ ثمانينات القرن الماضي ثبت المركزي السعودي نظام الصرف حيث ربط عملته بالدولار. وتعد المملكة العربية السعودية من أكبر المصدرين للنفط في العالم.
وصناديق الثروة السيادية، هي الصناديق المملوكة من قبل الدول، وتتكون من أصول متنوعة مثل الأراضي، أو الأسهم، أو السندات، أو أجهزة استثمارية أخرى، وتدير الفوائض المالية من أجل الاستثمار، وأشهرها صناديق الثروة السيادية الخليجية التي تمثل الوجه الآخر من الثروة النفطية.