مغروور قطر
04-09-2006, 04:22 AM
بنك الدوحة يوسع عملياته إلي دبي واليابان وسنغافورة وتركيا
حصل بنك الدوحة علي موافقات من العديد من السلطات المختصة لفتح فرع ومكاتب تمثيلية له في مواقع مختلفة حول العالم. وهذا يشتمل علي رخصة فرع في دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومكاتب تمثيلية في تركيا وسنغافورة واليابان. يعتبر بنك الدوحة أول بنك قطري يستلم موافقات من الجهات الرقابية في هذه الدول. وستضاف هذه المكاتب والفروع إلي فرع البنك في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يعمل في نيويورك منذ العام 1984. ويتماشي تأسيس هذه المكاتب والفروع مع الرؤية الاستراتيجية للبنك التي تهدف إلي تحقيق تواجد قوي له علي الساحة الدولية في مواقع استراتيجية حول العالم.
وعند إعلانه عن الحصول علي هذه الموافقات من السلطات المختصة قال سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة: إن المكاتب الثلاثة في تركيا واليابان وسنغافورة ستبدأ عملها في منتصف شهر سبتمبر، ومن المتوقع أيضا أن يبدأ فرع دبي عمله قريباً جداً. وقد حصل بنك الدوحة علي موافقة البنك المركزي الإماراتي علي فتح فرع متكامل والبنك يقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان بدء عمل الفرع في أقرب وقت ممكن، هذا علما بأن البنك يمتلك في الأصل مكتباً تمثيلياً له في دبي. وافتتاح هذا الفرع سيجعل من بنك الدوحة البنك القطري الوحيد الذي يمتلك فرعا يقدم الخدمات المصرفية الشاملة في إحدي دول مجلس التعاون الخليجي.
وتحدث بدوره سعادة الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي بالتفصيل عن الموافقات التي حصل عليها البنك لفتح مكاتب تمثيل بالخارج، حيث تلقي البنك في يونيو 2006 موافقة الجهات الرقابية التركية علي إنشاء مكتب تمثيل للبنك في تركيا، كما وصلت أوائل أغسطس 2006 موافقة السلطة النقدية في سنغافورة علي فتح مكتب تمثيل للبنك في سنغافورة. كما أخطر بنك الدوحة سلطة الخدمات المالية باليابان عن عزمه افتتاح مكتب تمثيل للبنك في طوكيو.
أما السيد ر. سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي، فقد قال إنه تم اختيار كل هذه المواقع آخذين بعين الاعتبار العلاقات التجارية والاقتصادية القوية بين هذه البلدان من جهة ودولة قطر من جهة أخري. فقد باتت تسعي الشركات حول العالم بشكل متزايد إلي الاستثمار في قطر بالإضافة إلي مزاولة الأعمال بالاشتراك مع الشركات القطرية. وقد حصلنا علي الموافقة اللازمة لافتتاح مكتب سنغافورة في 8 أغسطس 2006.
بينما بدأ مكتبا اليابان وتركيا عملهما ومن المتوقع أن يتم افتتاح مكتب سنغافورة من قبل الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني، محافظ مصرف قطر المركزي بتاريخ 15 سبتمبر 2006.
وسيكون الافتتاح متبوعا بحفل عشاء في فندق جراند حياة. وسيساعد تواجد بنك الدوحة في هذه المواقع العملاء بشكل كبير من خلال تسهيل العلاقات التجارية والمصرفية ليس بين البلدين المعنيين فقط بل بين المناطق والأقاليم التي تغطيها هذه المواقع في تعاملاتها المختلفة.
حصل بنك الدوحة علي موافقات من العديد من السلطات المختصة لفتح فرع ومكاتب تمثيلية له في مواقع مختلفة حول العالم. وهذا يشتمل علي رخصة فرع في دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومكاتب تمثيلية في تركيا وسنغافورة واليابان. يعتبر بنك الدوحة أول بنك قطري يستلم موافقات من الجهات الرقابية في هذه الدول. وستضاف هذه المكاتب والفروع إلي فرع البنك في الولايات المتحدة الأمريكية والذي يعمل في نيويورك منذ العام 1984. ويتماشي تأسيس هذه المكاتب والفروع مع الرؤية الاستراتيجية للبنك التي تهدف إلي تحقيق تواجد قوي له علي الساحة الدولية في مواقع استراتيجية حول العالم.
وعند إعلانه عن الحصول علي هذه الموافقات من السلطات المختصة قال سعادة الشيخ فهد بن محمد بن جبر آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة: إن المكاتب الثلاثة في تركيا واليابان وسنغافورة ستبدأ عملها في منتصف شهر سبتمبر، ومن المتوقع أيضا أن يبدأ فرع دبي عمله قريباً جداً. وقد حصل بنك الدوحة علي موافقة البنك المركزي الإماراتي علي فتح فرع متكامل والبنك يقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان بدء عمل الفرع في أقرب وقت ممكن، هذا علما بأن البنك يمتلك في الأصل مكتباً تمثيلياً له في دبي. وافتتاح هذا الفرع سيجعل من بنك الدوحة البنك القطري الوحيد الذي يمتلك فرعا يقدم الخدمات المصرفية الشاملة في إحدي دول مجلس التعاون الخليجي.
وتحدث بدوره سعادة الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي بالتفصيل عن الموافقات التي حصل عليها البنك لفتح مكاتب تمثيل بالخارج، حيث تلقي البنك في يونيو 2006 موافقة الجهات الرقابية التركية علي إنشاء مكتب تمثيل للبنك في تركيا، كما وصلت أوائل أغسطس 2006 موافقة السلطة النقدية في سنغافورة علي فتح مكتب تمثيل للبنك في سنغافورة. كما أخطر بنك الدوحة سلطة الخدمات المالية باليابان عن عزمه افتتاح مكتب تمثيل للبنك في طوكيو.
أما السيد ر. سيتارامان، نائب الرئيس التنفيذي، فقد قال إنه تم اختيار كل هذه المواقع آخذين بعين الاعتبار العلاقات التجارية والاقتصادية القوية بين هذه البلدان من جهة ودولة قطر من جهة أخري. فقد باتت تسعي الشركات حول العالم بشكل متزايد إلي الاستثمار في قطر بالإضافة إلي مزاولة الأعمال بالاشتراك مع الشركات القطرية. وقد حصلنا علي الموافقة اللازمة لافتتاح مكتب سنغافورة في 8 أغسطس 2006.
بينما بدأ مكتبا اليابان وتركيا عملهما ومن المتوقع أن يتم افتتاح مكتب سنغافورة من قبل الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني، محافظ مصرف قطر المركزي بتاريخ 15 سبتمبر 2006.
وسيكون الافتتاح متبوعا بحفل عشاء في فندق جراند حياة. وسيساعد تواجد بنك الدوحة في هذه المواقع العملاء بشكل كبير من خلال تسهيل العلاقات التجارية والمصرفية ليس بين البلدين المعنيين فقط بل بين المناطق والأقاليم التي تغطيها هذه المواقع في تعاملاتها المختلفة.