من هم المُخبتين ؟

[Dmy Enabi]

قال تعالى : "وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ (34) الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (35) سورة الحج.
هل نعرف من هم المخبتون ؟
المخبت: الخاضع لربه، المستسلم لأمره، المتواضع لعباده

قال ابن القيم :" من منازل إياك نعبد وإياك نستعين منزلة الإخبات "
والإخبات في اللغة : المكان المنخفض من الأرض.
والمراد بالمخبتين في الآية اختلف المفسرون فيه :
هم المتواضعون . المخلصون . الخاشعون. هم الرقيقة قلوبهم. الذين لا يظلمون وإذا ظلموا لم ينتصروا .

الإخبات: هو التواضع والسكون ، والمخبتون هم المتواضعون ، الساكنون إلى الله , الخاشعون , المخلصون , اصحاب القلوب الرقيقة .

صفة {المُخْبِتِينْ} بأربع صفات وهي: وجل القلوب عند ذكر الله، والصبر على الأذى في سبيله، وإقامة الصلاة، والإنفاق.

كيف يصل العبد الصالح إلى الإخبات؟ إن للإخبات علامات ودلالات في طريق السير :

أ- إذا غلبت عصمته شهوته، فيقهر شهوته باعتصامه بالله سبحانه، فلا يتردد على الذنب إقبالاً وإدبارًا، بل لقد عصمه الله من أن يقبل عليه، ولو أقبل عليه فإنه فورًا يعاود حزم أمره على الجدية في الإقبال على الله والاعتصام به.

ب- إذا غلبت نيته غفلته، فأيقظ نفسه دائمًا من غفلته بنيته الصالحة فيذكر نفسه دائمًا بمسئوليته، وعهده مع ربه، فيترك غفلته، ويقبل على عبادته.

ج- إذا غلبت محبته لربه شعوره بالوحدة والوحشة والتفرد، فائتنس بربه وبمحبته وذكره وطاعته، ولم يبال بكثرة عدد أهل اللهو والذنب، فهو لا يستوحش أبدًا من قلة الصالحين من حوله.

د- أن يستمر في لوم نفسه، وتهذيبها، وتنقيتها من أمراضها، وقصرها على الطاعة، وقمع شهواتها وهواها.

*ثمرات الإخبات ؟؟؟
· يتخلص من التردد ويجعل الإنسان سائر إلى ربه .
· يحمى من اتباع شهواته والميل للكسل والراحة .
· لا يلتفت عند سيره بقلة السالكين طريقه بل يشعر بالأنس بالله .
· إذا تمكن الإخبات من قلبه أمن من الواردات التي قد ترد على قلبه لتفتنه.
· ترتفع همته فلا يلتفت لمدح المادحين أو ذمهم .

· بالإخبات تدوم لائمته لنفسه على ما كان مذموم من أخلاقه .
والثمرات كثيرة ذكرها ابن القيم في كتابه مدارج السالكين .


وإليكم أضع كلاما رائعا
https://www.youtube.com/watch?v=XDNO2xYDH-Q

أسأل الله لي ولكم أن نكون منهم موضوع جديد بالنسبة لي حبيت أنقله لكم للفائدة وإلي عنده معلومات أكثر أتمنى يشاركنا وللإدارة وضعه في المكان المناسب

دمتم برقي

[غريب الدّار]

اللهم اجعلنا من المخبتين

جزاج الله خير اختي

وللأسف ماعندي معلومة اضيفها لكن في معلومات استفدتها

[Dmy Enabi]

اللهم اجعلنا من المخبتين

جزاج الله خير اختي

وللأسف ماعندي معلومة اضيفها لكن في معلومات استفدتها

ويجزيك ربي كل خير شكرا لمرورك

[يمامـة]

جزاج الله كل خير..

وحبيت اضيف نقطة معينة..

البعض يعتقد انه ممكن يصل مراتب المخبتين لما ينشر افكار غير سوية
ويمتلك قوة في الصبر على هجوم الاخرين..

فالمخبتين من الاساس افكارهم سوية واللي يهاجمونهم ناس افكارهم غير سوية
و رغم يقينهم بصحة مواقفهم الا انهم ساكنين صابرين مقيمين للصلاة ومنفقين في سبيله جل وعلا..

[MirusS]

سبحان الله اللهم اجعلنا من المخبتين والذاكرين
من اعظم الصفات التواضع والصبر
يعطيج العافيه عالنقل

[: بوحمود :]

بصراحه موضوع لا يعلى عليه وهادف ورساله لمن غرته الدنيا


أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk

[POINT]

جزيتي خيرا

[Dmy Enabi]

جزاج الله كل خير..

وحبيت اضيف نقطة معينة..

البعض يعتقد انه ممكن يصل مراتب المخبتين لما ينشر افكار غير سوية
ويمتلك قوة في الصبر على هجوم الاخرين..

فالمخبتين من الاساس افكارهم سوية واللي يهاجمونهم ناس افكارهم غير سوية
و رغم يقينهم بصحة مواقفهم الا انهم ساكنين صابرين مقيمين للصلاة ومنفقين في سبيله جل وعلا..

ويجزيج بمثله إختي اليمامة
لا أعلم ماهي أفكارهم لكن بالتأكيد بلغوا منزلة عظيمة في نظافة الداخل وإخلاصهم لله
شكرا للمشاركة

[Dmy Enabi]

سبحان الله اللهم اجعلنا من المخبتين والذاكرين
من اعظم الصفات التواضع والصبر
يعطيج العافيه عالنقل

ويعافيك أخي شكرا للمرور

[Dmy Enabi]

بصراحه موضوع لا يعلى عليه وهادف ورساله لمن غرته الدنيا


أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk

شكرا وياليت أي شخص عنده معلومات يضيفها لنا شكرا للمرور

[Dmy Enabi]

جزيتي خيرا

ويجزيك ربي كل خير

[يمامـة]

ويجزيج بمثله إختي اليمامة
لا أعلم ماهي أفكارهم لكن بالتأكيد بلغوا منزلة عظيمة في نظافة الداخل وإخلاصهم لله
شكرا للمشاركة

اكيد افكارهم كانت سبب لتكريمهم من رب العالمين بصفة المخبتين..
فنظافة القلب بحد ذاته مب كافية للوصول لمثل هاللقب.. ولكن لابد انهم كانوا
يحملون افكار و توجهات و رسائل سمت بهم الى هالمرتبة الشريفة عند الله سبحانه وتعالى..

[غريب الدّار]

لحول

اللي عنده معلومة يضيفها واللي عنده يضيفها
احرجتيني الله يهداج انا رديت وقلت ماعندي شي اضيفه

:anger1:

هاج معلومة من قوقل يالله شاسوي بعد :


معنى كلمة الْمُخْبِتِينَ في القرآن الكريم

•المُخْبِتِينَ ï´؟ظ£ظ¤ الحجï´¾ الراضين المطمئنين لقضاء الله وقدره
•بَشـّر المُخبتينï´؟ظ£ظ¤ الحجï´¾ المُطمئنين إلى الله أو المُتواضعين له
•المخبتين ï´؟ظ£ظ¤ الحجï´¾ المخبتين: المطمئنين إلى الله، الخائفين. أو المتواضعين. الإخبات: الخشوع و التواضع.
•خبت الخبت: المطمئن من الأرض، وأخبت الرجل: قصد الخبت، أو نزله، نحو: أسهل وأنجد، ثم استعمل الإخبات استعمال اللين والتواضع، قال الله تعالى: ï´؟وأخبتوا إلى ربهمï´¾ [هود/23]، وقال تعالى: ï´؟وبشر المخبتينï´¾ [الحج/34]، أي: المتواضعين، نحو: ï´؟لا يستكبرون عن عبادتهï´¾ [الأعراف/206]، وقوله تعالى: ï´؟فتخبت له قلوبهمï´¾ [الحج/54]، أي: تلين وتخشع، والإخبات هاهنا قريب من الهبوط في قوله تعالى: ï´؟وإن منها لما يهبط من خشية اللهï´¾ [البقرة/74]


:anger1:

[Dmy Enabi]

لحول

اللي عنده معلومة يضيفها واللي عنده يضيفها
احرجتيني الله يهداج انا رديت وقلت ماعندي شي اضيفه

:anger1:

هاج معلومة من قوقل يالله شاسوي بعد :


معنى كلمة الْمُخْبِتِينَ في القرآن الكريم

•المُخْبِتِينَ ï´؟ظ£ظ¤ الحجï´¾ الراضين المطمئنين لقضاء الله وقدره
•بَشـّر المُخبتينï´؟ظ£ظ¤ الحجï´¾ المُطمئنين إلى الله أو المُتواضعين له
•المخبتين ï´؟ظ£ظ¤ الحجï´¾ المخبتين: المطمئنين إلى الله، الخائفين. أو المتواضعين. الإخبات: الخشوع و التواضع.
•خبت الخبت: المطمئن من الأرض، وأخبت الرجل: قصد الخبت، أو نزله، نحو: أسهل وأنجد، ثم استعمل الإخبات استعمال اللين والتواضع، قال الله تعالى: ï´؟وأخبتوا إلى ربهمï´¾ [هود/23]، وقال تعالى: ï´؟وبشر المخبتينï´¾ [الحج/34]، أي: المتواضعين، نحو: ï´؟لا يستكبرون عن عبادتهï´¾ [الأعراف/206]، وقوله تعالى: ï´؟فتخبت له قلوبهمï´¾ [الحج/54]، أي: تلين وتخشع، والإخبات هاهنا قريب من الهبوط في قوله تعالى: ï´؟وإن منها لما يهبط من خشية اللهï´¾ [البقرة/74]


:anger1:
مابه إحراج أخي الكريم
الطرح للجميع والفائدة
شكرًا للمعلومات

[رجل الجزيرة]

جزاج الله خير اختي على هذي المعلومة.

[راجي الْعفو]

رحم الله الامام ابن القيم ، امام اهلُ السنة و الجماعة ..

من أعظم الإخبات :

الإخبات للحق و الرجوع إليه إذا ثبت ذلك أمام الشخص ..

وان لا يجادل و لا يناقش بحجة الوصول للحق وهو في الحقيقة بعكس ذلك ..

ترى جداله لأجل أن يفرض ماتهواه نفسه ، فيذهب لإخضاع جميع النصوص له ..

وهذا هو الضلال بعينه نسال الله العافية ..

أن يتخذ المرء إلهه هواه ..

ومن أعظم الإخبات ، الإخبات للسنة الصحيحة الواضحة ..

وعدم الطعن فيها أو ضرب النصوص بعضها ببعض ..

أو الركون إلى الدليل العقلي القاصر مع وجود النص الصريح ..

وغير ذلك من انواع الإخبات ..

كلها إخبات لله عز و جل ..

[Dmy Enabi]

جزاج الله خير اختي على هذي المعلومة.

ويجزيك بمثله أخي الكريم

[Dmy Enabi]

رحم الله الامام ابن القيم ، امام اهلُ السنة و الجماعة ..

من أعظم الإخبات :

الإخبات للحق و الرجوع إليه إذا ثبت ذلك أمام الشخص ..

وان لا يجادل و لا يناقش بحجة الوصول للحق وهو في الحقيقة بعكس ذلك ..

ترى جداله لأجل أن يفرض ماتهواه نفسه ، فيذهب لإخضاع جميع النصوص له ..

وهذا هو الضلال بعينه نسال الله العافية ..

أن يتخذ المرء إلهه هواه ..

ومن أعظم الإخبات ، الإخبات للسنة الصحيحة الواضحة ..

وعدم الطعن فيها أو ضرب النصوص بعضها ببعض ..

أو الركون إلى الدليل العقلي القاصر مع وجود النص الصريح ..

وغير ذلك من انواع الإخبات ..

كلها إخبات لله عز و جل ..

شكرا للإضافة أخي الكريم

[Dmy Enabi]

حبيت أرفع الموضوع للفائدة

[ابن البيطار]

جزاك الله خير اللهم اجعلنا منهم ورضا عنا يارب العالمين

[qatara]

غفر الله لك
وجزيتي الجنه

[غريب الدّار]

حبيت أرفع الموضوع للفائدة

دامج رفعتيه خليني بعد اذنج والموجودين ، أشارك بهالمشاركة من اسلام ويب :



قوله تعالى : وبشر المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم ، أمر الله - جل وعلا - - نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يبشر المخبتين : أي المتواضعين لله المطمئنين الذين من صفتهم : أنهم إذا سمعوا ذكر الله ، وجلت قلوبهم أي : خافت من الله - جل وعلا - وأن يبشر الصابرين على ما أصابهم من الأذى ، ومتعلق التبشير محذوف لدلالة المقام عليه أي بشرهم بثواب الله وجنته ، وقد بين في موضع آخر : أن الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم : هم المؤمنون حقا وكونهم هم المؤمنين حقا ، يجعلهم جديرين بالبشارة [ ص: 259 ] المذكورة هنا ، وذلك في قوله تعالى : إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم الآية [ 8 \ 2 ] وأمره في موضع آخر أن يبشر الصابرين على ما أصابهم مع بيان بعض ما بشروا به ، وذلك في قوله تعالى : وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون [ 2 \ 155 - 157 ] .

واعلم : أن وجل القلوب عند ذكر الله أي : خوفها من الله عند سماع ذكره لا ينافي ما ذكره - جل وعلا - ، من أن المؤمنين تطمئن قلوبهم بذكر الله كما في قوله تعالى : الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب [ 13 \ 28 ] ووجه الجمع بين الثناء عليهم بالوجل الذي هو الخوف عند ذكره - جل وعلا - ، مع الثناء عليهم بالطمأنينة بذكره ، والخوف والطمأنينة متنافيان هو ما أوضحناه في كتابنا " دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب " ، وهو أن الطمأنينة بذكر الله تكون بانشراح الصدر بمعرفة التوحيد ، وصدق ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم - فطمأنينتهم بذلك قوية ; لأنها لم تتطرقها الشكوك ، ولا الشبه ، والوجل عند ذكر الله تعالى يكون بسبب خوف الزيغ عن الهدى ، وعدم تقبل الأعمال ; كما قال تعالى عن الراسخين في العلم ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا [ 3 \ 8 ] وقال تعالى : والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون [ 23 \ 60 ] وقال تعالى : تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله [ 39 \ 23 ] ولهذا كان - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه : " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " .

[Dmy Enabi]

جزاك الله خير اللهم اجعلنا منهم ورضا عنا يارب العالمين

اللهم آمين ويجزيك بمثله

[Dmy Enabi]

غفر الله لك
وجزيتي الجنه
اللهم آمين لنا ولكم أخي الكريم

[Dmy Enabi]

دامج رفعتيه خليني بعد اذنج والموجودين ، أشارك بهالمشاركة من اسلام ويب :



قوله تعالى : وبشر المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم ، أمر الله - جل وعلا - - نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يبشر المخبتين : أي المتواضعين لله المطمئنين الذين من صفتهم : أنهم إذا سمعوا ذكر الله ، وجلت قلوبهم أي : خافت من الله - جل وعلا - وأن يبشر الصابرين على ما أصابهم من الأذى ، ومتعلق التبشير محذوف لدلالة المقام عليه أي بشرهم بثواب الله وجنته ، وقد بين في موضع آخر : أن الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم : هم المؤمنون حقا وكونهم هم المؤمنين حقا ، يجعلهم جديرين بالبشارة [ ص: 259 ] المذكورة هنا ، وذلك في قوله تعالى : إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم الآية [ 8 \ 2 ] وأمره في موضع آخر أن يبشر الصابرين على ما أصابهم مع بيان بعض ما بشروا به ، وذلك في قوله تعالى : وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون [ 2 \ 155 - 157 ] .

واعلم : أن وجل القلوب عند ذكر الله أي : خوفها من الله عند سماع ذكره لا ينافي ما ذكره - جل وعلا - ، من أن المؤمنين تطمئن قلوبهم بذكر الله كما في قوله تعالى : الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب [ 13 \ 28 ] ووجه الجمع بين الثناء عليهم بالوجل الذي هو الخوف عند ذكره - جل وعلا - ، مع الثناء عليهم بالطمأنينة بذكره ، والخوف والطمأنينة متنافيان هو ما أوضحناه في كتابنا " دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب " ، وهو أن الطمأنينة بذكر الله تكون بانشراح الصدر بمعرفة التوحيد ، وصدق ما جاء به الرسول - صلى الله عليه وسلم - فطمأنينتهم بذلك قوية ; لأنها لم تتطرقها الشكوك ، ولا الشبه ، والوجل عند ذكر الله تعالى يكون بسبب خوف الزيغ عن الهدى ، وعدم تقبل الأعمال ; كما قال تعالى عن الراسخين في العلم ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا [ 3 \ 8 ] وقال تعالى : والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون [ 23 \ 60 ] وقال تعالى : تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله [ 39 \ 23 ] ولهذا كان - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه : " يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك " .
جزاك الله خير أخوي عالإضافة الله يثبت قلوبنا ع طاعته يارب

[الجـــوديّ]

الله يجزاج خير على التذكرة بالمعاني العظيمة :)

[Dmy Enabi]

الله يجزاج خير على التذكرة بالمعاني العظيمة :)
ويجزيج بالمثل يارب