Beho
14-03-2015, 10:12 AM
الناتج المحلي القطري ينتعش 6.5% في 2015
الراية - 14/03/2015
دبي - رويترز : أكد خبراء ماليين أن الناتج المحلي الإجمالي لقطر سيرتفع إلى 6.5% هذا العام بفضل زيادة الإنفاق الحكومي على مشروعات البنية التحتية الكبيرة.
وتوقع الخبراء في استطلاع أجرته وكالة "رويترز" إن تحافظ قطر على نفس نسبة النمو خلال 2016 بدعم الإنفاق الحكومي.
وقال الخبراء إن "هبوط أسعار النفط العالمية لأدنى مستوياتها في نحو ست سنوات قلص إيرادات صادرات الطاقة في دول مجلس التعاون، مشيرين إلى أن "الحكومات الخليجية ستستخدم احتياطاتها المالية الضخمة التي راكمتها في الأعوام الماضية للحفاظ على مستويات الإنفاق الحكومي المرتفعة وهو ما يضمن نموًا اقتصاديًا قويًا على الأقل حتى 2016.
وقال سايمون وليامز كبير الخبراء الاقتصاديين المختصين بشؤون المنطقة لدى hsbc إن دول مجلس التعاون الخليجي تواجه تراجعًا كبيرًا في آفاقها الاقتصادية لكن ديونها المنخفضة للغاية ستساعدها على التكيف مع نزول أسعار النفط.
وأضاف في تقرير "يبدو أن منتجي الطاقة في الشرق الأوسط... أقل تعرضًا لتراجع حاد في دخل النفط مقارنة بما حدث حينما انهارت أسعار الخام في 2008".
وتوقع الخبراء تراجع إيرادات الصادرات النفطية السعودية في 2015 إلى 213 مليار دولار انخفاضًا مما توقعه مسح سبتمبر عند 290 مليار دولار.
ومن المنتظر الآن أن تحقق السعودية أكبر اقتصاد خليجي نموًا قدره 3.2% هذا العام بحسب متوسط توقعات الخبراء انخفاضا من نمو متوقع قدره 3.95% في 2014.
ومن المتوقع أن تحقق الإمارات نموا قدره 3.8% في 2015 انخفاضًا مما توقعه مسح سبتمبر عند 4.5%.
وتشير التقديرات إلى نمو يبلغ 4.3% في 2014.
وبالنسبة لسلطنة عمان والبحرين الدولتان الأصغر حجمًا والأضعف ماليًا بين دول مجلس التعاون الخليجي توقع المسح أن تواصل النمو القوي في العامين القادمين.
ومن المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي لسلطنة عمان 3.05% هذا العام و3.2% في 2016 وفي البحرين 3.2 وثلاثة بالمئة على الترتيب.
الراية - 14/03/2015
دبي - رويترز : أكد خبراء ماليين أن الناتج المحلي الإجمالي لقطر سيرتفع إلى 6.5% هذا العام بفضل زيادة الإنفاق الحكومي على مشروعات البنية التحتية الكبيرة.
وتوقع الخبراء في استطلاع أجرته وكالة "رويترز" إن تحافظ قطر على نفس نسبة النمو خلال 2016 بدعم الإنفاق الحكومي.
وقال الخبراء إن "هبوط أسعار النفط العالمية لأدنى مستوياتها في نحو ست سنوات قلص إيرادات صادرات الطاقة في دول مجلس التعاون، مشيرين إلى أن "الحكومات الخليجية ستستخدم احتياطاتها المالية الضخمة التي راكمتها في الأعوام الماضية للحفاظ على مستويات الإنفاق الحكومي المرتفعة وهو ما يضمن نموًا اقتصاديًا قويًا على الأقل حتى 2016.
وقال سايمون وليامز كبير الخبراء الاقتصاديين المختصين بشؤون المنطقة لدى hsbc إن دول مجلس التعاون الخليجي تواجه تراجعًا كبيرًا في آفاقها الاقتصادية لكن ديونها المنخفضة للغاية ستساعدها على التكيف مع نزول أسعار النفط.
وأضاف في تقرير "يبدو أن منتجي الطاقة في الشرق الأوسط... أقل تعرضًا لتراجع حاد في دخل النفط مقارنة بما حدث حينما انهارت أسعار الخام في 2008".
وتوقع الخبراء تراجع إيرادات الصادرات النفطية السعودية في 2015 إلى 213 مليار دولار انخفاضًا مما توقعه مسح سبتمبر عند 290 مليار دولار.
ومن المنتظر الآن أن تحقق السعودية أكبر اقتصاد خليجي نموًا قدره 3.2% هذا العام بحسب متوسط توقعات الخبراء انخفاضا من نمو متوقع قدره 3.95% في 2014.
ومن المتوقع أن تحقق الإمارات نموا قدره 3.8% في 2015 انخفاضًا مما توقعه مسح سبتمبر عند 4.5%.
وتشير التقديرات إلى نمو يبلغ 4.3% في 2014.
وبالنسبة لسلطنة عمان والبحرين الدولتان الأصغر حجمًا والأضعف ماليًا بين دول مجلس التعاون الخليجي توقع المسح أن تواصل النمو القوي في العامين القادمين.
ومن المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي لسلطنة عمان 3.05% هذا العام و3.2% في 2016 وفي البحرين 3.2 وثلاثة بالمئة على الترتيب.