رجل مثالي
18-03-2015, 05:54 AM
ما هو جزاء الغيبة والنميمة؟
من الأمراض التى انتشرت بين الناس مرض الغيبة ، والغيبة مرض خطير، وقد صورها القرآن الكريم بأبشع تصوير.
قال تعالى: "ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا"
وعندما سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه عن الغيبة قال: "ذكرك أخاك بما يكره" فقال رجل يا رسول الله: فإن كان ذلك فيه؟ قال صلى الله عليه وسلم: "إن كان ذلك فيه فقد أغتبته وإن لم يكن ذلك فيه فقد بهته".
فمن أخطر الأشياء التى تمحق الحسنات وتحولها إلى حسنات الغيبة والبهتان والكذب.
والنميمة كذلك من الأمراض التى تمحوا صالح الأعمال.
يقول النبى صلى الله عليه وآله وصحبه : "أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال صلى الله عليه وآله وصحبه : "إن المفلس من أمتى يأتى يوم القيامة بصلاة وزكاة وصيام وحج ويأتى وقد شتم هذا وقذف هذا وضرب هذا وأكل مال هذا فيعطى هذا من حسنات وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح فى النار".
ومن الأثار التى تحذرنا من الغيبة والنميمة قصة المرأتين التين صامتا حتى كادتا أن تموت من التعب فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه فدعاهما فقال لهما: "قيئا وأحضر لهم كوب فقائتا دماً وصديداً حتى امتلئ الكوب عن آخره، ثم قال صلى الله عليه واله وصحبه "إنهما صامتا عما أحل الله وأفطرتا على ما حرم الله".
فحذار الغيبة والنميمة.
من الأمراض التى انتشرت بين الناس مرض الغيبة ، والغيبة مرض خطير، وقد صورها القرآن الكريم بأبشع تصوير.
قال تعالى: "ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا"
وعندما سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه عن الغيبة قال: "ذكرك أخاك بما يكره" فقال رجل يا رسول الله: فإن كان ذلك فيه؟ قال صلى الله عليه وسلم: "إن كان ذلك فيه فقد أغتبته وإن لم يكن ذلك فيه فقد بهته".
فمن أخطر الأشياء التى تمحق الحسنات وتحولها إلى حسنات الغيبة والبهتان والكذب.
والنميمة كذلك من الأمراض التى تمحوا صالح الأعمال.
يقول النبى صلى الله عليه وآله وصحبه : "أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال صلى الله عليه وآله وصحبه : "إن المفلس من أمتى يأتى يوم القيامة بصلاة وزكاة وصيام وحج ويأتى وقد شتم هذا وقذف هذا وضرب هذا وأكل مال هذا فيعطى هذا من حسنات وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح فى النار".
ومن الأثار التى تحذرنا من الغيبة والنميمة قصة المرأتين التين صامتا حتى كادتا أن تموت من التعب فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه فدعاهما فقال لهما: "قيئا وأحضر لهم كوب فقائتا دماً وصديداً حتى امتلئ الكوب عن آخره، ثم قال صلى الله عليه واله وصحبه "إنهما صامتا عما أحل الله وأفطرتا على ما حرم الله".
فحذار الغيبة والنميمة.