المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خطيب جمعه: عدم تحريك اللسان والشفتين يبطل الصلاه



نفسي عزيزه
21-03-2015, 06:38 PM
http://www.dohaup.com/up/2015-03-21/admin814553663.jpg (http://www.dohaup.com/)

رهج السنابك
21-03-2015, 07:33 PM
ليش اثارت ذهولهم؟ معروف هالشي
حتى قراءه القران خارج وقت الصلاه لازم بتحريك الشفتين

لبيبة
21-03-2015, 07:45 PM
الكلام غير واضح،

هل يقصد ان صلاة المنفرد لا تجوز دون تحريك الشفتين؟ طيب هذا غير مذهل لأن كلنا نعرفه، يجب تحريك الشفتين.

أم يقصد ان صلاة المأموم خلف الامام يجب فيها تحريك الشفتين؟

لأن اذا هذا قصده فهو صعب ومستحيل يقدر عليه جميع المأمومين وينفي الخشوع في الصلاة. قراءة الإمام له قراءة، فلا داعي يقرأ معه.

الخلاصة، مب فاهمة وين المذهل في الكلام.

نفسي عزيزه
21-03-2015, 07:56 PM
وانا مثلكم قلت استفيد من ردودكم

وبخطبة الجمعه الجايه بيوضح اكثر على كلام المقال

راجي الْعفو
21-03-2015, 08:37 PM
هلا بونفس ..

كلام الخطيب مثل ما قالوا العضوات انه واضح و صحيح ..

وكثير من الناس فعلا يظن ان قراءة القلب تكفي ..

ولكن الحكم ان اللي يقرا بقلبه بغض النظر كان امام او منفرد او ماموم فالصحيح ان صلاته لا تصح ..

والسبب مثل ما ذكره الكلباني في كلامه ..

بوركت ..

الحياة الخالدة
21-03-2015, 08:53 PM
جزاكم الله خير على توضيح المعلومــــــة

نفسي عزيزه
21-03-2015, 09:32 PM
تسلم ياراجي للتوضيح جزاك الله خير يالمثقف

انتبهو ياجماعه عيل لهالموضوع انا حبيت انزله واستفيد من ردودكم

نفسي عزيزه
21-03-2015, 09:32 PM
جزاكم الله خير على توضيح المعلومــــــة

يجزيج بأحسن منه يارب ومنكم نستفيد

راجي الْعفو
21-03-2015, 09:40 PM
ويجزاك يا بونفس ويجزي بقية الاعضاء عالتوضيح ..

والناس في الخبر مستنكرة ان مثل هالفتوى فيها تنطع و ان مبطلات الصلاة ليس من بينها عدم تحريك اللسان ..

والحقيقة ان التنطع هو الغلو و الزيادة عن الحد المشروع ..

وهذا الخطيب ما قال الا المشروع و الصحيح ، و ما تجاوز ذلك لغير المشروع ..

وهم ما انتبهوا ان اللي يبطل الصلاة هو عدم القراءة ،

واللي يقرا بقلبه بدون لسانه هذا في الحقيقة يعتبر ما قرا ،

لانه في الاصل لا يُسمّى الشخص قارئ الا بتحريك الشفتين و اللسان

بوركتم ..

aloosh
21-03-2015, 09:47 PM
الحمد لله منزل الفرقان على نبينا وإمامنا سيد ولد عدنان محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه وبعد:

فلما كان شهر رمضان المبارك شهر القرآن كما قال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) [البقرة : 185] ،شهر الخير والبركات تكثر فيه قراءة القرآن وتدبره، وحُقَّ له ذلك، ونعم ما يعمله المسلم من عمل في هذا الشهر الكريم.

ومن باب التنبيه والتذكير بمسألة تتعلق بقراءة القرآن سواءً أكانت في الصلاة السرية أم في خارج الصلاة، وهي:

هل إذا قرأ المرء في صلاته القرآن دون تحريك الشفتين تُعدّ قراءةً تصح به الصلاة أم لا؟

وهل من نظر في القرآن الكريم وتأمل فيه دون تحريك الشفتين تعدّ هذه الطريقة قراءة للقرآن ينال بها الأجر والثواب للقراءة الموعود بها من الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى؟

إذ يقول نبي الله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول آلم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف".رواه الترمذي وغيره.

والجواب على هذين التساؤلين بعون الله تعالى:




قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم حين كان يقرأ مع جبريل وهو يتلو عليه الوحي: ( لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ . إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ . فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ . ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ) [القيامة : 16 - 19]) ومعناه: أنصت واستمع فهو دليل على أن القراءة غير الإنصات.

وفي الصحيحين: عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي حرك به لسانه - ووصف سفيان - يريد أن يحفظه فأنزل الله :{لا تحرك به لسانك لتعجل به}.

وروى البخاري في صحيحه أن خبابا رضي الله عنه سئل أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر؟ قال: نعم، قلنا: بم كنتم تعرفون ذاك؟ قال: باضطراب لحيته.

وروى البخاري تعليقا عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تعالى: " أنا مع عبدي حيثما ذكرني وتحركت بي شفتاه".رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه وقال فيه شيخنا الألباني في صحيح الترغيب والترهيب:صحيح لغيره.

ومما وقفت عليه من كلام أهل العلم في هذه المسألة:

قال ابن رشد رحمه الله في البيان والتحصيل:

"سئل عن الذي يقرأ في الصلاة ، لا يُسْمِعُ أحداً ولا نفسَه، ولا يحرك به لساناً؟ فقال:" ليست هذه قراءة ، وإنما القراءة ما حرك له اللسان".

وقال الكاساني رحمه الله كما في “بدائع الصنائع" في ترتيب الشرائر:

"قال هشام : قلت لمحمد فما تقول إذا حلف لا يقرأ لفلان كتابا فنظر في كتابه حتى أتى آخره وفهمه ولم ينطق به ؟ قال : سأل هارون أبا يوسف عن ذلك وقد كان ابتلي بشيء منه فقال لا يحنث ، ولا أرى أنا ذلك، وقد روى خلف بن أيوب وداود بن رشيد وابن رستم أيضا عن محمد أنه يحنث ، فأبو يوسف اعتبر الحقيقة لأنه لم يقرأه حقيقة إذ القراءة لا تكون إلا بتحريك اللسان بالحروف".

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "مختصر الفتاوى المصرية":

"يجب أن يحرك لسانه بالذكر الواجب في الصلاة من القراءة ونحوها مع القدرة، ومن قال إنها تصح بدونه يستتاب.

ويستحب ذلك في الذكر المستحب والمشهور من مذهب الشافعي وأحمد أن يكون بحيث يسمع نفسه إذا لم يكن ثم مانع، وفيه وجه أن تكون الحركة بالحروف."

وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه "إعلام الموقعين":

"إذا استحلف على شيء فأحب أن يحلف ولا يحنث فالحيلة أن يحرك لسانه بقول إن شاء الله. وهل يشترط أن يسمعها نفسه؟

فقيل: لا بد ان يسمع نفسه، وقال شيخنا: هذا لا دليل عليه، بل متى حرك لسانه بذلك كان متكلما وإن لم يسمع نفسه، وهكذا حكم الأقوال الواجبة والقراءة الواجبة.

قلت: وكان بعض السلف يطبق شفتيه ويحرك لسانه بلا إله إلا الله ذاكرا وإن لم يسمع نفسه، فإنه لاحظ للشفتين في حروف هذه الكلمة، بل كلها حلقية لسانية فيمكن الذاكر أن يحرك لسانه بها ولا يسمع نفسه ولا أحدا من الناس ولا تراه العين يتكلم، وهكذا التكلم بقول إن شاء الله، يمكن مع إطباق الفم فلا يسمعه أحد ولا يراه وإن أطبق أسنانه وفتح شفتيه أدنى شيء سمعته أذناه بجملته". اهـ.

وفي"مواهب الجليل لشرح مختصر الخليل":

قال البرزلي: ففي مسائل الإيمان عن أبي عمران الإجماع على أن القراءة بالقلب لا يحنث بها، ووقع الإجماع على أن للجنب أن يقرأ ولا يحرك لسانه.

وقال ابن ناجي في شرح الرسالة: والقراءة التي تسر في الصلاة كلها هي بتحريك اللسان فمن قرأ في قلبه فكالعدم ولذلك يجوز للجنب أن يقرأ في قلبه انتهى.

وفي "حاشية الجمل على شرح منهج الطلاب":

"إن تحريك اللسان إذا أطلق انصرف إلى ما يسمع به نفسه ؛ لأن التحريك إذا لم يسمع به نفسه لا أثر له حتى لا يحنث به من حلف لا يتكلم ولا يجزيه في الصلاة لكونه لا يسمى قراءة ولا ذكرا إلى غير ذلك من الأحكام ".

وسئل سماحة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز رحمه الله:

هل عدم تحريك اللسان والشفتين في الصلاة تبطل الصلاة؟

فأجاب:

لابد من القراءة، قراءة الفاتحة، والقراءة لابد من تحريك اللسان حتى يسمع قراءته حتى يكون منه قراءة، لابد من القراءة بالحروف التي يسمعها.من "نور على الدرب. "

وسئل أيضاَ رحمه الله:

ما حكم قراءة القرآن بالقلب -أي: بالسر- دون تحريك الشفتين والإنسان أيضاً على جنابة؟

فاجاب: ليس هذه قراءة، هذا استحضار، هذا تأمل واستحضار ليس هذا قراءة، القراءة لا بد تسمع لا بد أن تكون بالشفتين باللسان والشفتين، لا بد من شيء يسمع، يسمعه الإنسان فالقراءة بالقلب ليست قراءة إنما هي تدبر وتأمل فقط، ولهذا لا بأس للجنب وغيره أن يتأمل ويتدبر بالقلب.

وسئل الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله:"هل يلزم تحريك الشفتين في الصلاة والأذكار والقراءة؟ أم يكفي أن يقرأ بدون تحريك الشفتين؟

فأجاب:"لا بد من تحريك الشفتين في قراءة القرآن في الصلاة، وكذلك في قراءة الأذكار الواجبة كالتكبير والتسبيح والتحميد والتشهد؛ لأنه لا يسمى قولاً إلا ما كان منطوقاً به، ولا نطق إلا بتحريك الشفتين واللسان، ولهذا كان الصحابة رضي الله عنهم يعلمون قراءة النبي صلى الله عليه وسلم باضطراب لحيته أي: بتحركها.

ولكن اختلف العلماء هل يجب أن يُسمع نفسه؟ أم يكتفي بنطق الحروف؟ فمنهم من قال: لا بد أن يسمع نفسه، أي: لا بد أن يكون له صوت يسمعه هو بنفسه، ومنهم من قال: يكفي إذا أظهر الحروف، وهذا هو الصحيح. من لقاء الباب المفتوح".

وقال رحمه الله تعالى في" الشرح الممتع":

"يُسمعُ نفسَه، يعني: يتكلَّم وينطق بحيث يُسمعُ نفسَه، فإن أبان الحروفَ بدون أن يُسمعَ نفسَه لم تصحَّ قراءته، بل ولم يصحَّ تكبيره، ولو كبَّر وقال: «الله أكبر»، ولكن على وجه لا يُسمعُ نفسَه لم تنعقد صلاتُه؛ لأن التكبير لم يصحَّ، ولكن يُشترط لوجوب إسماعِ نفسِه أن لا يكون هناك مانع مِن الإسماعِ، فإن كان هناك مانع؛ سقط وجوبُ الإسماع؛ لوجود المانع، فلو كان يُصلِّي وحولَه أصواتٌ مرتفعة، فهذا لا يمكن أن يُسمعَ نفسَه إلا إذا رَفَعَ صوته كثيراً، فنقول: يكفي أن تنِطقَ بحيث تُسمعُ نفسَك لولا المانع. ولكن سبق لنا أنه لا دليلَ على اشتراطِ إسماعِ النَّفْسِ ، وأنَّ الصحيح أنه متى أبان الحروفَ فإنه يصحُّ التكبيرُ والقراءةُ، فكلُّ قولٍ فإنه لا يُشترط فيه إسماعُ النَّفْسِ. والغريب أنهم قالوا هنا - رحمهم الله - : يُشترط إسماعُ النَّفْسِ في التكبيرِ والقراءةِ، وقالوا فيما إذا قال الإِنسان لزوجته أنت طالق : تَطْلُقُ، وإن لم يُسمع نفسَه!، وكان مقتضى الأدلَّة أن تكون المعاملة بالأسهل في حقِّ الله، فكيف نعامله بحقِّ الله بالأشدِّ ونقول: لا بُدَّ أن تسمعَ نفسَك ؛ وفي حقِّ الآدمي - ولا سيما الطلاق الذي أصله مكروه – نقول : يقع الطلاق وإن لم تُسمعْ نفسَك؟.

ومما سبق يتضح لنا ما يلي:

أولاً: إن قراءة القرآن التي تصح بها الصلاة السرية لا بد لها من تلفظ في نفسه ولا يجزىء فيها القراءة دون ذلك، ولذا عُرٍفت قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم السرية باضطراب لحيته، وبغير ذلك فلم يقرأ المصلي القرآن.

ثانياً: من قرأ القرآن خارج الصلاة فعليه أن يتلفظ ويجهر بذلك أو يسمع من حوله، أو يسمع نفسه، ويكون ذلك بحركات لسانه وحنكه، إن أراد أجر قراءة القرآن الذي في الحديث:"من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول آلم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف".

ثالثاً: من نظر فقط بالمصحف دون تحريك اللسان والشفتين فليس بقارئ للقرآن، ويؤجر على النظر والتدبر للقرآن، وليس له أجر قراءة القرآن السابق ذكرها.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

المصدر
http://www.sunnah.org.sa/sunnah-sciences/variety-scientific-articles/107-2010-08-29-20-11-09/3252-2012-07-20-10-05-50

بنت شرق
21-03-2015, 09:51 PM
بس ممكن توضيح ،،يعني المأموم وهو يصلي خلف الامام ،،،يكفيه قراءة الفاتحة ،،،مثال بصلاة العصر في الركعتين الأوائل ام محتاج يقرا سورة قصيرة،،،
لانه بالصلاة الجماعية ما نقول الا امين ،،،ياليت توضيح الحكم اكثر في الصلاة الجهرية والسرية ،،،

نفسي عزيزه
21-03-2015, 09:52 PM
ماشاء الله كفيتو ووفيتو بوركتم جزاكم الله خيرا على تفاعلكم وان شاء الله الكل يستفيد


الف شكر لكم

aloosh
21-03-2015, 09:58 PM
بس ممكن توضيح ،،يعني المأموم وهو يصلي خلف الامام ،،،يكفيه قراءة الفاتحة ،،،مثال بصلاة العصر في الركعتين الأوائل ام محتاج يقرا سورة قصيرة،،،
لانه بالصلاة الجماعية ما نقول الا امين ،،،ياليت توضيح الحكم اكثر في الصلاة الجهرية والسرية ،،،

لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الأحوط للمأموم أن يقرأ الفاتحة خلف الإمام، لاسيما في سكتاته للخروج من الخلاف، فإن لم يدع له الإمام فرصة، فالراجح من حيث الدليل أن قراءة الفاتحة تسقط عنه، ومع ذلك فإنه لو قرأها احتياطاً وخروجاً من الخلاف فلا بأس.
وللإفادة يمكن الاطلاع على الفتوى رقم: 1637، 2281.
أما قراءة السورة التي يقرؤها الإمام، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن ذلك، ففي سنن أبي داود والنسائي وغيرهما من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الصبح، فثقلت عليه القراءة، فلما انصرف قال: "إني أراكم تقرؤون وراء إمامكم، قلنا: يارسول الله، إي والله، قال: لا تفعلوا إلا بأم القرآن، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها".
فالواجب الإنصات لقراءة الإمام فيما سوى الفاتحة، وأما الفاتحة ففيها الخلاف المذكور في الفتاوى المحال عليها.
والله أعلم

الفتوى 1637

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=1637.

الفتوى الثانيه 2281

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&lang=&Option=FatwaId&Id=2281

راجي الْعفو
21-03-2015, 09:59 PM
بس ممكن توضيح ،،يعني المأموم وهو يصلي خلف الامام ،،،يكفيه قراءة الفاتحة ،،،مثال بصلاة العصر في الركعتين الأوائل ام محتاج يقرا سورة قصيرة،،،
لانه بالصلاة الجماعية ما نقول الا امين ،،،ياليت توضيح الحكم اكثر في الصلاة الجهرية والسرية ،،،

اهلًا اخت بنت شرق ..

المأموم عليه ان يقرا الفاتحة سواء في الصلاة السرية او الجهرية ..

بالنسبة للصلاة الجهرية فيقرأها بعد ما يخلص الامام الفاتحة و يأمّن ..

راجي الْعفو
21-03-2015, 10:01 PM
جزاك الله خير اخوي علوش عالافادة ..

aloosh
21-03-2015, 10:02 PM
جزاك الله خير اخوي علوش عالافادة ..

وجزاك الله خير على ما تقدمه لنا

النهار
21-03-2015, 10:03 PM
اهلًا اخت بنت شرق ..

المأموم عليه ان يقرا الفاتحة سواء في الصلاة السرية او الجهرية ..

بالنسبة للصلاة الجهرية فيقرأها بعد ما يخلص الامام الفاتحة و يأمّن ..

ممكن توضيح اكثر ياشيخ راجي
اعتقد بنت شرق تقصد شي اخر

راجي الْعفو
21-03-2015, 10:28 PM
ممكن توضيح اكثر ياشيخ راجي
اعتقد بنت شرق تقصد شي اخر

هلا الشيخ النهار ..

سؤال الاخت بنت شرق فيه نقطتين صار بينهم تداخل

ما يتعلق بالفاتحة هو ما ذكره الاعضاء و هو نفس جوابي لها ..

اما بالنسبة لقراءة سورة اخرى غير الفاتحة فهي سنة و ليست بركن كالفاتحة ..

ومع هذا فالواحد يقرأها في الركعتين الأوليين من الصلوات السرية ، بعد قراءة الفاتحة ..

ولا يفرط فيها ..

جزاك الله خير يالنهار عالتنبيه ..

بنت شرق
21-03-2015, 10:55 PM
جزاكم الله خير على التوضيح والردود القيمة ،،،

يمامـة
22-03-2015, 06:54 AM
جزاك الله خير يا نفسي عزيزة وجزا كل من ضاف للموضوع وافادنا..

مب عارفة ليش الناس في المسجد استغربوا كلام الشيخ.. !!

المحاميه
22-03-2015, 07:31 AM
صحيح

معلومه اعرفها سمعتها كثير لابد من تحريك الشفتين

راعي ال VXR
22-03-2015, 07:42 AM
https://www.youtube.com/watch?v=Bh-jT0d4sFI

راعي ال VXR
22-03-2015, 07:46 AM
https://www.youtube.com/watch?v=f4QdeY05NUw

khaldoon
22-03-2015, 08:03 AM
كلامه صحيح ميه بالميه...لازم المصلي يسمع ايش يقول و يعقله و الا لا صلاة له ...جربوا صلوا بدون تحريك الشفاه ولا تسمعوا ولا تعقلوا ما تقولون والله ما تعرفون حالكم ايش قريتوا و ايش سويتوا وما تشوفون نفسكم الا خلصتوا صلاة

لبيبة
22-03-2015, 08:20 AM
في الصلوات الجهرية عند أئمة الحرم المكي، أجدهم بعد الفاتحة يسكتون سكتة بالكاد تفصل بين قراءتهم للفاتحة والسورة التي تليها،

ولهذا أستبعد أن أئمة الحرم المكي يجعلون هذه الفترة الزمنية القصيرة جدا لقراءة الفاتحة للمأمومين. والأرجح أنهم يعملون بأدلة قراءة الامام تجزئ المأموم.

نفسي عزيزه
22-03-2015, 08:40 AM
ويجزيج بأحسن منه يا يمامه وجزاكم الله خير جميعا ومنكم نستفيد

النهار
22-03-2015, 11:05 PM
سؤال راجي عند السجود ماهي وضيعة القدم
هل الاصابع لابد ان تكون متوجه للقبله
حسب ماسمعت ان جميع اطرافك وقت السجود تكون متوجه للقبله

راجي الْعفو
22-03-2015, 11:14 PM
سؤال راجي عند السجود ماهي وضيعة القدم
هل الاصابع لابد ان تكون متوجه للقبله
حسب ماسمعت ان جميع اطرافك وقت السجود تكون متوجه للقبله

هلا نهار الذهب ..

صحيح مثل ما قلت ان اصابع القدمين تكون تجاه القبلة في السجود..

وفي خطأ يقع فيه كثير من المصلين وهو :


انه اذا سجد لا يضع أصابع القدمين عالارض و انما يرفعها ..

وهذا ما يكون قد أتى بالسجود المطلوب ..

لا بد ان يضع أطراف أصابعه عالارض ..