Beho
01-04-2015, 02:49 AM
وزير الإقتصاد يشارك في ملتقى الإستثمار السنوي الخامس بدبي
قنا - 01/04/2015
شارك سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الإقتصاد والتجارة ، في ملتقى الإستثمار السنوي الخامس 2015 الذي أقيم في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة ، كما شارك سعادته في إفتتاح المعرض المصاحب الذي إفتتحه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي.
ويعد الملتقى الذي يقام سنوياً، واحداً من الملتقيات المحفزة للإستثمار فى الأسواق الناشئة وكحاضن للإقتصاديات سريعة النمو .
وتناول موضوع الدورة الخامسة من الملتقى "الإبتكار ونقل التكنولوجيا الناجم عن الإستثمار الأجنبي المباشر ودوره في تحقيق التنمية المستدامة"، حيث بحث المشاركون مساهمة الإستثمار الأجنبي المباشر في نقل التقنيات والخبرات بين الدول، كما تم تسليط الضوء على هذا النوع من الإستثمار ودوره في الحصول على أحدث المنجزات التكنولوجية الأكثر تطوراً، والنظر فيما تمتلكه الشركات الكبيرة من إمكانيات وقدرات على صعيد البحث العلمي والتكنولوجي.
وعلى هامش الإجتماع، التقى سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الإقتصاد والتجارة، مع فخامة الرئيس رستم نور علي ميننيخانوف، رئيس جمهورية تتارستان، حيث بحثاً خلال اللقاء تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين الجانبين في المجالات الاقتصادية والتجارية والإستثمارية .
كما التقى سعادته مع معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، وزير الإقتصاد بدولة الامارات العربية المتحدة، حيث جرى بحث العلاقات الاقتصادية والتجارية والإستثمارية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، كما التقى سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة على هامش مشاركته في الملتقى عدداً من الوفود المشاركة والمسؤولين.
يذكر أن هذه الدورة من الملتقى الذي عقد في مركز دبي التجاري العالمي، قد شهدت مشاركة أكثر من 140 دولة وأكثر من 500 شركة عارضة ، استعرضت خلال مشاركتها المنتجات والخدمات والمشاريع من قطاعات: الزراعة، والصناعات الزراعية، والطيران، والسلع الأساسية، والتجارة، والبناء، والتعليم، ومراكز البحوث، والطاقة، والتمويل، والخدمات المصرفية وإدارة المناطق الحرة، والتأمين، والحكومة، والرعاية الصحية، والاستثمار في البنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والشؤون القانونية، والخدمات اللوجستية، وصناعة الأدوية، والصناعات البحرية والغواصات، والتعدين، والتطوير العقاري، والسياحة والضيافة، والنقل، وإدارة النفايات.
كما سلطت هذه الدورة من الملتقى الضوء على الوجهات الاستثمارية الجاذبة في العالم ، وسط عودة التفاؤل للاقتصاد العالمي بعد أكثر من خمس سنوات من التحديات الاقتصادية الصعبة.
قنا - 01/04/2015
شارك سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الإقتصاد والتجارة ، في ملتقى الإستثمار السنوي الخامس 2015 الذي أقيم في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة ، كما شارك سعادته في إفتتاح المعرض المصاحب الذي إفتتحه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وحاكم دبي.
ويعد الملتقى الذي يقام سنوياً، واحداً من الملتقيات المحفزة للإستثمار فى الأسواق الناشئة وكحاضن للإقتصاديات سريعة النمو .
وتناول موضوع الدورة الخامسة من الملتقى "الإبتكار ونقل التكنولوجيا الناجم عن الإستثمار الأجنبي المباشر ودوره في تحقيق التنمية المستدامة"، حيث بحث المشاركون مساهمة الإستثمار الأجنبي المباشر في نقل التقنيات والخبرات بين الدول، كما تم تسليط الضوء على هذا النوع من الإستثمار ودوره في الحصول على أحدث المنجزات التكنولوجية الأكثر تطوراً، والنظر فيما تمتلكه الشركات الكبيرة من إمكانيات وقدرات على صعيد البحث العلمي والتكنولوجي.
وعلى هامش الإجتماع، التقى سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الإقتصاد والتجارة، مع فخامة الرئيس رستم نور علي ميننيخانوف، رئيس جمهورية تتارستان، حيث بحثاً خلال اللقاء تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين الجانبين في المجالات الاقتصادية والتجارية والإستثمارية .
كما التقى سعادته مع معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، وزير الإقتصاد بدولة الامارات العربية المتحدة، حيث جرى بحث العلاقات الاقتصادية والتجارية والإستثمارية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، كما التقى سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة على هامش مشاركته في الملتقى عدداً من الوفود المشاركة والمسؤولين.
يذكر أن هذه الدورة من الملتقى الذي عقد في مركز دبي التجاري العالمي، قد شهدت مشاركة أكثر من 140 دولة وأكثر من 500 شركة عارضة ، استعرضت خلال مشاركتها المنتجات والخدمات والمشاريع من قطاعات: الزراعة، والصناعات الزراعية، والطيران، والسلع الأساسية، والتجارة، والبناء، والتعليم، ومراكز البحوث، والطاقة، والتمويل، والخدمات المصرفية وإدارة المناطق الحرة، والتأمين، والحكومة، والرعاية الصحية، والاستثمار في البنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والشؤون القانونية، والخدمات اللوجستية، وصناعة الأدوية، والصناعات البحرية والغواصات، والتعدين، والتطوير العقاري، والسياحة والضيافة، والنقل، وإدارة النفايات.
كما سلطت هذه الدورة من الملتقى الضوء على الوجهات الاستثمارية الجاذبة في العالم ، وسط عودة التفاؤل للاقتصاد العالمي بعد أكثر من خمس سنوات من التحديات الاقتصادية الصعبة.