شمعة الحب
05-09-2006, 10:04 PM
أمر الرسول المسلم بست
الحديث رقم: 1095
- اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة، اصدقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدوا إذا ائتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضوا أبصاركم، وكفوا أيديكم
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك والبيهقي في شعب الإيمان عن عبادة بن الصامت
تصحيح السيوطي: صحيح
كل إنسان مسئول عن نفسه أمام الله والمنزلة لأى انسان هى بالتقوى وبعمله ولايكون الأنسان إمعة
قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "لا تَكُونُوا إِمّعةً تَقُولُونَ إِن أَحْسَنَ النّاسُ أَحْسَنّا، وإِنْ ظَلَمُوا ظَلَمْنَا، وَلَكِنْ وَطّنُوا أَنْفُسَكُمْ، إِنْ أَحْسَنَ النّاسُ أَنْ تُحْسِنُوا، وإِنْ اسَاءُوا فَلاَ تَظْلمُوا".
قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ
لذلك يجب أن يكون الأنسان حاضرا ذو قيمة فى الحياة فالأن هو وقت فتنه حيث يحض علماء وما هم بعلماء يحضون الناس على ما يخالف الشرع والناس ينساقون ظانين بأن عليهم طاعة هؤلاء بان يقتل المسلم أخاه
ويعتدوا على الأطفال والمدنيين العزل حدّثني عَبْدُ الله بنُ عَمْرِو بنِ الْعَاصِ قالَ: "بَيْنَمَا نَحْنُ حَوْلَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم إذْ ذَكَرَ الْفِتْنَةَ فقالَ: إذَا رَأَيْتُمُ النّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وَخَفّتْ أمانَاتُهُمْ وَكَانُوا هَكَذَا، وَشَبّكَ بَيْنَ أصَابِعِهِ. قالَ فَقُمْتُ إلَيْهِ فقُلْتُ: كَيْفَ أفْعَلُ عِنْدَ ذَلِكَ جَعَلَنِي الله فِدَاكَ؟ قالَ: الْزَمْ بَيْتَكَ وَامْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَخُذْ بِمَا تَعْرِفْ وَدَعْ مَا تُفَكِرُ، وَعَلَيْكَ بِأمْرِ خَاصّةِ نَفْسِكَ، وَدَعْ عَنْكَ أمْرَ الْعَامّةِ"
الفقه الإسلامي:
هو العلم الذي يبحث لكل عمل عن حكمه الشرعي إما ان يكون فرضا أو مباحا أو مكروه أو محرم
والشريعة :
هى المنهج الذى شرعه الله للحياة وهى مستمدة من القرآن الكريم وهى الصلاة والصوم والزكاة والحج
والبيوع واللبس والمعاملات والقضاء والمواريث والطهرات وكل نواحى الدين والأخلاق والنفس والحياة
وأئمة الفقه أربعه هم الشافعى والمالكى وابوحنيفة واحمد بن حنبل وهم الذين استخرجوا أحكام الفقه من القرآن
ومن الأحاديث المتواترة الخاصة باحكام العبادة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والفرق بين كل من المناهج الحنفى متساهلا والشافعى والمالكى وسطا والحنبلى متشدد
والقرآن لايعلم تأويله الا الله بسبب أن آياته معجزات تحتوى على معانى تعتمد على تقدم العلوم ومدى استيعاب الفكر الأنسانى
)َابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ )(آل عمران: من الآية7)
لهذا فقد فسره علماء مشهورين سابقين حسب إجتهادهم وبعضهم استخدم الأسرائيليات لكن اتضح فيما بعد بأن هذه التفاسير بعضها خاطىء لذلك يتطلب إعادة التفسير للقرآن كل حين حسب ما استخدم من علوم بمضى الزمن وأهطة مثل بسيط فى سورة الأنشقاق
)لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) (الانشقاق:19) فمعناها "سوف يركب الأنسان طبقا طائرا يتبعه طبقا آخر" وهذا شرط
لأتمام السفر للوصول الى الكواكب وإن راجعنا التفاسير للمشهورين القرطبى وابن كثير والطبرى والجلالين نجدها مخطئة
أما باقى الأحاديث النبوية فهناك أحاديث عن على أخذت بها الشيعة وكتابهم اسمه الكافى وآخرين عن عائشه وكتابهم هو البخارى أخذت بها السنة ولذلك يمكن أن تكون بعض الأحاديث متطابقه عند كلا الطرفين وبعضها متعارضه عند الطرفين والسبيب يرجع الى أن الخلفاء الراشدين رفضوا جمع الحديث واعتمدوا على القرآن فقط ولكن بعد حكم الدوله الأمويه اى بعد 150 عام من الهجرة ثم جمع الحديث واتبع فيه لصحة الحديث سلسلة الرواه والتحقق من صدقهم ان كان منهم من لايوثق به لذلك يوجد الكثير من الأحاديث المعتبره صحيحة حسب السلسله الا انها لاتقبل كصحيحة وايضا يوجد من الأحاديث التى قيل بأنها ضعيفه ولكن يتقبلها الأنسان كأنها صحيحة لذلك فإنه يمكن حل المشكلة ببساطه وهى اعتبار الأحاديث المتطابقه من روايه على وعائشه هى الصحيحة والباقى حسب ما يوافق القرآن وترتاح له النفس ولكن المشكله هى فى تعصب الأطراف بكل منها هلى حساب التفرقه بين المسلمين
والله أمر المسلمين بعدم التفرق )وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (آل عمران:105) كما امرهم باتباع كتاب الله فقط حتى يتوحدوا )وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا )(آل عمران: من الآية103)
وان التأسى بالرسول فى العبادة والأخلاق
الحديث رقم:2
- حديث "خذوا عني مناسككم"
أخرجه مسلم والنسائي واللفظ له من حديث جاب
والأنسان ليس بمظهره او بلبسه أو بذقنه
الحديث رقم: 1832
- إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم وأموالكم، ولكن إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم
التخريج (مفصلا): صحيح مسلم وابن ماجة عن أبي هريرة
تصحيح السيوطي: صحيح
كما ان الرسول صلى الله عليه وسلم أمر باتباع كتاب الله
الحديث رقم: 1151
- اعرضوا حديثي على كتاب الله فإن وافقه فهو مني وأنا قلته
التخريج (مفصلا): الطبراني في الكبير عن ثوبان
ويمكن التعرف على الحديث الصحيح بانفسنا
الحديث رقم: 699
- إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم، وتلين له أشعاركم و أبشاركم، وترون أنه منكم قريب؛ فأنا أولاكم به؛ وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم، وتنفر منه أشعاركم و أبشاركم، وترون أنه بعد منك فأنا أبعدكم منه
أحمد في مسنده وأبو يعلى في مسنده عن أبي أسيد أو أبي حميد
تصحيح السيوطي: صحيح
وأن المهم هو الأيمان والتقوى
الحديث رقم:1957
- إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم
الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك عن ابن عمرو
تصحيح السيوطي: حسن
منقول...
الحديث رقم: 1095
- اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة، اصدقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدوا إذا ائتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضوا أبصاركم، وكفوا أيديكم
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه والحاكم في المستدرك والبيهقي في شعب الإيمان عن عبادة بن الصامت
تصحيح السيوطي: صحيح
كل إنسان مسئول عن نفسه أمام الله والمنزلة لأى انسان هى بالتقوى وبعمله ولايكون الأنسان إمعة
قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "لا تَكُونُوا إِمّعةً تَقُولُونَ إِن أَحْسَنَ النّاسُ أَحْسَنّا، وإِنْ ظَلَمُوا ظَلَمْنَا، وَلَكِنْ وَطّنُوا أَنْفُسَكُمْ، إِنْ أَحْسَنَ النّاسُ أَنْ تُحْسِنُوا، وإِنْ اسَاءُوا فَلاَ تَظْلمُوا".
قال أبو عيسى: هذا حديثٌ حسنٌ
لذلك يجب أن يكون الأنسان حاضرا ذو قيمة فى الحياة فالأن هو وقت فتنه حيث يحض علماء وما هم بعلماء يحضون الناس على ما يخالف الشرع والناس ينساقون ظانين بأن عليهم طاعة هؤلاء بان يقتل المسلم أخاه
ويعتدوا على الأطفال والمدنيين العزل حدّثني عَبْدُ الله بنُ عَمْرِو بنِ الْعَاصِ قالَ: "بَيْنَمَا نَحْنُ حَوْلَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم إذْ ذَكَرَ الْفِتْنَةَ فقالَ: إذَا رَأَيْتُمُ النّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وَخَفّتْ أمانَاتُهُمْ وَكَانُوا هَكَذَا، وَشَبّكَ بَيْنَ أصَابِعِهِ. قالَ فَقُمْتُ إلَيْهِ فقُلْتُ: كَيْفَ أفْعَلُ عِنْدَ ذَلِكَ جَعَلَنِي الله فِدَاكَ؟ قالَ: الْزَمْ بَيْتَكَ وَامْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَخُذْ بِمَا تَعْرِفْ وَدَعْ مَا تُفَكِرُ، وَعَلَيْكَ بِأمْرِ خَاصّةِ نَفْسِكَ، وَدَعْ عَنْكَ أمْرَ الْعَامّةِ"
الفقه الإسلامي:
هو العلم الذي يبحث لكل عمل عن حكمه الشرعي إما ان يكون فرضا أو مباحا أو مكروه أو محرم
والشريعة :
هى المنهج الذى شرعه الله للحياة وهى مستمدة من القرآن الكريم وهى الصلاة والصوم والزكاة والحج
والبيوع واللبس والمعاملات والقضاء والمواريث والطهرات وكل نواحى الدين والأخلاق والنفس والحياة
وأئمة الفقه أربعه هم الشافعى والمالكى وابوحنيفة واحمد بن حنبل وهم الذين استخرجوا أحكام الفقه من القرآن
ومن الأحاديث المتواترة الخاصة باحكام العبادة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والفرق بين كل من المناهج الحنفى متساهلا والشافعى والمالكى وسطا والحنبلى متشدد
والقرآن لايعلم تأويله الا الله بسبب أن آياته معجزات تحتوى على معانى تعتمد على تقدم العلوم ومدى استيعاب الفكر الأنسانى
)َابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ )(آل عمران: من الآية7)
لهذا فقد فسره علماء مشهورين سابقين حسب إجتهادهم وبعضهم استخدم الأسرائيليات لكن اتضح فيما بعد بأن هذه التفاسير بعضها خاطىء لذلك يتطلب إعادة التفسير للقرآن كل حين حسب ما استخدم من علوم بمضى الزمن وأهطة مثل بسيط فى سورة الأنشقاق
)لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ) (الانشقاق:19) فمعناها "سوف يركب الأنسان طبقا طائرا يتبعه طبقا آخر" وهذا شرط
لأتمام السفر للوصول الى الكواكب وإن راجعنا التفاسير للمشهورين القرطبى وابن كثير والطبرى والجلالين نجدها مخطئة
أما باقى الأحاديث النبوية فهناك أحاديث عن على أخذت بها الشيعة وكتابهم اسمه الكافى وآخرين عن عائشه وكتابهم هو البخارى أخذت بها السنة ولذلك يمكن أن تكون بعض الأحاديث متطابقه عند كلا الطرفين وبعضها متعارضه عند الطرفين والسبيب يرجع الى أن الخلفاء الراشدين رفضوا جمع الحديث واعتمدوا على القرآن فقط ولكن بعد حكم الدوله الأمويه اى بعد 150 عام من الهجرة ثم جمع الحديث واتبع فيه لصحة الحديث سلسلة الرواه والتحقق من صدقهم ان كان منهم من لايوثق به لذلك يوجد الكثير من الأحاديث المعتبره صحيحة حسب السلسله الا انها لاتقبل كصحيحة وايضا يوجد من الأحاديث التى قيل بأنها ضعيفه ولكن يتقبلها الأنسان كأنها صحيحة لذلك فإنه يمكن حل المشكلة ببساطه وهى اعتبار الأحاديث المتطابقه من روايه على وعائشه هى الصحيحة والباقى حسب ما يوافق القرآن وترتاح له النفس ولكن المشكله هى فى تعصب الأطراف بكل منها هلى حساب التفرقه بين المسلمين
والله أمر المسلمين بعدم التفرق )وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (آل عمران:105) كما امرهم باتباع كتاب الله فقط حتى يتوحدوا )وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا )(آل عمران: من الآية103)
وان التأسى بالرسول فى العبادة والأخلاق
الحديث رقم:2
- حديث "خذوا عني مناسككم"
أخرجه مسلم والنسائي واللفظ له من حديث جاب
والأنسان ليس بمظهره او بلبسه أو بذقنه
الحديث رقم: 1832
- إن الله تعالى لا ينظر إلى صوركم وأموالكم، ولكن إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم
التخريج (مفصلا): صحيح مسلم وابن ماجة عن أبي هريرة
تصحيح السيوطي: صحيح
كما ان الرسول صلى الله عليه وسلم أمر باتباع كتاب الله
الحديث رقم: 1151
- اعرضوا حديثي على كتاب الله فإن وافقه فهو مني وأنا قلته
التخريج (مفصلا): الطبراني في الكبير عن ثوبان
ويمكن التعرف على الحديث الصحيح بانفسنا
الحديث رقم: 699
- إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم، وتلين له أشعاركم و أبشاركم، وترون أنه منكم قريب؛ فأنا أولاكم به؛ وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم، وتنفر منه أشعاركم و أبشاركم، وترون أنه بعد منك فأنا أبعدكم منه
أحمد في مسنده وأبو يعلى في مسنده عن أبي أسيد أو أبي حميد
تصحيح السيوطي: صحيح
وأن المهم هو الأيمان والتقوى
الحديث رقم:1957
- إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم
الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك عن ابن عمرو
تصحيح السيوطي: حسن
منقول...