بومتعب
15-06-2015, 09:11 AM
يترقب السوق العقاري والمستثمرون بالإضافة إلى العاملين في شركة بروة والشركات التابعة، اجتماع مجلس الإدارة المقرر عقده غدا "الثلاثاء" لإقرار الاستراتيجية الجديدة للمجموعة وما يتبعها من هيكلة إدارية تتواكب مع هذه الاستراتيجية.
ويرى المراقبون لأداء الشركة أنه من المتوقع أن تتوجه الاستراتيجية الجديدة نحو الاستثمار في مشاريع داخل قطر، وعدم الاستثمار خارجيا، خاصة أن بروة بدأت هذا التوجه منذ فترة من خلال التخارج من بعض المشاريع الخارجية الضخمة مثل مشروع بروة القاهرة الجديدة الذي تم بيعه لشركة الديار القطرية بقيمته الدفترية، بالإضافة إلى بيع ما بقي من المشاريع الخارجية والتي حققت أرباحا من نتائج بيعها مثل مشاريع تركيا ولندن.
وتعمل بروة على التوسع في مشاريع داخلية، لاسيما مع ارتفاع وتيرة إنجاز المشاريع التي تم الإعلان عنها سابقا مثل مشروع مدينة المواتر، و "الأعتدة" والمرحلة الثانية من قرية بروة، ومشروع دارة في مدينة لوسيل، حيث يجري العمل على قدم وساق في هذه المشاريع من حيث التصاميم والاستعداد لطرح المناقصة لتنفيذ بعضها.
ويعمل مجلس إدارة بروة وإدارتها التنفيذية لتحقيق تقدم نوعي في مسيرة الشركة التي واجهت أزمة مديونية ضخمة منذ تأسيسها، وتعرضت لضغوط كثيرة وانتقادات حادة سواء من المستثمرين أو المتعاقدين في وحداتها السكنية والتجارية، ولكن في نفس الوقت يحسب لها أنها أقامت مجتمعات عمرانية في مناطق كانت غير مأهولة بالسكان، وجعلتها تنبض بالحياة، بل وأصبحت مناطق مزدحمة المرور، فقد أقامت مجمعات سكنية كمساكن السيلية ومسيمير، وقرية بروة، ومدينة بروة، كما شيدت الشارع التجاري الذي أصبح منارة تجارية تخدم قطاع كبير من سكان الدوحة وضواحيها.
ويرى المراقبون لأداء الشركة أنه من المتوقع أن تتوجه الاستراتيجية الجديدة نحو الاستثمار في مشاريع داخل قطر، وعدم الاستثمار خارجيا، خاصة أن بروة بدأت هذا التوجه منذ فترة من خلال التخارج من بعض المشاريع الخارجية الضخمة مثل مشروع بروة القاهرة الجديدة الذي تم بيعه لشركة الديار القطرية بقيمته الدفترية، بالإضافة إلى بيع ما بقي من المشاريع الخارجية والتي حققت أرباحا من نتائج بيعها مثل مشاريع تركيا ولندن.
وتعمل بروة على التوسع في مشاريع داخلية، لاسيما مع ارتفاع وتيرة إنجاز المشاريع التي تم الإعلان عنها سابقا مثل مشروع مدينة المواتر، و "الأعتدة" والمرحلة الثانية من قرية بروة، ومشروع دارة في مدينة لوسيل، حيث يجري العمل على قدم وساق في هذه المشاريع من حيث التصاميم والاستعداد لطرح المناقصة لتنفيذ بعضها.
ويعمل مجلس إدارة بروة وإدارتها التنفيذية لتحقيق تقدم نوعي في مسيرة الشركة التي واجهت أزمة مديونية ضخمة منذ تأسيسها، وتعرضت لضغوط كثيرة وانتقادات حادة سواء من المستثمرين أو المتعاقدين في وحداتها السكنية والتجارية، ولكن في نفس الوقت يحسب لها أنها أقامت مجتمعات عمرانية في مناطق كانت غير مأهولة بالسكان، وجعلتها تنبض بالحياة، بل وأصبحت مناطق مزدحمة المرور، فقد أقامت مجمعات سكنية كمساكن السيلية ومسيمير، وقرية بروة، ومدينة بروة، كما شيدت الشارع التجاري الذي أصبح منارة تجارية تخدم قطاع كبير من سكان الدوحة وضواحيها.