المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كوبونات التعليم والرسوم الجنونيه الى متى؟؟؟



شبعان
03-09-2015, 10:12 AM
http://www14.0zz0.com/2015/09/03/10/320645196.jpg (http://www.0zz0.com)




الى متى هذا الصعود الصاروخي لرسوم المدارس الخاصه؟؟

قيمة الكوبونات ثابته لم تتغير منذ اعتمادها(28,000 ريال) بينما المسئولين عن التعليم ماعندهم اي اعتراض على زيادة رسوم المدارس الخاصه!!!

معقوله 33,000 ريال رسوم صف اول ابتدائي؟؟؟


شالحل ياخوان؟؟؟

بشائر
03-09-2015, 10:36 AM
http://www14.0zz0.com/2015/09/03/10/320645196.jpg (http://www.0zz0.com)




الى متى هذا الصعود الصاروخي لرسوم المدارس الخاصه؟؟

قيمة الكوبونات ثابته لم تتغير منذ اعتمادها(28,000 ريال) بينما المسئولين عن التعليم ماعندهم اي اعتراض على زيادة رسوم المدارس الخاصه!!!معقوله 33,000 ريال رسوم صف اول ابتدائي؟؟؟


شالحل ياخوان؟؟؟




وهذا هو مربط الفرس ..
ياليت لو يبررون لنا سبب سكوتهم على تجاوزات هالمدارس !

شبعان
04-09-2015, 10:27 AM
المدارس الخاصة في قطر: الأغلى في المنطقة…أسعارها «نار» والحصول على مقعد شاغر حلم الكثيرين

ألدوحة ـ «القدس العربي»: الحصول على مقعد شاغر للأبناء في مدرسة خاصة في قطر أمر يتحول للكثير من الآباء إلى حلم تحقيقه يزداد صعوبة مع مرور الوقت، أما أن يقترن هذا الرجاء بالتسجيل في مؤسسة تعليمية تكاليفها معقولة وفي متناول الجميع، يكاد هذا ان يتحول لـ»المستحيل البعيد المنال» في ظل الغلاء الفاحش لأسعار المدارس والتي تتجاوز لدى بعضها 15 ألف دولار في السنة للطفل الواحد. الرحلة الصعبة، أو معاناة البحث عن مدرسة يسجل فيها أي مواطن أو مقيم أبنائه، تتكرر مع كل موسم وتتحول لكابوس يؤرق لياليهم ويدخلهم في دوامات وحلقات مفرغة. أكثر شيء يرعب الجميع تلك الشماعة المفزعة (قائمة الانتظار) التي تتحول في أحيان كثيرة مثلما كشف لنا كثيرون لمجرد طريقة لبقة لصرف المستجدين وعدم منح الفرصة لأي كان من دون شفافية في إخطار المسجلين في اللوائح أو إطلاع العامة على القائمة بشكل علني حتى يتأكد الجميع من أن العملية تسير في الاتجاه الصحيح. وقال أبو عمر لـ«القدس العربي» أنه حاول أن يسجل ابنه في أكثر من مدرسة منذ شهر مارس /أذار لكنه يصطدم بكلمة موحدة لدى مختلف الإدارات التي طرق أبوابها (لا توجد لدينا شواغر ابحث عن مدرسة أخرى).

فزاعة (لائحة الانتظار)والتسجيل بالواسطة
ويضيف أن المؤسسات التي كانت أكثر لباقة تأخذ منه موظفة الاستقبال اسمه وبياناته بشكل روتيني وتخبره أنه مسجل على لائحة الانتظار إلى أجل غير مسمى. ويشير إلى أن المدارس نادرا ما تأخذ بعين الاعتبار تلك اللائحة بل يتم التسجيل بالمحاباة وفق ضوابط تتعلق بالجنسيات وحتى بمحاولة استدراج من تدفع مؤسساتهم تكاليف الدراسة. وما جعل ولي الأمر يقتنع أن لائحة الانتظار ليست مقياسا دقيقا للنزاهة، عدم كشف المؤسسات عنها ولا وضعها علنا في موقعها ليطلع عليها الآباء. ويشير عبد السلام مؤمن أنه اضطر لتسجيل ابنه منذ أزيد من سنتين في مدرسة قريبة من محل إقامته ولم يتلق حتى الآن ردا منصفا، وكلما استفسر تشير له الموظفة أن عليه أن ينتظر لأنه لم تطرأ أي شواغر. ويتساءل عن سبب رفضها اعتماد فصول جديدة لتلبية الطلب المتزايد طالما أولياء الأمور يدفعون مبالغ خيالية لقاء تدريس أبنائهم، ولماذا لا تضع المؤسسة نصب عينيها في الوقت ذاته الاستجابة لرغبات الآباء دون التفكير في الربح المادي فقط طالما التعليم يعتبر مهمة نبيلة قبل أي مسوغ آخر. وقابلت «القدس العربي» خارج الصفوف حالات عديدة لأولياء أمور عانوا من هذه الإشكالية، وآخرون لا يزالون يعانون من أجل الحصول أو الظفر بمقعد لأبنائهم في المدارس الخاصة في قطر تستجيب لتطلعاتهم ورغباتهم لفلذات أكبادهم. وتصب المعاناة في الغالب في مسألة التسجيل التي لم يتم حتى الآن ضبط إيقاعها بشكل عادل وملائم.

مشاريع تجارية والبيزنس قبل أي شيء
يعتبر محمد أبو سلطان وهو موظف حكومي أن المدارس الخاصة يفترض أن تقدم خدمات تعليمية وتربوية جيدة، وتوفر للطلاب بيئة مناسبة للتحصيل الأكاديمي وكذلك للأنشطة خارج الصفوف. وأكثر من ذلك لابد أن تمتلك نظماً جيدة للتواصل بين المدرسة والأسرة ما يجعل مستوى الطالب تحت الرقابة الدائمة. ويضيف إنه بالرغم من ذلك فإن المدارس الخاصة مرهقة لذوي الطلاب خاصة في جانب الرسوم الدراسية والنقل والتي تزداد كل عامين تقريباً زيادات مضطردة دون أي مبرر. وعن تجربته يقول: «جئتُ إلى الدوحة منذ ثلاثة أعوام ولدي طفلان في مدرسة خاصة، دفعت في العام الماضي حوالي 12 ألف دولار مصاريف أولية، أما هذا العام فبلغت الرسوم حوالي 16 ألف دولار ما يعني أن الزيادة تفوق الـ 30 في المئة». ويضيف أبو سلطان أنه لديه توأمان سينضمان إليهما في الموسم المقبل وهو ما يجعل التكاليف تقفز إلى نحو 25 ألف دولار، وهو متأكد من أنها ستزداد مطلع العام المقبل وقد يتخطى الأمر حاجز الـ 30 ألف دولار. ويعتبر أن الأمر أصبح مرهقا له ويؤرقه في الليالي ويجعل النوم يجافيه مخافة أن لا يقدر يوما على التكفل بكل هذه المصاريف خصوصا في حالته كموظف لا تقدم له المؤسسة التي يعمل فيها أي مساعدة في مجال تعليم الأولاد في المدارس الخاصة.

تكاليف الدراسة في الدوحة الأغلى في الخليج
ويعتبر أبو سلطان أنه عاش تجربة مختلفة قبل وصوله الدوحة حيث كان ولديه في مدرسة خاصة في دبي – مناهجها قريبة من مناهج المؤسسة التي التحقا بها حاليا- ولم يكن يدفع سوى ما دون 4 آلاف دولار في العام شاملة لكل الأنشطة والرحلات وهو ما لا يتوفر في المدارس الخاصة في قطر التي لا يزال مذهولا بسبب تكاليف تعليم أولاده فيها التي تستنزف أزيد من نصف راتبه وهو ما يجعله يلف في دوامة واحدة اسمها (أقساط التعليم). ويضيف أن الذي يحز في نفسه أن هذه المصاريف التي يتكبدها هي لتعليم أطفال صغار بين 5 إلى 8 سنوات أي عشرات آلاف الدولارات يدفعها لمجرد تعليمهم مهارات بسيطة لا تستوجب معدات خاصة ولا تتطلب كل هذه المبالغ الضخمة والتي تعادل أقساط الدراسة في أرقى الجامعات العالمية. ويعتبر أن المجلس الأعلى للتعليم هو الجهة التي تصادق على الزيادة في رسوم المدارس الخاصة يرجو أن يطلب مبررات مقنعة من إدارات المدارس عند تقديم طلب الزيادة السنوية حيث أن متطلبات الحياة في الدوحة مستقرة نسبيا ولا تبرر هذه الزيادات الكبيرة في رسوم المدارس الخاصة.

حلم إيجاد مدرسة معقولة التكاليف
من جانبه اعتبر إسماعيل صفوان أن حلم أي والد هو أن يسجل ابنه في أفضل مدرسة، لكن الظروف تتيح للكثير من الموظفين ذوي الدخل المحدود وخصوصا الذين لا تتكفل مؤسساتهم بأقساط تعليم أبنائهم خيارات محدودة وبائسة جدا ولا تسمح لهم بالمفاضلة كثيرا. ويعتبر أن الحظ ابتسم له بعد معاناة مع مدرسة قدمت له جملة تسهيلات ولم تعتبره مجرد حساب مصرفي مفتوح من أجل تسديد الأقساط فقط. وكشف لنا أن المسؤولة سمحت له بدفع الأقساط شهريا وليس دفعة واحدة أو موزعة على ثلاثة أقساط في السنة وهو ما لا يوفره له راتبه الذي يستنزف بسبب ارتفاع إيجار السكن ومختلف القروض الاستهلاكية التي يضطر لها من أجل سد حاجيات أسرته. ويعتبر إسماعيل أنه بالرغم من كل ذلك هو مرتاح لقرار إدخال ابنه المدرسة لأنه تعلم الكثير وأفضل له من البقاء في البيت متسمرا أمام التلفزيون لساعات في بيئة خليجية صعبة لا توفر له فرص الخروج للشارع للعب مع أقرانه إلا نادرا.

كل الطرق لاستنزاف جيوب الأسر
انتقد العديد من أولياء الأمور بعض المدارس التي تفرض حجز مقعد للطالب الذي سينتقل من مرحلة دراسية إلى أخرى، قبل بدء العام الدراسي الجديد، وإلا فقد حق التسجيل في المرحلة الدراسية الجديدة. وعجّت المنتديات الأسرية بالكثير من الشكاوى من مثل هذه الممارسات التي تستنزف من دون وجه حق مدخرات الأسر. وكثرت التساؤلات عن السر وراء لجوء المؤسسات إلى فرض رسوم على حجز مقاعد لأبنائهم وهم مسجلون أصلا في المدرسة. واتهم عدد من أولياء الأمور في مواضيع منشورة في المواقع الإلكترونية «المجلس الأعلى للتعليم متمثلا في إدارة المدارس الخاصة بالوقوف خلف ماراثون الارتفاع الجنوني لرسوم المدارس الخاصة الأجنبية بشكل مبالغ فيه، بالمقارنة ببعض الدول المجاورة؛ مشيرين إلى أن رسوم فروع المدارس الخاصة نفسها في دول كثيرة تقل بشكل كبير عما هو معمول به في قطر، وهناك رسوم تفرض فقط في الدوحة دون سواها». ومما جاء في تلك الانتقادات: «لا يمضي عام إلا وتقوم بعض المدارس الخاصة برفع رسوم تسجيل الطلاب بشكل متوال، في الوقت الذي لا يجد فيه الأهل مردوداً تعليمياً يوازي تلك المبالغ التي تذهب إلى جيوب أصحاب ومالكي هذه المدارس، مشيرين إلى أنهم لم يلمسوا اهتماماً أكبر بالمنشآت التعليمية ولا بالكادر التدريسي، ولا تحسناً في الأنشطة». كما اشتكى كثيرون من الضبابية التي تنتهجها المدارس قبل إعلان قائمة الأسعار حتى آخر لحظة مع بداية الموسم في انتظار موافقة المجلس وهو ما يجعل الأولياء غير قادرين على تنظيم ميزانيتهم وترقب المجهول. ويتحدث في هذا الشأن خالد أمين الوافد من بريطانيا ويقول أنه عاش تجربة مريرة مع المدارس كادت في لحظة من اللحظات ان تجبره على العودة إلى المملكة المتحدة وترك وظيفته في قطر بسبب المعاناة مع المدارس الخاصة التي استنزفته. وكشف لنا أنه استغرب من (البيزنس) الذي تقوم به بعض المؤسسات التعليمية من فرض رسوم خيالية على غرار تحميل طلبات التسجيل واختبارات تقييم المستوى، والتسجيل والتأمين على المنشأة وكلها غير مسترجعة وتتجاوز 6 آلاف دولار غير مبررة في الغالب. ويضيف أن «أغلب المدارس في الدوحة تنظر لك كزبون لا كوالد تلميذ، وجلها تنصب على (الزبائن) بالإدعاء أنها تتبع المنهج البريطاني أو أنها فرع من كامبريدج أو أكسفورد، بينما هي تستعمل الاسم فقط، ولا شيء غيره يربطها ببريطانيا». ويعتبر أن الأمر يعود إلى أنها تدرك «رعب» الأب النابع من الحرص، فتمارس ما يشبه الابتزاز: بعضها تفرض على الآباء دفع رسم مقابل قبول الملف، ثم رسما آخر مقابل التسجيل قبل أن تأتي الرسوم المتعارف عليها. «القدس العربي» ومن خلال عملية بحث في المواقع الرسمية لأغلب المدارس الخاصة اكتشفت وجود مثل هذه التكاليف المفروضة على الأولياء والمحددة في ضوابط ورسوم التسجيل.

المجلس الأعلى للتعليم ينفي
يكشف المجلس الأعلى للتعليم في موقعه الالكتروني أن المدارس الخاصة في قطر تشكل نسبة كبيرة مما يشغله قطاع التعليم من حيث عدد الطلاب والمؤسسات، ولهذا فإن الدولة تولي هذا القطاع اهتماما كبيرا بتشجيعه على القيام بدوره في المساهمة في مشاريع النهضة والتنمية. واعتبر المجلس أن هناك رقابة مشددة مفروضة على كل المؤسسات تصل إلى سحب تراخيص المدارس الخاصة التي تعمد إلى زيادة رسومها الدراسية من دون موافقة. وكشف المجلس في ردوده على انتقادات أولياء الأمور أنه يتوجب على المؤسسة التعليمية الخاصة التي ترغب في زيادة الرسوم الدراسية أو الإضافية تحديد أسباب ومبررات الزيادة المتعلقة بتحسين جودة التعليم والبيئة المدرسية، مع مراعاة أن تتناسب الزيادة مع مستوى الخدمات التعليمية أو الإضافية المقدمة للطالب دون إغفال جانب الربح للمستثمرين في قطاع التعليم الخاص. وأوضح الموقع أن الزيادات التي تم اعتمادها لأغلب المدارس ورياض الأطفال الخاصة، تراوحت بين ٪2 – ٪10.

خدمات نموذجية سببا لارتفاع الأسعار
يكشف مالكوم برايس المدير التنفيذي لمدرسة «بيرلينغ» الدولية لـ «القدس العربي» أن المدارس الخاصة في الأصل هي مشاريع تربوية وتجارية في الوقت نفسه لكنها ليست كلها من تضع نصب عينها فقط الربح بل كثيرا ما تسعى إلى تقديم خدمات تعليمية وتربوية رائدة. ويعتبر أن ما يصنع الفرق بين المؤسسات التي تهدف للربح فقط والنموذجية التي تستهدف إعداد جيل من الرواد وفق مقاربات تربوية مميزة هو الاستثمار الذي تقوم به الإدارة في المؤسسة ويتضح للأولياء من دخولهم إلى مقرها. ويشير إلى أنه في مدرسته الجديدة التي نالت رضا وتقدير الجميع خلال موسم واحد هو عمرها، لما تمنحه لأبنائهم من تكوين نموذجي راق، تنتهج سياسة تعليمية رائدة وتطمح إلى أن تكون الأفضل، ليس من حيث السعر بل بجودة مناهجها. ويكشف أن المدارس الخاصة لديها تكاليف تشغيل مرتفعة جدا وعليها توفير كل الاحتياجات والمرافق الأساسية المباشرة من تجهيزات للأقسام وتأمين أساتذة على أعلى مستوى من التأهيل وجلهم بريطانيون يأتون من الخارج مع ما يفرضه ذلك من تكاليف. وأبرز لنا خلال الجولة التي رافقنا فيها في حرم المؤسسة (عكس عدة مدارس خاصة رفضت الإدلاء بأي تصريح أو معاينة مقرها للوقوف على حقيقة الأمر) الفرق بين المشروع التجاري البحت، والمدرسة النموذجية في المرافق التي تتميز بها وما تمنحه من رعاية خاصة للدارسين لضمان الراحة لهم. وبخصوص أزمة لوائح الانتظار يشير المسؤول إلى أنه على مستوى مؤسسته يتم التعامل مع الأمر بكل شفافية ووضوح والأولياء من أول يوم للتسجيل يتم منح أبنائهم فرصة اجتياز اختبارات القبول التمهيدية التي تراعى فيها بعض المعايير مثل قدرة التلميذ على التعلم وأن يكون لديه استعداد أكاديمي قوي للعملية التعليمية. واعتبر أن السبب في طول انتظار بعض أولياء الأمور للحصول على مقعد شاغر في المدارس الخاصة الأخرى مثلما كشف له كثيرون قبل أن يحصلوا على فرصتهم في مدرسة «بيرلينغ» هو عدم تناسق العرض من الفصول الدراسية لدى مختلف المدارس مع الطلب المتزايد وارتفاع عدد السكان.

استثمار مكلف لأجل الأبناء
غادرنا المدرسة التي وصفها بعض الآباء الذين قابلناهم لحظة انتظارهم لأبنائهم في قاعة الاستقبال، بالنموذجية بالرغم من ارتفاع تكاليف الدراسة فيها، نحو 14 ألف دولار في السنة للطالب الواحد. تكاليف الدراسة تستنزف نصف راتب إبراهيم الذي كشف لنا أنه وجد هذه المدرسة التي تعتمد المنهج البريطاني أرخص من مدارس دولية أخرى، وهو مرتاح فيها مقارنة بالخدمات المميزة التي تقدم لابنه. واعتبر الموظف الذي تحدث بحسرة عن استنزاف التعليم لكل مدخراته أن الأسعار في قطر مرتفعة مقارنة بتجارب أخرى عاشها في كل من السعودية وسلطنة عمان وهو ما يجعله يعمل لأجل تعليم أبنائه فقط ولا يبقى له مع نهاية الشهر ولا ريال واحد.
مع تركنا للمدرسة خلفنا لم تبق في ذهني سوى تلك الابتسامة للآباء وهم يحضنون أبنائهم لحظة مغادرتهم فصولهم الدراسية، وهي السلوى لهم عن ما تكبدوه من معاناة مع الكثير من المدارس الخاصة في قطر.

دعوات لتشديد الرقابة

المدارس الخاصة، تحديدا الأجنبية والدولية، تحولت إلى حديث المجالس في قطر وهم يوحد الجميع من مختلف المستويات. وكان أعضاء المجلس البلدي (هيئة رقابية استشارية) طالبوا في توصية سابقة بضرورة ضبط القطاع وتشديد الرقابة من قبل الوصاية. وقالوا أن رسوم المدارس الخاصة ارتفعت من 75 إلى 100 ٪ في بعض المدارس مشككين في النسب التي أعلن عنها المجلس الأعلى للتعليم والتي حددها بأقل من 10 ٪. وطالبوا المجلس بإجراء مسح لجميع المدارس الخاصة لاستطلاع هذه الرسوم لمعرفة ما إذا كانت هذه المدارس ملتزمة بالقانون أم لا، وإغلاق المدارس المخالفة


.

حسن
04-09-2015, 11:14 AM
يااخي السبب ان الناس تدفع ولا تبالي وخصوصا بعد ماقامت الدوله تدفع عن الطالب
مع العلم اني ضد هذا القرار بحكم اعرف ان بيكون هناك استغلال
الحل موجود
وهو وقف هذه الكوبنات التعليميه للمواطن
دام ان الدوله موفره تعليم مجاني وعلى مستوى جيد وللمواطن بالتحديد
واللي عنده فلوس ويبي يعلم عياله في مدارس خاصه يعلم كيفه هو حر
التشتت في التركيز ضيع المستوى التعليمي
فانا اقترح من وزاره التعليم بان يكون اهتمامها لمدارس الدوله
وبس مالنا شغل بالخاص الى الرقابه على مناهجهم فقط

مافي دوله في العالم تدفع لتعليم الخاص الى قطر !!!!
وهذا القرار خاطى 100%
هذه رؤيتي

:)

دايموند
04-09-2015, 12:33 PM
ياخي ليش اصلا وضع زياده سنويه !!!شالهدف من الزياده!!
هاي مب تجاره هاي تعليم

اذا جذي نطالب زياده سنويه للقسايم التعليميه


اتمنى الجهه المخوله تتدخل وتوقف سالفه الزياده السنويه او جعل الزياده كل 3 سنوات مب كل سنه!!

ولين متى الزياده السنويه ليش مايكون في حد معين تتوقف الزياده السنويه

ALJokar
04-09-2015, 12:51 PM
والله يا اخوان للاسف مافيه رقابه ولا حسيب لو ان فرضاََ ان المبلغ يستاهل لاجل التعليم اقصد عشان ماحد يفهمني غلط مع اني مهتم جدا بتعليم وماهما ادفع مو خساره لكن
اغلبيه المدارس لا تراعي ولا تهتم بالطالب مقابل المبلغ الضخم الي يندفع لها الا ماندر من المدارس الخاصه او المستقله.
من ناحيه المنهج او من ناحيه الطرق والاساليب لتوصيل الافكار للطالب بسهوله وترغيبه بالدراسه عكس الي نشوفه في الواقع اغلبيه الطلاب اذا قربت المدرسه قام يبكي ويتضايق ولايبي يقوم مع الصبح ويتميرض احيانا تهرب من المدرسه.
ليش قطر مافيها راقبه وكنترول على الاسعار ما ابي اقول المجلس الاعلى لان صراحه تعبنا ونحنا نوجه كلامنا لها ولا به سنع او تصرف من ناحيتها اتمنى من رئيس مجلس الوزراء ان يتم فتح ملف الموضوع هذا ولايسكره الا المستفيد الاول الا الطالب او المواطن والمقيم.

الحاقول
04-09-2015, 01:06 PM
انا ولدي يدرس في الجامعه في ابريطانيا
ويكاد رسوم المدارس الخاصه عندنا
بنفس رسوم الجامعه في ابريطانيا تقريبا

معماري قطري
04-09-2015, 02:49 PM
كان ولدي يدرس في مدرسة خاصة ورحت دخلت صفه الا فوق السطح ومن صفيح .. صج فيه مكيفات نافذة تقرقع لكن الوضع كان كارثي لو حصل حريق .. هذا قبل حريق فيلاجيو والهزة اللي أصحت بعض الضمائر وللأسف رجعت لسباتها في انتظار هزة أُخرى.

الحمد لله طلع وخلص وكلمت ادارة المدرسة وقتها وهددتهم بالشكوى لأن الوضع خطر .. كانوا واثقين ان محد بيسوي شيء وضامنين إن الجهات المختصة توافق وحاولوا يقنعوني بأن الوضع مؤقت.

ألحين اشوف حضانة جنب بيتي خاصة بعد .. عبارة عن بيت صغير وحوشه وسطحه مليان بعشوش الصفيح اللي ما فيها حتى مخارج طواريء وفي بعض الدول ممنوع تبنى حضانة من طابقين ولكل صف باب أو بيبان يطلعون منها الطلاب للحديقة.

هذا فوق غلاء الرسوم مخاطرة كبيرة وعيون مغمضة على اللي صاير.

معماري قطري
04-09-2015, 02:51 PM
انا ولدي يدرس في الجامعه في ابريطانيا
ويكاد رسوم المدارس الخاصه عندنا
بنفس رسوم الجامعه في ابريطانيا تقريبا

طالب بكوبونات تعليمية لو يدرس على حسابك المفروض يسونها بعد للخارج .. في جامعات أمريكا الرسوم لبعضها بين 3000 و 10000 دولار واللي 10000 خاصة وغالية ومتطورة جداً.

Q.P
04-09-2015, 06:57 PM
من امن العقاب اساء الادب

بوخميس
04-09-2015, 07:21 PM
ما ادري ليش تدخلون عيالكم مدارس خاصة

حطه في مستقلة + دخله دورات لغة انجليزية مرة كل سنة

ايش عندهم زود الخاصة؟! بيطلع رائد فضاء يعني؟

qatarman8008
05-09-2015, 07:45 AM
اعتقد من فترة اتضح في احدى المدارس الخاصة ان هذه الاسعار للقطريين فقط..
الاجانب يدفعون اقل من هالمبلغ بكثير..
لكن الحل موجود وهو تغيير المدرسة..

دايموند
05-09-2015, 11:10 AM
Qatarman

فعلا هذه الرسوم خاصه فقط للقطررين فقط
اما الاجانب فالاسعار اقل بكثيييير يصل الى النصف السعر


ياليت مجلس الاعلى يشرح لنا ليش وافق ع سعرين سعر للمواطنين وسعر للاجانبوليش اصلا في زياده سنويه !!وبالمقابل مافي زياده سنويه للكوبونات

شبعان
07-09-2015, 10:46 AM
http://www2.0zz0.com/2015/09/07/10/643628288.jpg (http://www.0zz0.com)