(( الإشاعات والحقائق ))

[@north_star@]

لفت نظري إنتشار الكثير من الإشاعات وتناقل الأخبار المغلوطة التي لا صحة لها عبر وسائل الإتصال والمنتديات فنجد البعض قد إعتاد على النسخ واللصق بغض النظر عن التأكد والتحري من صحة الخبر أو االمقاطع و الصور ونجد غالبيتها بدون ذكر مصدر رسمي
فقد أصبح تناقل الأخبار كالسباق فبعض الأشخاص يطمح لأن يكون أول من يوصله الخبر وأول من يقوم بنشره بكل ما أوتي من وسائل الإتصال .

ما مدى تأكدك أخي الكريم من صحة الأخبار التي تصلك ؟ وما هي المصادر التي قد ترجع إليها للتأكد من الخبر قبل الوقوع في شراك العناكب البشرية التي تقوم بنسج خيوط الفتنة والإشاعات المغرضة ؟

بالنسبة لي أقوم بالدخول الى المواقع الرسمية وخاصة الحكومية منها للتأكد أو أبحث بالمتصفحات على المواضيع ذات الصلة بالخبر فقد أجد المصادر الرسمية التي ترتبط بتلك الأخبار ...
قد أخطئ في بعض الأحيان بالتسرع بتمرير الخبر لشخص معين على لائحة الإتصال فيقوم بدوره بالرد علي نافيا صحة الخبر بالإستناد للمصادر الرسمية وهنا أضع خطا أحمر و أتوقف .

[حمد 2002]

طيب أخوي نورث ..


لو قريت خبر بجريده رسميه محليه ..


ونقلته للمنتدى ..


تعتبر الجريده المحليه مصدر موثوق به أو لا ؟!

[qtr qtr]

والله ياخوي من ناحية الاخبار اللي في وسلئل التواصل ما اثق فيها ولا انشرها حتى في بعض الاحاديث غير صحيحه وضعيفه تنشر وهذا خطأ كبير .
اما المواقع الرسميه مثل جرايدنا الرسميه للاسف بعض المرات تنشر اشاعات على انها رسميه ومصدرها من صحفي سمع من فلان وعلان ولا حد يحاسبها .

[@north_star@]

طيب أخوي نورث ..


لو قريت خبر بجريده رسميه محليه ..


ونقلته للمنتدى ..


تعتبر الجريده المحليه مصدر موثوق به أو لا ؟!

هلا اخوي حمد ، المفروض انه الجريدة تكون مصدر موثوق ومبنية على الأدلة ومعززة بالمصادر الحكومية وللاسف بعض دور النشر تعتبر مجرد ناقل للحدث دون أدلة أو براهين أو حتى مصادر رسمية من المواقع الحكومية فقد أصبح الخبر العاجل بالنسبة لبعض الجرائد غاية للربح دون النظر لصحة الخبر

[@north_star@]

والله ياخوي من ناحية الاخبار اللي في وسلئل التواصل ما اثق فيها ولا انشرها حتى في بعض الاحاديث غير صحيحه وضعيفه تنشر وهذا خطأ كبير .
اما المواقع الرسميه مثل جرايدنا الرسميه للاسف بعض المرات تنشر اشاعات على انها رسميه ومصدرها من صحفي سمع من فلان وعلان ولا حد يحاسبها .


الف شكر على الإضافة اخوي وفعلا أصبحت بعض الجرائد فلان قال وعلان قال