حكم من أنكر جواز تعدد الزوجات

[بومحمد المطاوعه]

حكم من أنكر جواز تعدد الزوجات
الإمام / _
ابن باز رحمه الله تعالى

بعض النساء يفضلن العادات الاجتماعية في أوروبا أو في الغرب عموماً، أو في البلاد غير الإسلامية، ويقلن في ذلك: إن تعدد الزوجة ممنوع، وهنا مثلاً في الحكم الشرعي يباح تعدد الزوجة، فما الحكم في إلصاق هذه التهمة في الإسلام؟

�� الجواب ��
من كره تعدد الزوجات وزعم أن عدم التعدد هو أفضل هو كافر ومرتد عن الإسلام،

لأنه نعوذ بالله منكر لحكم الله وكاره لما شرع الله، والله يقول سبحانه: ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم، من كره ما أنزل الله حبط عمله، فالذي يكره تعدد الزوجات ويرى أن الشريعة قد ظلمت،

أو أن حكم الله في هذا ناقص أو مو طيب، أو أن ما يفعلونه في بلاد النصارى من الوحدة أن هذا أولى وأفضل هذا كله ردة على الإسلام، نعوذ بالله، كالذي يقول أن فرض الصلاة ما هو مناسب، لو ترك الناس بدون صلاة كان أحسن أو بدون صيام أحسن، أو بدون زكاة يكون أحسن، من قال هذا فهو كافر، من قال أن عدم الصلاة أولى أو عدم الصيام أولى أو عدم الزكاة أولى،

أو عدم الحج أولى كان كافراً، وهكذا لو قال: لا بأس أن يحكم بغير الشريعة، يجوز،
ولو قال حكم الشريعة أفضل، لكن إذا قال إن الحكم بغير ما أنزل الله جائز أو أنه حسن، كل هذا ردة عن الإسلام نعوذ بالله، فالحاصل أن من كره ما أنزل الله وما شرعه الله فهو مرتد،
وهكذا من أحب أو رضي بما حرم الله وقال إنه طيب وأنه مناسب كالزنا والسرقة يكون كافراً أيضاً،
نسأل الله العافية.

http://www.binbaz.org.sa/node/18069
����������������

[بومحمد المطاوعه]

للرفع ،،،

[امـ حمد]

من شرط المعدِّد العدل، لقوله تعالى(فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم)فمن علم من نفسه أنه لن يعدل لا يحل له أن يتزوج بثانية،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(من كان له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل)والعدل المطلوب هو العدل المادي الظاهر في النفقة والمبيت،
أما العدل في المحبة القلبية فهو غير مستطاع ولا مطلوب، وقد قال الله عز وجل(ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة)
وكان النبي صلى الله عليه وسلم ،إذا قسم بين نسائه قال(اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك) يعني حبه لعائشة رضي الله عنها وميله إليها أكثر من غيرها،
ولكن بعض الرجال إذا تزوج الثانيه لايعدل ولا يتعرف على زوجنه الأولى بالسنه وأكثر

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي بو محمد
وجزاك ربي جنة الفردوس

[asulaiti]

الجميع يعلم هذا .. ونفس الرجل تميل دائماً للتعدد كفطرها طبيعية فطرها الله فيه .. وأمر محبب لزيادة الذرية ..

المشكلة .. صارت مثل الجريمة في أيامنا هذه .. والسبب الرئيسي في اعتقادي .... هو الإعلام من وجهة نظري ..
حارب التعدد بحجة حقوق المرأة .. مع أن الزواج من الثانية لن ينقص من حقوقها شيئاً .. إلا إذا الرجل قصر وهنا في وسائل تعالج المشكلة ..

[asulaiti]

المشكلة الكبرى أن بعض الزوجات يشعرون بأن الزواج من الثانية هو ظلم لهم (أستغفر الله) !!

كيف يحل الحكيم العزيز أمراً يكون ظلماً للبعض ؟؟

الشعور بالغيرة هذا أمر طبيعي جداً .. ففطرة المرأة هكذا .. تحب أن يكون الزوج ملكاً لها هي وحدها ..
وهذا أمر طبيعي لا خلاف عليه ..

ولكن يجب على المرأة أن تعي أن الله لم يشرع أمراً إلا وله حكمة ومصلحة للبشرية .. قد يكون إقدام الزوج على الزواج من الثانية خيراً لهم جميعاً ..
هنا قد تجد اهتماماً أكبر من الزوج خوفاً من الخروج عن العدالة بينهما ..

ثم قد تكون الزوجة الثانية مطلقة أو أرملة .. فلتضع نفسها مكانها .. أليس لها الحق في الحياة ؟؟

الغريب أن النساء يرفضن التعدد جملة وتفصيلاً .. ولكن عندما يكون لإحداهن أخت مطلقة .. ويتقدم لها رجل متزوج من إمرأة ..
هنا تجدها تقول: (( مافيها شيء .. الشرع حلل له أربع !!! ))

[بومحمد المطاوعه]

من شرط المعدِّد العدل، لقوله تعالى(فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم)فمن علم من نفسه أنه لن يعدل لا يحل له أن يتزوج بثانية،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(من كان له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل)والعدل المطلوب هو العدل المادي الظاهر في النفقة والمبيت،
أما العدل في المحبة القلبية فهو غير مستطاع ولا مطلوب، وقد قال الله عز وجل(ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة)
وكان النبي صلى الله عليه وسلم ،إذا قسم بين نسائه قال(اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك) يعني حبه لعائشة رضي الله عنها وميله إليها أكثر من غيرها،
ولكن بعض الرجال إذا تزوج الثانيه لايعدل ولا يتعرف على زوجنه الأولى بالسنه وأكثر

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي بو محمد
وجزاك ربي جنة الفردوس

وفيج بارك اختي
جزاكي ربي الجنه

وماقصرتي ع الأضافه والمشاركه

[بومحمد المطاوعه]

الجميع يعلم هذا .. ونفس الرجل تميل دائماً للتعدد كفطرها طبيعية فطرها الله فيه .. وأمر محبب لزيادة الذرية ..

المشكلة .. صارت مثل الجريمة في أيامنا هذه .. والسبب الرئيسي في اعتقادي .... هو الإعلام من وجهة نظري ..
حارب التعدد بحجة حقوق المرأة .. مع أن الزواج من الثانية لن ينقص من حقوقها شيئاً .. إلا إذا الرجل قصر وهنا في وسائل تعالج المشكلة ..


صدقت للأسف ,,

الله يجبر بخاطر النساء
ويسهل امرهم ويهون عليهم

[بومحمد المطاوعه]

المشكلة الكبرى أن بعض الزوجات يشعرون بأن الزواج من الثانية هو ظلم لهم (أستغفر الله) !!

كيف يحل الحكيم العزيز أمراً يكون ظلماً للبعض ؟؟

الشعور بالغيرة هذا أمر طبيعي جداً .. ففطرة المرأة هكذا .. تحب أن يكون الزوج ملكاً لها هي وحدها ..
وهذا أمر طبيعي لا خلاف عليه ..

ولكن يجب على المرأة أن تعي أن الله لم يشرع أمراً إلا وله حكمة ومصلحة للبشرية .. قد يكون إقدام الزوج على الزواج من الثانية خيراً لهم جميعاً ..
هنا قد تجد اهتماماً أكبر من الزوج خوفاً من الخروج عن العدالة بينهما ..

ثم قد تكون الزوجة الثانية مطلقة أو أرملة .. فلتضع نفسها مكانها .. أليس لها الحق في الحياة ؟؟

الغريب أن النساء يرفضن التعدد جملة وتفصيلاً .. ولكن عندما يكون لإحداهن أخت مطلقة .. ويتقدم لها رجل متزوج من إمرأة ..
هنا تجدها تقول: (( مافيها شيء .. الشرع حلل له أربع !!! ))

بارك الله فيك اخوي
وجزاك الله خير

[U Welcome]

التعدد شي طيب

[qatara]

بعد وصلنا لنكران ما احل الله

باقي بس تقتسم وياه املاكه

شدعوا استوينا كثوليك


الحق والاثم على من عطا ام كشه اكبر من قدرها واكثر من حقها

قامت تتمادا على الزوج وحتا على شرع الله

[بوخالد911]

بورك فيك بو محمد

[بومحمد المطاوعه]

بورك فيك بو محمد

وفيك بارك يالشيخ

[بومحمد المطاوعه]

بعد وصلنا لنكران ما احل الله

باقي بس تقتسم وياه املاكه

شدعوا استوينا كثوليك


الحق والاثم على من عطا ام كشه اكبر من قدرها واكثر من حقها

قامت تتمادا على الزوج وحتا على شرع الله

الله المستعان ياخوي

البعض جذي يفكر
الله يهديهم

[بومحمد المطاوعه]

التعدد شي طيب

صحيح
طيب

اذا توافر العدل بينهم

[ام امااني]

لا نلوم المرأة اذا حبت تكون الوحيدة بحياة زوجها لانها فطرة فيها كما سبق وذكرتو
عندما تريد التعدد لا تحكم على ردة فعل زوجتك
ولكن احكم ايضا عليها كابنتك
ايش ردة فعلك لو تجي بنتك تخبرك ان زوجها بيتزوج عليها تفرح ولا تتأثر
انا لا ارفض ما احل الله
لكن ارفض من يلوم المرأة على ردة فعلها واشد النساء تأثرا اشدهن تمسكا بزوجها
وخاصة نحن بوقت غاب فيه العدل
فيه ناس ما تعدل بين الابناء فكيف بين الزوجات
اكرر ماني ضد ما شرع الله لكن ضد من يطبق
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع
وينسى
فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ( 3 ) )
وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ [النساء:129].

[طلعة الروح]

بعد وصلنا لنكران ما احل الله

باقي بس تقتسم وياه املاكه

شدعوا استوينا كثوليك


الحق والاثم على من عطا ام كشه اكبر من قدرها واكثر من حقها

قامت تتمادا على الزوج وحتا على شرع الله

إذا كان قادر وعادل خل يتزوج وهو ساكت وبلا مايقول حقي وماحقي، يعنى المرأة مالها شغل بهالحاله.

[qatara]

إذا كان قادر وعادل خل يتزوج وهو ساكت وبلا مايقول حقي وماحقي، يعنى المرأة مالها شغل بهالحاله.

هذا شي يحكم الله فيه وليس لبشر ان يتشرط
فكل ينفق من سعته سوا زوجه او 4

الشرط الحقيقي انه يصرف بينهم بالتساوي ويساوي بينهم
في الايام ومن يقول غير ذالك فحسبنا الله عليه والله ينتقم
منه يصعب ما احل الله لغرض شيطاني في نفسه
زوجوهم فقراء يغنيهم الله
فقاضي السماء هو الاعلم وهو موزع الارزاق

لا قاضي الارض ولا اسره ولا غيرهم

فقد جاء نبي الله ابراهيم عليه السلام في زياره لبيت ابنه اسماعيل
وكان اسماعيل عليه السلام غير موجود وسالها عن احوالهم وارزاقهم
وتذمرت زوجته وتشكت وتحنطمت فقال لها اذا رجع
ابلغيه السلام وقولي له غير عتبت بيتك أي طلقها فانها جاحده

وبلفعل رجع اسماعيل عليه السلام وبلغه ما لمح له ابيه وطلقها


واخذ اخرى وبنفس الضروف ونفس البيت ونفس العيشه وزارهم نبي
الله ابراهيم واسماعليل غير موجود فحمدت الله وشكرت وقلت مستورين ولله الحمد

فحمده الله وشكرت فقال لها اذا رجع ابلغيه السلام
وقولي له امسك عتبة بيتك وبارك الله لكما وفيما بينكما


فلذالك قليل من عبادي الشكور


وفتح باب الشكاوي المنطقيه والغير منطقيه
وتدخل كل جهه رسميه وغير رسميه
ببيوت خلق الله واسرار البيوت دمرها

[كازانوفا]

[quote=امـ حمد;10215458]
من شرط المعدِّد العدل، لقوله تعالى(فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم)فمن علم من نفسه أنه لن يعدل لا يحل له أن يتزوج بثانية،
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(من كان له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل)والعدل المطلوب هو العدل المادي الظاهر في النفقة والمبيت،
أما العدل في المحبة القلبية فهو غير مستطاع ولا مطلوب، وقد قال الله عز وجل(ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة)
وكان النبي صلى الله عليه وسلم ،إذا قسم بين نسائه قال(اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك) يعني حبه لعائشة رضي الله عنها وميله إليها أكثر من غيرها،
ولكن بعض الرجال إذا تزوج الثانيه لايعدل ولا يتعرف على زوجنه الأولى بالسنه وأكثر

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي بو محمد
وجزاك ربي جنة الفردوس[

للاسف يا ام حمد الغالبيه يتطرق لهذا الباب من باب الشرع وشرع وللاسف نسى ان له شروط ومن اهمها العدل بين الزوجات
حسبنا الله ونعم الوكيل ..شي يقهر ..
كل واحد يفكر بنفسه وخلااااااااااااااااااااااااص

[بومحمد المطاوعه]

للرفع ,,,