أبو سعود
01-11-2015, 12:21 PM
عند توصيل أبني الصغير لمدرسته صباح اليوم
شفت أمامي ولي أمر نزل من سيارته
وسلم أبنه شنطته وقام الولد ( بكل أحترام )
بتقبيل رأس والده
وتذكرت العكس من ذلك للجماعات الأرهابيه وشيوخ
الفتنه والتكفير المنتشرون بالوطن العربي والأسلامي
الذين زرعوا الحقد والكره في نفوس الأبناء تجاه
والديهم وأهلهم ومجتمعهم وتجاه الدول
العربيه والأسلاميه ومن يخالف أفكارهم
جعلوهم يكرهوا أهلهم وأقاربهم وأفراد مجتمعهم
ويقطعوا روؤسهم ويعدمونهم أمام الملأ
وقتلوا الناس الأبرياء بالأسواق والمساجد
والمدارس والمستشفيات و و و
لدرجه شفنا بعضهم تخلوا عن جنسياتهم
وقاموا بتمزيق جوازات سفر بلدانهم
في حين نجد ( أبناء ) هؤلاء شيوخ
الفتنه والتكفير ( معززين و مكرمين ) في
أحسن الجامعات والمدارس ويسكنوا في
أفخم الفنادق ويتجولوا بين الدول سياحيآ
ولا يخرجوا للجهاد ( أبدآ ) كما يدعي ويزعم
أبائهم تجاه أبناء الناس
بل ربما أرصدتهم قد زادت ( بالبنوك )
نتيجه جمعهم للأموال من هذا التحريض والفتاوي
المضلله والتي سببت الدمار للوطن العربي
وسفكت دماء الكثير الكثير من المسلمين
وفي نفس الوقت نجد أصواتهم وتحريضهم
على الجهاد ( قد أختفت و سكتت ) ضد
جرائم اليهود تجاه المسجد الأقصى و أبطال الأنتفاضه
ولا نسأل الأ الله أن يحفظ ألمسلمين والمسلمات
وومعهم أبنائهم من شر أهل الفتن والتكفير
ومن شر الجماعات الأرهابيه
وشكرآ
شفت أمامي ولي أمر نزل من سيارته
وسلم أبنه شنطته وقام الولد ( بكل أحترام )
بتقبيل رأس والده
وتذكرت العكس من ذلك للجماعات الأرهابيه وشيوخ
الفتنه والتكفير المنتشرون بالوطن العربي والأسلامي
الذين زرعوا الحقد والكره في نفوس الأبناء تجاه
والديهم وأهلهم ومجتمعهم وتجاه الدول
العربيه والأسلاميه ومن يخالف أفكارهم
جعلوهم يكرهوا أهلهم وأقاربهم وأفراد مجتمعهم
ويقطعوا روؤسهم ويعدمونهم أمام الملأ
وقتلوا الناس الأبرياء بالأسواق والمساجد
والمدارس والمستشفيات و و و
لدرجه شفنا بعضهم تخلوا عن جنسياتهم
وقاموا بتمزيق جوازات سفر بلدانهم
في حين نجد ( أبناء ) هؤلاء شيوخ
الفتنه والتكفير ( معززين و مكرمين ) في
أحسن الجامعات والمدارس ويسكنوا في
أفخم الفنادق ويتجولوا بين الدول سياحيآ
ولا يخرجوا للجهاد ( أبدآ ) كما يدعي ويزعم
أبائهم تجاه أبناء الناس
بل ربما أرصدتهم قد زادت ( بالبنوك )
نتيجه جمعهم للأموال من هذا التحريض والفتاوي
المضلله والتي سببت الدمار للوطن العربي
وسفكت دماء الكثير الكثير من المسلمين
وفي نفس الوقت نجد أصواتهم وتحريضهم
على الجهاد ( قد أختفت و سكتت ) ضد
جرائم اليهود تجاه المسجد الأقصى و أبطال الأنتفاضه
ولا نسأل الأ الله أن يحفظ ألمسلمين والمسلمات
وومعهم أبنائهم من شر أهل الفتن والتكفير
ومن شر الجماعات الأرهابيه
وشكرآ