$$ الميت وقراءة سورة يس $$

[ضوى]

ً*👇👇👇* درر النابلسي

توقفت كثيرًا في سورة يس ، فوجدت فيها أمرًا ربما لا نلتفت إليه كثيرًا ... ترتبط سورة يس بالموت غالبًا ما تجد أهل المتوفي يعكفون على قراءة سورة يس يوم الوفاة لعل الله ينفع بها الميت ، والأوفياء منهم يواظبون عليها عدة أيام بعد وفاة عزيز عليهم

لكني ألتفت إلى أمر مهم في سورة يس .... قال الله عن القرآن الكريم فيها ( لينذر من كان حيّاً ) ولم يقل لينفع من كان ميتًا ، لست أناقش هاهنا موضوع انتفاع الميت بقراءة الحي للقرآن ، ولكني ألتفت إلى أننا أغفلنا الحكمة الأعظم من القرآن ( لينذر من كان حيًا ) ، ثم جعلت أتسائل ... كم من الأحياء الذين قرأوا سورة يس انتفع بها ؟ ، كم منهم تعلم منها ولو معنى واحد ؟ كم منهم أثرت في حياته وغيرت منها شيئًا ؟ هؤلاء الألوف الذين يقرأوها كل يوم .. ما صنعوا بها ؟

ثم سألتني ... ماذا صنعت أنت بها ؟ .... ووقفت قليلاً أتدبر السورة ، حقيقة لفت انتباهي فيها آيات كثيرة ، لكنّ أبرز ما لفت انتباهي هي قصة القرية جاءها المرسلون

لعل أكثرنا يعرفها ، لكن الذي استوقفني فيها شئ أدهشني..
في القصة أن رجلاً من القرية اقتنع بما يدعوا إليه المرسلون ، وقام ملهوفًا على قومه ( من أقصا المدينة ) ، جاء يحاور قومه ويدعوهم إلي ما اعتقد أنه سبيل الفوز والسعادة ، جاء يحمل الخير لهم ، جاء فزعًا إلى نضج أفكارهم، جاء بخطاب يمس العاطفة فيستميلها ، ويخاطب العقل فيقنعه

وكانت مكافئته من قومه أن قتلوه ، ليست قتلة عادية ، بل بطريقة حقيرة رديئة لا يزاولها إلا حيوان بريٌ لم يعرف شكلاً إلى التهذيب والتربية ... تروي التفاسير أن قومه قاموا إليه فركلوه ورفسوه حتى خرج قَصُّهُ ( عظمة القص تصل ما بين الأضلاع ) من ظهره

ثم يدهشك ما سيحدث بعد ذلك ....ـ

يخبرنا القرآن أن اهذا الرجل قيل له ( ادخل الجنة ) ... لو كنت مكانه لفكرت على الفور " ياربي والقتلة ألن تنتقم لي منهم ؟ ألن تعذبهم ؟ يارب سلط عليهم حميرًا ترفسهم حتى يموتوا " ..... لكن الذي أدهشني هو أمنية الرجل

ـ ( قال ياليت قومي يعلمون - بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين )ـ
..
حقيقة توقفت كثيرًا أمام هذه النفسية العظيمة ، نفس رحبة واسعة جدًا ، حتى أنها لم تحمل ضغينة على القتلة ، بل على العكس كانت أول أمنية له فور أن بشر بالجنة لو أن هذا المجتمع القاسي الذي قابل الجميل بالقتل ، لو أنهم يعلمون المنقلب ، لو أنهم يطلعون على الخير الذي أعده الله للصالحين ( ياليت قومي يعلمون ) ـ
..
أدهشني حرصه على الخير لقومه مع ما واجه منهم
...
أدهشني تمسكه بالرغبة في إصلاحهم مع ما تبين من عنادهم
...
أدهشني همته في دعوتهم للخير مع توقف مطالبته بالعمل
...
أدهشني حبه الخير للآخرين ، حتى من آذوه...

أدهشني ان تكون أول أمنية له لو أنهم يعلمون
وبعد أيامٍ ، وقفت من سيرة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على موقف مشابه ، رحلة الطائف ، ويأتيه ملك الجبال " لو شئت أطبقت عليهم الأخشبين " ... فيجيب ( اللهم اهدي قومي فإنهم لا يعلمون )

وصلت إلى خلاصة ....ـ

الكبار وحدهم هم الذين يتحملون سفاهة الناس من أجل هدف أسمى ... هو إصلاحهم

الكبار وحدهم هم الذين لا يعادون أحدًا انتقامًا لأشخاصهم

الكبار وحدهم هم الذين تكون أمنياتهم بناء

الكبار وحدهم هم من يتقبلون دفع ضريبة حمل الإصلاح للناس

الكبار وحدهم هم الذين لا يعرف عامة المجتمع أقدارهم
اللهم اجعلنا منهم ...

✨ إهداء للصحبة الطيبة ...
، السيــره الطيبه هي أجمـــل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين..

إذَا مَاتَ القَلْبُ.. ذَهَبَتِ الرًحمَة، وَإذَا مَاتَ العقْلُ ; ذَهَبَتِ الحكْمَة وَإذَا مَاتَ الضًميرُ ; ذَهبَ كُلُ شي

[عيسى111]

لا يخرج هذا المعنى إلا من قلب عامر بالإيمان

جزاك الله خير أختنا الفاضلة ضوى

[بوخميس]

للفائدة:

حديث: (اقرؤوا على موتاكم يس) حديث ضعيف

ضعفه الألباني والنووي وابن حجر والدارقطني وغيرهم

[رجل تعليم]

أحفظ السورة ولله الحمد وأقرأها دائما عند كل وفاة ؛لكن ما يجعلني أكثر إيمانا بعظمة الله وقدرته هي حين يقول تعالى في آخر السورة "إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ،فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون "
سبحان الله العظيم ...هذه الآية الأخيرة توقف في كل شيء لأن الله تعالى ذكرنا فيها بشكل قاطع أن المشيئة بيده وأنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء ..
جزاك الله خيرا

[R 7 A L]

هل لازم نقرها عند وفاه اي شخص نعرفه ؟

[بوخميس]

هل لازم نقرها عند وفاه اي شخص نعرفه ؟

بدعة

راح المشاركة الثالثة في الموضوع

[R 7 A L]

جزاك الله خير اخوي بوخميس على الافادة

ياكثر البدع الي اكثرنا ما يعرفها

يبي لنا تأسيس ديني قوي

[عيسى111]

ً*👇👇👇* درر النابلسي

توقفت كثيرًا في سورة يس ، فوجدت فيها أمرًا ربما لا نلتفت إليه كثيرًا ... ترتبط سورة يس بالموت غالبًا ما تجد أهل المتوفي يعكفون على قراءة سورة يس يوم الوفاة لعل الله ينفع بها الميت ، والأوفياء منهم يواظبون عليها عدة أيام بعد وفاة عزيز عليهم

لكني ألتفت إلى أمر مهم في سورة يس .... قال الله عن القرآن الكريم فيها ( لينذر من كان حيّاً ) ولم يقل لينفع من كان ميتًا ، لست أناقش هاهنا موضوع انتفاع الميت بقراءة الحي للقرآن ، ولكني ألتفت إلى أننا أغفلنا الحكمة الأعظم من القرآن ( لينذر من كان حيًا ) ، ثم جعلت أتسائل ... كم من الأحياء الذين قرأوا سورة يس انتفع بها ؟ ، كم منهم تعلم منها ولو معنى واحد ؟ كم منهم أثرت في حياته وغيرت منها شيئًا ؟ هؤلاء الألوف الذين يقرأوها كل يوم .. ما صنعوا بها ؟



الموضوع ليس لمناقشة إنتفاع الميت بقراءة القرآن فرجاء لا تسببون في إغلاق الموضوع بإنحرافه عن مساره

[بوخميس]

هدي اعصابك عيسى

اضفنا للفائدة، وإماته البدع ونشر السنة أكبر فائدة من أي موضوع.

وحتى لا يظن من يقرأ الموضوع سنية أو استحباب قراءة ياسين على الميت كما ورد في الموضوع.

[عيسى111]

(( يا ليت قومي يعلمون ))

[بصمة قطرية]

جزاج الله خير ضوى و رحم الله والديج ..
في ميزان حسناتج يارب ..

[ضوى]

شاكرة لكم جميعا على تعليقاتكم

انوه بانه من الشائع جدا قراءة سورة يس عند الاحتضار وهذا لم يرد به نص شريف لا من القران ولا من السنة ، ولكن عادة مشى عليها الناس والقران كله تخفيف وشفاء وراحة ،

المووضع اعلاه رائع بمعانيه الاخرى تاملوها جيدا

[بانغ بانغ]

القرآن كله كلام الله وينفع في كل الاوقات

فلحد ايجيب ببدعة من الشيعة او المتصوفيين او العلمانيين

[ضوى]

القرآن كله كلام الله وينفع في كل الاوقات

فلحد ايجيب ببدعة من الشيعة او المتصوفيين او العلمانيين

اخوي بانغ

الموضوع مب عن قراءة القرأن ، الموضوع عن فهم وتدبر معاني القران

[بانغ بانغ]

اخوي بانغ

الموضوع مب عن قراءة القرأن ، الموضوع عن فهم وتدبر معاني القران

لا اختي ما اقصدك انتي ... قصدي بشكل عام

[ضوى]

لا اختي ما اقصدك انتي ... قصدي بشكل عام

شكرا عالتوضيح اخوي بانغ

[بانغ بانغ]

شكرا عالتوضيح اخوي بانغ

حاضرين الشيخة وينفع بك الامة

[مهرة]

..

جعل والديج الجنة وجزاج الله خير الجزاء وبميزان حسناتج يارب.,

هذا التذكير الطيب وان شاءالله ينفعج وينفعنا ,, وللأسف من ناحية انه قراءة سورة (يس) للميت فهي بدعة وخاصة في مكة المسجد الحرام ومثل ماتعرفون بكل صلاة فرض بعدها صلاة الجنازة فلاحظت حريم طابعين سورة (يس) ويوزعونها للكل وطبعا مكتوب في ثواب الميت وهو المفروض يقرأون القرآن كله ويفضل يقرونها بتواتر أذا حابين اتكون صدقة للميت واقصد فيهم أهله وعندهم الدعاء والصيام والصدقة.,

أما الكبار الي ذكرتيهم ان شاءالله نكون منهم نحاول ونجهاد هالنفس ونكون من الذين ينادى بهم في الملأ (إني أحببت فلانا فأحبه) هذا كلام الله عز وجل لجبريل فيحبه جبريل فينادى في أهل السماء ان الله أحب فلانا فأحبوه ,, فيحبه أهل السماء فيوضع له القبول في الأرض ويحبه أهل الأرض.

مبدأ العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم لها دليل قرآني مثل (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) أو (كتب عليكم القصاص في القتلى) ومش معناته أخذ حقي بيدي بل ترجع أمورنا وقضايانا لولي الأمر أو السلطان أو الوكيل وغيرها من مسميات ومن فيهم من الوجهاء والقادة فيعرض عليهم مسألة المتخاصمين او حتى ورثة الدم ومن يريد القصاص بزهق روح مقابل ماتم زهقة فيرجع للحكم النهائي الذي يراه مناسباً ولي الأمر.! طبعاً قصدهم ماورثناه عن أجدادنا من الثأر والقتل والإقتتال وما كان عليه من زمن الجاهلية,, إذا لا حقد ولا ضغينة ولا شحن النفوس بالكرهه والبغضاء والجفاء لأنه يثقل النفس بهذي الهموم ويشغلها عن ذكر الله وماينفعها ويخلص عمره وهو يفنده للأنتقام وبس,, مو حرام.!

ولكن أيضاً مو معناته اتغاضى عن حقي في القصاص والأحكام بنص العدالة والأنسانية والتوازن بينه وبين ضميره وبيئته ومجتمعه,, وأكيد ندعو للتسامح والغفران والتراحم والعفو عندة المقدرة ونيل أعلى الدرجات في الدنيا والآخرة فقد وعد الله جل وعلى من يصفح ويسامح بالعزة والرفعة أي مايميزه عن كل البشر ولنا في رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) اسوة حسنة,, يعني احنا من نتكبر ونغالي بالروح والمال والفعل وبسوي وبفعل وبيندم وما حلل (انتوا من)؟؟

[&بوشهد&]

لا يوجد حديث صحيح تحث على قراءة سورة يس على الميت

فهي بدعه يفعلها الصوفيون

[بوخالد911]

نفع الله بكم

[الماريّة]

جزاج الله خير اختي ضوى
والله ينفع بج البلاد والعباد على هذه المواضيع المفيده

رحم الله والديج :)

[ضوى]

شاكرة مرور الجميع

الماريه شكرا لج جزيل الشكر على مرورج الرائع على مواضيعي وعلى بث روح التشجيع لمواضيعي شكرا من الاعماق

[عيسى111]

https://www.youtube.com/watch?v=Xtx1t0ZO7QI

[عيسى111]

هل يصل ثواب قراءة القرآن للميت؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد أجمع أهل العلم على أن الصدقة والدعاء يصل إلى الميت نفعهما، ولم يشذ عن ذلك إلا المبتدعة الذين قالوا لا يصل إلى الميت شيء من الثواب إلا عمله أو المتسبب فيه. والأخبار في ذلك ثابتة مشهورة في الصحيحين وغيرهما وقد ذكر مسلم في مقدمة صحيحه عن ابن المبارك أنه قال: (ليس في الصدقة خلاف). واختلف أهل العلم فيما سوى ذلك من الأعمال التطوعية كالصيام عنه وصلاة التطوع وقراءة القرآن ونحو ذلك. وذهب أحمد وأبو حنيفة وغيرهما وبعض أصحاب الشافعي إلى أن الميت ينتفع بذلك، وذهب مالك في المشهور عنه والشافعي إلى أن ذلك لا يصل للميت. واستدل الفريق الثاني بقوله تعالى: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ) [النجم:39] وبقوله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث…….." رواه مسلم. والآية والحديث أجاب عنهما أصحاب الفريق الأول بأجوبة أقربها إلى الصواب بالنسبة للآية أن ظاهرها لا يخالف ما ذهب إليه أصحاب الفريق الأول فإن الله تعالى قال: (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى) وهذا حق، فإنه إنما يستحق سعيه، فهو الذي يملكه، كما أنه لا يملك من المكاسب إلا ما اكتسبه هو، وأما سعي غيره فهو حق وملك لذلك الغير لا له، ولهذا الغير أن يهدي سعيه لمن شاء. فإنه ليس كل ما ينتفع به الحي أو الميت من سعيه، بل قد يكون من سعيه فيستحقه لأنه من كسبه، وقد يكون من سعي غيره فينتفع به بإذن صاحبه، كالذي يوفيه الإنسان عن غيره فتبرأ ذمته. وأما جوابهم عن الحديث فقالوا: ذكر الولد ودعائه له خاصان، لأن الولد من كسبه كما قال تعالى: (ما أغنى عنه ما له وما كسب) [المسد: 2] فقد فسر الكسب هنا بالولد، ويؤيد هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه وإن ولده من كسبه" رواه أصحاب السنن. فلما كان الأب هو الساعي في وجود الولد كان عمل الولد من كسب أبيه، بخلاف الأخ والعم والأب ونحوهم فإنه ينتفع بدعائهم بل بدعاء الأجانب، لكن ليس ذلك من عمله. والنبي صلى الله عليه وسلم قال: "انقطع عمله إلا من ثلاث.." ولم يقل أنه لا ينتفع بعمل غيره، فإذا دعا له ولده كان هذا من عمله الذي لم ينقطع، وإن دعا له غيره لم يكن من عمل المرء ولكنه ينتفع به. فالصحيح إن شاء الله وصول ثواب القراءة للميت. وسلك بعض الشافعية ممن يقولون بعدم وصول القراءة للأموات مسلكاً حسناً. قالوا: إذا قرأ وقال بعد قراءته اللهم إن كنت قبلت قراءتي هذه فاجعل ثوابها لفلان صح ذلك . وعدّوا ذلك من باب الدعاء. 2 المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم: "أو علم ينتفع به" ما تركه الميت من العلم النافع كتعليمه الناس القرآن ونحو ذلك، وأما طباعة الأشرطة والكتب ونحوهما فكل ذلك يدخل في باب الصدقة الجارية، ويصل ثوابها لمن أهدي إليه إن شاء الله. فالحاصل أن المحققين من أهل العلم يرون أن من عمل عملا فقد ملك ثوابه إن استوفى شروط القبول، فله أن يهبه لمن يشاء ما لم يقم بالموهوب له مانع يمنعه من الانتفاع بما وهب له، ولا يمنع من ذلك إلا الموت على الكفر والعياذ بالله. هذا والله نسأل أن يوفقك لبر أبيك وأن يثيبك على حرصك على ذلك.


الآخر: أن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يرى جواز إهداء ثواب القراءة للميت، وأن ذلك يصله وينتفع به إن شاء الله، وإنما الذي لم يجوزه هو الاجتماع عند القبور والقراءة عليها، وأن الأولى اجتناب لفظ الفاتحة على روح فلان ونحوها من الألفاظ المحتملة التي اشتهرت عن بعض أهل البدع. وهذا الذي قاله الشيخ هو مذهب الجماهير من أهل العلم والمحققين. وانظر فتوى الشيخ في كتابه مجموع فتاوى العقيدة المجلد الثاني ص305.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=3406

[ضوى]

جزاك الله خير اخوي عيسى على الاضافات القيمة

[عيسى111]

وجزاك الله خيراً بمثله أضعافاً مضاعفةً أختي الفاضلة ضوى

[القلب المؤمن]

شكرا اختي ضوى على موضوعك الرائع ، خصوصا الاية التي تذكر من احب الخير لقومه وقتلوه ظلما اثرت بي جدا عندما قرأت تفسيرها لاول مره وعندما اقرأها تدمع عيناي في مل مرة عندما اقرأ ( قيل ادخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون..)
لايزال يتمنى لهم لو انهم علموا بالخير الذي ينتظرهم في طاعة الله ..
اللهم اجعلنا في كنفك ورعايتك ولاتكلنا الى انفسنا طرفة عين ولا اقل من ذلك

[أعمار]

هدي اعصابك عيسى

اضفنا للفائدة، وإماته البدع ونشر السنة أكبر فائدة من أي موضوع.

وحتى لا يظن من يقرأ الموضوع سنية أو استحباب قراءة ياسين على الميت كما ورد في الموضوع.

جزاكم الله خير جميع وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ولا نبتدع امرا لم يفعله عليه الصلاة والسلام ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)