العجمىq8
25-05-2005, 06:32 AM
قواعد التخلص من الهم
لا يوجد إنسان إلا ويصاب بالبلاء، والناس حيال هذا الأمر صنفان، الأول من يتسخط القدر، ويصيبه الغم والهم، ويهلك نفسه كمدا وحسرة، يوقفه ذلك في ممارسة دوره في الحياة ، والصنف الآخر هم أولئك الذين يتقبلون ذلك البلاء بنفوس مشرقة، مؤمنة بقدر الله تعالى، صابرة على ما أصابها، محتسبة الأجر عند مليك مقتدر، وذلك لاعتمادها على عدة قواعد ساعدتها للتخلص من تلك الهموم المكبلة للإنسان عن الانطلاق من أهمها
ـ تذكر الجوانب الإيجابية للبلاء، فلعلها أن تكون هي الراجحة والغالبة للجوانب السلبية .. كما حدث في قصة موسى مع الخضر
ـ تذكر الأجر المترتب على ذلك البلاء للحديث "مايصيب المسلم من هم ولاغم .. الحديث".
ـ تذكر حقيقة الدنيا وماهو المطلوب منا فيها، وأن أي هم يعطل أداءنا وتحقيقنا لما هو مطلوب منا
ـ ابحث في أسباب الهم، فقد تكون أنت سببا لذلك
ـ شتت التوتر بالرياضة
ـ حاول أن تتذكر من هم أكثر منك ضررا
ـ اعتمد على الرسائل الإيجابية التي ترسلها إلى نفسك ومن أبرزها أذكار الصباح والمساء والتي منها "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن"
ـ التوقع والاستعداد للخير والشر
لا يوجد إنسان إلا ويصاب بالبلاء، والناس حيال هذا الأمر صنفان، الأول من يتسخط القدر، ويصيبه الغم والهم، ويهلك نفسه كمدا وحسرة، يوقفه ذلك في ممارسة دوره في الحياة ، والصنف الآخر هم أولئك الذين يتقبلون ذلك البلاء بنفوس مشرقة، مؤمنة بقدر الله تعالى، صابرة على ما أصابها، محتسبة الأجر عند مليك مقتدر، وذلك لاعتمادها على عدة قواعد ساعدتها للتخلص من تلك الهموم المكبلة للإنسان عن الانطلاق من أهمها
ـ تذكر الجوانب الإيجابية للبلاء، فلعلها أن تكون هي الراجحة والغالبة للجوانب السلبية .. كما حدث في قصة موسى مع الخضر
ـ تذكر الأجر المترتب على ذلك البلاء للحديث "مايصيب المسلم من هم ولاغم .. الحديث".
ـ تذكر حقيقة الدنيا وماهو المطلوب منا فيها، وأن أي هم يعطل أداءنا وتحقيقنا لما هو مطلوب منا
ـ ابحث في أسباب الهم، فقد تكون أنت سببا لذلك
ـ شتت التوتر بالرياضة
ـ حاول أن تتذكر من هم أكثر منك ضررا
ـ اعتمد على الرسائل الإيجابية التي ترسلها إلى نفسك ومن أبرزها أذكار الصباح والمساء والتي منها "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن"
ـ التوقع والاستعداد للخير والشر