أبو سعود
04-04-2016, 11:46 AM
تم ملاحظه فشل نظام المجموعات بين
الطلبه في المدارس
فقد تمت مناقشه بعض أعضاء هيئه التدريس
حول ذلك
الكثير منهم مقتنعون بفشل هذه التجربه
بمدارسنا
ويقولون لكن ما في اليد حيله
لأن بعض المسؤولين اللي يشرفون على التعليم
ومعهم أصحاب التراخيص يصرون على أستمرارها
ومقتنعون بأستمرارها ويعتقدون بأنها ( ناجحه )
ما دام لم تأتي أوامر لألغاءها
وكما نعلم أن كل دراسه تحتاج إلى بحث
وكل بحث يتطلب عمل تجربه لإثبات نجاح
هذه الدراسه
أثبتت الدراسات و الملاحظات و الأستفسارات
على فشل نظام المجموعات في المدارس
أثناء التعليم في الصف
ونجاح ذلك في التعليم الفردي
لعدة أسباب :
لو قارننا بين المستوى الفردي وبين المستوى
الجماعي لوجدنا :
- نظام المجموعات يظلم الطالب المجد والمجتهد
أذ نجد الطالب الضعيف يسرق إجابه الطالب
المجتهد الذي فهم السؤال
أما النظام الفردي يترك له مجال لمعرفه إجابته
- في نظام المجموعات تجد الطلاب يجلسون جلسه
غير مريحه وكل واحد يشاهد زميله مما يشجع
الطلاب المشاغبين على اللهو في الحصه وإثاره الفوضى
وإصدار أصوات تعيق العمليه التعليميه فيؤثر
على المستوى العلمي للطلاب المجتهدين
- في نظام المجموعات كل شي مستباح فالطلاب
المشاغبون يستبيحون إدوات الطلاب المجتهدون
بغير حق بحجه التعلم التعاوني
- يموت ( الإبتكار و الأبداع ) عند الطلبه
لأن إجاباتهم تكون نسخه مكرره بحجه
التعلم التعاوني
- الطالب الضعيف يصبح ( إتكاليآ ) أي بسهوله
يلقط الإجابه ولا يكلف نفسه عناء الدرلسه
- الفوضى تزداد في نظام المجموعات عكس
التعليم الفردي عندما يجلس الطالب لوحده
يشاهد السبوره ويستمع للمدرس بكل جوارحه
- نظام المجموعات يولد ( الحقد والحسد والأنتقام )
بين الطلاب بسبب تقسيم الصف
فكل مجموعه تنتقد المجموعه الثانيه بسبب
خطأ طالب تضيع الدرجه على المجموعه
وينظلم الطالب الذي يعرف الإجابه بسبب
سوء التشاور بينهم
مما يؤدي إلى حوادث المشاجرات في الصف
وفي الفرصه وأثناء خروجهم من المدرسه
وفي الباص
لأن الطلاب يتحدثون عن شي حدث في الصف
فيغيظون زملائهم بأنهم فازوا عليهم في نظام المجموعات
والواقع يصدق تلك الدراسه
إذهبوا للمدارس لتكتشفوا سوء وفشل نظام المجموعات
والذي أثر على نفسيه الطلاب وعلى أسرهم
المطلوب أن يرجع النظام التعليمي للنظام الفردي
ليأخذ كل طالب حقه
وأن يتخذوا من التعليم الياباني نموذج لهم
لأن نظام ( الغش التعاوني ) ( المجموعات )
غير موجود في صفوفهم
بل تجد الإحترام و الإبتكار و الإبداع و التميز
يعني لا توجد نسخه مكرره في الصف
كذلك هذا النظام لم ينجح في الجامعه
والطلاب يرفضون عمل بحث بشكل جماعي
بسبب الظلم الذي يحصل بينهم
فالطالب المجتهد ( يتعب )
والطالب الإتكالي يلقاها ( بارده مبرده )
مثل ما يقول المثل
الطلبه في المدارس
فقد تمت مناقشه بعض أعضاء هيئه التدريس
حول ذلك
الكثير منهم مقتنعون بفشل هذه التجربه
بمدارسنا
ويقولون لكن ما في اليد حيله
لأن بعض المسؤولين اللي يشرفون على التعليم
ومعهم أصحاب التراخيص يصرون على أستمرارها
ومقتنعون بأستمرارها ويعتقدون بأنها ( ناجحه )
ما دام لم تأتي أوامر لألغاءها
وكما نعلم أن كل دراسه تحتاج إلى بحث
وكل بحث يتطلب عمل تجربه لإثبات نجاح
هذه الدراسه
أثبتت الدراسات و الملاحظات و الأستفسارات
على فشل نظام المجموعات في المدارس
أثناء التعليم في الصف
ونجاح ذلك في التعليم الفردي
لعدة أسباب :
لو قارننا بين المستوى الفردي وبين المستوى
الجماعي لوجدنا :
- نظام المجموعات يظلم الطالب المجد والمجتهد
أذ نجد الطالب الضعيف يسرق إجابه الطالب
المجتهد الذي فهم السؤال
أما النظام الفردي يترك له مجال لمعرفه إجابته
- في نظام المجموعات تجد الطلاب يجلسون جلسه
غير مريحه وكل واحد يشاهد زميله مما يشجع
الطلاب المشاغبين على اللهو في الحصه وإثاره الفوضى
وإصدار أصوات تعيق العمليه التعليميه فيؤثر
على المستوى العلمي للطلاب المجتهدين
- في نظام المجموعات كل شي مستباح فالطلاب
المشاغبون يستبيحون إدوات الطلاب المجتهدون
بغير حق بحجه التعلم التعاوني
- يموت ( الإبتكار و الأبداع ) عند الطلبه
لأن إجاباتهم تكون نسخه مكرره بحجه
التعلم التعاوني
- الطالب الضعيف يصبح ( إتكاليآ ) أي بسهوله
يلقط الإجابه ولا يكلف نفسه عناء الدرلسه
- الفوضى تزداد في نظام المجموعات عكس
التعليم الفردي عندما يجلس الطالب لوحده
يشاهد السبوره ويستمع للمدرس بكل جوارحه
- نظام المجموعات يولد ( الحقد والحسد والأنتقام )
بين الطلاب بسبب تقسيم الصف
فكل مجموعه تنتقد المجموعه الثانيه بسبب
خطأ طالب تضيع الدرجه على المجموعه
وينظلم الطالب الذي يعرف الإجابه بسبب
سوء التشاور بينهم
مما يؤدي إلى حوادث المشاجرات في الصف
وفي الفرصه وأثناء خروجهم من المدرسه
وفي الباص
لأن الطلاب يتحدثون عن شي حدث في الصف
فيغيظون زملائهم بأنهم فازوا عليهم في نظام المجموعات
والواقع يصدق تلك الدراسه
إذهبوا للمدارس لتكتشفوا سوء وفشل نظام المجموعات
والذي أثر على نفسيه الطلاب وعلى أسرهم
المطلوب أن يرجع النظام التعليمي للنظام الفردي
ليأخذ كل طالب حقه
وأن يتخذوا من التعليم الياباني نموذج لهم
لأن نظام ( الغش التعاوني ) ( المجموعات )
غير موجود في صفوفهم
بل تجد الإحترام و الإبتكار و الإبداع و التميز
يعني لا توجد نسخه مكرره في الصف
كذلك هذا النظام لم ينجح في الجامعه
والطلاب يرفضون عمل بحث بشكل جماعي
بسبب الظلم الذي يحصل بينهم
فالطالب المجتهد ( يتعب )
والطالب الإتكالي يلقاها ( بارده مبرده )
مثل ما يقول المثل