المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء



امـ حمد
18-04-2016, 07:13 PM
بسم الله الرجمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا كانت القوامة للرجل وليست للمرأة
مفهوم القوامة، القوامة من القيام على الشيء،وهو حفظه ومراعاة مصالحه وتدبيره،
والقيِّم هو، السيد والمدبر،
وقيِّم المرأة هو، زوجها أو وليُّها،لأنه يقوم بأمرها،
وقوامة الرجال على النساء،تعني قيام الرجال بالتدبير والحفظ والصيانة، والنفقة والرعاية على هؤلاء النساء،
فالرجل أمين على المرأة يتولى أمرها،كما يقوم الوالي على الرعية،
قال تعالى(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء)النساء،
أي،أن الرجل يقدَّم على المرأة من هذه الحيثية، ويقوم عليها بالتدبير والحفظ والصيانة، كما يقوم عليها أيضاً بالحماية والولاية والكفاية بالنفقة والكسوة والمسكن،
كما أن يعني إلزام المرأة بحقوق الله،عز وجل،والمحافظة على فرائضه مع كفها عن المفاسد والمنكرات والمخالفات،
أن القوامة لا تعني القهر والتسلط والتعنت ومصادرة الحقوق وظلم المرأة وسوء عشرتها والتحكم الجائر بها، وهي كذلك لا تعني استعباد الرجال للنساء،
يقول الله عز وجل(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)النساء،
والنبي،صلى الله عليه وسلم،يقول(خَيركُم خيركُم لأهله)أخرجه الترمذي،وصححه الألباني،
وعن عائشة،رضي الله عنها،أنها ذكرت في صفة النبي،صلى الله عليه وسلم(أنه إذا كان في بيته يكون في مهنة أهله)أخرجه البخاري،
بمعنى أنه يعينهم،صلى الله عليه وسلم،لكمال خلقه ورأفته ولين جانبه،
وفي الحديث(استوصوا بالنساء خيراً)أخرجه البخاري،ومسلم،
ولما طاف بآل رسول الله،-صلى الله عليه وسلم،نساء كثير يشكون أزواجهن،قال النبي،صلى الله عليه وسلم(لقد طاف بآل بيت محمد نساء يشكون أزواجهن، ليس أولائك بخياركم)أخرجه أبو داود،وصححه الألباني،
أن أولائك الذين يفهمون من القوامة التسلط على المرأة ومصادرة الحقوق وهضم النساء،أن هؤلاء قد أخطئوا الطريق،وظلموا المرأة،
والرجل الذي يأنف ويستنكف من قبول رأي المرأة واقتراحاتها ومشوراتها،هو رجل متعجرف متغطرس لا يفهم حقيقة القوامة،
وإذا دخل بيته اكفهر وجهه وصار يصيح بأعلى صوته ويسخط ويضرب ويفرغ أمراضه وعلله النفسية في هذه المرأة الضعيفة المسكينة التي لا تملك حولاً ولا قوة،للخلاص من هذا الرجل الذي جاء بهذه الأخلاق الوحشية، فهو رجل لم يُهذَّب بأخلاق الإسلام،
ومما يجب أن يقر ويستقر في مفهوم القوامة، لا تعني ذوبان أحقية المرأة، وانتهاء هويتها، ومصادرة رأيها،فالمرأة لها كيانها واحترامها، ولها مكانتها التي حفظها الله،عز وجل،لها،
ومما ينبغي أن يعلم أن القوامة لا تعني إهانة المرأة، والإزراء بها، والانتقاص الذي يعني التحقير والغمط للحقوق،فإن النبي،صلى الله عليه وسلم،قد قال(كل نفس من بني آدم سيِّد،فالرجل سيد أهله، والمرأة سيدة بيتها)صحيح الجامع،
إننا حينما ننظر إلى ما يقع من استرجال بعض النساء، وخروج الكثير منهم عن قوامة الرجل حتى صار بعض الرجال مقهوراً مغلوباً على أمره قد أرهقته الديون وأثقلت كاهله فصارت المرأة تسرح وتمرح وتروح وتجيء وتفعل ما شاءت وتهاتف من شاءت، وتشتري ما شاءت، وهو دمية في البيت لا حراك له ولا يملك قراراً، فصارت تلك المرأة هي الرَّجُلَة التي تقرر وتفصل وتخطط، وما عليه إلا أن ينفذ حتى إنه وَكَل كثيراً من مهامه إلى السائق، فصار السائق هو الذي يذهب بمحارمه ويجيء، وهو الذي يتخاطبون معه، ويدخل عليهم ويخرج، وهو الذي يخلو بهؤلاء المحارم في السيارة وفي البيت، ويذهب معهم إلى الأسواق ويحضر لهم حاجتهم، وبقي الرجل بنكاً في بيته وظيفته دفع المال، إن الله،عز وجل،قد أمر بالعدل في آيات كثيرة، والعدل أن يُعطَى كل ذي حق حقه، فيعرف الرجل حقه وقدره، فلا يتعداه فيستغل القوامة في القهر والإذلال،
وتعرف المرأة قدرها فلا تتطاول على الرجل وتتسور على قوامته، فتكون هي الرئيس والقيِّم في بيته، فإن هذا لا يصلح بحال من الأحوال،
ذلك أن النساء شقائق الرجال،وقد جعل الله،عز وجل،لهن ميراثاً،وكان هذا الميراث بقدر نصف ميراث الرجل،لأن الرجل من شأنه أن عليه النفقة والمرأة لا يجب عليها النفقة ولو كانت غنية،
ثم إنَّ الله،عز وجل،جعل على ما يتعلق بنكاحها سياجاً،وجعل لها حقاً في الموافقة والاختيار لهذا الزوج،
ثم بعد ذلك نهى الله،عز وجل،الرجال عن البغي فقال تعالى(فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيراَ)النساء،
وإذا لم تتفق الحياة بين الزوجين فإنَّ الزوج في هذه الحالة له أن يفارقها بإحسان وبمعروف، من غير أذية وأساءة،لها وسلب لحقوقها،
وتذكير مَن ظَلَم المرأة بالله،عز وجل،ونقمته، وبما ينتظره عند الله من العقاب،هؤلاء هم الذين يظلمون المرأة ويصادرون حقوقها،
لماذا القوامة، كل اجتماع للبشر لابد له من رئيس، وكل مجتمع لابد فيه من رأس، وكل مؤسسة لابد لها من مدير أو رئيس يدبر شئونها،
إذ لا ينتظم أمرها إلا بذلك، والأسرة حياة اجتماعية،فلا يَصلُح أمرُ الناس فوضى،
وبهذا نعلم أن وجود القيِّم على المؤسسة لا يُلغي بحال من الأحوال وجود وحقوق وشخصية الآخرين من هؤلاء الشركاء،
وذكر النبي،صلى الله عليه وسلم- الرجل والمرأة فقال(والرجل راع على أهل بيته، والمرأة راعية على بيت زوجها وولده،فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته)أخرجه البخاري،ومسلم،
فعن أبي بكرة،رضي الله عنه،قال،لما بلغ النبي،صلى الله عليه وسلم،أن فارساً ملكوا ابنة كسرى قال(لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة)أخرجه البخاري،
فالمرأة لا تصلح لهذا، ذلك أن المرأة قد خلقت لأمور تلائمها، وليس مما يلائمها أن تلي القوامة،
وأن تكون القوامة للرجل، فإن هذا مطلب شرعي(الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء)النساء،
وقول النبي،صلى الله عليه وسلم(كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته)أخرجه البخاري،ومسلم،
فالمسئولية تعني المحاسبة والمؤاخذة، فإذا كانت القوامة للرجل وصار هو الذي يدير شأن الأسرة، وهو الذي يأمر وينهى فإن ذلك بإذن الله،عز وجل،يكون ضماناً لحفظ الأسرة واستقرارها وتماسكها.

سعود.
18-04-2016, 07:30 PM
الله يجزيك خير

فية ناس فاهمين هذي الاية غلط للاسف

سالم الزهران
18-04-2016, 08:14 PM
اليوم يا دوب نسلم
جزاك الله خير الله خير يا ام محمد

الحسيمqtr
18-04-2016, 08:28 PM
جزاكِ الله جنة الفردوس

qatara
18-04-2016, 09:01 PM
هههههه اعوذ بالله من الشي المضحك المبكي

ملحوظه

الحين يخادعونا بان القوامه هي النفقه والقيام بالبيت فقط لا لا




( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ( 34 ) )


فالقوامه ليست نفقه فقط

وياخذون ما يهدفون له من كتاب الله ويهملون الباقي فياخذون
بما انفقو والنصح ويتجاهلون عن عمد باقي الايه الهجر وضرب التاديب

ويتجاهلون اساس القوامه التفظيل وان يكون هو الراس والامر الناهي ويبدلونها مشاركه بدل القوامه ؟!


والايه واضحه فيما يخص حقوقه في القوامه :

1- تفضيل لانه راس البيت بما فضله الله وهو لم يفضل نفسه بل الله من فضله

2- وبما انفق

3- وهو المقوم والموديب (تقويم اعوجاجها ان نشزت )
وهذه يغفلونها ويتغافلون عنها قصدا او عمدا او جهلا

ويطالبون الرجل بكل الحقوق التي عليه ويتغافلون
عن حقوقه الربانيه بالهجر والضرب وهي منصوص بها نصا بكتاب الله

فقط النصح والنفقه ويهملون ما اعطاه الله من صلاحيه ويتدخلون بما وهبه الله

فكلمة القوامه لاتعني النفقه فقط

اسسها ومعناها وهدفها اكثر من النفقه ( نصح وتاديب ان لزم حتا الضرب ونفقه ) وليس نفقه فقط

ويستحيل ان يضرب رجل فيه خير امراه فيها خير ولن تضرب امراه فيها خير ماتضرب الا العنيده الناشز كما امر الله ووضح بكتابه

طلعو لنا مشاواره ومشاركه واتفاق بدال القوامه كنهم مش في بيت جمعهم الشرع كانهم فاتحين دكان مشاركه

اين عليها طاعته بكل شي يامرها الا الامعصيه فطاعته مفتاح جنتها


لاكن بعضهم يعتقدون بتعاند وبتسوي الي تبيه وبتستغفر نست ان الشرك بالله وحقوق العباد لاتغفر


حسبنا الله ونعم الوكيل

والله اعلى واعلم


جزيتي الجنه

امـ حمد
18-04-2016, 11:01 PM
الله يجزيك خير

فية ناس فاهمين هذي الاية غلط للاسف
نورت صفحتي المتواضعه اخوي سعود
بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك
وجزاك ربي جنة الفردوس

امـ حمد
18-04-2016, 11:02 PM
اليوم يا دوب نسلم
جزاك الله خير الله خير يا ام محمد

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي سالم الزهران
وجزاك ربي جنة الفردوس

امـ حمد
18-04-2016, 11:03 PM
جزاكِ الله جنة الفردوس

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي الحسيم
وجزاك ربي جنة الفردوس

امـ حمد
18-04-2016, 11:29 PM
هههههه اعوذ بالله من الشي المضحك المبكي

ملحوظه

الحين يخادعونا بان القوامه هي النفقه والقيام بالبيت فقط لا لا
( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ( 34 ) )
فالقوامه ليست نفقه فقط
وياخذون ما يهدفون له من كتاب الله ويهملون الباقي فياخذون
بما انفقو والنصح ويتجاهلون عن عمد باقي الايه الهجر وضرب التاديب
ويتجاهلون اساس القوامه التفظيل وان يكون هو الراس والامر الناهي ويبدلونها مشاركه بدل القوامه ؟!
والايه واضحه فيما يخص حقوقه في القوامه :

1- تفضيل لانه راس البيت بما فضله الله وهو لم يفضل نفسه بل الله من فضله

2- وبما انفق

3- وهو المقوم والموديب (تقويم اعوجاجها ان نشزت )
وهذه يغفلونها ويتغافلون عنها قصدا او عمدا او جهلا

ويطالبون الرجل بكل الحقوق التي عليه ويتغافلون
عن حقوقه الربانيه بالهجر والضرب وهي منصوص بها نصا بكتاب الله

فقط النصح والنفقه ويهملون ما اعطاه الله من صلاحيه ويتدخلون بما وهبه الله

فكلمة القوامه لاتعني النفقه فقط

اسسها ومعناها وهدفها اكثر من النفقه ( نصح وتاديب ان لزم حتا الضرب ونفقه ) وليس نفقه فقط

ويستحيل ان يضرب رجل فيه خير امراه فيها خير ولن تضرب امراه فيها خير ماتضرب الا العنيده الناشز كما امر الله ووضح بكتابه

طلعو لنا مشاواره ومشاركه واتفاق بدال القوامه كنهم مش في بيت جمعهم الشرع كانهم فاتحين دكان مشاركه

اين عليها طاعته بكل شي يامرها الا الامعصيه فطاعته مفتاح جنتها
لاكن بعضهم يعتقدون بتعاند وبتسوي الي تبيه وبتستغفر نست ان الشرك بالله وحقوق العباد لاتغفر
حسبنا الله ونعم الوكيل
والله اعلى واعلم
جزيتي الجنه
جزاك الله كل الحير اخوي كتارا على الإضافه
في الكتاب والسنة أدلة كثيرة على عظم حق الزوج على زوجته، منها قوله تعالى(فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ)النساء،
قال القرطبي، هذا كله خبر، ومقصوده الأمر بطاعة الزوج والقيام بحقه في ماله وفي نفسها في حال غيبة الزوج،
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم(إذا صلت المرأة خمسها، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها. دخلت من أي أبواب الجنة شاءت) رواه ابن حبان في صحيحه.
وحديث معاذِ بنِ جبلٍ -رضي الله عنه(لاَ تُؤْذِي امْرَأَةٌ زَوْجَهَا في الدُّنْيا)
حديث أم سلمة -رضي الله تعالى عنها-، وهي هند بنت أبي أمية قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم(أيُّما امرأةٍ ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنه) أخرجه الترمذي ،وابن ماجه،
وقال النبي -صلى الله عليه وسلم(ذا صلت المرأة خَمْسَها، وصامَت شهرها، وحَفظت فرجها، وأطاعت زوجَها، قيل لها: ادخلي الجنةَ من أيّ أبواب الجنة شئت) أخرجه أحمد، وصححه الألباني،
ما تحتاج إلى أعمال كثيرة، يعني، هي أعمال قليلة تدخل بها الجنة، فهذا هو الذي ينبغي أن تُعنى به المرأة، وأن تجعل ذلك محط نظرها واهتمامها، فتُعَد قبل الزواج للقيام بشئون الزوج، وتربية الأولاد، وتُربى على طاعة الله وطاعة رسوله -صلى الله عليه وسلم،
ولا تحتاج أكثر من هذا أبداً،المرأة مكانها في البيت (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى)الأحزاب،
والحديث الآخر هو حديث معاذ،رضي الله تعالى عنه، أن النبي ،صلى الله عليه وسلم، قال(لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين،لا تؤذيه،قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا)أخرجه الترمذي، وابن ماجه، وصححه الألباني، في السلسلة الصحيحة،
دخيل يعني كالضيف، هو عندك مدة محددة، ويسيرة، ثم بعد ذلك سيفارق ويقدم علينا(لا تؤذيه -قاتلك الله- فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا)فهذا أيضاً فيه بيان عظم حق الزوج على المرأة، وأنها لا تؤذيه، ولا تتسبب في غم قلبه، وجلب الهم إليه، وتكدير نفسه وما شابه،

نسأل الله ،عز وجل، أن ينفعنا وإياكم، ويجعلنا وإياكم هداة مهتدين.

راجي الْعفو
19-04-2016, 02:23 AM
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاج الله خير عالموضوع المهم اللي المفروض كل رجل و امرأة يفهمونه صح ..

امـ حمد
19-04-2016, 02:47 PM
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاج الله خير عالموضوع المهم اللي المفروض كل رجل و امرأة يفهمونه صح ..

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك راجي العفو
وجزاك ربي جنة الفردوس

راجي الْعفو
20-04-2016, 12:01 AM
^ كلام فيه ما فيه

لن أتعرض لكل النقاط

لكن ع سبيل المثال ، الرجل له ان يمنع امرأته من الخروج من بيتها في العموم فما بالك بوظيفة !

انت يا اخ محمد رفقي دائماً ما تُشوش على الاصول التي أقرها الاسلام


اتمنى من المشرفة ام حمد ان تراقب ردوده لان له سوابق !!

سالم الزهران
20-04-2016, 04:53 AM
^ كلام فيه ما فيه

لن أتعرض لكل النقاط

لكن ع سبيل المثال ، الرجل له ان يمنع امرأته من الخروج من بيتها في العموم فما بالك بوظيفة !

انت يا اخ محمد رفقي دائماً ما تُشوش على الاصول التي أقرها الاسلام


اتمنى من المشرفة ام حمد ان تراقب ردوده لان له سوابق !!
ازهله يا شيخ راجي ، والله اني علقت قبل اشوف ردك لأن الكلام فيه دس واضح وليس من كلام اهل العلم ، هدى الله الجميع لاحسن السبل

راجي الْعفو
20-04-2016, 06:34 AM
ازهله يا شيخ راجي ، والله اني علقت قبل اشوف ردك لأن الكلام فيه دس واضح وليس من كلام اهل العلم ، هدى الله الجميع لاحسن السبل

يعطيك العافية شيخ سالم

صدقت ..
هذا له سوابق خربط فيها ، فمش اول مرة

وهالفئة المُضلّلة مب مكانها منتدانا السّنّي السلفي ..

وفعلا الشيخ الالباني هو اكبر من يُعتمد عليه من علماء اهل السنة في الأردن

بوركت ..