أبو سعود
15-05-2016, 02:49 PM
كل يوم ترتكب القوات الأسرائيليه جرائم حرب
بفلسطين المحتله
كل يوم يبث اليهود الفتن بين المسلمين
كل يوم ينشر اليهود وسائل الفساد بالوطن
العربي والعالمي
ومع هذا صار لي فتره لم أسمع من
خطباء الجمعه بالمساجد يدعون الله على
اليهود بأن ينتقم منهم
بل اللي لاحظته على الكثير من الخطباء
( الأبداع و التنوع ) عندهم في تخصيص
الدعاء على الدول العربيه التي بها ثورات
أما تجاه اليهود فقد أمتنعوا عن الدعاء عليهم
وكأن جرائم اليهود قد أنتهت
وبالتالي نجدهم تخلوا عن الدعاء عليهم
وكذلك الأخبار في وسائل الأعلام أذ نجد
جرائم اليهود تنشر على السريع
حتى التحليلات عن جرائمهم لم نسمع لهم
الأ القليل
بينما نجد عندهم ( الأبداع و التنوع ) في
التحدث عن الثورات العربيه وما يحدث من الفتن
فنرى تخصيص مساحات كبيره في برامجهم
عن هذه الأحداث
وكما نرى ونسمع من اللي يركضون خلف
( السلام الذليل ) معهم يطالبون الناس على
ضروره التعايش مع اليهود بحجه
أنهم من أهل الكتاب
وقد تبعهم بعض رجال الدين فتخلوا عن الفتاوي
التي تحرض على الجهاد ضد اليهود وأقتصروها
فقط على بعض الدول العربيه
بل تمت المطالبه من قبل البعض أزاله فقره
الجهاد ضد اليهود من المناهج الدراسيه
لكن الحقيقه تقول بأن اليهود لا يستحقون
السلام والتعاون معهم
فالله قد لعنهم وغضب عليهم لأنهم أهل
الغدر و الخيانه
وهم كذلك غدروا بالرسل وقتلوا بعضهم
فما بالكم معنا
والرسول صلى الله عليه وسلم قد طردهم من
الجزيره العربيه وكان الأولى أن نقتدي به
ويتم طردهم لا أن نستقبلهم ونقدم لهم
كل الترحيب والتعاون معهم
هؤلاء اليهود ليس لهم أي آمان
وما يجري من ( مفاوضات السلام ) معهم
ما هو الأ عباره عن :
( ألأستسلام لهم ) و تقديم السمع والطاعه لهم
وتنفيذ أوامرهم خوفآ منهم
وكذلك لأجل زياده أرصدتهم بالبنوك من أموالهم
نتيجه هذه الخدمات والتي تتغاضى وتتستر
على جرائمهم
وسلامتكم
بفلسطين المحتله
كل يوم يبث اليهود الفتن بين المسلمين
كل يوم ينشر اليهود وسائل الفساد بالوطن
العربي والعالمي
ومع هذا صار لي فتره لم أسمع من
خطباء الجمعه بالمساجد يدعون الله على
اليهود بأن ينتقم منهم
بل اللي لاحظته على الكثير من الخطباء
( الأبداع و التنوع ) عندهم في تخصيص
الدعاء على الدول العربيه التي بها ثورات
أما تجاه اليهود فقد أمتنعوا عن الدعاء عليهم
وكأن جرائم اليهود قد أنتهت
وبالتالي نجدهم تخلوا عن الدعاء عليهم
وكذلك الأخبار في وسائل الأعلام أذ نجد
جرائم اليهود تنشر على السريع
حتى التحليلات عن جرائمهم لم نسمع لهم
الأ القليل
بينما نجد عندهم ( الأبداع و التنوع ) في
التحدث عن الثورات العربيه وما يحدث من الفتن
فنرى تخصيص مساحات كبيره في برامجهم
عن هذه الأحداث
وكما نرى ونسمع من اللي يركضون خلف
( السلام الذليل ) معهم يطالبون الناس على
ضروره التعايش مع اليهود بحجه
أنهم من أهل الكتاب
وقد تبعهم بعض رجال الدين فتخلوا عن الفتاوي
التي تحرض على الجهاد ضد اليهود وأقتصروها
فقط على بعض الدول العربيه
بل تمت المطالبه من قبل البعض أزاله فقره
الجهاد ضد اليهود من المناهج الدراسيه
لكن الحقيقه تقول بأن اليهود لا يستحقون
السلام والتعاون معهم
فالله قد لعنهم وغضب عليهم لأنهم أهل
الغدر و الخيانه
وهم كذلك غدروا بالرسل وقتلوا بعضهم
فما بالكم معنا
والرسول صلى الله عليه وسلم قد طردهم من
الجزيره العربيه وكان الأولى أن نقتدي به
ويتم طردهم لا أن نستقبلهم ونقدم لهم
كل الترحيب والتعاون معهم
هؤلاء اليهود ليس لهم أي آمان
وما يجري من ( مفاوضات السلام ) معهم
ما هو الأ عباره عن :
( ألأستسلام لهم ) و تقديم السمع والطاعه لهم
وتنفيذ أوامرهم خوفآ منهم
وكذلك لأجل زياده أرصدتهم بالبنوك من أموالهم
نتيجه هذه الخدمات والتي تتغاضى وتتستر
على جرائمهم
وسلامتكم