المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بس في شهر رمضان نشوفهم



أبو سعود
10-06-2016, 01:24 PM
في شهر رمضان نرى بعض الجيران يأتون

للمسجد لتأديه

( بعض الصلوات )


لكن ما أن ينتهي شهر رمضان يختفون

من هذا المسجد والمساجد الأخرى بالمنطقه

ولا نجدهم الأ بشهر رمضان الآخر


فتم التحدث مع بعضهم فكان عذرهم أنهم

دائمآ مشغولون ولا يستطيعون تأديه الصلاه

بالمسجد هنا


العذر ممكن أن يكون مرات قليله لكن أن يكون

العذر طوال السنه أعتقد هذا السبب غير مقنع


وكما نعلم اللي في قلبه الصلاه ما تفوته

خصوصآ مع الجماعه


وللأسف لا نرى أبنائهم يأتون للمسجد


هذه الملاحظه لاحظتها ليست في منطقتنا الحاليه

وإنما حدثت في مناطقنا السابقه التي

كنا نسكن بها


السؤال :


ما هو السبب الرئيسي الذي جعل من بعض

الناس يبتعدون عن تأديه الصلاه خصوصآ

مع الجماعه في المساجد ؟ ؟ ؟

بانغ بانغ
10-06-2016, 01:27 PM
دليل على عظمة شهر رمضان يخوي

اما صلاتهم من عدمها .... فهي لهم

أبو سعود
10-06-2016, 01:31 PM
دليل على عظمة شهر رمضان يخوي

اما صلاتهم من عدمها .... فهي لهم


نسأل الله أن يهديهم ويحافظوا على تأديه الصلاه

خصوصآ مع الجماعه بالمسجد

Rider
10-06-2016, 07:57 PM
هذوال للاسف الرمضانيين لي يطلعون بس في رمضان

سالم الزهران
10-06-2016, 08:10 PM
على قدر ما تتمنى نفوسنا ان تستمر ظاهرة المحافظة على الصلاة في رمضان

بقدر ما يسعدني احساس الناس بهذا الشهر وعظمته و نسأل الله لنا ولهم القبول

جزاك ربي الجنة يا ابو سعود

امـ حمد
10-06-2016, 09:10 PM
كونوا ربانيين ولا تكونوا رمضانيين،رب شوال وشعبان هو رب رمضان
ويترك الى السنه القادمه بعودة رمضان،
ولا يعرف القيام الا في رمضان ،ولا يعرف الطاعات وترك المنكرات الا في هذا الشهر من السنه
اليس رب رمضان هو رب جميع الشهور والازمان،وباب عفوه ومغفرته في كل زمان ومكان،
فالهمه لما بعد رمضان على صلة مع العبادات والطاعات ما حيينا،لنجد السعادة الابديه ،
قال ابن تيميه،رحمه الله( من اراد السعاده الحقيقيه فليلزم عتبة العبوديه )
وتذكروا أن، أحب العمل إلى الله ما داوم عليه صاحبه وإن قل،
اللهم لا تجعل رمضان اخر عهدنا بالصيام والقيام والقرآن،

الله يعطيك العافيه اخوي أبو سعود
وجزاك ربي جنة الفردوس

شموخ دائم
10-06-2016, 10:41 PM
,

,

مرحبا


شكرا على الموضوع

ادعوا لهم ان الله يصلح حالهم
توددو اليهم
ولا تحسسونهم انهم غرب في بيت الله
ولا تخلونهم يحسون بنظرات الاستغراب
شجعوهم بالكلام الطيب
مثل ( والله اني اشتاق لك وافرح من اشوفك ) ... الخ
الي يحرص على الصلاه في رمضان
شخص فيه بذره خير
وفي قلبه خير

,

,

بـارود
10-06-2016, 11:56 PM
97448

طلعة الروح
11-06-2016, 03:56 AM
السبب ان هناك فئة من الناس تعتقد ان الاسلام والاخلاق الفاضله وترك العادات السيئة بس في رمضان وباقي الشهور عادي ولهو وغفله وهذا دليل على نقص الفهم ودليل على ان الدين عندهم داخل في العادات المتوارثه من البيئة المحيطة وذلك لان احترامهم للدين والامتثال باوامره وتجنب نواهية مقتصر على شهر واحد في السنة.

نيساني
11-06-2016, 04:17 AM
قبل شوي انترس المسجد وصلوا العالم برا


طول الصلاه وانا افكر ليش ماتكون جميع الصلوات في رمضان وغير رمضان بنفس هالعالم


في الايام العاديه اذا اكتمل سيدين في صلاة الفجر يعتبر انجاز للعلم مسجدنا كبينه

والله يهدي الجميع

mubarak750
11-06-2016, 08:50 AM
في شهر رمضان نرى بعض الجيران يأتون

للمسجد لتأديه

( بعض الصلوات )


لكن ما أن ينتهي شهر رمضان يختفون

من هذا المسجد والمساجد الأخرى بالمنطقه

ولا نجدهم الأ بشهر رمضان الآخر


فتم التحدث مع بعضهم فكان عذرهم أنهم

دائمآ مشغولون ولا يستطيعون تأديه الصلاه

بالمسجد هنا


العذر ممكن أن يكون مرات قليله لكن أن يكون

العذر طوال السنه أعتقد هذا السبب غير مقنع


وكما نعلم اللي في قلبه الصلاه ما تفوته

خصوصآ مع الجماعه


وللأسف لا نرى أبنائهم يأتون للمسجد


هذه الملاحظه لاحظتها ليست في منطقتنا الحاليه

وإنما حدثت في مناطقنا السابقه التي

كنا نسكن بها


السؤال :


ما هو السبب الرئيسي الذي جعل من بعض

الناس يبتعدون عن تأديه الصلاه خصوصآ

مع الجماعه في المساجد ؟ ؟ ؟
يقال والله أعلم أن السبب في هذه المفارقة والمشهد السنوي المعتاد ان الجرعة الإيمانية في رمضان تكون عالية جدا عند الناس وبالتالي يصبح الإيمان هو المسيطر على قلوب الناس والمحرك لهم لعمل الصالحات واداء العبادات وبالتالي ترى الأنسان يتوجه دائما لأداء العبادات والمحافظة عليها والقيام بالاعمال الصالحة في رمضان فكلما قوي الإيمان في القلب يسهل القيام بالعمل الصالح بأنواعه, ومعلوم أن واحد من الأربع ( الشيطان/ الهوى/ الدنيا/ النفس ) كفيل بان يعتبر المحرك وراء الأنسان لفعل المحرمات و التقصير في أداء العبادات والأعمال الصالحة, فما بالك أذا اجتمع اثنان منهم أوأكثر على الإنسان, ولكن في المقابل الذي يقف في وجه هؤلاء الأربع جميعا هو الايمان فهو الذي يحرك ويوجه الإنسان للخير والعبادات والأعمال الصالحات فهو أن ملأ قلب الانسان وأستحوذ عليه أصبح قائده لفعل الخيرات والأعمال الصالحة وجعله يحافظ على العبادات ويلتزم بأداءها على الوجه المطلوب. ولأن الأربع ( الشيطان-القرين- والهوى والدنيا والنفس ) دائما موجودون قبل رمضان وفي رمضان وبعد رمضان والمتغير الوحيد في صدورنا والذي هو دائما في مواجهة الاربع هو الأيمان. ولأنه (الإيمان) يكون في رمضان في قمته فتراه هو المسيطر على الإنسان وقائده للخيرات وعمل الصالحات وأداء العبادات, أما قبل و بعد رمضان فيعود امر الايمان على ماكان عليه من قوة أو ضعف ولذلك على الإنسان أن يحرص على تقوية إيمانه وجعله دائما في أزدياد فيظل دائما هو المتسيد والموجه أما أن كان العكس ولم يحافظ الإنسان على تقوية إيمانه وعاد إلى النقصان فحينها يبرز الأربع (شيطان أو هوى أو دنيا أونفس) ليتسيد اي منهم الموقف فيحرك الانسان كيف يشاء فأن كان واحد منهم كفيل بأداء المهمةفما بالك لو اجتمع عليه الأربع.