أبوتركي
18-09-2006, 01:03 AM
بنك ياباني عالمي يدخل قطر مطلع العام المقبل
سنغافورة - د. طارق الشيخ: قال السيد ستيوارت بيرس الرئيس التنفيذي والمدير العام لمركز قطر المالي: ان المركز قد أجري محادثات مهمة مع احد البنوك الكبري في اليابان والذي أبدي رغبة مؤكدة في الاستثمار في قطر. وأضاف بأن البنك قد أكد قدومه الي الدوحة ربما تم منحه الترخيص في وقت مبكر من العام المقبل .
جاء ذلك في تصريحات خاصة لجريدة الراية يوم امس، لكنه رفض الافصاح عن اسم البنك بيرس ان من المبكر الكشف عن اسم البنك.
ومضي يرد علي السؤال المطروح من ان المركز يميل لجذب المؤسسات الاوروبية فيما ترتبط دول آسيا الكبري مثل اليابان والصين والهند بعلاقات تجارية تاريخية وقال ان محادثات قد تمت مع بنوك يابانية اخري وبنوك في الصين وسنغافورة والهند والبنوك الاسيوية مرحب بها لأخذ مكانها بين المؤسسات المالية التي انضمت للعمل في المركز المالي. وأكد ان قائمة التفاوض تشمل عددا من شركات التأمين. وأبدي ارتياحه من اقبال شركات علي دخول السوق القطرية وقال نحن سعداء ببدء عدد من الشركات في مجال التأمين عملها في قطر . واضاف بعضها أعلن رسميا اعتزامه العمل من قطر مثل اكسا للتأمين.
وحول المحادثات مع البنك الصيني قال انهم لمسوا اهتماما منهم بالعمل في قطر كمدخل لتعاملهم في المنطقة. واكتفي بيرس بالقول انه من اكبر البنوك الصينية الأمر يعتمد علي البنك نفسه لتحديد متي يرغب في انطلاق نشاطه .
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال انه سوف يقود وفدا من المركز لزيارة الهند في نهاية الشهر الحالي واجراء محادثات مع احدي المؤسسات المالية الهندية العريقة فيما سيقوم وفد اخر من المركز بزيارة أخري الي الهند لاجراء محادثات مع شركات التأمين هناك.
وحول ما يمكن ان تستفيد منه قطر من التجربة السنغافورية قال بيرس ان لقطر علاقة متميزة مع الحكومة السنغافورية وان هناك شركات تعمل مع قطر في مجال الاستشارات في المنطقة الحرة. واعتقد ان هناك تشابها بين البلدين من حيث ان اتجاه كل منهما الي الاستثمار في المعرفة وتعمل قطر علي بناء اقتصاد قائم علي المعرفة وقطعت سنغافورة شوطا مهما في هذا الصدد. وأضاف بيرس ان قطر سوف تستفيد قطعا من التجارب الانسانية المهمة كما في سنغافورة.
وفي لقاء مع الصحافة القطرية في سنغافورة تحدث كل من ستيوارت بيرس وفيليب ثورب الرئيس التنفيذي للسلطة المنظمة بالمركز المالي ان نشاطهما في سنغافورة ضمن الوفد المالي القطري الذي يحضر الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين والتي تعقد في سنغافورة قال بيرس انهما قد اجريا محادثات مع ممثلين لعدد من البنوك العالمية من الصين وهولندا وبريطانيا. وتناولت محادثاتهما مجالات الاستثمار في قطر والعمل في السوق المالية والمصرفية القطرية والعمل في قطاع التكنولوجيا الرفيعة.
وقال فيليب ثورب ان الورقة التي قدمها السيد اندي ستيفنز الرئيس التنفيذي للبنك التجاري القطري يوم أمس الأول في الاجتماع الخاص الذي نظمه معهد التمويل الدولي التابع لمجموعة البنك الدولي لمتابعة التطورات المالية والاقتصادية في منطقة الشرق الاوسط قد احدثت ردود فعل واسعة وفتحت مجالات للحوار مع ممثلي عدد من المؤسسات المالية العالمية التي أبدت اهتماما ورغبة واضحة للاستثمار في قطر.
وكان ستيفنز قد تناول الجوانب المختلفة من التجربة الاقتصادية والصناعية في قطر كما تطرق الي نشاط مركز قطر المالي الذي يضطلع بمهمة جذب الاستثمارات العالمية والمؤسسات المالية العالمية للعمل بالدولة والذي جري تأسيسه العام الماضي وتنمو اعماله بشكل مضطرد. كما توقف عند اعتباره نتاجا للقرار الحكيم من القيادة القطرية لخلق صناعة خدمات مالية قائمة علي المعايير العالمية حتي يلعب دوره كأساس متين يدعم طموحات البرنامج الاستثماري القطري.
وقال ثورب ان الاهتمام بقطر والاستثمار فيها انعكس في رغبة كثير من المؤسسات المالية والشركات بالعمل في قطر والاستفادة من الفرص التي تتيحها فرصة التواجد في هذا الجزء من الخليج العربي.
مشيرا الي ان الدعاية وماتقوم به الخطوط الجوية القطرية علي وجه التحديد يلعب دورا مهما في جذب الاستثمارات ولفت الانظار الي مايجري في قطر من نهضة وحركة بناء مستمرة.
وأكد بيرس علي ان العرض الذي قدم في اليوم الأول من أعمال معهد التمويل الدولي والذي يضم بين حضوره ممثلين عن الدول والمؤسسات المالية العالمية كان عملا طيبا جعل الكثير من مندوبي المؤسسات المالية يدركون الفارق بين نشاط المركز المالي ومايميزه عن المراكز المالية الاخري الموجودة في منطقة الخليج العربية. واضاف بان الكثير من المؤسسات المالية قد بدأ يدرك أهمية انطلاق اعماله من قطر ومايصحب ذلك من تسهيلات وفوائد تجنيها المؤسسات التي تحظي بالحصول علي تراخيص لها بالعمل في قطر. وقال لمسنا اهتماما مع كل الذين التقيناهم وسنواصل العمل لجذب المزيد من الشركات المالية للعمل في قطر .
وقال بيرس انهم قد تحادثوا مع اكثر من 200 من البنوك والشركات العاملة في مجال التأمين في غضون الفترة القليلة الماضية. مشيرا الي ان فترة قيام الالعاب الاسيوية التي تستضيفها الدوحة في ديسمبر القادم ستكون بمثابة دعاية مجانية اضافية لقطر والتطور الكبير الذي يشهده كثير من الصحفيين الذين سيغطون تلك المناسبة سوف يقومون بعمل دعائي كبير لقطر من خلال ماسيكتبونه عن قطر ومن قطر .
وقال ان مجال التأمين يحظي باهتمام ويحتاج الي المزيد من العمل. وأشار بيرس الي ان هناك 19 ترخيصا قد منحت لمؤسسات مالية عالمية كبري من مركز قطر المالي وآخرها كان بنك باركليز ومورغان. مضيفا عندما توجهنا الي واشنطن العام الماضي منحتنا تلك الزيارة التعرف علي المؤسسات المالية الكبري - عشر مؤسسات - ومنحنا ذلك أول فرصة حقيقية لتطوير قدراتنا وبدأنا العمل الدعائي للمركز بشكل اكثر نشاطا، وكان عملنا الحقيقي هو الذي تم في فترة العشرة أشهر الأخيرة فقط .
وتحدث ثورب عن ان هناك معايير ومتطلبات معينة يطبقها المركز المالي ويعمل وفقها مع المؤسسات المالية الراغبة في العمل من خلاله في قطر.
وتحدث بيرس عن ان المركز سينتقل الي مقره الجديد بالقرب من مبني السيتي سنتر لمقابلة التوسع الذي شهده المركز من حيث عدد العاملين به أو من حيث الشركات التي بدأت في مباشرة عملها من المركز - 35 شركة - تتواجد الآن بمقر المركز في المبني الذي يضم وزارة التجارة. واضاف سنعمل علي توفير مبني آخر إضافي في نفس منطقة الخليج الغربي. مشيرا الي ان محادثات تجري حاليا مع شركات من الولايات المتحدة وكندا واليابان والبحرين والكويت ترغب بالعمل في قطر .
وقال بيرس ان آفاق العمل في قطر متوفرة ومتطورة ومتعددة اضافة الي حماس الحكومة القطرية لجذب المزيد من الاستثمارات تدفع بالمزيد من الشركات للدخول في السوق القطرية. واضاف ان هناك خدمات جديدة في المجال التجاري بدأت تدخل السوق القطرية وهناك شبكات اخبارية ترغب الدخول للسوق القطرية.
وأوضح بيرس قطر مركز مالي مختلف تماما عن أي مركز آخر . فهي تتمتع بوجود الثروة الطبيعية وباحتياطي ضخم من الغاز مايجعلها تختلف عن أي بلد اخر في المنطقة. وهي مركز مالي أون شور وليست منطقة حرة وبامكانك العمل في التجارة مسنودا بالقانون الذي يكفل ممارسة كل الانشطة التجارية. والشركات لاتتنافس وحسب بل انها تضيف للسوق نفسه .
وقال بيرس ان المؤسسات المالية التي تأتي للاستثمار في قطر تجلب معها المزيد من الخبرات المتنوعة والخبراء مع عائلاتهم مايخلق تعددية في السكان وتنوعا في الاقتصاد وتجلب معها الخبرة التجارية المختلفة وتوسعا في الخدمات مع تنوعها.
وقال ثورب ان التجربة العملية للشركة قد اكدت العديد من الايجابيات مثل انجاز معاملات الشركات التي دخلت لسوق العمل القطرية وبتجربة المركز المالي خاصة ان بامكان القادمين للعمل بتلك الشركات يحصلون علي اقامتهم في زمن قياسي ثلاثة ايام فقط بدلا عن فترة تتراوح بين 3 الي 6 أشهر كما هو معتاد.
سنغافورة - د. طارق الشيخ: قال السيد ستيوارت بيرس الرئيس التنفيذي والمدير العام لمركز قطر المالي: ان المركز قد أجري محادثات مهمة مع احد البنوك الكبري في اليابان والذي أبدي رغبة مؤكدة في الاستثمار في قطر. وأضاف بأن البنك قد أكد قدومه الي الدوحة ربما تم منحه الترخيص في وقت مبكر من العام المقبل .
جاء ذلك في تصريحات خاصة لجريدة الراية يوم امس، لكنه رفض الافصاح عن اسم البنك بيرس ان من المبكر الكشف عن اسم البنك.
ومضي يرد علي السؤال المطروح من ان المركز يميل لجذب المؤسسات الاوروبية فيما ترتبط دول آسيا الكبري مثل اليابان والصين والهند بعلاقات تجارية تاريخية وقال ان محادثات قد تمت مع بنوك يابانية اخري وبنوك في الصين وسنغافورة والهند والبنوك الاسيوية مرحب بها لأخذ مكانها بين المؤسسات المالية التي انضمت للعمل في المركز المالي. وأكد ان قائمة التفاوض تشمل عددا من شركات التأمين. وأبدي ارتياحه من اقبال شركات علي دخول السوق القطرية وقال نحن سعداء ببدء عدد من الشركات في مجال التأمين عملها في قطر . واضاف بعضها أعلن رسميا اعتزامه العمل من قطر مثل اكسا للتأمين.
وحول المحادثات مع البنك الصيني قال انهم لمسوا اهتماما منهم بالعمل في قطر كمدخل لتعاملهم في المنطقة. واكتفي بيرس بالقول انه من اكبر البنوك الصينية الأمر يعتمد علي البنك نفسه لتحديد متي يرغب في انطلاق نشاطه .
وأوضح الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال انه سوف يقود وفدا من المركز لزيارة الهند في نهاية الشهر الحالي واجراء محادثات مع احدي المؤسسات المالية الهندية العريقة فيما سيقوم وفد اخر من المركز بزيارة أخري الي الهند لاجراء محادثات مع شركات التأمين هناك.
وحول ما يمكن ان تستفيد منه قطر من التجربة السنغافورية قال بيرس ان لقطر علاقة متميزة مع الحكومة السنغافورية وان هناك شركات تعمل مع قطر في مجال الاستشارات في المنطقة الحرة. واعتقد ان هناك تشابها بين البلدين من حيث ان اتجاه كل منهما الي الاستثمار في المعرفة وتعمل قطر علي بناء اقتصاد قائم علي المعرفة وقطعت سنغافورة شوطا مهما في هذا الصدد. وأضاف بيرس ان قطر سوف تستفيد قطعا من التجارب الانسانية المهمة كما في سنغافورة.
وفي لقاء مع الصحافة القطرية في سنغافورة تحدث كل من ستيوارت بيرس وفيليب ثورب الرئيس التنفيذي للسلطة المنظمة بالمركز المالي ان نشاطهما في سنغافورة ضمن الوفد المالي القطري الذي يحضر الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين والتي تعقد في سنغافورة قال بيرس انهما قد اجريا محادثات مع ممثلين لعدد من البنوك العالمية من الصين وهولندا وبريطانيا. وتناولت محادثاتهما مجالات الاستثمار في قطر والعمل في السوق المالية والمصرفية القطرية والعمل في قطاع التكنولوجيا الرفيعة.
وقال فيليب ثورب ان الورقة التي قدمها السيد اندي ستيفنز الرئيس التنفيذي للبنك التجاري القطري يوم أمس الأول في الاجتماع الخاص الذي نظمه معهد التمويل الدولي التابع لمجموعة البنك الدولي لمتابعة التطورات المالية والاقتصادية في منطقة الشرق الاوسط قد احدثت ردود فعل واسعة وفتحت مجالات للحوار مع ممثلي عدد من المؤسسات المالية العالمية التي أبدت اهتماما ورغبة واضحة للاستثمار في قطر.
وكان ستيفنز قد تناول الجوانب المختلفة من التجربة الاقتصادية والصناعية في قطر كما تطرق الي نشاط مركز قطر المالي الذي يضطلع بمهمة جذب الاستثمارات العالمية والمؤسسات المالية العالمية للعمل بالدولة والذي جري تأسيسه العام الماضي وتنمو اعماله بشكل مضطرد. كما توقف عند اعتباره نتاجا للقرار الحكيم من القيادة القطرية لخلق صناعة خدمات مالية قائمة علي المعايير العالمية حتي يلعب دوره كأساس متين يدعم طموحات البرنامج الاستثماري القطري.
وقال ثورب ان الاهتمام بقطر والاستثمار فيها انعكس في رغبة كثير من المؤسسات المالية والشركات بالعمل في قطر والاستفادة من الفرص التي تتيحها فرصة التواجد في هذا الجزء من الخليج العربي.
مشيرا الي ان الدعاية وماتقوم به الخطوط الجوية القطرية علي وجه التحديد يلعب دورا مهما في جذب الاستثمارات ولفت الانظار الي مايجري في قطر من نهضة وحركة بناء مستمرة.
وأكد بيرس علي ان العرض الذي قدم في اليوم الأول من أعمال معهد التمويل الدولي والذي يضم بين حضوره ممثلين عن الدول والمؤسسات المالية العالمية كان عملا طيبا جعل الكثير من مندوبي المؤسسات المالية يدركون الفارق بين نشاط المركز المالي ومايميزه عن المراكز المالية الاخري الموجودة في منطقة الخليج العربية. واضاف بان الكثير من المؤسسات المالية قد بدأ يدرك أهمية انطلاق اعماله من قطر ومايصحب ذلك من تسهيلات وفوائد تجنيها المؤسسات التي تحظي بالحصول علي تراخيص لها بالعمل في قطر. وقال لمسنا اهتماما مع كل الذين التقيناهم وسنواصل العمل لجذب المزيد من الشركات المالية للعمل في قطر .
وقال بيرس انهم قد تحادثوا مع اكثر من 200 من البنوك والشركات العاملة في مجال التأمين في غضون الفترة القليلة الماضية. مشيرا الي ان فترة قيام الالعاب الاسيوية التي تستضيفها الدوحة في ديسمبر القادم ستكون بمثابة دعاية مجانية اضافية لقطر والتطور الكبير الذي يشهده كثير من الصحفيين الذين سيغطون تلك المناسبة سوف يقومون بعمل دعائي كبير لقطر من خلال ماسيكتبونه عن قطر ومن قطر .
وقال ان مجال التأمين يحظي باهتمام ويحتاج الي المزيد من العمل. وأشار بيرس الي ان هناك 19 ترخيصا قد منحت لمؤسسات مالية عالمية كبري من مركز قطر المالي وآخرها كان بنك باركليز ومورغان. مضيفا عندما توجهنا الي واشنطن العام الماضي منحتنا تلك الزيارة التعرف علي المؤسسات المالية الكبري - عشر مؤسسات - ومنحنا ذلك أول فرصة حقيقية لتطوير قدراتنا وبدأنا العمل الدعائي للمركز بشكل اكثر نشاطا، وكان عملنا الحقيقي هو الذي تم في فترة العشرة أشهر الأخيرة فقط .
وتحدث ثورب عن ان هناك معايير ومتطلبات معينة يطبقها المركز المالي ويعمل وفقها مع المؤسسات المالية الراغبة في العمل من خلاله في قطر.
وتحدث بيرس عن ان المركز سينتقل الي مقره الجديد بالقرب من مبني السيتي سنتر لمقابلة التوسع الذي شهده المركز من حيث عدد العاملين به أو من حيث الشركات التي بدأت في مباشرة عملها من المركز - 35 شركة - تتواجد الآن بمقر المركز في المبني الذي يضم وزارة التجارة. واضاف سنعمل علي توفير مبني آخر إضافي في نفس منطقة الخليج الغربي. مشيرا الي ان محادثات تجري حاليا مع شركات من الولايات المتحدة وكندا واليابان والبحرين والكويت ترغب بالعمل في قطر .
وقال بيرس ان آفاق العمل في قطر متوفرة ومتطورة ومتعددة اضافة الي حماس الحكومة القطرية لجذب المزيد من الاستثمارات تدفع بالمزيد من الشركات للدخول في السوق القطرية. واضاف ان هناك خدمات جديدة في المجال التجاري بدأت تدخل السوق القطرية وهناك شبكات اخبارية ترغب الدخول للسوق القطرية.
وأوضح بيرس قطر مركز مالي مختلف تماما عن أي مركز آخر . فهي تتمتع بوجود الثروة الطبيعية وباحتياطي ضخم من الغاز مايجعلها تختلف عن أي بلد اخر في المنطقة. وهي مركز مالي أون شور وليست منطقة حرة وبامكانك العمل في التجارة مسنودا بالقانون الذي يكفل ممارسة كل الانشطة التجارية. والشركات لاتتنافس وحسب بل انها تضيف للسوق نفسه .
وقال بيرس ان المؤسسات المالية التي تأتي للاستثمار في قطر تجلب معها المزيد من الخبرات المتنوعة والخبراء مع عائلاتهم مايخلق تعددية في السكان وتنوعا في الاقتصاد وتجلب معها الخبرة التجارية المختلفة وتوسعا في الخدمات مع تنوعها.
وقال ثورب ان التجربة العملية للشركة قد اكدت العديد من الايجابيات مثل انجاز معاملات الشركات التي دخلت لسوق العمل القطرية وبتجربة المركز المالي خاصة ان بامكان القادمين للعمل بتلك الشركات يحصلون علي اقامتهم في زمن قياسي ثلاثة ايام فقط بدلا عن فترة تتراوح بين 3 الي 6 أشهر كما هو معتاد.