الجـــوديّ
03-10-2016, 01:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
نجح شباب قطريون في الوصول إلى قمة جبل "كليمنجارو" التي تعد أعلى قمة في القارة الأفريقية، ورفع علم دولة قطر عليها ، وذلك بغرض لفت الانتباه إلى المعاناة التي تهدد ملايين البشر بسبب أزمة الفقر، وخصوصا في أفريقيا.
*شباب قطريون ينجحون في الوصول إلى قمة جبل "كليمنجارو".
فريق الرحلة
وتهدف هذه الرحلة الاستكشافية التطوعية إلى تغيير نمط التفكير لدى المشاركين فيها، وتحفيزهم نحو أهدافهم، مع تقديم مجموعة من التدريبات العملية على كيفية تحقيقها ، وتعدّ هذه المحاولة الثانية من نوعها التي يتمكن فيها شباب قطريون خلال ثلاثة أعوام من تسلّق هذه القمة الجبلية الشاهقة، بتنظيم ودعم من قطر الخيرية.
* الفريق القطري الذي قام بالرحلة الاستكشافية التطوعية.
ضم فريق الرحلة كلا من: قائد الفريق الرحالة "سعود العيدي"، "علي الغريب"، " صالح حسين"،"حمد محمد اليافعي"، "سالم محمد اليافعي"، " يعقوب يوسف" ، "مبارك الغريب"، "مختار الخياط" ، "محمد التبالي"، " إبراهيم الدبيلي".
وقد استغرقت الرحلة مدة 10 أيام من تاريخ الوصول حتى العودة من تنزانيا، واستغرقت مدة تسلق الجبل والنزول منه مدة 8 أيام، (6) أيام للطلوع ويومين للنزول، حيث أن طول المسافة للوصول إلى القمة (47) كيلومترا، وارتفاع الجبل (5.895) مترا.
استعدادات بدنية
وفي تصريح لـ "قنا الطفل" قال قائد الفريق الرحالة/ سعود العيدي: لقد سبقت الرحلة استعدادات بدنية، حيث لابد لكل مشارك من الخضوع لبرنامج صحي ورياضي لمدة شهر قبل صعود القمة حتى تكون لديه اللياقة والقوة الكافية للوصول إلى هناك، مضيفا أنه تم إرشاد كل مشارك بأهم المتطلبات التي سيحتاجها خلال
*كل مشارك يخضع لبرنامج صحي ورياضي لمدة شهر قبل صعود القمة .
مواجهة الجوع
وأوضح أن مخرجات رحلة (التحدي) تتمثل في بناء الثقة في المشارك، وإمكانية تحقيق المشارك لأهدافه رغم الصعوبات التي قد تواجهه في العمل ضمن فريق واحد، وكيفية التعرف على طبيعة جديدة ونمط حياة جديد لأناس آخرين.
*استغرقت الرحلة 10 أيام من تاريخ الوصول حتى العودة إلى تنزانيا.
وقد عبّر المشاركون في رحلة "كلمنجارو من أجل مكافحة الجوع" عن بالغ سرورهم لمشاركتهم في الرحلة، التي مكنتهم من المساهمة في العمل الإنساني، مشيرين إلى أن التنظيم المحكم للرحلة انعكس إيجابا على نجاحها وتحقيق أهدافها المخطط لها.
رحلة قمتي
الجدير بالذكر أن قطر الخيرية نظمت في عام 2014 رحلة لحوالي عشرين شابا من الشباب القطري إلى جبال الهملايا في النيبال، كانت تحت شعار "قمتي" حيث استغرقت 11 يوما، وقطع فيها المشاركون مسافة حوالي 110 كيلومترات.
*قطر الخيرية نظمت رحلة لحوالي عشرين شابا قطريا إلى جبال الهملايا في النيبال عام 2014.
تحدي الحياة
كما يشار إلى أن قطر الخيرية نظمت في عام 2013 برنامجا بواسطة بطلي الغوص الشابين القطريين "فهد محمد البوعينين"، و"طلال عبد العزيز العمادي" اللذين تسلقا قمة جبل "كليمنجارو" ، بهدف لفت أنظار العالم حول أزمة الغذاء التي كانت تهدد حياة ملايين البشر في غرب أفريقيا آنذاك.
----------------------
مغامرات شبابية .. تنظمها وتشجع لها جمعية خيرية قطرية للفت أنظار العالم ... إما لقضية جوع افريقيا أو فقر النيبال .. ويعتبر ذلك من المساهمة الإنسانية !
لا أدري أين تكمن المساهمة الإنسانية بالضبط .. هل الفقراء والجوعى لديهم القدرة لرفع رؤسهم ليروا منجزات أبطال قطر .. ؟
هل هم فعلاً محتاجين منهم هذه المساعدة الإنسانية ؟!
أشعر بكم من الترف في مثل هذه المغامرات .. والمستفيد الشاب من التدريبات فهذا شي يشكرون عليه ...
لكن لماذا يخصص هذا التسلق لصالح أطفال حلب الذي تجاهلهم العالم بشكل سافر وصارخ ؟
أي القضايا أولى يا جمعية قطر الخيرية ؟
لا ننكر جهود الجمعية في الأعمال الخيرية وبرامجها الهادفة لكن مثل هذه الحملات أراها تقليداً أعمى للغرب لا يرمي إلا إلى الشهرة ..
ويارب أكون غلطانة :(
أنتو شرايكم ؟
نجح شباب قطريون في الوصول إلى قمة جبل "كليمنجارو" التي تعد أعلى قمة في القارة الأفريقية، ورفع علم دولة قطر عليها ، وذلك بغرض لفت الانتباه إلى المعاناة التي تهدد ملايين البشر بسبب أزمة الفقر، وخصوصا في أفريقيا.
*شباب قطريون ينجحون في الوصول إلى قمة جبل "كليمنجارو".
فريق الرحلة
وتهدف هذه الرحلة الاستكشافية التطوعية إلى تغيير نمط التفكير لدى المشاركين فيها، وتحفيزهم نحو أهدافهم، مع تقديم مجموعة من التدريبات العملية على كيفية تحقيقها ، وتعدّ هذه المحاولة الثانية من نوعها التي يتمكن فيها شباب قطريون خلال ثلاثة أعوام من تسلّق هذه القمة الجبلية الشاهقة، بتنظيم ودعم من قطر الخيرية.
* الفريق القطري الذي قام بالرحلة الاستكشافية التطوعية.
ضم فريق الرحلة كلا من: قائد الفريق الرحالة "سعود العيدي"، "علي الغريب"، " صالح حسين"،"حمد محمد اليافعي"، "سالم محمد اليافعي"، " يعقوب يوسف" ، "مبارك الغريب"، "مختار الخياط" ، "محمد التبالي"، " إبراهيم الدبيلي".
وقد استغرقت الرحلة مدة 10 أيام من تاريخ الوصول حتى العودة من تنزانيا، واستغرقت مدة تسلق الجبل والنزول منه مدة 8 أيام، (6) أيام للطلوع ويومين للنزول، حيث أن طول المسافة للوصول إلى القمة (47) كيلومترا، وارتفاع الجبل (5.895) مترا.
استعدادات بدنية
وفي تصريح لـ "قنا الطفل" قال قائد الفريق الرحالة/ سعود العيدي: لقد سبقت الرحلة استعدادات بدنية، حيث لابد لكل مشارك من الخضوع لبرنامج صحي ورياضي لمدة شهر قبل صعود القمة حتى تكون لديه اللياقة والقوة الكافية للوصول إلى هناك، مضيفا أنه تم إرشاد كل مشارك بأهم المتطلبات التي سيحتاجها خلال
*كل مشارك يخضع لبرنامج صحي ورياضي لمدة شهر قبل صعود القمة .
مواجهة الجوع
وأوضح أن مخرجات رحلة (التحدي) تتمثل في بناء الثقة في المشارك، وإمكانية تحقيق المشارك لأهدافه رغم الصعوبات التي قد تواجهه في العمل ضمن فريق واحد، وكيفية التعرف على طبيعة جديدة ونمط حياة جديد لأناس آخرين.
*استغرقت الرحلة 10 أيام من تاريخ الوصول حتى العودة إلى تنزانيا.
وقد عبّر المشاركون في رحلة "كلمنجارو من أجل مكافحة الجوع" عن بالغ سرورهم لمشاركتهم في الرحلة، التي مكنتهم من المساهمة في العمل الإنساني، مشيرين إلى أن التنظيم المحكم للرحلة انعكس إيجابا على نجاحها وتحقيق أهدافها المخطط لها.
رحلة قمتي
الجدير بالذكر أن قطر الخيرية نظمت في عام 2014 رحلة لحوالي عشرين شابا من الشباب القطري إلى جبال الهملايا في النيبال، كانت تحت شعار "قمتي" حيث استغرقت 11 يوما، وقطع فيها المشاركون مسافة حوالي 110 كيلومترات.
*قطر الخيرية نظمت رحلة لحوالي عشرين شابا قطريا إلى جبال الهملايا في النيبال عام 2014.
تحدي الحياة
كما يشار إلى أن قطر الخيرية نظمت في عام 2013 برنامجا بواسطة بطلي الغوص الشابين القطريين "فهد محمد البوعينين"، و"طلال عبد العزيز العمادي" اللذين تسلقا قمة جبل "كليمنجارو" ، بهدف لفت أنظار العالم حول أزمة الغذاء التي كانت تهدد حياة ملايين البشر في غرب أفريقيا آنذاك.
----------------------
مغامرات شبابية .. تنظمها وتشجع لها جمعية خيرية قطرية للفت أنظار العالم ... إما لقضية جوع افريقيا أو فقر النيبال .. ويعتبر ذلك من المساهمة الإنسانية !
لا أدري أين تكمن المساهمة الإنسانية بالضبط .. هل الفقراء والجوعى لديهم القدرة لرفع رؤسهم ليروا منجزات أبطال قطر .. ؟
هل هم فعلاً محتاجين منهم هذه المساعدة الإنسانية ؟!
أشعر بكم من الترف في مثل هذه المغامرات .. والمستفيد الشاب من التدريبات فهذا شي يشكرون عليه ...
لكن لماذا يخصص هذا التسلق لصالح أطفال حلب الذي تجاهلهم العالم بشكل سافر وصارخ ؟
أي القضايا أولى يا جمعية قطر الخيرية ؟
لا ننكر جهود الجمعية في الأعمال الخيرية وبرامجها الهادفة لكن مثل هذه الحملات أراها تقليداً أعمى للغرب لا يرمي إلا إلى الشهرة ..
ويارب أكون غلطانة :(
أنتو شرايكم ؟