المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كانَ يظنـها بكرًا. . وكانَ يظنـها تحبه. .!!



{راشد}
20-09-2006, 06:50 AM
( في ذكرى حبهما الخامسة )
كانَ يظنـها بكرًا. . وكانَ يظنـها تحبه. .!!




التقيا في الحارة الشمالية الشرقية من حيّهم، وقد كانَ فتيلُ أزمةٍ بينهُ وبينَ رجلٍ سمينٍ أبيض قد بدا. . كانَا يتبادلانِ السباب وشيئًا مِنْ ( صراع الأيدي! ). . رآها متلفعةً لا يكادُ يرى لها أصبع وهمستْ في أذنهِ على استحياءٍ كاذب: أنتَ بطلٌ قوي. . تستطيع تهشيمَ أنف هذا الدب بكل يسرٍ وسهولة. . فأقبل ولا تكنْ من الخائفين.

بادرَها باستكمالٍ لحديثها مع صدودٍ بالوجه حياءً من أنوثتها: نعم أنا قوي. . ولكنهُ الأقوى، هو مجموعة من الرجال وإنْ ظهروا في ثوبٍ واحد، بالإضافةِ إلى أنـَّهُ يملك عتادًا يبلغ به روحي وزيادة، وأنا لا أملِكُ قوتَ أمسي ويومي بل أرى في كل يومٍ رمسي. . فكيفَ بغدي. . وإلا فما الذي سلَّطَهُ عليَّ.

وحينما صَمَتَ شَرِقَ بِبكائها وهي تحاول إخفاءه، أجابتهُ بعدَ أنْ سألها عمَّا يبكيها فقالت: لقد حاول هذا ( الدب ) أكثرَ مِنْ مرةٍ أنْ يعتديَ عليَّ لذلكَ كَانَ فألي وفرحي بك.

لعنَ ( الدُبَ ) وقبضَ على يدهِ بشدة وقالَ: تبًا له مِنْ قذر ومعتدٍ!. . ليت أني أملكُ قوتًا أبتاعُهُ لأشتري بِهِ سلاحًا أقـتُـلـهُ بِهِ انتقامًا لعرضكِ. . ولأعراض ( رجال! ) الحي.

التفتَ إليها فإذا هي قدْ انصرَفَتْ. . فجلسَ في المقهى أيسرَ الشارع، وما شعرَ إلا بعودتِها تحمل أكياسًا وتقدمها له. .
- ما هذا؟
- شيءٌ مِنْ طعامٍ أتيتُ بِهِ مِنْ بيتنا. . إنـَّهُ أجودُ الموجود.
- ولكنني لم أطلبه!. . ولا أريدُ أنْ أبقى ممتنًا لأحدٍ بشيءٍ.
- ستكونُ المنة لَكَ إنْ قبلتَهُ بحقه.
- وما حقه؟
- أنْ تأخذَ بثأري وثأر ( رجال ) الحي. . قبلَ نساءها.
- حسنًا. . سأبتاعُهُ الآنَ في السوق لأشتري سلاحًا. . وأنا بِهِ زعيم!.
- السلاحُ بينَ الطعام، لقد أخذتـُهُ دونَ أنْ يشعرَ بِهِ أحدْ، وأعدهُ فورَ انتهاءكَ حتـَّى لا أُتهم ولا أنت.

ضحكَ ضحكة طويلة، استجمع بعدها نفسه وقامَ حاملاً الكيس وأوصاها بتحري الأخبار العاجلة عبرَ المذياع. وضحكتْ حينما انصرَفَ في خسةٍ ودناءة وقالت: ستفتقدكُما الحارة. . بل والحيَّ، وسأبقى أنا.

عادة إلى بيتها وكانت لا تمانع أنْ تطولها يد، أخذَتْ جميعَ الأرقام التي أتتها، بل طلبت مِنْ بعضِ وسيمي وجسيمي الحي أرقامَهم، وكانَ لجميع مراهقي الحارة قصصًا معها سجلتها زوايا بيوتهم، وظهور أسرتهم. . كلهم ـ باستثناء خمسة أو ستة منهم ـ قد ذاقوا نالوا منها مآربهم، وحازوا شهواتهم. . وبعضهم ذاقَ عسيلتها، وكانتْ ترغبُ في الباقين. . وهاهي تمهدُ الطريقَ لتتواصل مع أحدهم.

وصلتْ منـزلها متأخرة فقد توقفت للعبث ( قليلاً ) مع أحد الشباب، سارعت إلى الهاتف. . حملته ثمَّ نبذته في غرفتها. . وأخذتْ تتصل على صديقتها وكانتْ لا تجيب، سلّتْ نفسها بانتظار إجابةٍ مِنْ صديقتها، وعندما هاتفتها بعد دقائق أجابتها فصرخت بها على الفور: أرأيتِ لقد استطعت إغواء ذلك الشاب الملتحي مرتين. . سيقتل ( الدُبَ ) الأبيض الذي حاول الفرار مِني، وسأغويه بي فقد بدأ يفتن!. . وأغلقتْ السماعة دونَ مزيدٍ من تفاصيل.

استيقظ الجميعُ في الصباح على خبرِ مناوشة ( أكبر ) بينَ الشاب الملتحي وَ ( الدُب ) الأبيض، كانَ الشاب الملتحي قد استخدم فيها سلاحًا أبيضَ فيما تلقى تهديدًا بانتقامٍ يسمعُ بِهِ كل سكان المدينة، وكرر الشابان على بعضهما التهديد، وكانَ الموعِدُ في الغد.

استدلتْ الفتاة على عنوان الشاب الملتحي، وذهبتْ إليهِ في وقتِ العشاء وقد حملتْ له أعلى أنواع الأطعمة التي أعدتها له بيدها، ورفضتْ الدخول لأنها تستحي، وشكرت الشاب. . فيما شغفتهُ بِهِا حبًا، فقد استهامَ غاية الهيام بِخُلُقِها وعِفَّتها مَعَ نشوتها وخدمتها. . وظلَّ ليله يفكرُ فيها.

قبيلَ الفجر قامَ الملتحي يصلي لربه ما تيسر، ويقرأ من القرآن وردهُ المعتاد، أغلق المصحف. . وتوجهَ تلقاءَ المسجد، وفي المسجد رأى جيرانـَهُ يشدونَ على يدِهِ طالبينَ إيقاف ( الدب ) عِندَ حده، فوعدهم بالخلاص منه، فاستبشرَ الجميع برغمِ يأسهم لضعف صاحبهم.

التقيا في ساحة الحارة في الوقت المتفق عليه، أخرجَ الملتحي سلاحهُ فصرخَ ( الدُب ). .: هذا سلاحُ الغاوية. . مِنْ أينَ أتيتَ بِهِ يا مدعي النـزاهة والتدين؟، لقد انكشفتَ على الملأ. . . .، فلم يطق الملتحي صبرًا وأطلقَ من السلاح أحد عشر رصاصة فرقتْ ( الدبَّ ) إلى بضعَ عشرة قطعة، فكبرَ الجيران. . وحتى عاملَ البقالة الهندوسي كبر، وعاملَ المطعم النصراني. . كبرَ الجميع وأكبروا هذه الجرأة والشجاعة والإقدامَ مِنْ الشاب الملتحي، وأعجِبَ سكانُ الحيِّ بِهِ مطلقَ الإعجاب.

ومِنْ خلفِ الجموع. . وحينما توارى عنهم ووصلَ عتبة بابه سمع صوتًا أنثويًا يقول: ولكنَّ البطل لا يستعرضُ شجاعتـَهُ على مَنْ أخذَتْ مِنهُ عهدًا!، فالتفتَ صوبَ الصوتِ وإذا الفتاة تشيرُ إلى السلاح، فتذكَرَ وعدَهُ لها، فأعادهُ مطمأنةً نفسُهُ حتى ظهرَ لها أنـَّهُ لم يتردد. . فأعادتهُ إليهِ وقالت: لدينا ما هو أشدُ مِنهُ فتكًا. . ستحتاجُ إليه، فليكنْ معَكَ. . فاسترابَ قليلاً مِنْ جملتها، فتوقفَ عندَ الباب قليلاً. . ثمَّ تبعها بعيدًا ليستدلَ على بيتهم، فسألَ عنها فإذا هي لم تتزوج!. . ففكر بالزواج.

لم يدخل البيت إلا وقد عزمَ على الاقترانِ بها، صُدِمَ أهلُ بيته بالقرار. . فتلكَ أسرة عالية النسب، وتلكَ بنتٌ تحومُ عليها علامات استفهام، ولها علاقة بجميع إخوانهِ الذكور!!! فقدروا على إخبارهِ بالأولى ولم يقدروا على إخبارهِ بالثانية. . فأصبحوا في أمرٍ مريج، واتحدوا كفريقٍ بمواجهته، ولكنَّ مبررهم النَسَبي لم يكنْ مقنعًا لهُ خصوصًا أنـَّهُ شاورها فقبلتْ بِهِ. . ولم يجرأ أحدٌ مِنهم على مصارحتِهِ بفساد الفتاة، فبقي التصارع باختفاء التصارح.

ماتَ أحدُ إخوة الشاب الملتحي، فكانَ أنْ أخبرها بهذه الصيغة: لقد تخلصنا مِنْ عقبةٍ في طريقِ حبنا، وبقيتْ ستُ عقبات. . فاقترحتْ عليه أنْ يهدِّدَ مَنْ يقف في وجههِ بالسلاح، فاستحسن الفكرة ونفذها، فقرر أحدَ الإخوة أن يكونَ صريحًا. . فصار صريعًا!!. لقدْ قتلَ أخًا لهُ لأنـَّهُ قذفَ زوجة المستقبل وشريكة العمر، فاستُـكتِمَ على الخبر، وبقي الصراعُ صراعًا نَسَبيًا.

وبَعدَ سنواتٍ مِنْ الحُب والمواعيد الغرامية، التي كانتْ تسعى الفتاة مِنْ خلالها لإغوائه وكانَ يسعى للاقترانِ منها. . حدَثتْ كارثة في الحي، لقدْ شبَّ حريقٌ في أحد المنازل. . وكانَ مِنْ نتاجه أنْ رأى الشابَّ الملتحي تلكَ الفتاة شِبهَ عاريةٍ تخرُجُ مِنْ منـزل لا نسبَ لها فيه. . ولا زوجَ لها، وتبعها شابٌ عارٍ هو أيضـًا. .!

تنحى قليلاً، وعادَ إلى المقهى الذي التقيا فيهِ أولَ مرة، أخذَ كوبًا من القهوة، حاولَ أنْ يختلِقَ مبررًا. . ولكنَّ صورة فخذها وقد بدا مع جزء كبير من صدرها ضلت تطارده، فكرَ في إنْ كانت غيرها، ولكنَّ الهالة المميزة على يدها اليمنى من المستحيل أنْ تتكرر بتلك الدقة المتناهية، حاولَ أنْ يوجِدَ مبررًا آخر، ولكنَّ صورة أخيه الذي قتلَهُ ارتسمتْ أمامهُ، وصوتـَهُ قد طنَّ في أذنه: لقد أبديتُ لكَ النصحَ في مبدأ الأمر، ولكنْ لا تحبون الناصحين. . فهطلتْ مِنْ عينهِ دمعةً قتلتْ انسيابَ لون القهوة، وأفسدت مذاقها، فعصرَ على يدهِ بقوة ثمَّ ضربَ على الطاولة صارخًا. .: تبًا لها. . سحقًا لها. . اللعنة عليها!. . وظلَّ يصرخ حتى أحسَّ بيدٍ تُمسِكهُ مِنْ الخلف، فالتفتَ فإذا هي هي. .:
- أنتِ مرةً أخرى. . ماذا تريدينَ بعدَ الذي رأيتُـهُ مِنكِ، ورآهُ الناسُ كلهم؟.
- أمَّا أنتَ فأمرُكَ هين. . ما يقلقني الآن هوَ ما رآهُ الناس!.
- عجبًا. . عجبًا أيتها الشريفة، لقد رأى الناس سوءتيكِ. . ورأوكِ عاريةً تمامًا في سابقِ الأيام حتى لم يبقَ أحدٌ منهم إلا وقد زار جسدكِ مرارًا. . وتستحينَ مِنْ رأيتهم لبعض جسمك؟. . رَحِمَ اللهُ أخي.
- ( مصدومة ) : لكنتُ بكرًا حتى هذا ا اليوم ـ إنْ كانت فقدتها! ـ، والدم الذي رأيتَهُ على ثوبي مِنْ لحمٍ أحضرهُ والدي لنا.
- ( متهكمًا ) : لحمَ بقرٍ أم غنم؟
- . . . . . . . .
- ( غاضبًا ) : لقدْ فضتْ بكارتُكِ قديمًا مع الهندي الأحمر، ثُمَّ عاودَ جماعكِ أكثرَ مِنْ شخص. . هل نسيتِ الشابَّ الأسود؟ والآخر الفيتنامي؟ هل نسيتِ روبين هود؟ هل نسيتِ كريستوف كولومبس، ومحاولتك لمراودة البطل عمر عبد الرحمن عن نفسه؟ هل نسيتِ ولدكِ غيرَ الشرعي من الرجل الإسرائيلي الذي رعيتهِ وحملتِهِ وهنًا على حبٍ. . إنْ كُنتِ نسيتِ فإنَّ هناكَ مَنْ لم ينس، وإنْ كُنتِ لم تشعري. . فاليومَ ستشعرين.
- إذن أنتَ مَنْ أحرقَ البيت؟!
- لقد كُنتُ أنوي إحراقكم، وليتني قدرت.
- سأريكَ كيفَ أنتقمُ مِنكَ كما انتقمتُ من غيركَ.
- فلتفعلي ما حلا لكِ. . وما لم يحلو. .

انفضَّ الاجتماع الذي تفرقا فيه، وأعلنا العداء. . والحرب مِنْ خلاله، فانصرفت الفتاة إلى مجمعِ شباب الحيّ، وأعَلنتْ الحربَ على الملتحي، وعلى جميع من يشبههُ في شكلِ اللحية، وأعلَنتْ أنَّ مَنْ لم يَكُنْ معها فهو ضدها. . واستطاع الشاب أن يخترقَ تجمعًا آخرَ ليكرر الخطيئة ذاتها: لقد انقسمَ العالم إلى فريقين. . فريق مؤمنٌ [يقاتل معي] لا كفرَ فيهِ، وفريقٌ كافرٌ [ لا يقاتل معي ] لا إيمانَ فيهِ!.

فحارَ الناسُ في موقفِ الحياد، وتقاتل الشابُ مَعَ الفتاة والراغبين في وصالها. . مع الفتاة التي رأتْ في تفريقها لشملِ مَنْ انضموا إلى صفِّ الشاب نصرًا مؤزرًا، وإنْ كانتْ خسرت ليالٍ كانَتْ ترغُب في إمضاءها مَعَ بَعضِ مَنْ قـُتِلَ مِنْ أنصارِها.

وسُجِلَ في التاريخ: في كُلِ عامٍ يحتفِلُ المحبون بيومين: يومَ الرابع عشر من فبراير بيوم الحب ( Valentine day )، وسيخسرُ المُحِبُ نفسَهُ وسيكسب محبوبَتَهُ. . وفي الحادي عشرَ مِنْ سبتمبر بيومِ العداء ( Enemies day )، وسيخسر المُحِبُ نفسَهُ وسيخسر كُلَّ شيءٍ!.


صباح الذكرى الخامسة لسبتمبر
18/ 8/ 1427هـجرية


الكاتب : زعرور

++++++++++++++++++++

ملاحظة
اتمنى التركيز وفهم القصة حتى نعرف من الفتاة ومن الشاب اللملتحي ومن الدب؟!

{راشد}

قطر الندى
20-09-2006, 07:38 AM
يعطيك العافيه

الدب ما عرفت من يكون

{راشد}
20-09-2006, 07:44 AM
يعطيك العافيه

الدب ما عرفت من يكون

الله يعافيج يارب,,

الدب الله يسلمج هو الدب الـ رو؟؟؟
كملي الاحرف وأكيد راح تعرفينه لان هذا لقبه !!


لج ارق التحايا

prettywoman
20-09-2006, 04:47 PM
يعطيك العافيه اخ الكريم راشد
القصة واضحة...ومعبره عن نتاج ما نراه الان وما وصل اليه العراق ولبنان ,و...,و.....
الله يرحمنا برحمته.

الزاجل
20-09-2006, 05:32 PM
مراحب

قصة جميلة كتابة وصياغة ...

بس الدب الروسي ما كان طيب الا كان معتدي
في حين الرجل الابيض كان في حاله ومب عاجب الغاوية .

اما باقي القصة قمة الروعة

تسلم لنا على هالنقل

{راشد}
20-09-2006, 07:40 PM
يعطيك العافيه اخ الكريم راشد
القصة واضحة...ومعبره عن نتاج ما نراه الان وما وصل اليه العراق ولبنان ,و...,و.....
الله يرحمنا برحمته.

الله يعافيج سيدتي الجميلة,,

نعم مثل ماقلتي وشاكر تواصلج الرائع

{راشد}
20-09-2006, 07:51 PM
مراحب

قصة جميلة كتابة وصياغة ...

بس الدب الروسي ما كان طيب الا كان معتدي
في حين الرجل الابيض كان في حاله ومب عاجب الغاوية .

اما باقي القصة قمة الروعة

تسلم لنا على هالنقل

هلا وغلا

بالزاجل

كانت البنت( أمريكا )
تحب الضحك ع الذقووون وعلى كبار البطووون واحلى شيء عندها الكذب على من غرته الحريه الزايفه,,
وقصت ع الشاب والحين تطلب راسه بعد ماقتل الدب لعيونها سبحان الله !!!


شاكر مداخلتك الرائعة بتواجدك الدائم.

لك اق التحايا

ROSE
22-09-2006, 02:12 AM
ذكرتني بقصة سيدنا يحي عليه السلام

لما اغرت الزانيه بنت اخ الملك "الملك ‘ عمها " ويجيب لها راس يحى عليه السلام مهر لها

ولما تفكر في القصة وتقارنه في اللي قاعد يصير الحين

بالفعل الرؤوس الكبرى هي العقل المدبر للدمار والتشتت تحت دثار البراءة والمصلحة العامة

كل الشكر والتقدير لك اخوي على هالقصه

حتشبسوت
22-09-2006, 03:17 AM
:deal: :nice:

{راشد}
22-09-2006, 08:55 AM
ذكرتني بقصة سيدنا يحي عليه السلام

لما اغرت الزانيه بنت اخ الملك "الملك ‘ عمها " ويجيب لها راس يحى عليه السلام مهر لها

ولما تفكر في القصة وتقارنه في اللي قاعد يصير الحين

بالفعل الرؤوس الكبرى هي العقل المدبر للدمار والتشتت تحت دثار البراءة والمصلحة العامة

كل الشكر والتقدير لك اخوي على هالقصه


العفو اختي الغالي وشاكر مرورج وتعقيبك الرائع,,

لج ارق التحايا

{راشد}
22-09-2006, 08:56 AM
:deal: :nice:


العفو اختي الغالية,,

وشاكر طلتج ولج ارق اتحايا

المهاجر
22-09-2006, 09:09 AM
يعطيك العافيه اخوي راشد وقصه بالفعل معبره وتحاكي الواقع المرير
تقبل مني التحيه

{راشد}
22-09-2006, 09:12 AM
يعطيك العافيه اخوي راشد وقصه بالفعل معبره وتحاكي الواقع المرير
تقبل مني التحيه


الله يعافيك يالغالي مهاجر,,

اسعدتني مداخلتك ومرورك,,,

لك مني ارق تحايا الصباح

relaax
22-09-2006, 12:51 PM
يعطيك العافيـــــــــــــه

{راشد}
22-09-2006, 01:05 PM
يعطيك العافيـــــــــــــه

وياك حبيب قلبي,,

ولـ الذيب ـد
22-09-2006, 01:25 PM
يــــــــــعطيك الـــــــــــعافيه

{راشد}
22-09-2006, 01:26 PM
يــــــــــعطيك الـــــــــــعافيه

وياك ان شاءالله يالغالي