المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المعلومات الصحيحة .. من وين ناخذها



الحياة الخالدة
16-03-2017, 06:48 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تختلف مصادر المعلومات .. وتتنوع .. ما بين المَراجع والكتب والمواقع والأفراد ووسائل الإعلام المرئية منها والمسموعة
وبغض النظر عن طبيعة هذه المعلومات : سواء كانت تاريخية أو جغرافية أو ثقافية أو اجتماعية أو علمية بحتة
لكل منا مصادره الخاصة التي يستقي منها تلك المعلومات
لكن ما مدى صدق تلك المصادر ولأي حد يمكن الوثوق بصحتها ؟؟
على سبيل المثال :
في التاريخ أو في السياسة : قد تجد الكثير من الكتب والمؤلفات .. كل يدلي بدلوه .. وكل يتكلم من وجهة نظره الشخصية ويدعمها بالأدلة والبراهين
لكن من نصدق منهم .. ومن نشكك في حياديته ونزاهته ؟؟!!
يعني الإنسان البسيط العادي .. لو تابع مثلاً مسلسل تاريخي يعج بالأحداث .. واندمج معاه
هو لا يعلم عن توجهات المؤلف أو حتى القناة التي تبث المسلسل .. لكنه وجد أو اكتشف أمور ما كان يعرفها جيداً .. أو كان يسمع عنها مجرد سماع .. أو حتى مرت عليه أيام المدرسة
ويجيه واحد يقول له : لا تصدق .. هاذي كلها مغالطات تاريخية والكاتب توجهه كذا وكذا .. وأصلاً القناة بكبرها تدس السم في العسل

أرجع للسؤال : شلون نعرف المعلومات الصحيحة .. من وين ناخذها ؟؟

وتحياتي للجميع

بانغ بانغ
16-03-2017, 07:00 AM
في مصادر موثوقة يفضل البحث فيها خاصة بما يتعلق بالتاريخ والدين لانها أخذت من ثقاة مشهود لهم بالصلاح والتوثيق السليم

اما السياسة والاقتصاد مثلا ... الكل يتكلم فيها لانها اجتهادات وخبرات

طبعا أدري يمكن مشاركتي لم تضف جديدا لكن اسألي أهل الاختصاص من كذا مصدر وليس مصدر واحد

الماريّة
16-03-2017, 07:21 AM
تؤخذ المصادر من اهل العلم والتخصص المعروفين

وبالنسبه لدين افضل اخذ المعلومات من مشايخ الدين المعروفين

مثلا بالنسبه لمسلسل عمر بن الخطاب رضي الله عنه الي سووه

كنت اتشكك ببعض العبارات الي تنذكر بلسانه فلما اسوي بحث
ويطلع علماء الدين المعروفين اذكروها اصدق هالشي

شيخ الديرة
16-03-2017, 07:22 AM
قد يكون هناك غش او كذب او تزوير متعمد، ولكن حتى في غياب ذلك فان نفس الحدث له تفسيرات وتأويلات مختلفة، حسب زاوية المراقب، وحسب ما يصله من معلومات.

خذي الرموت وقلبي القنوات الاخبارية، تلقين واحد يقول ثوار والثاني يقول مرتزقة والثالث يقول عملاء، هذا اليوم، كيف تاريخ مضى.

غايه الطواش
16-03-2017, 08:13 AM
ماتقهرني الا عباره

لحوم العلماء مسمومه
وطبعا بعد البحث والتحري اكتشفت انها مقوله قائل
لكنها صارت عند الناس وكانها حديث قدسي
وخلت بعض المطاوعه يتجاوز ويتطاول
تحت بند ان الخطأ وارد ولكن محد له حق يحاسبه

nooora
16-03-2017, 08:30 AM
ماتقهرني الا عباره

لحوم العلماء مسمومه
وطبعا بعد البحث والتحري اكتشفت انها مقوله قائل
لكنها صارت عند الناس وكانها حديث قدسي
وخلت بعض المطاوعه يتجاوز ويتطاول
تحت بند ان الخطأ وارد ولكن محد له حق يحاسبه

على الشخص اذا اراد ان يبحث عن مسألة اولا عليه ان يبحث جيدا ف الاحاديث الصحيحه ثم يستشير مشايخ . عندي قاعدة ف حياتي اي شيخ دين او سياسي يرفض المناظره مع طرف ثاني هذا كذاب. اذا شخص يريد ان يوصل معلومه مفيده للمشاهد عليه ان يناظر خصمه. ولا ما تمشي على رأيه حتى لو اجتمعوا خمس او عشرة على رأي واحد. عليه ان يناظر طرف ثاني . اكيد الكل سمع وقرأ عن فتنة القران زمن الامام احمد رحمة الله عليه . كل العلماء اجتمعوا ضده وكانت مناظرات امام طلبة العلم لكن لم يجدوا دليلا واحد على ان قران مخلوق . فكلام من طرف واحد ولز اجتمعوا عليه الكثير ماهي كفايه ليكسبوا عقل العاقل اما عقل الغبي فأمره بسيط. اما ف امور السياسه هذه اجتهادات من بعض وقله منهم صادقين ولا ينافقون

Charisma
16-03-2017, 08:40 AM
ماتقهرني الا عباره

لحوم العلماء مسمومه
وطبعا بعد البحث والتحري اكتشفت انها مقوله قائل
لكنها صارت عند الناس وكانها حديث قدسي
وخلت بعض المطاوعه يتجاوز ويتطاول
تحت بند ان الخطأ وارد ولكن محد له حق يحاسبه

اكثرت المشاركات اللي تحاول تقلل من مكانة العلماء ، شفيها هالعباره ؟ وليش تقهر ؟ بما انك بحثت في الموضوع كمل بحثك عشان تعرف المقصود ..


الحديث القدسي : من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب.

قول الشافعي : إذا لم يكن العلماء هم الأولياء فليس لله من ولي في الأرض.



أسلام ويب

التحذير من الوقوع في أعراض العلماء وتنقصهم

رقم الإستشارة: 283416


العلماء ورثة الأنبياء هم الذين نقلوا لنا كلام الله تعالى وكلام نبيه صلى الله عليه وسلم فعندما نلمزهم أو ننتقص منهم أو نجعل أعراضهم غرضاً لسهامنا فإنا نُوهن الإسلام ونُضعف الإيمان ونصرف الناس عن العمل بالكتاب والسنة لأن الناس سيقولون : لو كان هذا الكلام حقاً لكان أولى الناس به إنما هم العلماء، ولذلك عبر تاريخ هذه الأمة وجدنا من يركب أسوار الإسلام العالية الشامخة بالطعن في أصحاب النبي الكرام والتابعين وتابعيهم والعلماء العاملين، وشاءت حكمة الله جل جلاله أن ينتقم من كل من انتقص من علماء الأمة، وأن يهتك ستره في الدنيا قبل الآخرة، وأن يجعله آية وعبرة، شريطة أن يكون هؤلاء العلماء من العلماء الربانيين العاملين بكلام الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.


إن لحوم العلماء مسمومة أي إنها ليست كغيرها، من هضمها قتلته ومن نال منها أبادته ومن تعرض لها دمرته؛ لأن انتقاص العلماء هو انتقاص للعلم وانتقاص للنبوة وانتقاص للقرآن والرسالة.
(وعادة الله في هتك أستار منتقصيهم معلومة) أي أن سنة الله جرت أن ينتقم لأوليائه، ولم لا والله تبارك وتعالى يقول: (( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ))[فاطر:28]^، ولم لا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: (من يرد الله به خيراً يفقهه الدين)، ولم لا والنبي صلى الله عليه وسلم قد قال: (العلماء ورثة الأنبياء)، والشافعي رحمه الله تعالى يقول: (إذا لم يكن العلماء هم الأولياء فليس لله من ولي في الأرض)، والله جل جلاله يقول في الحديث القدسي: (من عادى لي وليّاً فقد آذنته بالحرب).
فالعلماء - أخي الكريم – هم الأولياء بل هم سادة الأولياء، ولذلك نصيحتي لك - أخي الفاضل – ولكل إخواني من طلبة العلم والإعلاميين وغيرهم حتى وإن بدا لنا من العلماء نقيصة أو زلة أو سقطة فينبغي أن نمسك ألستنا عن الخوض في أعراضهم أو النيل منهم، لأننا بذلك سنجرئ الناس على الإسلام أصلاً، لأننا عندما نُسقط العلماء من أنظار العامة وغيرهم إنما نُسقط الإسلام من خلالهم، فالواجب علينا أن نُفشي وأن نظهر ما ظهر منهم من خير وأن نُمسك وأن نكف ألستنا عمَّا بدا منهم من سوء، وهذا ما قاله العلماء في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم خاصة ما وقع بينهم من فتن، فكما ذكر ابن العربي في (العواصم والقواصم) عندما تكلم عن هذه الفتن التي حدثت فقال: (دماء طهر الله أيدينا منها فلماذا ندنس ألسنتنا بالخوض فيها، قوم حضروا وغبنا، وعلموا وجهلنا، فكيف يحكم جاهل على عالم، وكيف يحكم غائب على حاضر؟).

هكذا ينبغي أن يكون موقفنا من العلماء جميعاً، حتى وإن بدا لنا زلة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أوصانا أن نقيل عثرات ذوي الهيئات وأعظم الناس هيئة إنما هم علماء الإسلام ودعاته، فإذا ما سمعنا أحداً يتكلم صرفناه عن الكلام فيهم ودافعنا عنهم حتى وإن كان فيهم من النقيصة ما فيهم، وإن لم نستطع كففناه عن ذلك، وإلا تركناه من باب (( وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ))[الأعراف:199]^ ومن باب قوله تعالى: (( وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ))[الأنعام:68]^.

nooora
16-03-2017, 08:49 AM
العلماء ثلاثة أقسام: عالم ملة، وعالم دولة، وعالم أمة.
أما عالم الملة : فهو الذي ينشر دين الإسلام، ويفتي بدين الإسلام عن علم، ولا يبالي بما دل عليه الشرع أوافق أهواء الناس أم لم يوافق.
وأما عالم الدولة : فهو الذي ينظر ماذا تريد الدولة فيفتي بما تريد الدولة، ولو كان في ذلك تحريف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
وأما عالم الأمة : فهو الذي ينظر ماذا يرضي الناس، إذا رأى الناس على شيء أفتى بما يرضيهم، ثم يحاول أن يحرف نصوص الكتاب والسنة من أجل موافقة أهواء الناس .

khalid525
17-03-2017, 02:35 AM
ابحث عنها في المصادر العلمية ودايما اقرأ للراي والراي الاخر عشان تكون صورة شاملة للموضوع

الحياة الخالدة
22-03-2017, 05:53 AM
في مصادر موثوقة يفضل البحث فيها خاصة بما يتعلق بالتاريخ والدين لانها أخذت من ثقاة مشهود لهم بالصلاح والتوثيق السليم

اما السياسة والاقتصاد مثلا ... الكل يتكلم فيها لانها اجتهادات وخبرات

طبعا أدري يمكن مشاركتي لم تضف جديدا لكن اسألي أهل الاختصاص من كذا مصدر وليس مصدر واحد
الأمور المتعلقة بالدين أخوي بانغ هاذي لا شك فيها ولا جدال .. ويجب توخي الحذر عند البحث عنها
لكن التاريخ : شلون نتأكد إن هالمصدر أو غيره ثقة .. كل واحد بيكتب من وجهة نظره وحسب مصادره الشخصية
و الإنسان العادي البسيط ما يقدر يفرق إن هالمصدر ثقة أو غير ذلك
تحياتي لك أخوي