شذى الورد
16-03-2017, 07:20 AM
http://www8.0zz0.com/2017/03/16/07/956565778.gif (https://www.0zz0.com)
الرئيس التنفيذي لبورصة قطر:
توقع طرح أسهم 4 شركات للاكتتاب العام الحالي
إطلاق بورصة المشروعات الصغيرة والمتوسطة النصف الثاني 2017
8 شركات مستعدة للإدراج في السوق الجديدة.
دبي- وكالات: قال راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر: إن البورصة تستعد لإطلاق سوق للمشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال النصف الثاني من العام الحالي. مشيراً إلى أن السوق جاهز من الناحية الفنية وهناك ثماني شركات مستعدة للإدراج في السوق الجديدة منها 3 شركات جاهزة حالياً، وأوضح أن شروط الإدراج ستكون مخففة مقارنة بالسوق الرئيسي ومن بينها ألا يقل رأسمال الشركة المدرجة عن مليوني ريال قطري.
وقال المنصوري، في تصريحات لموقع مباشر على هامش القمة العربية للاكتتابات العامة الأولية في دبي، إن البورصة تأمل في جذب المزيد من الشركات الأجنبية ولكن على المدى الطويل وحالياً كل الشركات المدرجة فيه هي شركات محلية. وأضاف المنصوري، إن إدارة السوق تعمل حالياً على تطوير آلية مزود السيولة في إطار هدفها لتنشيط التداول وزيادة السيولة على الأسهم، لافتاً إلى أن هناك مشاورات جارية مع شركتين للحصول على رخصة مزود السيولة. وقال المنصوري أيضاً إنه يتوقع أربعة طروحات أولية في البورصة القطرية في عام 2017، اثنتان في قطاع التجزئة وأخريان في قطاع الخدمات المالية. ورداً على سؤال عن إمكانية طرح حصة من أسهم بورصة قطر للاكتتاب العام، قال الرئيس التنفيذي، إن الأمر مرهون بالمالك الرئيسي للسوق.
وقال راشد المنصوري، إن البورصة تلقت طلبين لتدشين صندوقي مؤشرات استثمار أحدهما إسلامي والآخر تقليدي، ومن المتوقع إطلاقهما في النصف الأول من العام الحالي. ويخطط مصرف الريان وبنك الدوحة القطريان لإطلاق أول صندوق مؤشرات في البلاد بحسب تصريحات سابقة لمسؤولين بالبورصة. وكانت إدارة بورصة قطر قد اتخذت عدة إجراءات أخرى لتنشيط الحركة في السوق، منها آلية التداول بالهامش، والصناديق الاستثمارية، وهذه الأدوات ستساعد البورصة في استقطاب الاستثمارات وتحريك الأسهم الراكدة. وكانت شركة المجموعة للأوراق المالية وشركة المناعي وقعتا، في العام قبل الماضي، اتفاقية لتزويد السيولة، مما أدى إلى مضاعفة معدل دوران سهم "المناعي" عدة مرات. ومزود السيولة أو ما يعرف بصانع السوق آلية جديدة تقوم بها مؤسسة مرخصة من هيئة قطر للأسواق المالية لتوفير عروض للبيع، وطلبات للشراء بشكل مستمر وبفرق أسعار صغير وبحد أدنى للكميات.
الرئيس التنفيذي لبورصة قطر:
توقع طرح أسهم 4 شركات للاكتتاب العام الحالي
إطلاق بورصة المشروعات الصغيرة والمتوسطة النصف الثاني 2017
8 شركات مستعدة للإدراج في السوق الجديدة.
دبي- وكالات: قال راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر: إن البورصة تستعد لإطلاق سوق للمشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال النصف الثاني من العام الحالي. مشيراً إلى أن السوق جاهز من الناحية الفنية وهناك ثماني شركات مستعدة للإدراج في السوق الجديدة منها 3 شركات جاهزة حالياً، وأوضح أن شروط الإدراج ستكون مخففة مقارنة بالسوق الرئيسي ومن بينها ألا يقل رأسمال الشركة المدرجة عن مليوني ريال قطري.
وقال المنصوري، في تصريحات لموقع مباشر على هامش القمة العربية للاكتتابات العامة الأولية في دبي، إن البورصة تأمل في جذب المزيد من الشركات الأجنبية ولكن على المدى الطويل وحالياً كل الشركات المدرجة فيه هي شركات محلية. وأضاف المنصوري، إن إدارة السوق تعمل حالياً على تطوير آلية مزود السيولة في إطار هدفها لتنشيط التداول وزيادة السيولة على الأسهم، لافتاً إلى أن هناك مشاورات جارية مع شركتين للحصول على رخصة مزود السيولة. وقال المنصوري أيضاً إنه يتوقع أربعة طروحات أولية في البورصة القطرية في عام 2017، اثنتان في قطاع التجزئة وأخريان في قطاع الخدمات المالية. ورداً على سؤال عن إمكانية طرح حصة من أسهم بورصة قطر للاكتتاب العام، قال الرئيس التنفيذي، إن الأمر مرهون بالمالك الرئيسي للسوق.
وقال راشد المنصوري، إن البورصة تلقت طلبين لتدشين صندوقي مؤشرات استثمار أحدهما إسلامي والآخر تقليدي، ومن المتوقع إطلاقهما في النصف الأول من العام الحالي. ويخطط مصرف الريان وبنك الدوحة القطريان لإطلاق أول صندوق مؤشرات في البلاد بحسب تصريحات سابقة لمسؤولين بالبورصة. وكانت إدارة بورصة قطر قد اتخذت عدة إجراءات أخرى لتنشيط الحركة في السوق، منها آلية التداول بالهامش، والصناديق الاستثمارية، وهذه الأدوات ستساعد البورصة في استقطاب الاستثمارات وتحريك الأسهم الراكدة. وكانت شركة المجموعة للأوراق المالية وشركة المناعي وقعتا، في العام قبل الماضي، اتفاقية لتزويد السيولة، مما أدى إلى مضاعفة معدل دوران سهم "المناعي" عدة مرات. ومزود السيولة أو ما يعرف بصانع السوق آلية جديدة تقوم بها مؤسسة مرخصة من هيئة قطر للأسواق المالية لتوفير عروض للبيع، وطلبات للشراء بشكل مستمر وبفرق أسعار صغير وبحد أدنى للكميات.