المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أحكام شهر شعبان



امـ حمد
26-04-2017, 04:14 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضائل شهر شعبان

أيام قليلة ويهل علينا شهر شعبان الذي خصه الرسول صلي الله عليه وسلم، بكثرة الصيام فيه, وهو شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان, وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلي رب العالمين،
كما يعد بمنزلة التحضير والاستعداد المعنوى والروحى، لاستقبال شهر رمضان المبارك، حتى نؤدى فيه فريضة الصيام من أول يوم على النحو الكامل الذى يحقق لنا الثواب العظيم الذى بينه لنا النبي صلى الله عليه وسلم فى قوله (من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه) رواه البخاري،ومسلم،وصححه الألباني،
وأوضح علماء الدين أن الاستعداد لشهر رمضان المبارك، يكون بالإكثار من الطاعات بمختلف أنواعها لا سيما الصيام فى شهر شعبان، كما فعل النبى صلى الله عليه وسلم،والصحابة والتابعين والسلف الصالح من بعده، حيث إن تدريب النفس على الطاعات قبل حلول شهر الصيام، يعطيها دفعة روحية ومعنوية إيمانية، ويعينها على تحمل أداء مختلف العبادات فى شهر رمضان، وأوضحوا أن على المسلمين ألا يكونوا من الغافلين فى شهر شعبان عن طاعة الله وذكره والتقرب اليه، خاصة انه شهر ترفع فيه الأعمال الى الله تعالى،
وهذا يتطلب من كل مسلم أن يجتهد حتى تكون خاتمة أعماله حسنة، ومن المعلوم أن طلب حسن الخواتيم من الأمور التى يسن للإنسان أن يطلبها من الله سبحانه وتعالى بل ويلح فى طلبها، ففى الدعاء المأثور «اللهم اجعل خير أعمالنا خواتيمها وخير أيامنا يوم لقائك»، مشيرا الى أن الصالحين من المسلمين يحاولون دائما الاستفادة من كل أوقاتهم فى طاعة الله عز وجل وفى البعد عن معصيته تعالى حتى يفوزوا برضاه فى الدنيا والآخرة، موضحا ان المراد من قول النبى صلى الله عليه وسلم عن شهر شعبان، انه شهر يغفل فيه الناس، فهو أراد أن يقول لكل مسلم، لا ينبغي لك أن تغفل عن الله حين يغفل الناس، بل لا بد أن تكون متيقظاً لربك سبحانه وتعالى،غير غافل، فأنت المقبل على العبادة حال تراخى الناس، وأنت المتصدق حال بخلهم وحرصهم، وأنت القائم له حال نومهم، وأنت الذاكر لله حال بعدهم وغفلتهم، وأنت المحافظ على صلاتك حال إضاعتهم لها،
روى الإمام أحمد،والنسائي،عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما، قال(لم يكن يصوم من الشهور ما يصوم من شعبان،فقلت،يا رسول الله،إنك تصوم حتى لا تكاد تفطر،وتفطر حتى لا تكاد تصوم،إلا يومين إن دخلا في صيامك، وإلا صمتهما،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم،أي يومين،قال،الاثنين والخميس،قال(ذلك يومان تُعرض فيهما الأعمال على رب العالمين،وأُحب أن يُعرض عملي وأنا صائم)
في هذا الحديث يصف الصحابي الجليل أسامة بن زيد،رضي الله عنهما،صيام رسول الله صلى الله عليه وسلم،على مدار العام، فكان من هديه أن يصوم ويطيل الصوم حتى يخيَّل لأصحابه أنه لا يفطر، وكان يفطر أياماً متتاليةً حتى يُظن أنه لا يصوم،وهذا ما عبَّرت عنه أم المؤمنين عائشة،رضي الله عنها،أنها قالت(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم،يصوم حتى نقول،لا يفطر، ويفطر حتى نقول،لا يصوم)
ومعنى ذلك، أن صومه وفطره قد علمه الكافَّة،فمن رآه أيام صومه يقول،لا يفطر،من كثرة أيام صيامه، ومن يرَاه أيام فطره يقول،لا يصوم،من كثرة أيام فطره،بل كان ذلك هديه صلى الله عليه وسلم،من السنة صيام يومي الاثنين والخميس،
وكما روت الصديقة أم المؤمنين عائشة،رضي الله عنها،أن النبي صلى الله عليه وسلم،
كان يتحرَى صيام الاثنين والخميس،وحين أدرك الصحابة ذلك عنه سألوه، فقيل،يا رسول الله، إنك تصوم الاثنين والخميس،
فقال صلى الله عليه وسلم،إن يوم الاثنين والخميس يغفر الله فيهما لكل مسلم إلا متهاجرين،
وروى الإمام مسلم،عن أبي هريرة،رضي الله عنه،أن النبي صلى الله عليه وسلم،قال،تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس،فيغفر الله لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً،إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء،فيقول،أنظروا هذين حتى يصطلحا،
النبي يكثر من الصيام في شعبان، أن صيامه في شعبان أكثر من صيامه في غيره،فعن أمِ المؤمنين عائشة،رضي الله عنها،قالت(ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم،استكمل صيام شهر قط إلا رمضان،وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان)
فإلى الذين يستنون بسنة النبي صلى الله عليه وسلم،ويقتدون به،قد أقبل عليكم شهر حبيب إلى حبيبكم صلى الله عليه وسلم،وقد بان خصوصية هذا الشهر ومكانته وفضائله ومنزلته، فكان حال النبي صلى الله عليه وسلم،يُكثر الصيام فيه,
حكمة إكثار النبي من الصيام في شعبان،ذكر الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى،ولعل الحكمة في صوم شهر شعبان أنه يعقُبه رمضان، وصومه مفروض،

وكان النبي صلى الله عليه وسلم،يُكثر من الصوم في شعبان،
وقد ذكر الحافظ ابن رجب الحنبلي،رحمه الله،في بيان حكمة إكثار النبي صلى الله عليه وسلم،من الصيام في شعبان،أن شهر شعبان يغفُل عنه الناس بين رجب ورمضان،حيث يكتنفه شهران عظيمان،الشهر الحرام رجب،وشهر الصيام رمضان،وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان،لأن رجب شهر حرام،وليس الأمر كذلك، فقد روت السيدة عائشة،رضي الله عنها،أنها قالت،ذُكر لرسول الله،صلى الله عليه وسلم،ناس يصومون شهر رجب،فقال،فأين هم من شعبان،
وفي قوله،صلى الله عليه وسلم،يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان،دليل على استحباب عمارة الأوقات التي يغفل عنها الناس ولا يفطنون لها، كما كان في بعض السلف،يستحبون إحياء ما بين العشاءين (المغرب والعشاء)ويقولون،هي ساعة غفلة،وكذلك فضل القيام في وسط الليل،حيث يغفل أكثر الناس عن الذكر،لانشغالهم بالنوم في هذه الساعة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم،إن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن،
وفي هذا إشارة إلى فضيلة التفرد بذكر الله تعالى،في وقت من الأوقات،قلَ من يذكر الله فيه،
وذُكر في صوم شعبان، وهو أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان،لئلا يدخل في رمضان على مشقة وكلفة، بل يكون قد تمرن على الصيام واعتاده، ووجد بصيام شعبان قبله حلاوة الصيام ولذته، فيدخل في صيام رمضان بقوة ونشاط،
ولما كان شعبان كالمقدمة لرمضان شُرِع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام وقراءة القرآن؛ ليحصل التأهُّب لصيام رمضان، وتروَّضَ النفوس على طاعة الرحمن،
شهر شعبان شهر القراء، قال سلمة بن الحضرمي التابعي،رحمه الله تعالى،وذلك لأن القوم كانوا إذا أقبل عليهم شهر شعبان تفرَّغوا لقراءة القرآن الكريم،ومن ثم قالوا،شعبان شهر القراء،
خطوات نتواصى بها على أعتاب الشهر الكريم، هذا موسم الطاعة،وفرصة التي تُتاح لعشاق الجنة الذين يتوقون إلى رفقة سيد المرسلين محمد
وما أجمل التسابق بين أفراد الأسرة في طاعة الله،وما أطيب التعاون بينهم على البر والتقوى والعبادة والطاعة،وكثرة صيامه في هذا الشهر الكريم،
وأن يُقبل الجميع على كتاب الله تعالى تلاوةً وتدبرًا وتعبدًا وتخشعًا، فما هي إلا أيام ويُقبل علينا شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن الكريم،
قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز ،من البدع التي أحدثها بعضُ الناس،بدعةُ الاحتفال بليلة النِّصف من شعبان، وتخصيص يومِها بالصيام، وليس على ذلك دليلٌ يجوز الاعتماد عليه، وقد ورد في فضلها أحاديثُ ضعيفةٌ،
اللهم بارك لنا في شعبان،وبلغنا رمضان،وارزقنا صيام رمضان إيماناً واحتساباً يا كريم،وأجعل أيام شعبان وأواخر شعبان جابرة للقلوب،ماحية للذنوب، مفرجه للكروب،
قال بعضُ السّلف،أفضلُ الأعمال سلامة الصُّدور، وسخاوة النُّفوس، والنّصيحة للأُمّة، وبهذه الخِصال بلغ مَن بلغ،
وسيِّدُ القوم مَن يصفح ويعفو، فَأَقِلْ يا عبدالله حتّى تُقال، واعفُ عن المُسيء حتى يعفو اللهُ عنك،

ï؟½ï؟½
*أحكام مختصرة في شهر شعبان*

ï؟½ï؟½ 1- سبب هذا الاسم:

â–ھقال ابن حجر رحمه الله:

«وسمي شعبان لتشعبهم في طلب المياه أو في الغارات بعد أن يخرج شهر رجب الحرام»

[فتح الباري (4 /213)].

ï؟½ï؟½2- فضل شهر شعبان:

1- أن الأعمال ترفع فيه إلى الله:
روى أسامة بن زيد : قُلتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ قَالَ: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ العَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» حسّنه الألباني رحمه الله

ï؟½ï؟½2- كثرة صيام النبي صلى الله عليه وسلم فيه:
وعن عائشة رضي الله عنها قالت
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان
رواه البخاري ومسلم وأبو داود
ورواه النسائي والترمذي وغيرهما

ï؟½ï؟½3- غفران الذنوب في ليلة النصف من شعبان:

قال صلى الله عليه وسلم : «إِنَّ اللَه تَعَالَى لَيَطَّلِعُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلقِهِ إِلَّا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ»
رواه ابن ماجه وحسّنه الألباني .

ï؟½ï؟½3- الحكمة من صيام شهر شعبان:

â–ھقال ابن رجب رحمه الله:

* صيامه كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة و كلفة بل قد تمرن على الصيام و اعتاده ووجد بصيام شعبان قبله حلاوة الصيام و لذته فيدخل في صيام رمضان بقوة و نشاط،

* لما كان شعبان كالمقدمة لرمضان شرع فيه ما يشرع في رمضان من الصيام و قراءة القرآن ليحصل التأهب لتلقي رمضان و ترتاض النفوس بذلك على طاعة الرحمن.

[لطائف المعارف (138)].

ï؟½ï؟½4- ماذا يصنع السلف في شعبان:

* قال سلمة بن كهيل : كان يقال شهر شعبان شهر القُرّاء.

* و كان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال : هذا شهر القُرّاء.

* وكان عمرو بن قيس الملائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته و تفرغ لقراءة القرآن.

[لطائف المعارف (138)].

ï؟½ï؟½أحكام ليلة النصف من شعبان

ï؟½ï؟½5- كيف يجمع بين حديث "إذا انتصف شعبان فلا تصوموا"
وحديث " أنه صلى الله عليه وسلم يصل شعبان برمضان "؟

â–ھقال الشيخ ابن باز رحمه الله:

أ- كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان كله وربما صامه إلاّ قليلا .

ب- أما الحديث الذي فيه النهي عن الصوم بعد انتصاف شعبان فهو صحيح ، كما قال الأخ العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني ، والمراد به النهي عن ابتداء الصوم بعد النصف ، أما من صام أكثر الشهر أو الشهر كله فقد أصاب السنة .

[مجموع الفتاوى (15/ 385)]

ï؟½ï؟½6- هل يستحب تخصيص يوم النصف من شعبان بالصوم؟

â–ھقال الشيخ ابن باز رحمه الله :

تخصيص اليوم الموافق للنصف من شعبان بالصوم فمكروه لا دليل عليه.

[مجموع الفتاوى (10/ 385) ]

ï؟½ï؟½ 7- حكم الاحتفال بليلة النصف من شهر شعبان؟

â–ھقال الشيخ ابن باز رحمه الله :

من البدع التي أحدثها بعض الناس:
بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان، وتخصيص يومها بالصيام وليس على ذلك دليل يجوز الاعتماد عليه, وقد ورد في فضلها أحاديث ضعيفة لا يجوز الاعتماد عليها.

[مجموع الفتاوى (1-186)]

ï؟½ï؟½8- حكم تخصيص ليلة النصف من شهر شعبان بالصلاة والصيام؟

â–ھقال الشيخ ابن باز رحمه الله:

ما ورد في فضل الصلاة فيها فكله موضوع.

[مجموع الفتاوى (1-186)]

â–ھقال الشيخ ابن باز رحمه الله:

الاحتفال بليلة النصف من شعبان بالصلاة أو غيرها, وتخصيص يومها بالصيام بدعة منكرة عند أكثر أهل العلم, وليس له أصل في الشرع المطهر, بل هو مما حدث في الإسلام بعد عصر الصحابة رضي الله عنهم .

مجموع الفتاوى (1-191)

â–ھقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

الصحيح أن صيام النصف من شعبان أو تخصيصه بقراءة، أو بذكر لا أصل له، فيوم النصف من شعبان كغيره من أيام النصف في الشهور الأخرى.
مجموع الفتاوى (20-23).

â–ھقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

صيام يوم النصف من شعبان بخصوصه ليس بسنة وإذا لم يكن صومه سنة كان بدعة، لأن الصوم عبادة فإذا لم تثبت مشروعيته كان بدعة.

مجموع الفتاوى (20-26).

ï؟½ï؟½9- حكم قيام ليلة النصف من شهر شعبان ؟

â–ھقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

قيام ليلة النصف من شعبان له ثلاث مراتب:

1- أن يكون له عادة في قيام الليل فيفعل في ليلة النصف ما يفعله في غيرها من غير أن يخصها بزيادة فهذا أمر لا بأس به.

2- أن يصلي في ليلة النصف من شعبان دون غيرها من الليالي فهذا بدعة.

3- أن يصلى في تلك الليلة صلوات ذات عدد معلوم، يكرر كل عام، فهذه المرتبة أشد ابتداعاً من المرتبة الثانية وأبعد عن السنة.

[مجموع الفتاوى (28/20-30)].

ï؟½ï؟½10 -هل يُقدّر في ليلة النصف من شعبان ما يكون في العام من الأرزاق والأعمال وغيره ؟

â–ھقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

هذا باطل فإن الليلة التي يقدر فيها ما يكون في العام هي ليلة القدر.

[مجموع الفتاوى (20-30)].



اللّهم إنّا نسألُك العفو والمغفِرة،في الدُّنيا والآخرة،
اللهم اجعلنا مماإتبع القران فقاده الى رضوانك والجنة،برحمتك يا ارحم الراحمين،
اللهم شوقنا لشهرك الكريم،فيارب لا تحرمنا نحن وأحبتنا من صيامه وقيامه،
اللهم آمين يارب العالمين،
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.

الحسيمqtr
26-04-2017, 06:38 PM
جزاكِ الله جنة الفردوس

امـ حمد
26-04-2017, 08:26 PM
جزاكِ الله جنة الفردوس

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي الحسيم
وجزاك ربي جنة الفردوس

العفريت 2022
26-04-2017, 09:58 PM
جزاك الله خير
بكره اول شعبان وفرصه الصوم لان يصادف ليله جمعه
اللهم بلغنا وبلغ أمه محمد صَل الله عليه وسلم صيام نصف شعبان و صيام رمضان

امـ حمد
27-04-2017, 12:11 AM
جزاك الله خير
بكره اول شعبان وفرصه الصوم لان يصادف ليله جمعه
اللهم بلغنا وبلغ أمه محمد صَل الله عليه وسلم صيام نصف شعبان و صيام رمضان

اللهم آميـن
بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي
وجزاك ربي جنة الفردوس

بوخالد911
27-04-2017, 09:11 AM
اللهم بلغنا رمضان.

سالم الزهران
27-04-2017, 09:50 AM
اللهم بلغنا رمضان.

اللهم آمين

امـ حمد
27-04-2017, 08:15 PM
اللهم آمين

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي سالم الزهران
وجزاك ربي جنة الفردوس

امـ حمد
27-04-2017, 08:16 PM
اللهم بلغنا رمضان.




بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي بو خالد
وجزاك ربي جنة الفردوس

امـ حمد
27-04-2017, 11:36 PM
تم تعديل العنوان
وتمت الإضافه

بارك الله في حسناتك يارب
وجزاك ربي كل الخير

كويتية74
16-07-2017, 01:18 PM
تسلمين عالمواضيع الطيبة

امـ حمد
09-08-2017, 03:53 PM
تسلمين عالمواضيع الطيبة


يسلمك ربي حبيبتي
بارك الله في حسناتج ياالغاليه