أبو سعود
08-05-2017, 11:32 PM
عندما صرخت سيده مسلمه وامعتصماه
على طول جهز المعتصم جيش لأنقاذها
ولم يهتم لكلام المنجميين
أما الآن في هذا العصر نرى اليهود
قتلوا وشردوا الكثير والكثير من المسلمين
ومع هذا لا نرى ( أي دور )
للجامعه العربيه
والحركات التي تزعم أنها جماعات جهاديه مسلمه
كداعش والقاعده
ولم نستمع لفتاوي الجهاد تحث على قتال
اليهود
والأعلام العربي أيضآ يتغاضى ويتستر عن
جرائمهم
والذي نراه هو عكس ذلك :
نرى الكثير من العرب والمسلمين يركضون
( بشده و لهفه )
للسعي من أجل التطبيع مع اليهود ومد أيديهم
بأيدي (. أسوء و أنجس بشر ) الأ وهم
اليهود
كل ذلك من أجل سلام ذليل و وهمي معهم
وأخر حلقه من الحلقات الأجراميه لليهود هو :
ما حدث يوم أمس عندما أغتالوا الشهيده الطفله
فاطمه حجيجي ( بعشرين رصاصه ) من مسافه
قريبه أخترقت جسدها
ومع هذه الجريمه البشعه لليهود لم يصحوا
هؤلاء العرب أصحاب السلام الذليل و الوهمي
من نومهم العميق
أما تجاه بعضهم البعض نراهم مستيقظين مستعدين
أن يدفعوا المليارات ويعملوا أنفسهم كالأسود والذئاب
والثعالب
يطلعوا شطارتهم وقوتهم على بعضهم البعض
بالشتم والتحريض والقتال ووو
أما تجاه اليهود فأنهم يصبحوا ( كالنعامه )
لا يستطيعوا أن يتجرأو يتكلموا ضد اليهود
ولو بكلمه واحده
وأن تكلموا فأنهم يتكلموا بكل خجل و أستحياء
وشعارهم المعروف تجاه جرائم اليهود هو. :
طنش تعش
ولا أرى ولا أتكلم ولا أسمع
كل ذلك من أجل بقائهم في المتاصب
وجمعهم للأموال
للأسف دماء المسلمين أصبحت رخيصه عند هؤلاء
بينما دماء اليهود هي غاليه عندهم
أذ نراهم يحاولوا بكل الطرق أجراء العمليات
لأحياء وأنعاش أسوء المؤتمرات للسلام
الذليله و الوهميه مع اليهود
وسلامتكم
على طول جهز المعتصم جيش لأنقاذها
ولم يهتم لكلام المنجميين
أما الآن في هذا العصر نرى اليهود
قتلوا وشردوا الكثير والكثير من المسلمين
ومع هذا لا نرى ( أي دور )
للجامعه العربيه
والحركات التي تزعم أنها جماعات جهاديه مسلمه
كداعش والقاعده
ولم نستمع لفتاوي الجهاد تحث على قتال
اليهود
والأعلام العربي أيضآ يتغاضى ويتستر عن
جرائمهم
والذي نراه هو عكس ذلك :
نرى الكثير من العرب والمسلمين يركضون
( بشده و لهفه )
للسعي من أجل التطبيع مع اليهود ومد أيديهم
بأيدي (. أسوء و أنجس بشر ) الأ وهم
اليهود
كل ذلك من أجل سلام ذليل و وهمي معهم
وأخر حلقه من الحلقات الأجراميه لليهود هو :
ما حدث يوم أمس عندما أغتالوا الشهيده الطفله
فاطمه حجيجي ( بعشرين رصاصه ) من مسافه
قريبه أخترقت جسدها
ومع هذه الجريمه البشعه لليهود لم يصحوا
هؤلاء العرب أصحاب السلام الذليل و الوهمي
من نومهم العميق
أما تجاه بعضهم البعض نراهم مستيقظين مستعدين
أن يدفعوا المليارات ويعملوا أنفسهم كالأسود والذئاب
والثعالب
يطلعوا شطارتهم وقوتهم على بعضهم البعض
بالشتم والتحريض والقتال ووو
أما تجاه اليهود فأنهم يصبحوا ( كالنعامه )
لا يستطيعوا أن يتجرأو يتكلموا ضد اليهود
ولو بكلمه واحده
وأن تكلموا فأنهم يتكلموا بكل خجل و أستحياء
وشعارهم المعروف تجاه جرائم اليهود هو. :
طنش تعش
ولا أرى ولا أتكلم ولا أسمع
كل ذلك من أجل بقائهم في المتاصب
وجمعهم للأموال
للأسف دماء المسلمين أصبحت رخيصه عند هؤلاء
بينما دماء اليهود هي غاليه عندهم
أذ نراهم يحاولوا بكل الطرق أجراء العمليات
لأحياء وأنعاش أسوء المؤتمرات للسلام
الذليله و الوهميه مع اليهود
وسلامتكم