غريب الدّار
06-06-2017, 11:03 AM
هاذي بعض من فضائح قطر وحكومتها :
- دعم غزة قبل وأثناء وبعد العدوان الإسرائيلي بالمال والكهرباء وتعزيز سبل البقاء للشعب الفلسطيني الشقيق
- كسر الحصار الجائر على غزة بزيارة شخصية من سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
- دعم الشعب اللبناني أثناء وبعد العدوان الإسرائيلي على لبنان
- دعم الشعوب المنادية بالحرية والتي خرجت على حكام ظلمة ، الشعوب هي التي خرجت وقطر دعمت خيار الشعب ، فقطر دائما وابدا مع حق الشعوب في تقرير مصيرها
- رفع مستوى المعيشة والرفاهية للمواطنين ، حتى اصبح ينافس اكبر المستويات العالمية .
- تقليل البطالة الى نسبة ضئيلة جدا تقترب من الصفر.
- تطوير البلاد على مختلف الأصعدة : صحة ، تعليم ، بنية تحتية ، رياضة .
- النهوض بالاقتصاد إلى اعلى مستوى ودفع عجلة التنمية في البلاد بوتيرة متسارعة.
- تعزيز دور المؤسسات في الدولة
- السماح بهامش حرية كبير مقارنة بالعديد من دول الشرق الأوسط
- الوقوف صفا واحدا بجانب الاشقاء في عاصفة الحزم ، حيث كانت جزءا من التحالف
- الوقوف بجانب الدول المحاربة للارهاب بكونها عضوا في التحالف الدولي لمحاربة داعش
- الوقوف بجانب الدول الشقيقة والصديقة في قرار تخفيض انتاج النفط تفاديا لمزيد من التدهور في الأسعار
- تقديم أبنائها للدفاع عن الاشقاء في المملكة وأراضيها ، انطلاقا من واجبها الوطني والاخوي والقومي.
المذكور أعلاه هو جزء من (الفضائح) ، وأقول للخليجيين الذين كانوا ولازالوا وسيظلون اخوة واهل ، لهم ولدولهم الشقيقة كل التقدير والحب والاحترام والحشمة والكرامة :
قاطعوا قطر انهم أناس يتطهرون
وفي هذا المقام أحب أن أشيد بدور الأخ الكبير سمو الشيخ صباح الأحمد على جهوده ووقفته المشرفة مع أخيه صاحب السمو الشيخ تميم ، حفظ الله الكويت وأهلها ، والشكر موصول لكل الأطراف التي دخلت على خط الأزمة لاحتواءها ودرء الفتنة
اللهم أصلح أحوالنا ووفق ولاة أمورنا لما فيه الخير والصلاح
- دعم غزة قبل وأثناء وبعد العدوان الإسرائيلي بالمال والكهرباء وتعزيز سبل البقاء للشعب الفلسطيني الشقيق
- كسر الحصار الجائر على غزة بزيارة شخصية من سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
- دعم الشعب اللبناني أثناء وبعد العدوان الإسرائيلي على لبنان
- دعم الشعوب المنادية بالحرية والتي خرجت على حكام ظلمة ، الشعوب هي التي خرجت وقطر دعمت خيار الشعب ، فقطر دائما وابدا مع حق الشعوب في تقرير مصيرها
- رفع مستوى المعيشة والرفاهية للمواطنين ، حتى اصبح ينافس اكبر المستويات العالمية .
- تقليل البطالة الى نسبة ضئيلة جدا تقترب من الصفر.
- تطوير البلاد على مختلف الأصعدة : صحة ، تعليم ، بنية تحتية ، رياضة .
- النهوض بالاقتصاد إلى اعلى مستوى ودفع عجلة التنمية في البلاد بوتيرة متسارعة.
- تعزيز دور المؤسسات في الدولة
- السماح بهامش حرية كبير مقارنة بالعديد من دول الشرق الأوسط
- الوقوف صفا واحدا بجانب الاشقاء في عاصفة الحزم ، حيث كانت جزءا من التحالف
- الوقوف بجانب الدول المحاربة للارهاب بكونها عضوا في التحالف الدولي لمحاربة داعش
- الوقوف بجانب الدول الشقيقة والصديقة في قرار تخفيض انتاج النفط تفاديا لمزيد من التدهور في الأسعار
- تقديم أبنائها للدفاع عن الاشقاء في المملكة وأراضيها ، انطلاقا من واجبها الوطني والاخوي والقومي.
المذكور أعلاه هو جزء من (الفضائح) ، وأقول للخليجيين الذين كانوا ولازالوا وسيظلون اخوة واهل ، لهم ولدولهم الشقيقة كل التقدير والحب والاحترام والحشمة والكرامة :
قاطعوا قطر انهم أناس يتطهرون
وفي هذا المقام أحب أن أشيد بدور الأخ الكبير سمو الشيخ صباح الأحمد على جهوده ووقفته المشرفة مع أخيه صاحب السمو الشيخ تميم ، حفظ الله الكويت وأهلها ، والشكر موصول لكل الأطراف التي دخلت على خط الأزمة لاحتواءها ودرء الفتنة
اللهم أصلح أحوالنا ووفق ولاة أمورنا لما فيه الخير والصلاح