العابد
14-06-2017, 12:50 PM
وقفت حكومة المملكة في عهد الملك عبد الله ضد تطلعات الشعوب
وضد الربيع العربي الذي حولته بأموالها ودعمها إلى شتاء قارس
مات الملك عبد الله الذي ساند الحوثيين وأيدهم
واستضاف علي صالح ثلاثة أشهر للعلاج في أرقى مستشفيات المملكة
وجلب له أفضل الأطباء من كل العالم
وأرسل الطائرة الملكية الخاصة لتأتي به من صنعاء بعد التفجير
الحاصل بعد وفاة الملك عبد الله وصعود الملك سلمان وبدأ عاصفة الحزم
استبشر كثير من الناس خيرا بعهد الملك الجديد
ولكن للأسف عادت حليمة عادتها القديمة
مرة أخرى يفعل الملك سلمان أسوأ مما فعله الملك عبد الله
فيحاصر شعب عزيز كريم شقيق مسلم ويقطع عنه البر والجو
ويمنع وصول المواد الغذائية والدوائية برا إليه
ولو استطاع منع الهواء عنه لمنعه لمجرد الاختلاف مع سياسة حكومة هذا الشعب
في سابقة لم تحدث في تاريخ الجزيرة العربية منذ حصار شعب أبي طالب
ما قام به الملك سلمان شي يفوق التصور والخيال في الإجرام والطغيان وقطيعة الأرحام
فرقوا بين الزوج وزوجته والأم وأطفالها
سابقة لم تحدث في تاريخ الدول إطلاقا حتى اللتي صارت بينها حروب
لكنه الإجرام والطغيان والفجور في الخصومة
وأعجب من ذلك أن يسانده ويؤيده في ذلك شلة من لحى الزُّور والفجور التي تلبس لبوس الدين والعلم والورع زورا وبهتانا ممن أدمنوا موائد الحرام وألفوا واعتادوا مسح أحذية السلاطين
وعلى الدينار داروا
وله صلوا وصاموا
وله حجوا وزاروا
لو يرى فوق الثريا
ولهم ريش لطاروا
وضد الربيع العربي الذي حولته بأموالها ودعمها إلى شتاء قارس
مات الملك عبد الله الذي ساند الحوثيين وأيدهم
واستضاف علي صالح ثلاثة أشهر للعلاج في أرقى مستشفيات المملكة
وجلب له أفضل الأطباء من كل العالم
وأرسل الطائرة الملكية الخاصة لتأتي به من صنعاء بعد التفجير
الحاصل بعد وفاة الملك عبد الله وصعود الملك سلمان وبدأ عاصفة الحزم
استبشر كثير من الناس خيرا بعهد الملك الجديد
ولكن للأسف عادت حليمة عادتها القديمة
مرة أخرى يفعل الملك سلمان أسوأ مما فعله الملك عبد الله
فيحاصر شعب عزيز كريم شقيق مسلم ويقطع عنه البر والجو
ويمنع وصول المواد الغذائية والدوائية برا إليه
ولو استطاع منع الهواء عنه لمنعه لمجرد الاختلاف مع سياسة حكومة هذا الشعب
في سابقة لم تحدث في تاريخ الجزيرة العربية منذ حصار شعب أبي طالب
ما قام به الملك سلمان شي يفوق التصور والخيال في الإجرام والطغيان وقطيعة الأرحام
فرقوا بين الزوج وزوجته والأم وأطفالها
سابقة لم تحدث في تاريخ الدول إطلاقا حتى اللتي صارت بينها حروب
لكنه الإجرام والطغيان والفجور في الخصومة
وأعجب من ذلك أن يسانده ويؤيده في ذلك شلة من لحى الزُّور والفجور التي تلبس لبوس الدين والعلم والورع زورا وبهتانا ممن أدمنوا موائد الحرام وألفوا واعتادوا مسح أحذية السلاطين
وعلى الدينار داروا
وله صلوا وصاموا
وله حجوا وزاروا
لو يرى فوق الثريا
ولهم ريش لطاروا