alhurmsi
28-08-2017, 09:44 AM
كتب مؤسس "فانجارد جروب" "جون بوجل" – 88 عاما – دروسا استثمارية تصلح لجميع الأوقات لاسيما أنها تصدر من شخص أجرى جراحة زرع قلب عام 1996 ويعرف أن العيش كل يوم يمثل منحة بالنسبة له، وفقًا لما ذكره تقرير "ماركت ووتش".
وعرض "بوجل" في كتبه تحليلات استثمارية ارتكزت على أفكار "آدام سميث" الملقب بـ"أبو الرأسمالية" و"بنجامين جراهام" الملقب بـ"أبو تحليل الأسهم" كما استعان أيضاً بأفكار استثمارية خاصة بالملياردير الشهير "وارن بافيت" ولخصها في دروس تصلح لكل الأوقات.
الدرس الأول :
تحقيق العوائد : لا تعتبر التقلبات قصيرة المدى من أكبر المخاطر التي تواجه المستثمرين، ولكن تكمن الخطورة في عدم جني عائد كاف على رؤوس الاموال المتراكمة على المدى الطويل
الدرس الثاني :
الوقت هو الصديق : يرى "بوجل" أن الاستثمار هو أفضل العادات التي يجب البدء فيها في أقرب وقت ممكن، ومن الضروري أخذ عامل الوقت في الاعتبار مشيرا إلى أنه حتى الاستثمارات المتواضعة التي نفذت في أوائل القرن العشرين ربما تواصل النمو وتحقق عائدا لا بأس به والعامل الزمني ضروري لتحقيق النمو والعائد
الدرس الثالث :
تجنب الارتباط العاطفي : يجب نزع أي عاطفة من برنامج الاستثمار مع وضع توقعات عقلانية للعوائد المستقبلية وتجنب التوقعات الناجمة عن ردة فعل أو شائعات في البورصة، وتجنب الرؤىة التي تبدو فريدة من نوعها في الوقت الذي يتشاركها الكثير من المستثمرين الآخرين.
الدرس الرابع :
تقليل التكاليف : يجب العمل على خفض النفقات قدر الأمكان لأن ارتفاعها يمكن أن يدمر أي عوائد في المحفظة الاستثمارية
الدرس الخامس :
التمسك بالبساطة : الاستثمار الأساسي البسيط المبني على القوائم المالية وقائمة الدخل من التنوع والاختيار في المحفظة الاستثمارية من أسهم وسندات واحتياطيات سائلة مع إحداث توازن بين المخاطر والعائد والتكاليف.
الدرس السادس :
التمسك بالأسترتيجية : بغض النظر عن أي شيء يحدث في الأسواق، يجب التمسك والإبقاء على البرنامج الاستثماري حيث أن تغيير الاستراتيجية بمرور الوقت يمكن أن أكبر خطأ فادح يكبد المستثمر الكثير من الخسائر.
ويمكن ملاحظة ذلك بسؤال المستثمرين الذين حولوا جزءا من محافظهم إلى سيولة في خضم الأزمة المالية العالمية، ويرى "بوجل" أن التمسك بالبرنامج الاستثماري مهما حدث هو أفضل درس تعلمه.
وعرض "بوجل" في كتبه تحليلات استثمارية ارتكزت على أفكار "آدام سميث" الملقب بـ"أبو الرأسمالية" و"بنجامين جراهام" الملقب بـ"أبو تحليل الأسهم" كما استعان أيضاً بأفكار استثمارية خاصة بالملياردير الشهير "وارن بافيت" ولخصها في دروس تصلح لكل الأوقات.
الدرس الأول :
تحقيق العوائد : لا تعتبر التقلبات قصيرة المدى من أكبر المخاطر التي تواجه المستثمرين، ولكن تكمن الخطورة في عدم جني عائد كاف على رؤوس الاموال المتراكمة على المدى الطويل
الدرس الثاني :
الوقت هو الصديق : يرى "بوجل" أن الاستثمار هو أفضل العادات التي يجب البدء فيها في أقرب وقت ممكن، ومن الضروري أخذ عامل الوقت في الاعتبار مشيرا إلى أنه حتى الاستثمارات المتواضعة التي نفذت في أوائل القرن العشرين ربما تواصل النمو وتحقق عائدا لا بأس به والعامل الزمني ضروري لتحقيق النمو والعائد
الدرس الثالث :
تجنب الارتباط العاطفي : يجب نزع أي عاطفة من برنامج الاستثمار مع وضع توقعات عقلانية للعوائد المستقبلية وتجنب التوقعات الناجمة عن ردة فعل أو شائعات في البورصة، وتجنب الرؤىة التي تبدو فريدة من نوعها في الوقت الذي يتشاركها الكثير من المستثمرين الآخرين.
الدرس الرابع :
تقليل التكاليف : يجب العمل على خفض النفقات قدر الأمكان لأن ارتفاعها يمكن أن يدمر أي عوائد في المحفظة الاستثمارية
الدرس الخامس :
التمسك بالبساطة : الاستثمار الأساسي البسيط المبني على القوائم المالية وقائمة الدخل من التنوع والاختيار في المحفظة الاستثمارية من أسهم وسندات واحتياطيات سائلة مع إحداث توازن بين المخاطر والعائد والتكاليف.
الدرس السادس :
التمسك بالأسترتيجية : بغض النظر عن أي شيء يحدث في الأسواق، يجب التمسك والإبقاء على البرنامج الاستثماري حيث أن تغيير الاستراتيجية بمرور الوقت يمكن أن أكبر خطأ فادح يكبد المستثمر الكثير من الخسائر.
ويمكن ملاحظة ذلك بسؤال المستثمرين الذين حولوا جزءا من محافظهم إلى سيولة في خضم الأزمة المالية العالمية، ويرى "بوجل" أن التمسك بالبرنامج الاستثماري مهما حدث هو أفضل درس تعلمه.