غزلان
24-09-2006, 03:47 AM
http://www.al-wed.com/pic-vb/811.gif
http://www.alfrasha.com/up/977045031468387049.gif
http://images.google.com.qa/images?q=tbn:hEvTNwbHYvEwSM:http://www.ikhwan-muslimoon-syria.org/09shabab/ashbal36/pic/ramadan.jpg
شهر رمضان له ميزه خاصه تميزه عن باقي الشهور فمظاهر الحياه في هذا الشهر الفضيل مختلفه عن بقية الشهور..
فاخترت ان يكون موضوعي عن مظاهر الحياه التي يتميز بها هذا الشهر..ومن اهمها..
اولا: الأستعداد للشهر الفضيل من النصف من شعبان بعمل خبز الرقاق
http://www.qatargallery.com/arabic/data/thumbnails/176/nnnnnnnnnnnnnss.jpg
شراء حاجات رمضان من المواد التموينيه التى يختص بها الشهر كالهريس والساقوا والنشا والطحين والكاستر الجلي الفيمتو..وغيرها..
رؤيه الهلال الذي يأذن ببدء هذا الشهر الكريم ..
http://images.google.com.qa/images?q=tbn:uixDH8_wxkHzgM:http://www.islam-online.net/Arabic/Hajj/FirstTenDayes/Fatwa_Ruling/1425/images/pic04.jpg
وكان النبي (ص) يبشر أصحابه بقدوم رمضان كما خرجه الإمام أحمد والنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان النبي يبشر أصحابه يقول :-
قد جاءكم شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم وتغل فيه الشياطين فيه ليله خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم .
قال بعض العلماء هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم البعض بشهر رمضان .
وقد كان السلف الصالح يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعون ستة أشهر أن
يتقبل منهم .
قال يحيي بن كثير : كان من دعائهم : اللهم سلمني إلي رمضان وسلم لي رمضان وتسلمه مني مستقبلا .
فالحمدلله الذي بلغنا رمضان
(( شهر رمضان شهر أوله رحمه وأوسطه مغفرة وأخره عتق من النار )) الشهر المبارك كله رحمه ومغفرة وعتق
يقول بعض العلماء :-
الأغلب علي أوله الرحمة وهو للمحسنين المتقين ، قال تعالي (( إن رحمة الله قريب من المحسنين )).
والأغلب علي أوسطه المغفرة ، فيغفر للصائمين وإن ارتكبوا بعض الذنوب والصغائر .
أما أخر الشهر فيعتق من النار من أو بقية الأوزار واستوجب النار بالذنوب الكبائر.
*رمضان في الشعر
*الترحيب برمضان
يقول ابن حمديس الصقلي
قلت والناس يرقبون هلالا .. يشبه الصب من نحافة جسمه
من يكن صائما فذا رمضان.. خط بالنور للورى أول اسمه
**
ومن أحسن ما قيل في التهنئة بقدوم شهر رمضان
نلت في ذات الصيام ما ترتجيـه.. ووقـاك الله لـه مـا تتقـيـه
أنت في الناس مثل شهرك في الأشهر.. أو مثـل ليلـة البـدر فيـه
**
*الصوم يعني..
قال تعالى { وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود } إلى أن قال { ثم أتموا الصيام إلى الليل } والخيطان بياض النهار وسواد الليل . ( والصوم هو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع نهارا مع النية ) ; لأنه في حقيقة اللغة : هو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع من الفجر حتى غروب شمس اليوم التالي ; لورود الاستعمال فيه , إلا أنه زيد عليه النية في الشرع لتتميز بها العبادة من العادة , واختص بالنهار لما تلونا ; ولأنه لما تعذر الوصال كان تعيين النهار أولى ليكون على خلاف العادة , وعليه مبنى العبادة , والطهارة شرط الأداء في حق النساء .
*حكاية مدفع رمضان
http://images.google.com.qa/images?q=tbn:1qFPtskZARhSFM:http://www.balagh.com/esteraha/images/81005.jpg
يشير التاريخ إلى أن المسلمين – فى شهر رمضان - كانوا أيام الرسول يأكلون ويشربون من الغروب حتى وقت النوم ، وعندما بدأ استخدام الآذان اشتهر بلال وابن أم مكتوم بآدائه . وقد حاول المسلمون على مدى التاريخ – ومع زيادة الرقعة المكانية وانتشار الإسلام – أن يبتكروا الوسائل المختلفة إلى جانب الآذان للإشارة إلى موعد الإفطار ، إلى أن ظهر مدفع الإفطار إلى الوجود .. قبيل الإذاعة والتلفاز والجرائد. وقبل ولادة وسائل الإعلام المختلفة المرئي منها والمسموع والمقروء. كان المدفع من أهم الوسائل الإعلامية في بعض من الدول العربية والإسلامية للإعلان عن موعد الإمساك والإفطار في رمضان.
بعد غروب الشمس وقبل الإفطار «اضرب المدفع.. اضرب»! مع هذه الكلمات اعتاد المسلمون ولأكثر من 560 عاما سماعها قبيل إفطارهم وإمساكهم عن تناول السحور في كل يوم من أيام شهر رمضان، لتضرب المدافع منذ إعلان ثبوت رؤية هلال شهر رمضان 21 طلقة تبشيرا وإجلالا، وسبع طلقات إشعارا بموعد الإفطار، وعند الإمساك بعد السحور تسمع طلقة واحدة،
وبدأ استخدام أو إطلاق مدفع رمضان للمرة الأولى قبل خمسة قرون في عهد المماليك ممن حكموا مصر وغيرها من البلدان المجاورة، فمع غروب شمس أول أيام شهر رمضان من عام 865 هـ، رغب السلطان المملوكي «خوش قدم» تجريب مدفع كان قد تلقاه كهدية من صاحب مصنع ألماني.
وتصادف ذلك الوقت مع غروب الشمس، وكان سرور الناس عظيما بذلك، فقد ظنوا تعمد السلطان إطلاق المدفع لتنبيه الصائمين بدخول وقت الإفطار، لتخرج عقب الإفطار جموع من أهالي القاهرة إلى بيت القاضي الذي كان مقرا للحكم آنذاك، لشكر السلطان على هذه السنة الحسنة التي استحدثها رغم انه لم يكن يقصدها، لكنه ما أن رأى سرور الناس بها قرر المضي بإطلاق المدفع كل يوم إيذانا بالإفطار. كما زاد على ذلك مدفع السحور ثم الإمساك.
ومنذ ذلك الحين وعادة إطلاق المدفع في رمضان باقية إلى يومنا هذا، ولتصبح أحد رموز الشهر الكريم. واحد التقاليد العريقة في كثير من الأصقاع العربية والإسلامية. وبالأخص عقب أن استأثر صوته الشجي وأطرب أسماع الصائمين لروحانيته العظيمة.
ولطالما سمع الناس في الماضي صوت المدفع من على مسافات بعيدة، للهدوء التام الذي كان يعم المكان والموطن حيث لا ضجيج لأجهزة التكييف ولا لحركة السيارات أومرور الطائرات.
هكذا استمر صوت المدفع كعنصر أساسي في حياة الناس الرمضانية وحتى ظهور المذياع، ليتوقف إطلاقه . ويذاع تسجيله الصوتي يوميا عبر أثير الإذاعة والتلفاز إلى أن قرر المسؤولون بث عملية الإطلاق لمدفع رمضان طوال الشهر الكريم في السحور والإفطار على الهواء مباشرة.
وقبل إحالة المدفع الرمضاني إلى التقاعد. أحكم أسره داخل نفوس الصائمين، ليذهب البعض منهم إلى مكان المدفع قبيل الغروب للاستمتاع بصوته وحركته عندما يقذف ما في جعبته من بارود وملح ونار. هكذا ومهما تغير وتطور الزمان سيظل للمدفع خصوصيته وروحانيته في نفوس عاشقيه من الصائمين..
http://www.moveed.com/data/thumbnails/25/26.GIF
http://www.alfrasha.com/up/977045031468387049.gif
http://images.google.com.qa/images?q=tbn:hEvTNwbHYvEwSM:http://www.ikhwan-muslimoon-syria.org/09shabab/ashbal36/pic/ramadan.jpg
شهر رمضان له ميزه خاصه تميزه عن باقي الشهور فمظاهر الحياه في هذا الشهر الفضيل مختلفه عن بقية الشهور..
فاخترت ان يكون موضوعي عن مظاهر الحياه التي يتميز بها هذا الشهر..ومن اهمها..
اولا: الأستعداد للشهر الفضيل من النصف من شعبان بعمل خبز الرقاق
http://www.qatargallery.com/arabic/data/thumbnails/176/nnnnnnnnnnnnnss.jpg
شراء حاجات رمضان من المواد التموينيه التى يختص بها الشهر كالهريس والساقوا والنشا والطحين والكاستر الجلي الفيمتو..وغيرها..
رؤيه الهلال الذي يأذن ببدء هذا الشهر الكريم ..
http://images.google.com.qa/images?q=tbn:uixDH8_wxkHzgM:http://www.islam-online.net/Arabic/Hajj/FirstTenDayes/Fatwa_Ruling/1425/images/pic04.jpg
وكان النبي (ص) يبشر أصحابه بقدوم رمضان كما خرجه الإمام أحمد والنسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان النبي يبشر أصحابه يقول :-
قد جاءكم شهر رمضان شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم وتغل فيه الشياطين فيه ليله خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم .
قال بعض العلماء هذا الحديث أصل في تهنئة الناس بعضهم البعض بشهر رمضان .
وقد كان السلف الصالح يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ثم يدعون ستة أشهر أن
يتقبل منهم .
قال يحيي بن كثير : كان من دعائهم : اللهم سلمني إلي رمضان وسلم لي رمضان وتسلمه مني مستقبلا .
فالحمدلله الذي بلغنا رمضان
(( شهر رمضان شهر أوله رحمه وأوسطه مغفرة وأخره عتق من النار )) الشهر المبارك كله رحمه ومغفرة وعتق
يقول بعض العلماء :-
الأغلب علي أوله الرحمة وهو للمحسنين المتقين ، قال تعالي (( إن رحمة الله قريب من المحسنين )).
والأغلب علي أوسطه المغفرة ، فيغفر للصائمين وإن ارتكبوا بعض الذنوب والصغائر .
أما أخر الشهر فيعتق من النار من أو بقية الأوزار واستوجب النار بالذنوب الكبائر.
*رمضان في الشعر
*الترحيب برمضان
يقول ابن حمديس الصقلي
قلت والناس يرقبون هلالا .. يشبه الصب من نحافة جسمه
من يكن صائما فذا رمضان.. خط بالنور للورى أول اسمه
**
ومن أحسن ما قيل في التهنئة بقدوم شهر رمضان
نلت في ذات الصيام ما ترتجيـه.. ووقـاك الله لـه مـا تتقـيـه
أنت في الناس مثل شهرك في الأشهر.. أو مثـل ليلـة البـدر فيـه
**
*الصوم يعني..
قال تعالى { وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود } إلى أن قال { ثم أتموا الصيام إلى الليل } والخيطان بياض النهار وسواد الليل . ( والصوم هو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع نهارا مع النية ) ; لأنه في حقيقة اللغة : هو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع من الفجر حتى غروب شمس اليوم التالي ; لورود الاستعمال فيه , إلا أنه زيد عليه النية في الشرع لتتميز بها العبادة من العادة , واختص بالنهار لما تلونا ; ولأنه لما تعذر الوصال كان تعيين النهار أولى ليكون على خلاف العادة , وعليه مبنى العبادة , والطهارة شرط الأداء في حق النساء .
*حكاية مدفع رمضان
http://images.google.com.qa/images?q=tbn:1qFPtskZARhSFM:http://www.balagh.com/esteraha/images/81005.jpg
يشير التاريخ إلى أن المسلمين – فى شهر رمضان - كانوا أيام الرسول يأكلون ويشربون من الغروب حتى وقت النوم ، وعندما بدأ استخدام الآذان اشتهر بلال وابن أم مكتوم بآدائه . وقد حاول المسلمون على مدى التاريخ – ومع زيادة الرقعة المكانية وانتشار الإسلام – أن يبتكروا الوسائل المختلفة إلى جانب الآذان للإشارة إلى موعد الإفطار ، إلى أن ظهر مدفع الإفطار إلى الوجود .. قبيل الإذاعة والتلفاز والجرائد. وقبل ولادة وسائل الإعلام المختلفة المرئي منها والمسموع والمقروء. كان المدفع من أهم الوسائل الإعلامية في بعض من الدول العربية والإسلامية للإعلان عن موعد الإمساك والإفطار في رمضان.
بعد غروب الشمس وقبل الإفطار «اضرب المدفع.. اضرب»! مع هذه الكلمات اعتاد المسلمون ولأكثر من 560 عاما سماعها قبيل إفطارهم وإمساكهم عن تناول السحور في كل يوم من أيام شهر رمضان، لتضرب المدافع منذ إعلان ثبوت رؤية هلال شهر رمضان 21 طلقة تبشيرا وإجلالا، وسبع طلقات إشعارا بموعد الإفطار، وعند الإمساك بعد السحور تسمع طلقة واحدة،
وبدأ استخدام أو إطلاق مدفع رمضان للمرة الأولى قبل خمسة قرون في عهد المماليك ممن حكموا مصر وغيرها من البلدان المجاورة، فمع غروب شمس أول أيام شهر رمضان من عام 865 هـ، رغب السلطان المملوكي «خوش قدم» تجريب مدفع كان قد تلقاه كهدية من صاحب مصنع ألماني.
وتصادف ذلك الوقت مع غروب الشمس، وكان سرور الناس عظيما بذلك، فقد ظنوا تعمد السلطان إطلاق المدفع لتنبيه الصائمين بدخول وقت الإفطار، لتخرج عقب الإفطار جموع من أهالي القاهرة إلى بيت القاضي الذي كان مقرا للحكم آنذاك، لشكر السلطان على هذه السنة الحسنة التي استحدثها رغم انه لم يكن يقصدها، لكنه ما أن رأى سرور الناس بها قرر المضي بإطلاق المدفع كل يوم إيذانا بالإفطار. كما زاد على ذلك مدفع السحور ثم الإمساك.
ومنذ ذلك الحين وعادة إطلاق المدفع في رمضان باقية إلى يومنا هذا، ولتصبح أحد رموز الشهر الكريم. واحد التقاليد العريقة في كثير من الأصقاع العربية والإسلامية. وبالأخص عقب أن استأثر صوته الشجي وأطرب أسماع الصائمين لروحانيته العظيمة.
ولطالما سمع الناس في الماضي صوت المدفع من على مسافات بعيدة، للهدوء التام الذي كان يعم المكان والموطن حيث لا ضجيج لأجهزة التكييف ولا لحركة السيارات أومرور الطائرات.
هكذا استمر صوت المدفع كعنصر أساسي في حياة الناس الرمضانية وحتى ظهور المذياع، ليتوقف إطلاقه . ويذاع تسجيله الصوتي يوميا عبر أثير الإذاعة والتلفاز إلى أن قرر المسؤولون بث عملية الإطلاق لمدفع رمضان طوال الشهر الكريم في السحور والإفطار على الهواء مباشرة.
وقبل إحالة المدفع الرمضاني إلى التقاعد. أحكم أسره داخل نفوس الصائمين، ليذهب البعض منهم إلى مكان المدفع قبيل الغروب للاستمتاع بصوته وحركته عندما يقذف ما في جعبته من بارود وملح ونار. هكذا ومهما تغير وتطور الزمان سيظل للمدفع خصوصيته وروحانيته في نفوس عاشقيه من الصائمين..
http://www.moveed.com/data/thumbnails/25/26.GIF