ابو عبدالله.
01-12-2017, 10:40 AM
السلام عليكم ورحمه الله
في البداية نتقدم بالشكر لكل الجهات الداعمه لمربي الحلال و مجمعات العزب
ولا يخفى حجم الدعم الحالي للعزب و اعلاف الحلال و التنظيم الممتاز في وزارة البلدية و البيئة عبر الثروة الحيوانية و الخدمات البيطرية و افرع لها في اكثر من منطقه
توجهت الدولة لمزيد من الدعم بوضع خطط من توصيل المياه للعزب وقد تم ذلك و خطط توصيل الكهرباء تجري على قدم وساق وسمعنا عن خطط وضع اسواق للعزب كخدمات اساسيه و مخازن اعلاف بالمجمعات
وهذا دليل على النيه في تطوير الثروه الحيوانيه و الاكتفاء الذاتي
الا ان هناك منغصات توقع مربي الحلال في حيره
توفير الماء عبر كهرماء رفع المصاريف بشكل مضاعف. بدايه برسوم تقارب خمسه الاف ريال و فواتير شهريه بعده مئات وقد تصل الى الف ريال شهريا
مع العلم ان توصيل المياه عبر سيارات التوصيل. التناكر لا يكلف الا ربع او اقل من هذه الفواتير الشهريه بخلاف رسوم التوصيل لعداد كهرماء
عندما طرح بنك التنميه فكره تمويل شراء الحلال من شركه ودام بحد اقصى 250 الف ريال حددت ودام سعر الشاه ب 2500 ريال وهو سعر اكثر من ضعف قيمتها السوقيه ولا يصرف التمويل الى للشراء من ودام
ولا نظن ان مثل هذا السعر سيشجع اي مواطن على الاستثمار بهذه الفكره و تضل بعض العزب معطله بعدد قليل من الحلال بدلا من اكثارها بتمويل و سعر مرهق و يضطر المربي ان يرفع سعر الحلال المباع لتعويض التكلفه العاليه
توصيل الكهرباء لابد ان يحدث بأسرع وقت نظرا لاستخدام كل العزب تقريبا لمولدات تستهلك البنزين و الديزل المرتفع سعره كتكلفه اضافيه للمربين هذا بخلاف التلوث اليومي من عوادم المولدات و تبديل الزيوت فيها و انتشار سوق ثانويه للعماله الاسيويه في صيانتها و النقل عند الحاجه للتصليح و الصيانه
عدم السماح ببناء غرف بالطابوق ولو بنسبه بسيطه من مساحه العزب فتح المجال لتوصيل الاسلاك بطرق لا تطبق معايير كهرماء و مخاطر اشتعال الحرائق وارد وتعتبر قنبله موقوته لحوادث قد تنتشر نارها من عزبه لاخرى لتكون خسائر مضاعفه. ناهيك عن عدم الزام اصحاب العزب بوضع طفايات حريق او عده اسعاف اولي مع ان تكلفتها لا تذكر
تحديد زيارات الاطباء البيطريين حاله متعسره بدايه من عدم عمل موقع الوزاره بالانترنت لخدمات الترقيم و مواعيد الفحص البيطري و تقليم الحوافر وهي خدمات يضطر اصحاب الحلال لاخذها من القطاع الخاص بأسعار مضاعفه مع انها متوفره بالمجان في عيادات الوزارة لكن بلا تواصل حقيقي
ونعتبر نقل الحلال خصوصا اذا كان بأعداد كبيره للعيادات بالوزارة شبه مستحيل ويلزم تسجيل مواعيد واهدار وقت الجميع من موظفين و مربي الحلال الذين هم بوظائف لا تسمح لهم بالتفرغ الصباحي لنقل هذه الاعداد للعيادات
اخيرا. وقبل ان نذكر قضيه توفير الاعلاف نشيد بالجهود الكبيره في توفيرها في ضل الحصار الحالي وهي نقطه تحسب لوزاره الاقتصاد و التجاره ولجنه المناقصات المركزيه
نذكر ان توفير الاعلاف و استلامها متعب في تحديد مكان الصرف.
زحام مخازن الصناعيه شيئ لا يحتمل و باقي المناطق تتوفر انواع و تنقطع انواع اخرى. ونقصد ان يتوفر الشعير ولا يتوفر الشوار ويضطر المربي ان ينقل الاعلاف على اكثر من دفعه و تكاليف توصيل مضاعفه
سمعنا ان شركه محاصيل ستوفر الاعلاف مره اخرى ولها افرع بمناطق كثيره ونتمنى ان يكون خبرا صحيحا
اخيرا
يعتبر البعض ان طلب واستلام عزب امر شبه مستحيل مع انه توجه حكومي لزياده العزب و تطوير الثروه الحيوانيه
الا ان عند تقديم طلب لعزبه لا يتم اعطاء وصل اسلام للطلب ويفقد المواطن اي اثر لرقم الطلب او تاريخ التقديم ولا يعرف عند توزيع عدد من العزب هل هو مستحق ام ان هناك من يستلم وهو مقدم طلب بعده بمده
كل المعاملات الحكوميه يعطى لها وصل او رقم طلب الا طلبات العزب فنتمنى تصويب هذه المعامله عند تقديمها
نتمنى ان تصل هذه الكلمات للجهات المعنيه و تدرس فحواها
وكل الشكر للجهود القائمة
في البداية نتقدم بالشكر لكل الجهات الداعمه لمربي الحلال و مجمعات العزب
ولا يخفى حجم الدعم الحالي للعزب و اعلاف الحلال و التنظيم الممتاز في وزارة البلدية و البيئة عبر الثروة الحيوانية و الخدمات البيطرية و افرع لها في اكثر من منطقه
توجهت الدولة لمزيد من الدعم بوضع خطط من توصيل المياه للعزب وقد تم ذلك و خطط توصيل الكهرباء تجري على قدم وساق وسمعنا عن خطط وضع اسواق للعزب كخدمات اساسيه و مخازن اعلاف بالمجمعات
وهذا دليل على النيه في تطوير الثروه الحيوانيه و الاكتفاء الذاتي
الا ان هناك منغصات توقع مربي الحلال في حيره
توفير الماء عبر كهرماء رفع المصاريف بشكل مضاعف. بدايه برسوم تقارب خمسه الاف ريال و فواتير شهريه بعده مئات وقد تصل الى الف ريال شهريا
مع العلم ان توصيل المياه عبر سيارات التوصيل. التناكر لا يكلف الا ربع او اقل من هذه الفواتير الشهريه بخلاف رسوم التوصيل لعداد كهرماء
عندما طرح بنك التنميه فكره تمويل شراء الحلال من شركه ودام بحد اقصى 250 الف ريال حددت ودام سعر الشاه ب 2500 ريال وهو سعر اكثر من ضعف قيمتها السوقيه ولا يصرف التمويل الى للشراء من ودام
ولا نظن ان مثل هذا السعر سيشجع اي مواطن على الاستثمار بهذه الفكره و تضل بعض العزب معطله بعدد قليل من الحلال بدلا من اكثارها بتمويل و سعر مرهق و يضطر المربي ان يرفع سعر الحلال المباع لتعويض التكلفه العاليه
توصيل الكهرباء لابد ان يحدث بأسرع وقت نظرا لاستخدام كل العزب تقريبا لمولدات تستهلك البنزين و الديزل المرتفع سعره كتكلفه اضافيه للمربين هذا بخلاف التلوث اليومي من عوادم المولدات و تبديل الزيوت فيها و انتشار سوق ثانويه للعماله الاسيويه في صيانتها و النقل عند الحاجه للتصليح و الصيانه
عدم السماح ببناء غرف بالطابوق ولو بنسبه بسيطه من مساحه العزب فتح المجال لتوصيل الاسلاك بطرق لا تطبق معايير كهرماء و مخاطر اشتعال الحرائق وارد وتعتبر قنبله موقوته لحوادث قد تنتشر نارها من عزبه لاخرى لتكون خسائر مضاعفه. ناهيك عن عدم الزام اصحاب العزب بوضع طفايات حريق او عده اسعاف اولي مع ان تكلفتها لا تذكر
تحديد زيارات الاطباء البيطريين حاله متعسره بدايه من عدم عمل موقع الوزاره بالانترنت لخدمات الترقيم و مواعيد الفحص البيطري و تقليم الحوافر وهي خدمات يضطر اصحاب الحلال لاخذها من القطاع الخاص بأسعار مضاعفه مع انها متوفره بالمجان في عيادات الوزارة لكن بلا تواصل حقيقي
ونعتبر نقل الحلال خصوصا اذا كان بأعداد كبيره للعيادات بالوزارة شبه مستحيل ويلزم تسجيل مواعيد واهدار وقت الجميع من موظفين و مربي الحلال الذين هم بوظائف لا تسمح لهم بالتفرغ الصباحي لنقل هذه الاعداد للعيادات
اخيرا. وقبل ان نذكر قضيه توفير الاعلاف نشيد بالجهود الكبيره في توفيرها في ضل الحصار الحالي وهي نقطه تحسب لوزاره الاقتصاد و التجاره ولجنه المناقصات المركزيه
نذكر ان توفير الاعلاف و استلامها متعب في تحديد مكان الصرف.
زحام مخازن الصناعيه شيئ لا يحتمل و باقي المناطق تتوفر انواع و تنقطع انواع اخرى. ونقصد ان يتوفر الشعير ولا يتوفر الشوار ويضطر المربي ان ينقل الاعلاف على اكثر من دفعه و تكاليف توصيل مضاعفه
سمعنا ان شركه محاصيل ستوفر الاعلاف مره اخرى ولها افرع بمناطق كثيره ونتمنى ان يكون خبرا صحيحا
اخيرا
يعتبر البعض ان طلب واستلام عزب امر شبه مستحيل مع انه توجه حكومي لزياده العزب و تطوير الثروه الحيوانيه
الا ان عند تقديم طلب لعزبه لا يتم اعطاء وصل اسلام للطلب ويفقد المواطن اي اثر لرقم الطلب او تاريخ التقديم ولا يعرف عند توزيع عدد من العزب هل هو مستحق ام ان هناك من يستلم وهو مقدم طلب بعده بمده
كل المعاملات الحكوميه يعطى لها وصل او رقم طلب الا طلبات العزب فنتمنى تصويب هذه المعامله عند تقديمها
نتمنى ان تصل هذه الكلمات للجهات المعنيه و تدرس فحواها
وكل الشكر للجهود القائمة