مغروور قطر
27-09-2006, 06:07 AM
الأسهم «مكانك سر».. والمحافظ والصناديق تتفرج
قال موقع السوق المالي على الإنترنت إن وزارة الاقتصاد وافقت على الاكتتاب في زيادة رأسمال شركة الخليج للمخازن وتخفيض قيمة السهم من 25 ريالا ليكون 15 ريالا (10+ 5) علاوة إصدار.
وأشار الموقع الى أن الاكتتاب سيبدأ في الاول من اكتوبر حتى الخامس عشر منه.
من جهة أخرى أعلنت شركة الخليج للمخازن أنها فازت بعقد نقل من شركة أنابيب المستقبل للصناعة لمدة 17 شهراً، لنقل أنابيب من مصنعها الكائن بالمنطقة الصناعية الجديدة إلى مدينة رأس لفان الصناعية، وتبلغ قيمة العقد 200‚7 مليون ريال قطري، وعلى الرغم من ذلك تفاعل السهم سلباً مع تلك الانباء الجيدة وتراجع 25‚2% الى 50‚21 ريال في سعر آخر صفقة.
في غضون ذلك لاتزال المحافظ والصناديق الاستثمارية الكبرى في دولة قطر تلعب دور المتفرج ولا تقوم بضخ السيولة المطلوبة لإنعاش البورصة القطرية كما يقول موقع الاسواق نت ، وعلى الرغم من تأكيد المحللين والمتابعين للسوق بأن المحافظ والصناديق ستحقق مكاسب من دخولها إلى السوق نظراً للأسعار المتدنية التي تعد مغرية للشراء، أكد المدير العام للشركة العالمية للأوراق المالية أمجد الرشق أن توجه عدد لابأس به من المستثمرين إلى قطاع العقار أسهم في ضعف أداء السوق القطرية خلال الفترة الماضية.
وأكد البعض الآخر أن هدوء التعاملات يعد سمة من سمات بدء شهر رمضان المبارك، في حين ذهب البعض الآخر إلى أن انتشار الأقاويل عن أن الاكتتاب في بنك الخليج التجاري سيكون عقب انتهاء شهر رمضان وعطلة عيد الفطر مباشرة، هو الذي دفع المستثمرين إلى الاحتفاظ ببعض السيولة للمساهمة في الاكتتاب.
من جهته أكد الرشق في حديثه من الدوحة لقناة «العربية» أنه لا يوجد أي تصريح من أي مصدر رسمي يشير إلى تحديد موعد الاكتتاب في بنك الخليج التجاري، وتمنى الرشق أن يصدر أي تصريح رسمي بحيث يوضح للمستثمرين حقيقة الأمر بدلاً من الانصات إلى الاشاعات والأقاويل.
في هذا الصدد تجددت مطالبات عدد من المستثمرين بضرورة وضع آلية معينة وجدول بمواعيد الاكتتابات الجديدة بحيث لا تتوالى وراء بعضها البعض، حتى لاتؤثر سلباً على السوق بدلاً من أن تقوم بدورها في انعاش التداولات.
وأشار الرشق أيضاً كالكثير من المتابعين إلى خصوصية شهر رمضان وهدوء تعاملاته مقارنة ببقية شهور العام، موضحاً أن هدوء التداولات قد بدأ في الدوحة قبل بداية الشهر الكريم لما سيطر على المتعاملين من قناعة بأن هناك تراجعات قادمة في السوق خلال شهر رمضان.
وعن توقعاته لأداء السوق خلال الفترة الحالية توقع الرشق أن يستمر هدوء التداولات كما بدأت في أول شهر رمضان.
هذا وقد استهلت الأسهم القطرية تداولات أمس على تراجع ملحوظ، كذلك استمر المؤشر العام في إضافة المزيد من الخسائر إلى رصيده في بداية الجلسة إلى أنه انهى تداولات أمس خاسراً أقل من نقطة واحدة 93‚0 نقطة بما نسبته 01‚0% عند 21‚7531 نقطة.
قال موقع السوق المالي على الإنترنت إن وزارة الاقتصاد وافقت على الاكتتاب في زيادة رأسمال شركة الخليج للمخازن وتخفيض قيمة السهم من 25 ريالا ليكون 15 ريالا (10+ 5) علاوة إصدار.
وأشار الموقع الى أن الاكتتاب سيبدأ في الاول من اكتوبر حتى الخامس عشر منه.
من جهة أخرى أعلنت شركة الخليج للمخازن أنها فازت بعقد نقل من شركة أنابيب المستقبل للصناعة لمدة 17 شهراً، لنقل أنابيب من مصنعها الكائن بالمنطقة الصناعية الجديدة إلى مدينة رأس لفان الصناعية، وتبلغ قيمة العقد 200‚7 مليون ريال قطري، وعلى الرغم من ذلك تفاعل السهم سلباً مع تلك الانباء الجيدة وتراجع 25‚2% الى 50‚21 ريال في سعر آخر صفقة.
في غضون ذلك لاتزال المحافظ والصناديق الاستثمارية الكبرى في دولة قطر تلعب دور المتفرج ولا تقوم بضخ السيولة المطلوبة لإنعاش البورصة القطرية كما يقول موقع الاسواق نت ، وعلى الرغم من تأكيد المحللين والمتابعين للسوق بأن المحافظ والصناديق ستحقق مكاسب من دخولها إلى السوق نظراً للأسعار المتدنية التي تعد مغرية للشراء، أكد المدير العام للشركة العالمية للأوراق المالية أمجد الرشق أن توجه عدد لابأس به من المستثمرين إلى قطاع العقار أسهم في ضعف أداء السوق القطرية خلال الفترة الماضية.
وأكد البعض الآخر أن هدوء التعاملات يعد سمة من سمات بدء شهر رمضان المبارك، في حين ذهب البعض الآخر إلى أن انتشار الأقاويل عن أن الاكتتاب في بنك الخليج التجاري سيكون عقب انتهاء شهر رمضان وعطلة عيد الفطر مباشرة، هو الذي دفع المستثمرين إلى الاحتفاظ ببعض السيولة للمساهمة في الاكتتاب.
من جهته أكد الرشق في حديثه من الدوحة لقناة «العربية» أنه لا يوجد أي تصريح من أي مصدر رسمي يشير إلى تحديد موعد الاكتتاب في بنك الخليج التجاري، وتمنى الرشق أن يصدر أي تصريح رسمي بحيث يوضح للمستثمرين حقيقة الأمر بدلاً من الانصات إلى الاشاعات والأقاويل.
في هذا الصدد تجددت مطالبات عدد من المستثمرين بضرورة وضع آلية معينة وجدول بمواعيد الاكتتابات الجديدة بحيث لا تتوالى وراء بعضها البعض، حتى لاتؤثر سلباً على السوق بدلاً من أن تقوم بدورها في انعاش التداولات.
وأشار الرشق أيضاً كالكثير من المتابعين إلى خصوصية شهر رمضان وهدوء تعاملاته مقارنة ببقية شهور العام، موضحاً أن هدوء التداولات قد بدأ في الدوحة قبل بداية الشهر الكريم لما سيطر على المتعاملين من قناعة بأن هناك تراجعات قادمة في السوق خلال شهر رمضان.
وعن توقعاته لأداء السوق خلال الفترة الحالية توقع الرشق أن يستمر هدوء التداولات كما بدأت في أول شهر رمضان.
هذا وقد استهلت الأسهم القطرية تداولات أمس على تراجع ملحوظ، كذلك استمر المؤشر العام في إضافة المزيد من الخسائر إلى رصيده في بداية الجلسة إلى أنه انهى تداولات أمس خاسراً أقل من نقطة واحدة 93‚0 نقطة بما نسبته 01‚0% عند 21‚7531 نقطة.