nooora
12-01-2019, 12:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تعرف غالبية الرحلات الجوية بتوفير وجبات طعام لا تلقى استحسان المسافرين، وهذا ليس بالأمر المبالغ فيه، خاصة بعد كشف أحد الطيارين عن حقيقة مروعة حول تلك الأطعمة.
وكشف الطيار راندي جونز، عبر موقع "Quora" الأمريكي الشهير، النقاب عن الحقيقة "المقرفة" حول ما يلوث طعام الركاب.
وعمل جونز، كطيار خاص منذ ما يقارب عقدين، ونشر عبر موقع "Quora" قوله: "أولئك الذين يجمعون القمامة وبقايا نفايات الرحلة السابقة من الطائرة، هم عادة من يقدمون خدمات الطعام في الرحلة التالية".
وأضاف قائلا: "على الرغم من مطالبتهم بارتداء قفازات، إلا أنهم قد لا يغيرونها في الغالب خلال تغيير المهام، ودائما ما تكون إزالة القمامة هي المهمة الأولى".
وأشار جونز إلى أن الطيارين يحصلون على وجبات غذائية مختلفة تماما عما يأكله الركاب، وذلك بهدف تجنب أي مشاكل صحية قد تنشأ بسبب نوعية الطعام وجودته.
وأشار الطيار إلى أنه فضلا عن نوعية الطعام وإمكانية احتوائه على الملوثات، فإن هناك حقيقة مروعة أخرى تتعلق بالطائرات، حيث أن بعضها قد لا يتم تنظيفها على الإطلاق إلا مرة واحدة كل ثلاثة أشهر، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى إصابة الركاب بالأمراض والعدوى.
تعرف غالبية الرحلات الجوية بتوفير وجبات طعام لا تلقى استحسان المسافرين، وهذا ليس بالأمر المبالغ فيه، خاصة بعد كشف أحد الطيارين عن حقيقة مروعة حول تلك الأطعمة.
وكشف الطيار راندي جونز، عبر موقع "Quora" الأمريكي الشهير، النقاب عن الحقيقة "المقرفة" حول ما يلوث طعام الركاب.
وعمل جونز، كطيار خاص منذ ما يقارب عقدين، ونشر عبر موقع "Quora" قوله: "أولئك الذين يجمعون القمامة وبقايا نفايات الرحلة السابقة من الطائرة، هم عادة من يقدمون خدمات الطعام في الرحلة التالية".
وأضاف قائلا: "على الرغم من مطالبتهم بارتداء قفازات، إلا أنهم قد لا يغيرونها في الغالب خلال تغيير المهام، ودائما ما تكون إزالة القمامة هي المهمة الأولى".
وأشار جونز إلى أن الطيارين يحصلون على وجبات غذائية مختلفة تماما عما يأكله الركاب، وذلك بهدف تجنب أي مشاكل صحية قد تنشأ بسبب نوعية الطعام وجودته.
وأشار الطيار إلى أنه فضلا عن نوعية الطعام وإمكانية احتوائه على الملوثات، فإن هناك حقيقة مروعة أخرى تتعلق بالطائرات، حيث أن بعضها قد لا يتم تنظيفها على الإطلاق إلا مرة واحدة كل ثلاثة أشهر، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى إصابة الركاب بالأمراض والعدوى.