المثابر2010
27-03-2019, 09:40 AM
قالت شركة ناقلات إنها وصلت إلى وجهات جديدة عبر قناة بنما بعد التوسعة الجديدة. وأوضحت الشركة أن سفن نقل الغاز البترولي الأربع (VLGCs) التابعة لناقلات قامت بشحن حوالي 1,344,767 مليون طن متري (2,428,694 متر مكعب) من الغاز المسال إلى الأسواق العالمية في عام 2018، مستخدمة في معظم رحلاتها قناة بنما التي تم تحديثها مما ساهم في تقليل المدة المستغرقة للرحلة. وأشارت إلى أن سفن نقل غاز البترول المسال LPG عبرت القناة منذ عملية التوسعة حوالي 16 مرة، بينما تجاوز عدد مرور سفن نقل الغاز الطبيعي المسال LNG ذات الحجم التقليدي التابعة لشركات الشحن المشترك أكثر من 38 مرة. ومما لا شك فيه أن مرونة المرور عبر قناة بنما ساهم في الوصول إلى وجهات أخرى جديدة عالمية لتعزيز مكانتها التنافسية والحفاظ على دورها الرائد في سوق نقل الطاقة حول العالم وتقديم خدمات مثلى لعملائها. كما أجرت شركة ناقلات الدراسات التفصيلية لتقييم ضمان قدرة سفن نقل الغاز الطبيعي المسال من طراز «كيو-فلكس» على عبور قناة بنما الجديدة بأمان في المستقبل.
وتعد شركة ناقلات إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال نقل الطاقة النظيفة، حيث يُقدم أسطول الشركة المكون من 70 سفينة خدماته إلى أكثر من 26 دولة حول العالم.
كما تعتبر قناة بنما الجديدة أحد أهم الممرات المائية التي يتم استخدامها من قبل سفن نقل الغاز عالمياً وهي تصل ما بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ. وفي عام 2016، خضعت القناة لعملية توسعة بانشاء قناة جديدة، الأمر الذي مَكّن السفن الأكبر حجماً مثل سفن نقل الغاز الطبيعي المسال LNG من المرور عبر القناة أثناء قيامها برحلاتها من الشرق إلى الغرب والعكس. وساعدت عملية مرور السفن عبر القناة على تقصير طول رحلتها بحوالي 13,000 كيلومتر أو 7000 ميل بحري، الأمر الذي ساهم في زيادة الكفاءة التشغيلية عبر تقليل المدة المستغرقة للرحلة وترشيد التكاليف التشغيليّة.
وتعد شركة ناقلات إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال نقل الطاقة النظيفة، حيث يُقدم أسطول الشركة المكون من 70 سفينة خدماته إلى أكثر من 26 دولة حول العالم.
كما تعتبر قناة بنما الجديدة أحد أهم الممرات المائية التي يتم استخدامها من قبل سفن نقل الغاز عالمياً وهي تصل ما بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ. وفي عام 2016، خضعت القناة لعملية توسعة بانشاء قناة جديدة، الأمر الذي مَكّن السفن الأكبر حجماً مثل سفن نقل الغاز الطبيعي المسال LNG من المرور عبر القناة أثناء قيامها برحلاتها من الشرق إلى الغرب والعكس. وساعدت عملية مرور السفن عبر القناة على تقصير طول رحلتها بحوالي 13,000 كيلومتر أو 7000 ميل بحري، الأمر الذي ساهم في زيادة الكفاءة التشغيلية عبر تقليل المدة المستغرقة للرحلة وترشيد التكاليف التشغيليّة.