كل عمر وله اولياته واهتماماته

[قطري2022]

كل عمر وله اهتماماته واولوياته وميوله ، فمثلا من عمره عشرون سنة يكون اهتمامه منصبا في الخروج مع الاصدقاء والسفر ، وحينما يقارب عمر الاربعين ، نجده يفضل الجلسات الاسرية والجلوس في المنزل اكثر من ذي قبل .

لقد مرت علينا حالات بها اباء يشتكون من استهتار ابناءهم وسوء اخلاقهم في سن المراهقة او في بداية مرحلة الشباب ، ولكن بعدما كبر هؤلاء الابناء اختلفوا اختلافا كبيرا واصبحوا افضل بكثير مما كانو عليه ، بل اصبحو الابناء المفضلين لدى اباءهم .

لذلك يجب علينا الصبر على ابناءنا واخوتنا المراهقين ومن في بداية مرحلة الشباب ، وتوجيههم نحو الخلق الحسن بلطف وليس بالقسوة والجفاء ، فبعض المراحل العمرية تحتاج الى الحكمة والصبر للتعامل معها .

ولا ننسى ان سوء اخلاق الابناء غالبا ينتج من خلال اهمال الوالدين او عدم معرفتهما بالاسلوب الصحيح لاقناع ابناءهم بالاخلاص الصحيحة ، لذا سوءاخلاقهم نتيجة خطا الوالدين وليس خطءهم هم ، لذلك ليس من العدل ان يُقسى عليهم مادام الخطا ليس خطئهم .

[شموخ دائم]

,

,


مرحبا


شكرا على الموضوع

مافي مشكله الشاب يطلع ويستانس مع ربعه وأصدقائه

لكن منهم ( الأصدقاء والربع ) ؟؟؟


قبل كان سهل تعرف فلان ولد فلان وتعرفه زين وتعرف اهله !!

الحين ما تعرف زين او لا الا بعد تعب كثير

المشكله الان صرنا ما نعرف ( الزين ) من الشين


الفريج اختلط بكل اجناس البشر
النادي اختلط بكل اجناس الشباب
المدرسه اختلطت بكل أنواع العائلات والجنسيات


صار الواحد لازم يتعب كثير حتى يعرف نوع الأصدقاء والربع
لازم تمر المدرسه وتسئل عنهم واحد واحد
( وتشخلهم )
( تفلترهم )
تمر النادي وتسئل عنهم


قبل كثير الامر اسهل

الان ولي الامر يمنع ولده لانه ما يعرف الصديق زين او لا فالاسهل يمنعه للأسف
ما يسافر مثلا

ولي الامر يبي أولاده مستانسين ويطلعون ويرجعون
اهم شي

يكونون في الأمان


الحمدالله الأبناء والبنات بذرتهم صالحه لان والديهم صالحين وطالعين متربين زين
لذلك الحمدالله اكثرهم صالح
والقليل منهم يسحبه أصدقاء السوء ولكن بالمتابعه وتعديل سلوكه وأصدقائه
يعود لطريق الصواب بفضل من الله

لذلك دائما يرجع للصواب لان فيه بذره صالحه



الله يصلحهم

[qatarman8008]

موضوع مهم وانقاش فيه مجدي..
الاباء يريدون ابنائهم يسلكون سلوك الناجحين المتفوقين وان يبتعدوا عن سلوك الفاشلين..
ولكنهم لايراعون تغيرات الزمن وتغيرات اهل الزمن..
اصبح المطلوب من الولد هو نمو قدراته الذهنية واستيعاب وتفكير وتركيز وتحليل الامور بشكل سليم ورسم مخطط للحياة ..
قبل كان مطلوب النشاط وقوة الجسد كاول مطلب يظل عامل حسن التدبير مشترك بين الفترتين..
في السابق كنا نعرف الولد يمشي مع من ابن من ووين ساكن ووين يروح لان الكل تقريبا كلنوا جيراننا وعايشين معهم فترة طويلة والاماكن اللي يروحون لها هي قريبة من المنزل بسبب عدم توفر السيارات مثل اليوم فكان المطلوب هنا اختيار الاصدقاء للولد..
اليوم اصبح الولد يكاد يتعرف ويختلط مع اناس جدد في كل يوم فالمطلوب هنا التوعية اكثر من اختار الاصدقاء والمتابعة ..
اقول المتابعة مهمة جدا وحبذا لو تكون كل يوم في فترة المساء..
تسال الولد عن اين ذهب وماذا فعل ومع من وحتى تساله عن المدرسة من هو افضل مدرس وماهي افضل مادة وماذا درستوا اليوم وهل صارت مشاكل او هوشات وهكذا بحيث انه يتعود يفضفض لك وتتكسر كل الحواجز بينك وبينه..

[قطري2022]

,

,


مرحبا


شكرا على الموضوع

مافي مشكله الشاب يطلع ويستانس مع ربعه وأصدقائه

لكن منهم ( الأصدقاء والربع ) ؟؟؟


قبل كان سهل تعرف فلان ولد فلان وتعرفه زين وتعرف اهله !!

الحين ما تعرف زين او لا الا بعد تعب كثير

المشكله الان صرنا ما نعرف ( الزين ) من الشين


الفريج اختلط بكل اجناس البشر
النادي اختلط بكل اجناس الشباب
المدرسه اختلطت بكل أنواع العائلات والجنسيات


صار الواحد لازم يتعب كثير حتى يعرف نوع الأصدقاء والربع
لازم تمر المدرسه وتسئل عنهم واحد واحد
( وتشخلهم )
( تفلترهم )
تمر النادي وتسئل عنهم


قبل كثير الامر اسهل

الان ولي الامر يمنع ولده لانه ما يعرف الصديق زين او لا فالاسهل يمنعه للأسف
ما يسافر مثلا

ولي الامر يبي أولاده مستانسين ويطلعون ويرجعون
اهم شي

يكونون في الأمان


الحمدالله الأبناء والبنات بذرتهم صالحه لان والديهم صالحين وطالعين متربين زين
لذلك الحمدالله اكثرهم صالح
والقليل منهم يسحبه أصدقاء السوء ولكن بالمتابعه وتعديل سلوكه وأصدقائه
يعود لطريق الصواب بفضل من الله

لذلك دائما يرجع للصواب لان فيه بذره صالحه



الله يصلحهم

يعطيك العافية

[قطري2022]

موضوع مهم وانقاش فيه مجدي..
الاباء يريدون ابنائهم يسلكون سلوك الناجحين المتفوقين وان يبتعدوا عن سلوك الفاشلين..
ولكنهم لايراعون تغيرات الزمن وتغيرات اهل الزمن..
اصبح المطلوب من الولد هو نمو قدراته الذهنية واستيعاب وتفكير وتركيز وتحليل الامور بشكل سليم ورسم مخطط للحياة ..
قبل كان مطلوب النشاط وقوة الجسد كاول مطلب يظل عامل حسن التدبير مشترك بين الفترتين..
في السابق كنا نعرف الولد يمشي مع من ابن من ووين ساكن ووين يروح لان الكل تقريبا كلنوا جيراننا وعايشين معهم فترة طويلة والاماكن اللي يروحون لها هي قريبة من المنزل بسبب عدم توفر السيارات مثل اليوم فكان المطلوب هنا اختيار الاصدقاء للولد..
اليوم اصبح الولد يكاد يتعرف ويختلط مع اناس جدد في كل يوم فالمطلوب هنا التوعية اكثر من اختار الاصدقاء والمتابعة ..
اقول المتابعة مهمة جدا وحبذا لو تكون كل يوم في فترة المساء..
تسال الولد عن اين ذهب وماذا فعل ومع من وحتى تساله عن المدرسة من هو افضل مدرس وماهي افضل مادة وماذا درستوا اليوم وهل صارت مشاكل او هوشات وهكذا بحيث انه يتعود يفضفض لك وتتكسر كل الحواجز بينك وبينه..


خطير انت :strong
كلامك في محله

[يمامـة]

الله يعيننا على تربيتهم التربية الصالحة..

الحياة ما تخلو من منقصات سواء في علاقاتنا
مع الناس من حولنا او علاقتنا مع عيالنا..

التربية الحسنة من الصغر بشكل عام تقلل
بفضل من الله الكثير من المشاكل عند الكبر.

و التربية حسب وجهة نظري في الصغر ما تكون
باظهار ضعف الوالدين او تنازلهم لرغبات عيالهم..

مب غلط يتم التنازل مرتين لكل ١٠ رغبات يتم
من خلالها رفض ٨ رغبات..

لان الاطفال في مثل هالعمر يصعب عليهم
اختيار الصح من الغلط عند مطالباتهم الكثيرة..

و كل ما كبر الطفل يكبر معاه فهمه للتعامل مع الصح و الغلط..
و يكبر معاه تفكيره و تتغير رغباته بشكل كبير
فهو اللي يقرر الكثير من القرارات
اللي تتعلق في حياته في التخصص اللي بيتجه له
في المدرسة او نوع السيارة اللي يبي يشتريها او الاماكن اللي ممكن يرتادها مع ربعه ..
رغباتنا تقل و تفوز رغباته بحكم تغير متطلبات العمر
فاللي كنا نعطي نفوسنا الحق في قول لا له و هو صغير
فنفس الحق يجبرنا على الرضوخ لمطالبه و رغباته لما يكبر..

و ما بنوصل للمرحلة هذه من النضج في التعامل مع
الابناء الا اذا كنا قراب منهم سواء لمسوا الحزم
و الشدة و القسوة استفادوا في الوقت اللي ما عاشوا
حرمان عاطفي او مادي او تم الاستهزاء فيهم
و التقليل منهم جدام الاخرين.