المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليس كل نهار "مشمس".. و ليس كل الشجر "مثمر"!؟



عابر سبيل
23-10-2019, 10:19 AM
فلو لم يكن في الأرض إلا أشجارا مثمرة..
لما وجدت "الأنعام" و البهائم..ما تأكله!
و لحلت المجاعة بالبشرية!!

وهكذا..
لو كانت كل الزيجات تنتج الذرية..
لاغلقت عيادات و "بارت " مستشفيات ..

و لو كان كل ذكر/أنثى
متزوج/متزوجه...
ايش بيصير في الحياة!

لا ادري..


لكننا نبالغ في تطبيق المعادلات
و الفرضيات و التوقعات و الأمنيات..
خاصة على حياتنا نحن البشر..
و الحياة اوسع من ان نحصرها
فيما نفكر فيه في يومنا

اذا كنا نقبل فكرة ان النهار قد لا يكون مشمسا..
و الشجر..يوجد منه الكثييير..غير المثمر..

اذا ..فما المشكلة و الخطأ و العيب و النقص..
لو وجد بيننا من
لا يُكتب له في هذه الحياة "زواجا" ..
او يتزوج..و لا يرزق الذرية!!

....خاطرة عابرة..اترك لمن يشاء الحرية
للإبحار بها ..أين..وكما يشاء:con2:

معماري قطري
23-10-2019, 10:52 PM
الحين رفيجنا ( النهار ) بيزعل

كلها ارزاق من رب العالمين وأكيد الانسان يعيش عمره بس الزواج شيء مهم ولازم يسعى له اي شخص وهذي سنة الحياة .. تبقى التوافيق بيد رب العالمين

عابر سبيل
24-10-2019, 08:00 AM
الحين رفيجنا ( النهار ) بيزعل

كلها ارزاق من رب العالمين وأكيد الانسان يعيش عمره بس الزواج شيء مهم ولازم يسعى له اي شخص وهذي سنة الحياة .. تبقى التوافيق بيد رب العالمين


هههه...الحين بتبلشنا معاه اذا انتبه..
والله انا كنت ابي اخذف حصاتي بعيييد
عشان ما تجرح اي احد بس ما انتبهت لهالشي..
فليعذرني اذا اخونا النهار و كل من قد يكون غشاه
شيء من سوء فهم او انزعاج بسبب غير مقصود بالمره!
*
*
،،
اخوي معماري..لو تأملت اننا نشتاق ونتمنى في اوقات
ان تُحجب الشمس لمدة أسبوع..تظلنا الغيوم
و تغمرنا الامطار!!

هكذا هي الحياة..
جمالها في التنوع..
و كمالها في تعاضد الكل و إكمال بعضنا لبعض!

اخوي معماري..
كم من أرملة..ما كان داعما لها الا ذلك الولد
الذي لم يتزوج..فكان كانه عصاها التي "تتعنز" عليها
عند وحدتها و اكفهرار الايام بعد فقدها لزوجها...

و كم من أم داهمتها الامراض المزمنة و تغيرات العمر التي
بدلت قوتها لضعف و حركتها ..لعجز..
فما كان من معين لها الا تلك الابنة التي بقيت في بيت اهلها
دون زواج..

و كم سمعنا عن اباء صاروا برعاية "البنت" بعد وفاة الامهات/الزوجات..

و كم من بيوت.. ظلت عامره و استمرت الحياة فيها
حتى بعد رحيل الابوين..
بسبب وجود احد (بعض) الابناء/البنات فيها
تتجمع عندهم الأسر الكبيرة التي تمددت و تشعبت..
لكن يظل البيت الكبير النابض بالحياة
هو مخبأهم عند اشتداد برد الحياة و الظروف!

و هكذا...
تحمل الأقدار في طياتها مهام متعددة و متشعبة ..لكل منا..
مع كل يوم جديد يولد و نحن فيه أحياء..

فمع ما تذهب اليه -اخي معماري-
من حتمية السعي -للزواج مثلا- او خلافه من المباحات..
لكن عدم حصول ذلك للمرء..
يجب ان لا يكون نهاية الحياة او انه علامة فشل او معاناة
او شعور بالنقص و القلق بسبب عدم حصوله..

فالاشجار غير المثمره..
لمن تأمل قليلا..
مفيدة و ضرورية جدا للحياة
تماما كالاشجار المثمرة..

و هكذا..الأيام الغائمة و العاصفة ..
هي ايضا ظروف محمودة و مرغوبة
لاستمرار التمتع بالحياة!

معماري قطري
24-10-2019, 08:30 AM
ما شاء الله عليك كلماتك رائعة وتعبر عن جانب مضيء من واقع نحسبه شوي مظلم .. هذي سنة الله في الحياة ولن نجد لها تبديلا

النهار من أطيب شباب المنتدى وانا ذكرته لأني شفت له مشاركة وكان له فترة غائب الله يعطيه الصحة

انا احب أول الصبح مع صوت الطيور في الخارج والحمد لله البلدية ما قصرت هذي السنة باحتفل بفتح النوافذ بدون صوت نباح مستمر بسبب حضانة الحيوانات في منطقتنا .. خالفوهم وشلوا كبينتهم بس شعقبه فوق 4 سنين وانا اراكض وراهم

وحيد-الشوق
31-10-2019, 09:45 AM
أسلوبك في الكتابة يشد القارىء

أعجبني طرحك

عابر سبيل
03-11-2019, 09:08 AM
أسلوبك في الكتابة يشد القارىء

أعجبني طرحك

حياك الله و بياك اخ/وحيد الشوق..
و لو لم يكن ذاك الشد الا لك فهو إنجاز حقيقي
ان يعجبك الطرح..

اذا..تقبل مني التالي
فلعل فيه
ما يملأ وقتك و يمتع ناظريك

عابر سبيل
03-11-2019, 09:26 AM
حتى لو لم تكن ابرصا ولا اقرعا ولا أعمى..

هل يستثني الفرد منا (رجلا او امرأة) نفسه..
من الحرص على
اكتمال جمال جلده(بَشَرته)..
او تمام اصطفاف شعر رأسه..
او دوام بقاء قوة بصره!

لا تُجب..فقد كَفَتنا كلنا عن الإجابة ..
هذا الانتشار الكبير في كل بلد تقريبا لعيادات الجلدية
و مراكز زراعة/علاج تساقط الشعر..
و عيادات العيون و محال بيع النظارات و العدسات!

فلا شك ان صحة و نضارة و دوام الاستمتاع بهذه الثلاث ..
هو هم بشري أزلي..

اذا..
فالتأمل في هذا الحديث المشهور
(هذا رابطه للتذكير https://www.alukah.net/sharia/0/129793/

102808


أمر يظهر انه جدا ضروري ..

حتى لو لم يبلغ القصور أو النقص في احدنا مَبلغه ..
كفقد البصر..اواختلال لون الجلد..او انحسار كل ما يعلو الرأس من الشعر..

ففي مرحلة من مراحل الحياة ..
يجد بعضنا نقصا في جمال/بهاء/اكتمال النضوج ..على الاقل
لأحد هذه الثلاثة في جسمه..ان لم يكن كلها!
كبيرا كان هذا النقص او يسيرا..
لكن لا شك انه يصل لحد الهم و البحث عن التخلص منه و ابتغاء بلوغ الكمال
و غاية ما يمكن من الجمال..

و في مرحلة من مراحل العمر ..
غالبا يحصل لاغلبنا شيء من غايته منها..
و يزداد الابتلاء و الاختبار عندما يصحب ذلك الكمال (الجسدي)
شيء من الثروة او لنقل وفرة في المال !!

!! هنا يكمن -لمن تأمل- التمحيص و الاختبار !

عليه..
فالدعوى هنا ان لا يلتفت عن اسرار هذا الحديث
من ليس بأعمى و لا هو بأقرع او اعمى..

بل كلنا (الا من عافاه الله) مبتلاً
بنقص أو كمال فيها
أكلها او في بعضها..
في تقلبات دهره و مسيرة ايامه حتى انقضاء عمره..

فليكن -إذاً- علينا من انفسنا رقيب و حسيب
لمداخل شرور النفس و غرورها أو قنوطها ..
عندما يحصل لها كمال او نقص في بعض او كل هذه الثلاث..

و الشرح اكثر سيكون مملا و مخلا..
لذا اكتفي بالدعوة للتأمل الذاتي بينك و بين نفسك..
* هل خشيت يوما على جمال شعرك/جلدك/ قوة بصرك؟
و * هل اغتررت يوما بسبب بروز جمالك في احدها او تميزك عن بعض أقرانك ..فيها كلها!!؟؟

nooora
03-11-2019, 11:50 AM
ما شاء الله عليك كلماتك رائعة وتعبر عن جانب مضيء من واقع نحسبه شوي مظلم .. هذي سنة الله في الحياة ولن نجد لها تبديلا

النهار من أطيب شباب المنتدى وانا ذكرته لأني شفت له مشاركة وكان له فترة غائب الله يعطيه الصحة

انا احب أول الصبح مع صوت الطيور في الخارج والحمد لله البلدية ما قصرت هذي السنة باحتفل بفتح النوافذ بدون صوت نباح مستمر بسبب حضانة الحيوانات في منطقتنا .. خالفوهم وشلوا كبينتهم بس شعقبه فوق 4 سنين وانا اراكض وراهم

ههههههههههه مشكلة الشيبان لما يتقاعدون :)

nooora
03-11-2019, 11:52 AM
هههه...الحين بتبلشنا معاه اذا انتبه..
والله انا كنت ابي اخذف حصاتي بعيييد
عشان ما تجرح اي احد بس ما انتبهت لهالشي..
فليعذرني اذا اخونا النهار و كل من قد يكون غشاه
شيء من سوء فهم او انزعاج بسبب غير مقصود بالمره!
*
*
،،
اخوي معماري..لو تأملت اننا نشتاق ونتمنى في اوقات
ان تُحجب الشمس لمدة أسبوع..تظلنا الغيوم
و تغمرنا الامطار!!

هكذا هي الحياة..
جمالها في التنوع..
و كمالها في تعاضد الكل و إكمال بعضنا لبعض!

اخوي معماري..
كم من أرملة..ما كان داعما لها الا ذلك الولد
الذي لم يتزوج..فكان كانه عصاها التي "تتعنز" عليها
عند وحدتها و اكفهرار الايام بعد فقدها لزوجها...

و كم من أم داهمتها الامراض المزمنة و تغيرات العمر التي
بدلت قوتها لضعف و حركتها ..لعجز..
فما كان من معين لها الا تلك الابنة التي بقيت في بيت اهلها
دون زواج..

و كم سمعنا عن اباء صاروا برعاية "البنت" بعد وفاة الامهات/الزوجات..

و كم من بيوت.. ظلت عامره و استمرت الحياة فيها
حتى بعد رحيل الابوين..
بسبب وجود احد (بعض) الابناء/البنات فيها
تتجمع عندهم الأسر الكبيرة التي تمددت و تشعبت..
لكن يظل البيت الكبير النابض بالحياة
هو مخبأهم عند اشتداد برد الحياة و الظروف!

و هكذا...
تحمل الأقدار في طياتها مهام متعددة و متشعبة ..لكل منا..
مع كل يوم جديد يولد و نحن فيه أحياء..

فمع ما تذهب اليه -اخي معماري-
من حتمية السعي -للزواج مثلا- او خلافه من المباحات..
لكن عدم حصول ذلك للمرء..
يجب ان لا يكون نهاية الحياة او انه علامة فشل او معاناة
او شعور بالنقص و القلق بسبب عدم حصوله..

فالاشجار غير المثمره..
لمن تأمل قليلا..
مفيدة و ضرورية جدا للحياة
تماما كالاشجار المثمرة..

و هكذا..الأيام الغائمة و العاصفة ..
هي ايضا ظروف محمودة و مرغوبة
لاستمرار التمتع بالحياة!

طرح طيب يعطيك العافيه

عابر سبيل
04-11-2019, 07:14 AM
طرح طيب يعطيك العافيه

الله يعافيك

عابر سبيل
04-11-2019, 09:08 AM
ليش صار اليوم غير!؟

بعد انقضاء إجازة "الزواج" بأسرع مما تمنى..

ركب صديقي الخليجي سيارته عائدا لدوام بعد انقضاء اسبوع "العسل"..

ذلك اليوم..اختلفت عنده السماء و الأرض..
الشمس عادت له جميله...
و الشوارع أصبحت مبهجه..
و قاد سيارته بسلاسة و بغير رعونة
و تحمل من السائقين الآخرين اخطائهم
بل و كل ما أمكنه.. اعطاهم الأولوية للمرور
امام سيارته..

عند بوابة الدوام..ابتسم للحارس و رأى انه
شخص باش و باسم..فألقى عليه تحية مع الابتسام..


ثلاثة اعوام انقضت ..
بعد ان انهارت تجربته الأسرية فجأة..
عاش صديقي مرارات و آلام..
وتجرع الآلام تلو الآلام..
لذلك كانت تزعجه الشمس القوية كل صباح..
و الزحمة المرورية..
و الحراسة اليومية امام بوابات الدوام!

اما اليوم..احس ان كل شيء تغير و اصبحت
ايامه و كل ما تقع عليه عينيه..ذات ألوان زاهية و روائحها "الافتراضية" عطرية!

فما الذي تغير في الواقع!؟
الشمس -كما يعلم الجميع- هي ذاتها و لا
يستطيع التحكم فيها حتى ترامب زعيم أقوى دولة!!
و الشوارع..زحمتها هيه هيه!!

و الدوام ظل في ذات مكانه و أسلوب الحراسة ان لم يزد فيه التشدد فقد ظل
كما كان في الأيام الماضية!!؟؟

مع ذلك..يعتقد صاحبي ان الحياة تغيرت
و الشمس أصبحت اجمل و زحمة الشوارع
أصبحت مقبوله وغير مؤذية..

التغيير الداخلي هو السر!

فلا الشمس و لا الحر و لا البرد و لا أي من الناس يملكون "ريموتات" تؤثر و تتحكم فينا و في مشاعرنا !

الضيقة والسعه..
السرور و الحزن
مصادرها في داخلنا..

اما العوامل الخارجية فهي تقريبا غير متغيرة
و لا تكترث اصلا لمشاعرنا و لا افكارنا ..

فلو انها كانت تتاثر بالناس..
فهي كانت ستتغير كل ثانية تسعة مليارات مره!..
بل ومع كل تغريدة "لترامب" الأهوج..
سيصبح فجأة الليل نهار و النهار ليل..
و الحق باطل و الباطل حق..
و العدل ظلم..و الجور و الظلم حق!!

إذا..
علينا إمساك زمام "ريموتاتنا" للتحكم " بنا"...
و لا نتركها -كسلا- بادعاء انها تحت سيطرة عوامل "خارجية"..

صديقي ابو يوسف..تمكن من علاج اثار الخيبة و آلام و مرارة الطعنة الخلفية..
وعادت له ألوان الحياة زاهية كما عرفته منذ اكثر من عشرين عام..لكن ذلك لم يكن ابدا بسبب
تغير الشمس و لا انحسار الزحام ولا تغيبر الدوام.. فقط عادت له السيطرة للتحكم
بأزرار "كونتروله" الداخلية!

عابر سبيل
06-11-2019, 10:19 AM
متى نشتري العنب الأحمر و متى ناخذ الأخضر؟

ببساطه..حتى تطعمه!
هكذا حاولت اعلم الشبل الذي يرافقني
احيانا للجمعيه..

هو كان يطلب نشتري الاخضر لاني فهمت ان اللي في ذهنه
هو اخر مره جرب العنب..و اعجبه..و كان اخضر..

فحبيت اعلمه ان طريقة شراء العنب
انك تذوق من كل نوع حبه..وبعدين تقرر
ايها الألذ و تشتهيه..فتشتريه!

وافق الشبل على النصيحه..
وبعد ان طعمنا الانواع المختلفه..
قررنا ناخذ الاخضر..مع اني احب الاحمر بس مابغيت اكسر خاطره

فانا عرفت ان الدرس وصل!

تعال في المره التاليه..
و يتكرر نفس الشي..أشر على العنب الاخضر..
قلت صغير..اكرر عليه نفس الدرس عشان يحفظه..

مرت اسابيع ما ترافقنا للجمعيه و نسيت انا القضيه..

باخر مره..فاجأني البطل انه يطلب ان نطعم من انواع العنب!!
و لكنه قرر في ذات الوقت اننا سنشتري الاخضر حتى قبل ان يستشيرني و لا ان نتذوقه!

فالعبرة...مع انك فاهم اكثر من الصغار..
لكنك أحيانا كثيرة ترضخ لعنادهم و تلبي ما يخالف هواك مما يستهويهم..

ليش؟؟ هكذا الحياة
ليست كلها على ما تهواه
بل يجب ان تلبي طلبات من تهواه..
حتى ان خالف هواك...هواه

عابر سبيل
10-11-2019, 01:54 PM
وها قد أتانا أخيرا النهار
الذي تُحجب فيه الشمس..
سقانا الله من رحمته..


سبحان الله..
كل شي فينا يوحدنا كخليجيين..
بحرنا..كلامنا..اكلنا..فرحنا و حزنا..
حتى مطرنا..مُوحد علينا..

الا بعض من أباليس البشر
شرها فوق خيال ابليس ذاته
تفرق الجماعات و تقطع الارحام
و تمنعنا عن بيت الله الحرام..


يا الله يا واحد احد..وانت الفرد الصمد..
بيتك المحرم هو بيتك انت لا بيت احد من البشر..
أسألك في هذه الساعات المباركات..
ان تفرج على كل المسلمين في قطر السبيل اليه
اللهم ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي..
لكننا نرجو ان لا يكون الحرمان من زيارة بيتك
عقوبة منك لما كسبت ايدينا..

اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات في قطر..
و هب المسيئين منا للمحسنين..

اللهم ارفع عنا العقبات عن زيارة بيتك للعمرة و الحج..

يا مجيب المضطرين...
ما اشد اضطرارنا لرحمتك و اجابتك نحن المسلمين في قطر..
فقد حرمنا زيارة بيتك و ونلجأ لك وحدك ان ترفع عنا هذه النازلة..

فليس في المسلمين من الاحياء و لا من قبلنا
من اجتمعت عليه مصيبة المنع عن المساجد الثلاثة...

فاللهم اجعل هذه المصيبة كفارة لنا و آجرنا عليها..
اللهم افرج علينا و ارزقنا الزيارة و الصلاة لا في المسجدين فقط
بل في المساجد الثلاثة عاجلا غير آجل..
انك على كل شيء قدير

عابر سبيل
14-11-2019, 08:47 AM
زبدة الزبدة...في قاعدة "الوقاية خير من العلاج"
او لتجنب الدخول في متاهات المستشفيات..
او -بعد فضل الله - تخطي اخطر الامراض!!

قاعدة بسيطة جدا جدا و لكنها قوية و مؤثرة جدا جدا جدا"

"listen to your body"..

102843

102844

عابر سبيل
14-11-2019, 08:52 AM
استمع إلى جسدك!


listen to your body

"
لا تتجاهل الإشارات التي يرسلها جسمك على شكل آلام وأوجاع لتحل المشكلات الصحية الخفية من البداية.
"


البعض يهمل صحته بسوء التغذية والخمول والعادات الضارة ويفقد القدرة على الاستماع “للرسائل” التي يرسلها جسده حتى تصل إلى المرض. بينما كان من الممكن أن “يستمع” الإنسان إلى جسده، ويتجاوب معه، ويبقى في وئام مع جسده، ويبكر بالتدخل ليبقى بصحة جيدة.

المطلوب من (الاستماع إلى جسدك) أن تتعرف عليه وتعرف عنه طبيعته وتدرسها جيداً.

وللتواؤم مع جسدك عليك أن تعرف عنه أشياء كثيرة، منها ما يأتي:

• ما هو “الطبيعي” لجسدك.

• هل تفهم أمعاءك وتعرف أنه (حان وقتها)؟

• هل تستمع لجسدك مبكراً عندما يجوع؟

• هل تستمع إلى نداء جسدك إذا اشتكى من الخمول، وتحس بحاجته للحركة والنشاط؟

• هل تشعر مبكرا بجفاف جسمك وحاجته للماء؟

• هل تشعر أنه “فيك شيء غلط”؟ وأين من جسدك؟



من الوسائل التي تحسن قدرتك على الاستماع إلى جسدك، عليك بما يأتي:

1- راقب ما تقدمه لصحتك خلال اليوم (نوع الغذاء – كمية الغذاء – النشاط).

2- قل لنفسك مثلا “ما سبب الصداع” الذي تشعر به (قلة نوم، أمر يقلقك، أكل غريب…)

3- ارفع حساسيتك وشعورك باحتياجات جسمك.

• متى تتنشط/ ترتاح.

• متى تنام/ تقوم من السرير.

• متى تعمل/ ترتاح.

4- استمع إلى جسدك من خلال القياسات: الوزن – محيط الخصر – ضغط الدم – ضربات القلب.

الاستماع للجسد هي مقدرة يحسنها أولئك الذين يصطلحون مع أجسادهم ويحسنون إليها بالاختيارات الغذائية السليمة والنشاط البدني والبعد عن العادات الضارة بالصحة.

اتمنى للجميع تمام الصحة والعافية.

و اخيرا102845

عابر سبيل
20-11-2019, 01:21 PM
متى تبدأ صحة الجسم بالتدهور من قمة الرأس حتى أخمص القدمين؟
19.11.2019 | 05:00 GMT
متى تبدأ صحة الجسم بالتدهور من قمة الرأس حتى أخمص القدمين؟

تبدأ أجسادنا بالتدهور من الرأس إلى أخمص القدمين خلال الأربعينيات من العمر، حيث تظهر علامات التراجع على الركبتين والمفاصل والعينين.

وأظهر استطلاع للرأي شمل 2000 بالغ أن المعاناة تبدأ في الركبتين لدى بلوغ 47 عاما (في المتوسط)، ويتدهور السمع في سن الـ49 عاما، بينما تبدأ الآلام في الظهر في سن 44 عاما.

وتبدأ حاسة الشم في التدهور عند بلوغ 46 عاما، ويضعف الكاحلان في سن 47 عاما تقريبا، وتظهر المشاكل في المفاصل أيضا في عمر 49 عاما، حيث يقول ¾ المشاركين إنهم عانوا نوعا من آلام المفاصل يوميا.

وقالت الدكتورة سارة بريور، المديرة الطبية لـ Healthspan في بريطانيا، التي كُلّفت بإجراء البحث: "إن بدء الناس بملاحظة ضعف أجسادهم في الثلاثينيات من العمر، يعد مؤشرا مبكرا على الحاجة إلى المساعدة. وإن رعاية الجسم منذ الصغر تبطئ علامات الشيخوخة".

ووجد البحث أيضا أن 9 من كل 10 أشخاص بالغين، يشعرون بأن لديهم أجزاء من الجسم ليست جيدة أو قوية كما كانت في السابق.

ولاحظ ما يقرب من 8 من كل 10 مشاركين، تدهورا ملحوظا في أجسامهم مع تقدمهم في العمر، حيث لاحظت الأغلبية أن الأمور لم تكن مثالية بين سن 37-40 عاما.

وقالت فالنتينا روفي، أخصائية العلاج الطبيعي السريري من SprintPhysio.co.uk: "إن الجسم قابل للتكيف للغاية ويمكن تدريبه على تحمل الضغوط والأحمال أو المشاركة في أنشطة لم يستطع تحملها من قبل. نصيحتنا تتمثل في طلب المساعدة من أحد المحترفين، الذي يمكن أن يساعد في تقييم احتياجات الجسم الخاصة فيما يتعلق بالقوة والمرونة واللياقة العامة ومعالجتها ببرنامج مخصص".

وأضافت موضحة: "من المهم احترام أجسامنا واحتياجاتها وأوقاتها الفسيولوجية. عندما نكون شبابا، ونشعر أننا لا نقهر، كما لو أن جسمنا سوف يستمر إلى الأبد – وهذا أمر بعيد عن الصحة".

المصدر: https://arabic.rt.com/health/1061059-صحة-الجسم-التدهور-الرأس-أخمص-القدمين/

عابر سبيل
25-11-2019, 11:40 AM
النجاح ليل!! و الفشل نهار؟؟

س) هل المغرب هو بداية الليل؟ ام انه اخر جزء من النهار؟
س) هل الفجر هو بداية النهار؟ ام انه اخر جزء من الليل؟

*
*
،،
ان وُجد ممن سيقرأ
من يملك المعرفه و الشجاعه ..
احدهما او كلاهما..
ليجيب..
فحي هلا...

و عموما..
لليل و النهار..
او الفشل و النجاح
مزيدا من الكلام الذي -وبإذن الله-
سـ "ـيتبع"...

sara jsm
04-12-2019, 07:44 PM
ماشاءالله عليك اخوي عابر سبيل
اختيارك للطرح موفق كالعادة ..
لكن هالمرة ابدعت اكثر من مرة باختيار المقالات المطروحة ..
متابعه ان كان له تابع .. :)
يعطيك العافيه

وحيد-الشوق
27-12-2019, 05:13 PM
عدت لقراءة الموضوع والأطروحات الجديدة
سلما يمناك طرح طيب وموفق :)
لكن
وين هالغيبة اخوي عابر سبيل عسى المانع خير ان شاء الله

عابر سبيل
01-01-2020, 08:03 AM
الفاضلين/ sara و وحيد-الشوق

اشكر لكم الاهتمام و المتابعة..

الحقيقة ان الفكرة هي لقيد الخواطر المبعثرة..
و الانقطاع القسري الطويل قطع حبل الأفكار و تسلسلها..

واستسمح منكما المعذرة..

عابر سبيل
01-01-2020, 08:55 AM
https://youtu.be/9JZlPBx4clg