مغروور قطر
29-09-2006, 05:55 AM
«الشاهد العقارية» تخطط للإدراج وتطرح مشاريع في لبنان والكويت
أعلنت شركة الشاهد العقارية عن مشاركتها في معرض العقار الرمضاني الذي تنظمه مجموعة المسار لتنظيم المعارض والمؤتمرات بقاعة الراية في فندق كورت يارد ماريوت خلال الفترة من 1 الى 4 أكتوبر المقبل.
و قال رئيس مجلس الادارة في شركة الشاهد العقارية يوسف عبد الله الماجد ان الشركة ستطرح من خلال مشاركتها في المعرض مجموعة من المشاريع داخل وخارج الكويت تقدمها وفقاً لقراءتها ودراستها للسوق العقاري واحتياجات ورغبات العملاء مع توافر فرص الاستثمار والعوائد المجزية فيها مؤكداً أن الشركة تدرس مشاريعها العقارية بصورة جيدة قبل البدء في تنفيذها، بدءا بالمواقع الجغرافية الاستراتيجية لمشاريعها التي تتميز بقربها من مراكز الخدمات او تلك التي تتميز باطلالتها الطبيعية، مرورا بجمال التصاميم وجودة مواد البناء ودقة التشطيبات وانتهاء بالأسعار التنافسية مؤكدا أن مشاركة «الشاهد العقارية» في هذا المعرض تنبع من حرصها للوجود المستمر في الفعاليات التي تقام وتهتم بالسوق والنشاط العقاري داخل الكويت وخارجها ولحرصها بأن تكون قريبة من عملائها وشرائحها المستهدفة وسعياً منها لدعم المنشط والفعاليات التي ستساهم بالضرورة في خلق صورة من الحراك والاحتكاك بالسوق العقاري.
ومن جانبه قال المدير العام للشركة مجدي سعد قمبر ان «الشاهد العقارية» استطاعت تكريس حضورها كلاعب رئيسي في السوق العقاري المحلي رغم أنه لم يمض على تأسيسها سوى عام واحد فقط ورغم ذلك الا انها نجحت في اقتناص فرص عقارية جيدة وتنفذ حاليا حزمة من المشاريع العقارية بتكلفة مئة مليون دولار داخل وخارج الكويت، أبرزها مشروع منتزه الشاهد السياحي في منطقة الخيران والذي تبلغ تكلفته الاجمالية 10 ملايين دولار ويتميز المنتزه بتصميماته التي تتناسب والذوق الكويتي، كما يوفر أيضا العديد من الخدمات المصاحبة ويتكون المنتزه من 62 شالية ومبنى خدمات يضم ناديا صحيا وحمامات سباحة مخصصة للسيدات ومطاعم وألعاب مخصصة للأطفال.
وأضاف قمبر أن الشركة ستطرح في المعرض مشروع مجمع «الشاهد» وهو عبارة عن مجمع تجاري يقع في منطقة حولي وتبلغ تكلفته 15 مليون دولار فيما تبلغ مساحته 1800 متر مربع ويتميز المجمع بالخدمات المصاحبة الى جانب تصميماته الهندسية الجديدة واعتماده بشكل رئيسي على الخدمات التكنولوجية الحديثة.
ولفت الى أن الشركة ستطرح أيضا مشروعا للمكاتب التجارية في منطقة المرقاب بتكلفة 15 مليون دولار الى جانب فندق الشاهد السياحي في السالمية والذي تبلغ تكلفته 30 مليون دولار الذي يتكون من 146 غرفة وجناح باطلالة متميزة على شارع الخليج العربي ويحتوي على صالة أفراح ومطاعم متوقعاً افتتاحه في أغسطس من العام المقبل 2007.
وأشار قمبر الى أن الشركة ستطرح خلال مشاركتها في المعرض مشروعاً في لبنان وفي منطقة بحمدون تحديدا والتي تعتبر المصيف المفضل للعائلات الكويتية، نظرا لقربها من مدينة بيروت، ويتكون المشروع من فلل سكنية مصممة على الطراز الريفي اللبناني كما يحتوي على جميع مستلزمات الراحة وعلى نظام امني متكامل مزود بأحدث الأجهزة الأمنية المتطورة ومحاط بسياج لحماية الخصوصية ومزود ببوابة للمشروع، اضافة الى طاقم فني لصيانة الأجهزة ولتوفير الراحة ويأخذ المشروع شكل ضاحية سكنية متكاملة المرافق والخدمات وحدائق عامة ومزودة بنظام تكييف وتدفئة مركزية.
وأكد قمبر أن «الشاهد العقارية» تعتزم تنفيذ أكثر من مشروع عقاري في لبنان خلال الفترة المقبلة ليس فقط لأن لبنان يمثل أرضاً خصبة للاستثمار العقاري وتحقيق عوائد مجزية وانما في اطار المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها ادارة الشركة في دعم الاستثمارات الخليجية في لبنان والمشاركة في اعادة اعماره مجددا، منوها بأن لبنان تكبد أضرارا فادحة نتيجة العدوان الاسرائيلي، اذ تقدر المباشرة في البنية التحتية والمباني والمصانع والمؤسسات في لبنان جراء الاعتداءات الاسرائيلية بنحو أربعة مليارات دولار خلال فترة الحرب علما بأن القطاع العقاري في لبنان كان الأسرع نموا في فترة ما قبل الحرب حيث سجل خلال النصف الأول من العام الحالي 2006 زيادة في عدد المبيعات العقارية بنـــــسبة 28 في المئة وارتفعت قيمتها بنسبة 8.1 في المئة، كما قدرت أوساط عقارية حجم الأموال المـــــتداولة في العـــقارات بلبنان ما بين مليارين وثلاثة مليـــارات دولار قبــيل العدوان الاسرائيلي.
وأكد قمبر أن المستثمرين الخليجيين يستحوذون على المرتبة الثانية بعد الاستثمارات اللبنانية في القطاع العقاري اللبناني وبنسبة 40 في المئة وبقيمة تتجاوز 5.3 مليار دولار مشيراً الى أن لبنان يُعد بلداً جاذباً للاستثمار في جميع القطاعات وخاصة القطاع العقاري من دول عدة في المنطقة العربية لاسيما الخليجية منها ولذلك يجب على المستثمرين الكويتيين دعم وتعزيز استثماراتهم في لبنان والمشاركة في اعادة اعماره مؤكدا أن لبنان سيظل البلد الجاذب للاستثمار والسياحة مهما تكررت الحروب وتوترت به الأوضاع.
ومن ناحية أخرى كشف قمبر النقاب عن نية «الشاهد العقارية» في الادراج في سوق الكويت للأوراق المالية بعد استيفائها شروط ومتطلبات الادراج.
أعلنت شركة الشاهد العقارية عن مشاركتها في معرض العقار الرمضاني الذي تنظمه مجموعة المسار لتنظيم المعارض والمؤتمرات بقاعة الراية في فندق كورت يارد ماريوت خلال الفترة من 1 الى 4 أكتوبر المقبل.
و قال رئيس مجلس الادارة في شركة الشاهد العقارية يوسف عبد الله الماجد ان الشركة ستطرح من خلال مشاركتها في المعرض مجموعة من المشاريع داخل وخارج الكويت تقدمها وفقاً لقراءتها ودراستها للسوق العقاري واحتياجات ورغبات العملاء مع توافر فرص الاستثمار والعوائد المجزية فيها مؤكداً أن الشركة تدرس مشاريعها العقارية بصورة جيدة قبل البدء في تنفيذها، بدءا بالمواقع الجغرافية الاستراتيجية لمشاريعها التي تتميز بقربها من مراكز الخدمات او تلك التي تتميز باطلالتها الطبيعية، مرورا بجمال التصاميم وجودة مواد البناء ودقة التشطيبات وانتهاء بالأسعار التنافسية مؤكدا أن مشاركة «الشاهد العقارية» في هذا المعرض تنبع من حرصها للوجود المستمر في الفعاليات التي تقام وتهتم بالسوق والنشاط العقاري داخل الكويت وخارجها ولحرصها بأن تكون قريبة من عملائها وشرائحها المستهدفة وسعياً منها لدعم المنشط والفعاليات التي ستساهم بالضرورة في خلق صورة من الحراك والاحتكاك بالسوق العقاري.
ومن جانبه قال المدير العام للشركة مجدي سعد قمبر ان «الشاهد العقارية» استطاعت تكريس حضورها كلاعب رئيسي في السوق العقاري المحلي رغم أنه لم يمض على تأسيسها سوى عام واحد فقط ورغم ذلك الا انها نجحت في اقتناص فرص عقارية جيدة وتنفذ حاليا حزمة من المشاريع العقارية بتكلفة مئة مليون دولار داخل وخارج الكويت، أبرزها مشروع منتزه الشاهد السياحي في منطقة الخيران والذي تبلغ تكلفته الاجمالية 10 ملايين دولار ويتميز المنتزه بتصميماته التي تتناسب والذوق الكويتي، كما يوفر أيضا العديد من الخدمات المصاحبة ويتكون المنتزه من 62 شالية ومبنى خدمات يضم ناديا صحيا وحمامات سباحة مخصصة للسيدات ومطاعم وألعاب مخصصة للأطفال.
وأضاف قمبر أن الشركة ستطرح في المعرض مشروع مجمع «الشاهد» وهو عبارة عن مجمع تجاري يقع في منطقة حولي وتبلغ تكلفته 15 مليون دولار فيما تبلغ مساحته 1800 متر مربع ويتميز المجمع بالخدمات المصاحبة الى جانب تصميماته الهندسية الجديدة واعتماده بشكل رئيسي على الخدمات التكنولوجية الحديثة.
ولفت الى أن الشركة ستطرح أيضا مشروعا للمكاتب التجارية في منطقة المرقاب بتكلفة 15 مليون دولار الى جانب فندق الشاهد السياحي في السالمية والذي تبلغ تكلفته 30 مليون دولار الذي يتكون من 146 غرفة وجناح باطلالة متميزة على شارع الخليج العربي ويحتوي على صالة أفراح ومطاعم متوقعاً افتتاحه في أغسطس من العام المقبل 2007.
وأشار قمبر الى أن الشركة ستطرح خلال مشاركتها في المعرض مشروعاً في لبنان وفي منطقة بحمدون تحديدا والتي تعتبر المصيف المفضل للعائلات الكويتية، نظرا لقربها من مدينة بيروت، ويتكون المشروع من فلل سكنية مصممة على الطراز الريفي اللبناني كما يحتوي على جميع مستلزمات الراحة وعلى نظام امني متكامل مزود بأحدث الأجهزة الأمنية المتطورة ومحاط بسياج لحماية الخصوصية ومزود ببوابة للمشروع، اضافة الى طاقم فني لصيانة الأجهزة ولتوفير الراحة ويأخذ المشروع شكل ضاحية سكنية متكاملة المرافق والخدمات وحدائق عامة ومزودة بنظام تكييف وتدفئة مركزية.
وأكد قمبر أن «الشاهد العقارية» تعتزم تنفيذ أكثر من مشروع عقاري في لبنان خلال الفترة المقبلة ليس فقط لأن لبنان يمثل أرضاً خصبة للاستثمار العقاري وتحقيق عوائد مجزية وانما في اطار المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها ادارة الشركة في دعم الاستثمارات الخليجية في لبنان والمشاركة في اعادة اعماره مجددا، منوها بأن لبنان تكبد أضرارا فادحة نتيجة العدوان الاسرائيلي، اذ تقدر المباشرة في البنية التحتية والمباني والمصانع والمؤسسات في لبنان جراء الاعتداءات الاسرائيلية بنحو أربعة مليارات دولار خلال فترة الحرب علما بأن القطاع العقاري في لبنان كان الأسرع نموا في فترة ما قبل الحرب حيث سجل خلال النصف الأول من العام الحالي 2006 زيادة في عدد المبيعات العقارية بنـــــسبة 28 في المئة وارتفعت قيمتها بنسبة 8.1 في المئة، كما قدرت أوساط عقارية حجم الأموال المـــــتداولة في العـــقارات بلبنان ما بين مليارين وثلاثة مليـــارات دولار قبــيل العدوان الاسرائيلي.
وأكد قمبر أن المستثمرين الخليجيين يستحوذون على المرتبة الثانية بعد الاستثمارات اللبنانية في القطاع العقاري اللبناني وبنسبة 40 في المئة وبقيمة تتجاوز 5.3 مليار دولار مشيراً الى أن لبنان يُعد بلداً جاذباً للاستثمار في جميع القطاعات وخاصة القطاع العقاري من دول عدة في المنطقة العربية لاسيما الخليجية منها ولذلك يجب على المستثمرين الكويتيين دعم وتعزيز استثماراتهم في لبنان والمشاركة في اعادة اعماره مؤكدا أن لبنان سيظل البلد الجاذب للاستثمار والسياحة مهما تكررت الحروب وتوترت به الأوضاع.
ومن ناحية أخرى كشف قمبر النقاب عن نية «الشاهد العقارية» في الادراج في سوق الكويت للأوراق المالية بعد استيفائها شروط ومتطلبات الادراج.