الطبيه تفصح عن خسايرها عن 2019

[مضارب دوسري]

صافي خسارة الطبية تنخفض في 2019 إلى 10.38 مليون ريال*

وخسارة السهم 0.090 ريال

29/03/2020

أفصحت الشركة القطرية الألمانية للمستلزمات الطبية عن بياناتها المالية للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2019 ، حيث بلغ صافي الخسارة 10.38 مليون ريال مقابل صافي الخسارة 12.83 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.

كما بلغت خسارة السهم (0.090) ريال في الربع الرابع من العام**2019 مقابل خسارة السهم (0.111) ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه.

[رمــــــاح]

والله حاله يالطبيه في خاطري اشوف هالشركه ربحانه ريال واحد قطري فقط لا غير يمكن سلمت السهم أسبوع
ما به جديد يالطبيه نفس كل سنه

[احمد77]

المفروض مع ازمه الكرونا تكون ارباحا خياليه بس شكلهم العكس شركه طبيه بس اسم لو مأخذين لهم قبل ماتبتدى ازمه كرونا كمامات ومعقمات كان الحين ربحانين

[السد العالمي]

لا جديد فالسهم عادي جدا نشوفه بكره لمت اسلوب السهم وصانع السهم معروف تحركات من سنين

[مضارب دوسري]

مادام فيه اسهم فالسوق اسعارها قريبه من سعره
واسهم اخرى كالسلام بسعر 0.226
فالافضل عدم الالتفات للاسهم المضاربيه فالوقت الحالي
سواء الطبيه او الاسلاميه القابضه (غيروا اسمها فالجمعيه العموميه الى انماء القابضه)

[معماري قطري]

الطبية خسرانة خسرانة كورونا ولا مكرونا سيم سيم

[داااايم السيف]

الشركة هذي بالذات مفروض يكون الوضع الحالي هو موسمها لتحقيق ارباح طائله
على الاقل لو استغلوا طفرة مبيعات المعقمات والكمامات الطبيه كان حققوا ارباح مهوله
كم كنت اتمنى ان تفاجأ الشركة ملاكها ببناء مستشفيات ميدانيه واستيراد اجهزة تنفس ويكون لها دور مملوس في اجهزة الدوله الصحيه
نفس شركة قطر وعمان الي المفروض تستغل ازمة الحصار لصالحها وتكون من افضل الشركات
الاداره دائما لها دور في التطوير وفي حال عدم استغلال الفرص تعتبر نقطه سلبيه في حقهم على المساهمين
اذكر شركة مواشي سابقا وودام حاليا كانت من اسوء الشركات في تحقيق الارباح الى ان تطورت بسبب تعيين احد المدراء الاكفاء والذي كان له دور بارز وملموس في تطوير الشركة وهو السيد احمد ناصر الكعبي والى اليوم الشركة فتحت لها منافذ للبيع واكتسحت السوق
لابد من التطوير ومواكبة متغيرات الاوضاع وجعلها لصالح ملاك الشركه وليس العكس

[مضارب دوسري]

هذي شركه على قد حالها اخوي دايم السيف
استيراد المعقمات واجهزة التنفس والكمامات متوقف عالميا منذ بداية التفشي فالصين كان وقتها صعب جدا الى ان وصل الى المستحيل
مافي دوله تسمح بتصدير هذه الادوات تجاريا


الحاصل حاليا حكومات تستورد من حكومات

بل وصل الحال الى القرصنه
التشيك سرقت مواد طبيه متجهه الى ايطاليا
وايطاليا قرصنت باخره كانت متجهه الى تونس

اما تجاريا فالامر اصبح من سابع المستحيلات

هذا غير اختلاف النشاط اللي يحتاج الى جمعيه عموميه لاضافة نشاط ومن ثم انتظار موافقات وهيئات وهالامر يحتاج شهور