مغروور قطر
30-09-2006, 09:14 AM
«بيان» تدخل تحالفا مع « الامتياز للاستثمار» لتسويق وبيع حصص في «بروة الخور» القطري
أعلنـت شركـة بيـان للاستثمـارعن توقيع اتفاقية مع شركة الامتياز للاستثمار،المالك والشريك الرئيسي في شركة بروة الخور العقارية (قطرية) - الشركة المالكة والراعية لمشروع بروة الخور في دولة قطر- وذلك للعمل على تسويق وبيع حصص ملكية في مشروع بروة الخور بقيمة إجمالية تصل إلى 23 مليون دينار كويتي ضمن محفظة استثمارية.
وتم تأسيس شركة بروة الخور العقارية برأسمال 250 مليون ريال قطري ومن ثم تم تمليكها كامل أرض الخور في دولة قطر بغرض إدارة تطوير مشروع منتجع الخور الساحلي، والإشراف على إنجاز البنية التحتية للأرض مع عدم تحمل التكلفة، هذا بالإضافة إلى تطوير الأرض وتقسيمها إلى قطع، وتسويق الأرض، وبيع الأرض إلى مستثمرين (شركات وأفـــــراد) أو تطوير أجزاء من الأرض لتتضمن مشاريع تجارية ومن ثم بيعها على شكل مشروع مطوّر.
وتقع أرض المشروع على شاطئ البحر في مدينة الخور الساحلية شمالي الدوحة، وتبلغ مساحتها نحو 8 مليون متر مربع، وهي ثاني أكبر مدينة في دولة قطر من حيث الأهمية وتبعد نحو 57 كيلومترا عن العاصمة الدوحة، وهي منطقة سكنية تتميز بموقعها بين المشاريع الصناعية الكبيرة في دولة قطر وبين العاصمة الدوحة وتشتهر المنطقة بصيد الأسماك وبوجود بعض المعالم التاريخية التراثية فيها.
واكد نائب المدير العام للتسويق وتطوير الاعمال في «بيان» طارق خليل ابراهيم، أن دراسة الجدوى الاقتصادية والتحليل المالي للمشروع تشيران إلى أن الاستثمار في مشروع بروة الخور يعتبر من الفرص الاستثمارية ذات الآفاق الواعدة والمتميزة حيث سيحقق للمستثمر متوسط عائد داخلي سنوي لا يقل عن 35في المئة ، بالإضافة إلى توزيعات ربع سنوية ابتداءً من الربع الأخير من العام 2007.
ومن الجدير بالذكر أن دولة قطر تعتبر من الدول المشجعة والجاذبة للاستثمار في القطاع الخاص والاستثمارات الأجنبية، وتتوجه الدولة للتوسع في التطوير العمراني الراقي خاصة شمال البلاد حيث ارتفعت أسعار الأراضي والإيجارات والمساكن إلى نسبة 400في المئة أحيانا في الآونة الأخيرة. وتقوم الدولة حاليا بأعمال البنية التحتية لمدينة الخور على نفقتها مما سيساهم بلا شك في إنجاح هذا المشروع الحيوي، علما بأن أرض المشروع تتوسط منطقة رأس لفان الصناعية ومدينة الدوحة، ومن المتوقع أن تكون مدينة الخور منطقة سكنية رئيسية لموظفي شركات الطاقة والصناعة المتعددة والمتواجدة في منطقة رأس لفان بدلا من مدينة الدوحة وأن تكون كذلك موقعا ترفيهيا ومنطقة خاصة وعامة.
كما ستحتاج هذه المنطقة للعديد من المشروعات والمرافق الحديثة (مجمعات ومحلات تسوق، مطاعم، ترفيه) حيث لا تجد الأسر القطرية وأسر المقيمين حاجتها من هذه الخدمات حاليا إلا في مدينة الدوحة.
كما أشار ابراهيم إلى أن أهمية هذا المشروع تكمن في الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة دولة قطر نظرا لدعمها ومساهمتها الغير مباشرة في المشروع، هذا بالإضافة إلى التوجهات الاستثمارية لشركة بيان للاستثمار والمتمثلة في الدخول في تحالفات استراتيجية مع شركات ومؤسسات مرموقة في الكويت والمنطقة وذلك لخلق فرص استثمارية واعدة وذات قيمة مضافة ولتحقيق عوائد مجزية للمستثمرين.
أعلنـت شركـة بيـان للاستثمـارعن توقيع اتفاقية مع شركة الامتياز للاستثمار،المالك والشريك الرئيسي في شركة بروة الخور العقارية (قطرية) - الشركة المالكة والراعية لمشروع بروة الخور في دولة قطر- وذلك للعمل على تسويق وبيع حصص ملكية في مشروع بروة الخور بقيمة إجمالية تصل إلى 23 مليون دينار كويتي ضمن محفظة استثمارية.
وتم تأسيس شركة بروة الخور العقارية برأسمال 250 مليون ريال قطري ومن ثم تم تمليكها كامل أرض الخور في دولة قطر بغرض إدارة تطوير مشروع منتجع الخور الساحلي، والإشراف على إنجاز البنية التحتية للأرض مع عدم تحمل التكلفة، هذا بالإضافة إلى تطوير الأرض وتقسيمها إلى قطع، وتسويق الأرض، وبيع الأرض إلى مستثمرين (شركات وأفـــــراد) أو تطوير أجزاء من الأرض لتتضمن مشاريع تجارية ومن ثم بيعها على شكل مشروع مطوّر.
وتقع أرض المشروع على شاطئ البحر في مدينة الخور الساحلية شمالي الدوحة، وتبلغ مساحتها نحو 8 مليون متر مربع، وهي ثاني أكبر مدينة في دولة قطر من حيث الأهمية وتبعد نحو 57 كيلومترا عن العاصمة الدوحة، وهي منطقة سكنية تتميز بموقعها بين المشاريع الصناعية الكبيرة في دولة قطر وبين العاصمة الدوحة وتشتهر المنطقة بصيد الأسماك وبوجود بعض المعالم التاريخية التراثية فيها.
واكد نائب المدير العام للتسويق وتطوير الاعمال في «بيان» طارق خليل ابراهيم، أن دراسة الجدوى الاقتصادية والتحليل المالي للمشروع تشيران إلى أن الاستثمار في مشروع بروة الخور يعتبر من الفرص الاستثمارية ذات الآفاق الواعدة والمتميزة حيث سيحقق للمستثمر متوسط عائد داخلي سنوي لا يقل عن 35في المئة ، بالإضافة إلى توزيعات ربع سنوية ابتداءً من الربع الأخير من العام 2007.
ومن الجدير بالذكر أن دولة قطر تعتبر من الدول المشجعة والجاذبة للاستثمار في القطاع الخاص والاستثمارات الأجنبية، وتتوجه الدولة للتوسع في التطوير العمراني الراقي خاصة شمال البلاد حيث ارتفعت أسعار الأراضي والإيجارات والمساكن إلى نسبة 400في المئة أحيانا في الآونة الأخيرة. وتقوم الدولة حاليا بأعمال البنية التحتية لمدينة الخور على نفقتها مما سيساهم بلا شك في إنجاح هذا المشروع الحيوي، علما بأن أرض المشروع تتوسط منطقة رأس لفان الصناعية ومدينة الدوحة، ومن المتوقع أن تكون مدينة الخور منطقة سكنية رئيسية لموظفي شركات الطاقة والصناعة المتعددة والمتواجدة في منطقة رأس لفان بدلا من مدينة الدوحة وأن تكون كذلك موقعا ترفيهيا ومنطقة خاصة وعامة.
كما ستحتاج هذه المنطقة للعديد من المشروعات والمرافق الحديثة (مجمعات ومحلات تسوق، مطاعم، ترفيه) حيث لا تجد الأسر القطرية وأسر المقيمين حاجتها من هذه الخدمات حاليا إلا في مدينة الدوحة.
كما أشار ابراهيم إلى أن أهمية هذا المشروع تكمن في الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة دولة قطر نظرا لدعمها ومساهمتها الغير مباشرة في المشروع، هذا بالإضافة إلى التوجهات الاستثمارية لشركة بيان للاستثمار والمتمثلة في الدخول في تحالفات استراتيجية مع شركات ومؤسسات مرموقة في الكويت والمنطقة وذلك لخلق فرص استثمارية واعدة وذات قيمة مضافة ولتحقيق عوائد مجزية للمستثمرين.