سالم الزهران
18-10-2020, 01:56 PM
السلام عليكم
دولة خليجية تبنت التطبيع وذكرتني بالقصة التي حدثت للذبابة التي هبطت على ظهر فيل أو يمكن بعير فقالت له وهي مغادرة، تشبث يا هذا لاني سأطير.. فقال لها: ما احسست فيك يوم هبطتي ولو طرتي ما دريت عنك!
تخيل أن تزعل / تضوج/ تحماق الذبابة وتستدعي ذبابتين أخريين! وان شئت أن تقول ذبابة وبنتها فلك ذلك.. ورغم المحاولات الذبابية مع الحيوان الكبير الا أنهم لم يثيروا انتباهه ولا انتباه العالم من حولهم؟
شنو اللي خلا ثلاث دول تصير من وزن الذبابة الا سعيهم لموالاة كيان مغتصب للمقدسات ومحتل للأرض وطارد لأهلها؟
أي فائدة يرجوها الذباب من إقامة علاقات متنوعة مع ذلك الكيان؟
رغم الفشل الواضح الا أن المنطقة سوف تتغير في قابل الأزمنة لأن خطوط المواجهة تغيرت وبدل أن تحصل المنطقة على الاستقرار الديمقراطي حسب الدعاية التي أطلقها العم سام، قام المخربين بوضع المنطقة على حافة الانهيار.
ومهمة الجيل القادم غاية في الصعوبة والمرحلة لا تطلب منك المشاركة بل ستجد نفسك في وسط الفوضى والفضل يعود للجيران وجامعة الدول ومجلس الأمن اللي سوى العالم صغار وكبار و سن لهم قوانين دولية تسلط الكبير على الصغير والمسلمين لا زالو يسارعون نحو التوقيع والتطبيق لتوصيات اولئك الظلمة.
والله المستعان.
دولة خليجية تبنت التطبيع وذكرتني بالقصة التي حدثت للذبابة التي هبطت على ظهر فيل أو يمكن بعير فقالت له وهي مغادرة، تشبث يا هذا لاني سأطير.. فقال لها: ما احسست فيك يوم هبطتي ولو طرتي ما دريت عنك!
تخيل أن تزعل / تضوج/ تحماق الذبابة وتستدعي ذبابتين أخريين! وان شئت أن تقول ذبابة وبنتها فلك ذلك.. ورغم المحاولات الذبابية مع الحيوان الكبير الا أنهم لم يثيروا انتباهه ولا انتباه العالم من حولهم؟
شنو اللي خلا ثلاث دول تصير من وزن الذبابة الا سعيهم لموالاة كيان مغتصب للمقدسات ومحتل للأرض وطارد لأهلها؟
أي فائدة يرجوها الذباب من إقامة علاقات متنوعة مع ذلك الكيان؟
رغم الفشل الواضح الا أن المنطقة سوف تتغير في قابل الأزمنة لأن خطوط المواجهة تغيرت وبدل أن تحصل المنطقة على الاستقرار الديمقراطي حسب الدعاية التي أطلقها العم سام، قام المخربين بوضع المنطقة على حافة الانهيار.
ومهمة الجيل القادم غاية في الصعوبة والمرحلة لا تطلب منك المشاركة بل ستجد نفسك في وسط الفوضى والفضل يعود للجيران وجامعة الدول ومجلس الأمن اللي سوى العالم صغار وكبار و سن لهم قوانين دولية تسلط الكبير على الصغير والمسلمين لا زالو يسارعون نحو التوقيع والتطبيق لتوصيات اولئك الظلمة.
والله المستعان.