مغروور قطر
01-10-2006, 06:36 AM
توقعات بجني أرباح خفيف اليوم والسيولة تتجاوز 26 مليارا
تحليل: علي الدويحي
عاد المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس (السبت) الى القناة الصاعدة مدعوما بسهم الراجحي الذي اغلق عند سعر 311 ريالا مستهدفا مابين سعر 320الى 330 ريالا وبمساندة من سهم سابك الذي اغلق عند مستوى 136،50 ريالا مستهدفا سعر 138 ريالا مع العلم انه يواجه نقطة مقاومة عنيفة عند سعر 144 ريالا وكان تحركهما امس ايجابيا ولكن ليس في مصلحة السوق ان يكون تحركهما مع بعض وذلك لاستخدام احدهما لموازنة السوق في حالة جني الاخر ارباحه.وقد انهى السوق امس تعاملاته مرتفعا بمقدار 184،76 نقطة او بما يعادل 1،65 % ليقف عند مستوى 11410 نقاط وهو اغلاق ايجابي وبحجم سيولة تجاوزت 26،26 مليار ريال وهي القمة مقارنة بسيولة فبراير ولكنها ايجابية في مثل هذه الحالات حيث ارتفعت والسوق مرتفع وتكون سلبية في حالة نزول السوق وهي مرتفعة ، فمن الممكن ان نرى السيولة تصل الى 29 مليارا في الايام القادمة وفي حالة واحدة اذا واصل السوق ارتفاعه ككتلة واحدة ونتوقع ان يشهد السوق اليوم الاحد عملية جني ارباح نتمنى رفع درجة الحذر عند المضارب اليومي والاسبوعي في الأسهم المتضخمة ، فاحتمال ان يغير السوق وجهته في أي لحظة.
السوق بشكل عام استطاع ان يؤسس قواعد سعرية قوية عند مستوى 11166 كنقطة دعم ثانية وعند مستوى 11250 كنقطة دعم اولى وامامه حاجز مستوى 11416 كنقطة مقاومة اولى و حاجز 11450 كنقطة مقاومة ثانية ثم حاجز 11308 والتي نتوقع ان يقضي السوق معظم الوقت يدور حول هذا المستوى فلذلك من المحتمل ان يبقى السوق متذبذبا بين مستوى 11300 الى 11416 أي بمقدار 183 نقطة حتى يبدأ السوق بتلقى اول اعلانات ارباح الربع الثالث او خبر ادراج سهم اعمار للتداول، ويمكن معرفة تغيير هذه النمطية عندما نرى احدى الشركات القيادية ترتفع بنسبة 3% ، فهذا مؤشر يدل على ان السوق بدأ في التحول وتبادل المراكز حيث يمكن ان يحدث هبوط في شركات المضاربة وهنا انصح بجني الارباح ويمكن ان يخرج السوق عن هذه المنطقة ويدخل المساحة الواقعة بين 11500 الى 11730 نقطة وهي الاصعب والاعنف ، ويعتبر أي تراجع من عندها المقصود فيه هو شركات المضاربة، اما مازال التذبذب ضيق عند الشركات الاربع القيادية فهذا يدل على ان شركات المضاربة ما زال امامها مزيد من الارتفاعات وبالذات الشركات التي لم تأخذ حقها في الارتفاع خلال الشهرين الماضيين والتي تشهد دخول سيولة حيث تعتبر السيولة هي من يؤكد صعود السهم من تراجعه، فلذلك على المضارب اليومي ان يتابع السيولة والمشي معها حيثما اتجهت وتعتبر الفترة الحالية غير مناسبة للتنقل بين الأسهم ذات العوائد والمحفزات، اما المضاربة فيجب اخذ الحذر منها دائما فهي تتحرك وفق معلومة.
تحليل: علي الدويحي
عاد المؤشر العام لسوق الأسهم المحلية امس (السبت) الى القناة الصاعدة مدعوما بسهم الراجحي الذي اغلق عند سعر 311 ريالا مستهدفا مابين سعر 320الى 330 ريالا وبمساندة من سهم سابك الذي اغلق عند مستوى 136،50 ريالا مستهدفا سعر 138 ريالا مع العلم انه يواجه نقطة مقاومة عنيفة عند سعر 144 ريالا وكان تحركهما امس ايجابيا ولكن ليس في مصلحة السوق ان يكون تحركهما مع بعض وذلك لاستخدام احدهما لموازنة السوق في حالة جني الاخر ارباحه.وقد انهى السوق امس تعاملاته مرتفعا بمقدار 184،76 نقطة او بما يعادل 1،65 % ليقف عند مستوى 11410 نقاط وهو اغلاق ايجابي وبحجم سيولة تجاوزت 26،26 مليار ريال وهي القمة مقارنة بسيولة فبراير ولكنها ايجابية في مثل هذه الحالات حيث ارتفعت والسوق مرتفع وتكون سلبية في حالة نزول السوق وهي مرتفعة ، فمن الممكن ان نرى السيولة تصل الى 29 مليارا في الايام القادمة وفي حالة واحدة اذا واصل السوق ارتفاعه ككتلة واحدة ونتوقع ان يشهد السوق اليوم الاحد عملية جني ارباح نتمنى رفع درجة الحذر عند المضارب اليومي والاسبوعي في الأسهم المتضخمة ، فاحتمال ان يغير السوق وجهته في أي لحظة.
السوق بشكل عام استطاع ان يؤسس قواعد سعرية قوية عند مستوى 11166 كنقطة دعم ثانية وعند مستوى 11250 كنقطة دعم اولى وامامه حاجز مستوى 11416 كنقطة مقاومة اولى و حاجز 11450 كنقطة مقاومة ثانية ثم حاجز 11308 والتي نتوقع ان يقضي السوق معظم الوقت يدور حول هذا المستوى فلذلك من المحتمل ان يبقى السوق متذبذبا بين مستوى 11300 الى 11416 أي بمقدار 183 نقطة حتى يبدأ السوق بتلقى اول اعلانات ارباح الربع الثالث او خبر ادراج سهم اعمار للتداول، ويمكن معرفة تغيير هذه النمطية عندما نرى احدى الشركات القيادية ترتفع بنسبة 3% ، فهذا مؤشر يدل على ان السوق بدأ في التحول وتبادل المراكز حيث يمكن ان يحدث هبوط في شركات المضاربة وهنا انصح بجني الارباح ويمكن ان يخرج السوق عن هذه المنطقة ويدخل المساحة الواقعة بين 11500 الى 11730 نقطة وهي الاصعب والاعنف ، ويعتبر أي تراجع من عندها المقصود فيه هو شركات المضاربة، اما مازال التذبذب ضيق عند الشركات الاربع القيادية فهذا يدل على ان شركات المضاربة ما زال امامها مزيد من الارتفاعات وبالذات الشركات التي لم تأخذ حقها في الارتفاع خلال الشهرين الماضيين والتي تشهد دخول سيولة حيث تعتبر السيولة هي من يؤكد صعود السهم من تراجعه، فلذلك على المضارب اليومي ان يتابع السيولة والمشي معها حيثما اتجهت وتعتبر الفترة الحالية غير مناسبة للتنقل بين الأسهم ذات العوائد والمحفزات، اما المضاربة فيجب اخذ الحذر منها دائما فهي تتحرك وفق معلومة.