مغروور قطر
01-10-2006, 07:56 PM
جمعية الشركات العائلية بالبحرين تستعد للمنافسة المقبلة
الفائزون
حل الخلافات
دبي – الأسواق.نت
انتخب مؤسسو الجمعية البحرينية للشركات العائلية مجلس إدارة يضم 11 عضواً من كبار رجال الأعمال يمثلون كبريات الشركات, ومن المقرر أن يجتمع من وقع عليهم الاختيار لانتخاب رئيس الجمعية والنائب وأمين الصندوق ورؤساء اللجان الفرعية.
ويأتي تأسيس الجمعية في ظل تحديات كبيرة تواجهها الشركات العائلية في دول مجلس التعاون الخليجي العربية مع انفتاح الأسواق وانضمام هذه الدول الى منظمة التجارة العالمية وما يترتب على ذلك من دخول شركات أجنبية قوية للمنافسة في السوق.
الفائزون
وترجح التوقعات, أن يتولى رئاسة مجلس الإدارة رئيس اللجنة التأسيسية خالد كانو الذي فاز بأكبر عدد من الأصوات مقارنة بغيره من المرشحين, حيث حصل على 21 صوتاً وتلاه جواد يوسف الحواج 20 صوتاً، وجواد حبيب جواد 19 صوتاً.
وحصل عبدالرحمن يوسف فخرو على 17 صوتاً وسوزان سلمان كانو 16 صوتاً وعثمان شريف الريس 15 صوتاً وخالد راشد الزياني 14 صوتاً وعبداللطيف عبدالرحيم جناحي 12 صوتاً وهادي العلوي 12 صوتاً وعبدالله عبدالكريم الأنصاري 11 صوتاً وجلال محمد جلال 10 أصوات.
وكان 23 من المؤسسين البالغ عددهم 35 عضوا اجتمعوا السبت 30 سبتمبر/ أيلول 2006 لاختيار مجلس الإدارة, وتقدم للترشيح 16 عضوا ثم تراجع الدكتور يوسف مشعل قبل التصويت ولم يحالف التوفيق 4 أعضاء آخرين.
ومن المنتظر أن يضم مجلس الادارة 7 لجان للعضوية والعلاقات العامة و"الأنشطة والبرامج" والعلاقات الخارجية والدعم والتنمية و"القانونية" و"الدراسات". وكانت اللجنة التأسيسية للجمعية دعت الأعضاء المؤسسين لحضور الاجتماع بعد إصدار قرار بإشهار الجمعية من قبل وزيرة التنمية الاجتماعية في 30 يوليو/ تموز الماضي، وذلك لانتخاب مجلس إدارة الجمعية، وبحث توصيات واقتراحات الأعضاء فيما يتعلق بمسار عمل الجمعية وتوجهاتها المستقبلية.
حل الخلافات
ومن جهته, قال خالد كانو, بحسبما نشرته جريدة "أخبار الخليج" البحرينية الأحد 1-10-2006 إن الجمعية تعد الأولى من نوعها على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي العربية والشرق الأوسط. ويأتي على رأس مهامها حل الخلافات والنزاعات التي تحدث داخل "العائلة الواحدة" فيما يتعلق بالمعاملات التجارية من خلال توجيه النصح والإرشاد والدعم القانوني لحل المشكلة، والحيلولة دون تضخمها ووصولها إلى ساحات المحاكم.
الجمعية تتبنى العديد من الأهداف، من أهمها تقديم جميع أشكال الدعم والرعاية للشركات العائلية ومساعدتها على تطوير استراتيجيات عملها، وعلى بناء علاقات مع نظيراتها في الخارج وعلى تمكينها من مواجهة التحديات والصعوبات الداخلية والخارجية التي تواجهها وتعزز قدراتها التنافسية
خالد كانو
وأضاف أن الجمعية تتبنى العديد من الأهداف، من أهمها تقديم جميع أشكال الدعم والرعاية للشركات العائلية ومساعدتها على تطوير استراتيجيات عملها، وعلى بناء علاقات مع نظيراتها في الخارج وعلى تمكينها من مواجهة التحديات والصعوبات الداخلية والخارجية التي تواجهها وتعزز قدراتها التنافسية.
وأشار إلى أن الأهداف تتضمن التعاون مع الجمعيات والهيئات والجهات العاملة في البلاد على المستويين الرسمي ومؤسسات المجتمع المدني، والتعاون والتنسيق مع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة واستثمار التقنيات الحديثة لعرض وتوثيق ونشر أنشطة وبرامج الجمعية، وإجراء دراسات وبحوث ومسوحات ميدانية لتوفير قاعدة بيانات خاصة بالشركات العائلية في البحرين، وعقد الندوات والمؤتمرات والاجتماعات وورش العمل واللقاءات والأنشطة المختلفة، بالإضافة إلى تنظيم الدورات وورش العمل التدريبية ذات العلاقة بأهداف الجمعية.
وأوضح أن تأسيس هذه الجمعية يأتي منسجماً مع الدور المهم الذي تلعبه الشركات العائلية في الاقتصاد، بالإضافة إلى ما تفرضه التطورات العالمية، ولاسيما العولمة والانفتاح الاقتصادي، واتفاقيات التجارة الحرة مما يجعل هذه الشركات تتعرض إلى منافسة قوية الأمر الذي بات يتطلب تكاتف جهد هذه الشركات وتنسيقها، والارتقاء بتوجهاتها المستقبلية بما يشكل نوعاً من التعاضد والتعاون فيما بينها
الفائزون
حل الخلافات
دبي – الأسواق.نت
انتخب مؤسسو الجمعية البحرينية للشركات العائلية مجلس إدارة يضم 11 عضواً من كبار رجال الأعمال يمثلون كبريات الشركات, ومن المقرر أن يجتمع من وقع عليهم الاختيار لانتخاب رئيس الجمعية والنائب وأمين الصندوق ورؤساء اللجان الفرعية.
ويأتي تأسيس الجمعية في ظل تحديات كبيرة تواجهها الشركات العائلية في دول مجلس التعاون الخليجي العربية مع انفتاح الأسواق وانضمام هذه الدول الى منظمة التجارة العالمية وما يترتب على ذلك من دخول شركات أجنبية قوية للمنافسة في السوق.
الفائزون
وترجح التوقعات, أن يتولى رئاسة مجلس الإدارة رئيس اللجنة التأسيسية خالد كانو الذي فاز بأكبر عدد من الأصوات مقارنة بغيره من المرشحين, حيث حصل على 21 صوتاً وتلاه جواد يوسف الحواج 20 صوتاً، وجواد حبيب جواد 19 صوتاً.
وحصل عبدالرحمن يوسف فخرو على 17 صوتاً وسوزان سلمان كانو 16 صوتاً وعثمان شريف الريس 15 صوتاً وخالد راشد الزياني 14 صوتاً وعبداللطيف عبدالرحيم جناحي 12 صوتاً وهادي العلوي 12 صوتاً وعبدالله عبدالكريم الأنصاري 11 صوتاً وجلال محمد جلال 10 أصوات.
وكان 23 من المؤسسين البالغ عددهم 35 عضوا اجتمعوا السبت 30 سبتمبر/ أيلول 2006 لاختيار مجلس الإدارة, وتقدم للترشيح 16 عضوا ثم تراجع الدكتور يوسف مشعل قبل التصويت ولم يحالف التوفيق 4 أعضاء آخرين.
ومن المنتظر أن يضم مجلس الادارة 7 لجان للعضوية والعلاقات العامة و"الأنشطة والبرامج" والعلاقات الخارجية والدعم والتنمية و"القانونية" و"الدراسات". وكانت اللجنة التأسيسية للجمعية دعت الأعضاء المؤسسين لحضور الاجتماع بعد إصدار قرار بإشهار الجمعية من قبل وزيرة التنمية الاجتماعية في 30 يوليو/ تموز الماضي، وذلك لانتخاب مجلس إدارة الجمعية، وبحث توصيات واقتراحات الأعضاء فيما يتعلق بمسار عمل الجمعية وتوجهاتها المستقبلية.
حل الخلافات
ومن جهته, قال خالد كانو, بحسبما نشرته جريدة "أخبار الخليج" البحرينية الأحد 1-10-2006 إن الجمعية تعد الأولى من نوعها على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي العربية والشرق الأوسط. ويأتي على رأس مهامها حل الخلافات والنزاعات التي تحدث داخل "العائلة الواحدة" فيما يتعلق بالمعاملات التجارية من خلال توجيه النصح والإرشاد والدعم القانوني لحل المشكلة، والحيلولة دون تضخمها ووصولها إلى ساحات المحاكم.
الجمعية تتبنى العديد من الأهداف، من أهمها تقديم جميع أشكال الدعم والرعاية للشركات العائلية ومساعدتها على تطوير استراتيجيات عملها، وعلى بناء علاقات مع نظيراتها في الخارج وعلى تمكينها من مواجهة التحديات والصعوبات الداخلية والخارجية التي تواجهها وتعزز قدراتها التنافسية
خالد كانو
وأضاف أن الجمعية تتبنى العديد من الأهداف، من أهمها تقديم جميع أشكال الدعم والرعاية للشركات العائلية ومساعدتها على تطوير استراتيجيات عملها، وعلى بناء علاقات مع نظيراتها في الخارج وعلى تمكينها من مواجهة التحديات والصعوبات الداخلية والخارجية التي تواجهها وتعزز قدراتها التنافسية.
وأشار إلى أن الأهداف تتضمن التعاون مع الجمعيات والهيئات والجهات العاملة في البلاد على المستويين الرسمي ومؤسسات المجتمع المدني، والتعاون والتنسيق مع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة واستثمار التقنيات الحديثة لعرض وتوثيق ونشر أنشطة وبرامج الجمعية، وإجراء دراسات وبحوث ومسوحات ميدانية لتوفير قاعدة بيانات خاصة بالشركات العائلية في البحرين، وعقد الندوات والمؤتمرات والاجتماعات وورش العمل واللقاءات والأنشطة المختلفة، بالإضافة إلى تنظيم الدورات وورش العمل التدريبية ذات العلاقة بأهداف الجمعية.
وأوضح أن تأسيس هذه الجمعية يأتي منسجماً مع الدور المهم الذي تلعبه الشركات العائلية في الاقتصاد، بالإضافة إلى ما تفرضه التطورات العالمية، ولاسيما العولمة والانفتاح الاقتصادي، واتفاقيات التجارة الحرة مما يجعل هذه الشركات تتعرض إلى منافسة قوية الأمر الذي بات يتطلب تكاتف جهد هذه الشركات وتنسيقها، والارتقاء بتوجهاتها المستقبلية بما يشكل نوعاً من التعاضد والتعاون فيما بينها