مغروور قطر
02-10-2006, 01:56 PM
تقرير:الصناديق الخليجية تمنح الكويت وزنا أكبر من السعودية لإنخفاض المخاطر
30% "شرعية"
"الرياض" لا يستثمر في المملكة
فرص للنمو في البحرين وعمان
دبي - الأسواق.نت
أكد تقرير حديث أن مديري صناديق الإستثمار التي تركز على أسواق المال الخليجية يعطون وزناً أكبر للكويت فيما يمنحون السعودية وزناً أقل رغم أن السوق السعودي تعد الأكبر عربيا من حيث رأس المال السوقي وقيمة التداول اليومية وذلك لزيادة المخاطر في الأخيرة وفي الوقت نفسه كشف التقرير أن أسهم 3 شركات فقط هي "بنك الكويت الوطني" و"إعمار" الإماراتية و"الإتصالات المتنقلة" الكويتية هي الأكثر شيوعا في الصناديق الخليجية بينما توارت أسهم أخرى نشطة على المستوى المحلي.
30% "شرعية"
وأكد التقرير الصادر عن "المركز المالي الكويتي" أن هناك 20 صندوقاً مخصصاً لأسواق الأسهم الخليجية، منها 12 صندوقاً جديداً نسبيـاً وثلاثة صناديق فقط لديها سجل أداء يزيد عن 3 سنوات.
واستحوذت الكويت وفقا للتقرير على الحصة الأكبر من هذه الصناديق بواقع 8 صناديق، تليها السعودية بـ6 صناديق وبلغت نسبة الصناديق التي تعمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية 30 % من مجموع الصناديق الـ 20.وأشار إلى أن 11 صندوقا من 18الـ صندوقا خليجيا خصصت أعلى نسبة توزيع للأصول إلى الكويت .
وذكر التقرير -بحسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" الأثنين 2-10-2006 أنه لا تتوافر معلومات كاملة حول حجم أو رأسمال هذه الصناديق الخليجية إلا أنه استنادا إلى المعلومات المحدودة المتاحة، فإن صندوق البشائر للأسهم الخليجية التابع للشركة الكويتية للتمويل والاستثمار وصندوق الأهلي لتداول الأسهم الخليجية التابع للبنك الأهلي التجاري السعودي يأتيان في أعلى القائمة من حيث الحجم وبرأسمال يبلغ 393 مليون دولار و375 مليون دولار، على التوالي.
وأشار تقرير "المركز" إلى أنه لوحظ أن الصناديق زادت مستويات السيولة لمحافظها بسبب الأداء السلبي لأسواق الأسهم الخليجية، موضحة أن من شـأن توزيع أصول هذه الصناديق بما يخصص نسبة عالية للسيولة النقدية أن يكشف عن الإجماع بين أوساط المتداولين إزاء الأداء الضعيف/السلبي المتوقع لأسواق الأسهم الخليجية قياساً بأداء الأصول النقدية.
"الرياض" لا يستثمر في المملكة
وذكر التقرير أن مديري الصناديق يعطون وزناً أكبر للكويت فيما تم منح السعودية وزناً أقل، مشيرا إلى أن 11 صندوقا خصصت أعلى نسبة توزيع للأصول إلى الكويت ، فيما لم تخصص 7 صناديق أي أصول للسعودية ومن ضمنها صندوق الرياض الخليجي الذي يديره بنك الرياض. وبالمقارنة مع حصتها السوقية، لوحظ أن الأصول الموزعة إلى قطر والبحرين وعمان كانت نسبتها عالية.
كما لوحظ وفقا لتقرير "المركز" أن حوالي 10 صناديق خصصت النسبة الأكبر من الأصول إلى بلدانها، مما يوحي بنزعة هذه الصناديق للاستثمار في أوطانها. وكانت أسهم بنك الكويت الوطني وأسهم إعمار العقارية الإماراتية وأسهم شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية هي أكثر الأسهم شيوعاً لدى مديري الصناديق.
وأضاف التقرير أن معظم الصناديق عانت خلال العام الجاري من العوائد السلبية الموقعة في ضوء الأداء السلبي لأسواق الأسهم الخليجية. غير أن الصناديق التي استثمرت نسبة كبيرة من أصولها في سوق الكويت ونسبة قليلة من تلك الأصول في السعودية كانت هي الأفضل أداء بين قائمة الصناديق. علما بأن الأداء المتوقع للصناديق التي لديها سجل أداء يزيد عن 3 سنوات يبدو مشابها لأداء مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشونال (msci) للأسواق الناشئة.
فرص للنمو في البحرين وعمان
وأشار تقرير "المركز" إلى تقارير سابقة ذكرت أن تحليل أداء أسواق الأسهم الخليجية خلال السنوات الخمس الماضية يبين أن سوق الكويت كان السوق الأفضل أداء على أساس معدل المخاطر، بل وأفضل من أداء مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشونال للأسواق الناشئة. وأبان التقرير أن السوق السعودية تعتبر أكثر الأسواق تكلفة من حيث مختلف النسب ومنها: السعر/الربحية والعائد النقدي في حين أن سوقي البحرين وعمان بهما فرص للنمو والربح إلا أن حجم هذين السوقين صغير.
30% "شرعية"
"الرياض" لا يستثمر في المملكة
فرص للنمو في البحرين وعمان
دبي - الأسواق.نت
أكد تقرير حديث أن مديري صناديق الإستثمار التي تركز على أسواق المال الخليجية يعطون وزناً أكبر للكويت فيما يمنحون السعودية وزناً أقل رغم أن السوق السعودي تعد الأكبر عربيا من حيث رأس المال السوقي وقيمة التداول اليومية وذلك لزيادة المخاطر في الأخيرة وفي الوقت نفسه كشف التقرير أن أسهم 3 شركات فقط هي "بنك الكويت الوطني" و"إعمار" الإماراتية و"الإتصالات المتنقلة" الكويتية هي الأكثر شيوعا في الصناديق الخليجية بينما توارت أسهم أخرى نشطة على المستوى المحلي.
30% "شرعية"
وأكد التقرير الصادر عن "المركز المالي الكويتي" أن هناك 20 صندوقاً مخصصاً لأسواق الأسهم الخليجية، منها 12 صندوقاً جديداً نسبيـاً وثلاثة صناديق فقط لديها سجل أداء يزيد عن 3 سنوات.
واستحوذت الكويت وفقا للتقرير على الحصة الأكبر من هذه الصناديق بواقع 8 صناديق، تليها السعودية بـ6 صناديق وبلغت نسبة الصناديق التي تعمل وفق أحكام الشريعة الإسلامية 30 % من مجموع الصناديق الـ 20.وأشار إلى أن 11 صندوقا من 18الـ صندوقا خليجيا خصصت أعلى نسبة توزيع للأصول إلى الكويت .
وذكر التقرير -بحسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" الأثنين 2-10-2006 أنه لا تتوافر معلومات كاملة حول حجم أو رأسمال هذه الصناديق الخليجية إلا أنه استنادا إلى المعلومات المحدودة المتاحة، فإن صندوق البشائر للأسهم الخليجية التابع للشركة الكويتية للتمويل والاستثمار وصندوق الأهلي لتداول الأسهم الخليجية التابع للبنك الأهلي التجاري السعودي يأتيان في أعلى القائمة من حيث الحجم وبرأسمال يبلغ 393 مليون دولار و375 مليون دولار، على التوالي.
وأشار تقرير "المركز" إلى أنه لوحظ أن الصناديق زادت مستويات السيولة لمحافظها بسبب الأداء السلبي لأسواق الأسهم الخليجية، موضحة أن من شـأن توزيع أصول هذه الصناديق بما يخصص نسبة عالية للسيولة النقدية أن يكشف عن الإجماع بين أوساط المتداولين إزاء الأداء الضعيف/السلبي المتوقع لأسواق الأسهم الخليجية قياساً بأداء الأصول النقدية.
"الرياض" لا يستثمر في المملكة
وذكر التقرير أن مديري الصناديق يعطون وزناً أكبر للكويت فيما تم منح السعودية وزناً أقل، مشيرا إلى أن 11 صندوقا خصصت أعلى نسبة توزيع للأصول إلى الكويت ، فيما لم تخصص 7 صناديق أي أصول للسعودية ومن ضمنها صندوق الرياض الخليجي الذي يديره بنك الرياض. وبالمقارنة مع حصتها السوقية، لوحظ أن الأصول الموزعة إلى قطر والبحرين وعمان كانت نسبتها عالية.
كما لوحظ وفقا لتقرير "المركز" أن حوالي 10 صناديق خصصت النسبة الأكبر من الأصول إلى بلدانها، مما يوحي بنزعة هذه الصناديق للاستثمار في أوطانها. وكانت أسهم بنك الكويت الوطني وأسهم إعمار العقارية الإماراتية وأسهم شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية هي أكثر الأسهم شيوعاً لدى مديري الصناديق.
وأضاف التقرير أن معظم الصناديق عانت خلال العام الجاري من العوائد السلبية الموقعة في ضوء الأداء السلبي لأسواق الأسهم الخليجية. غير أن الصناديق التي استثمرت نسبة كبيرة من أصولها في سوق الكويت ونسبة قليلة من تلك الأصول في السعودية كانت هي الأفضل أداء بين قائمة الصناديق. علما بأن الأداء المتوقع للصناديق التي لديها سجل أداء يزيد عن 3 سنوات يبدو مشابها لأداء مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشونال (msci) للأسواق الناشئة.
فرص للنمو في البحرين وعمان
وأشار تقرير "المركز" إلى تقارير سابقة ذكرت أن تحليل أداء أسواق الأسهم الخليجية خلال السنوات الخمس الماضية يبين أن سوق الكويت كان السوق الأفضل أداء على أساس معدل المخاطر، بل وأفضل من أداء مؤشر مورغان ستانلي كابيتال انترناشونال للأسواق الناشئة. وأبان التقرير أن السوق السعودية تعتبر أكثر الأسواق تكلفة من حيث مختلف النسب ومنها: السعر/الربحية والعائد النقدي في حين أن سوقي البحرين وعمان بهما فرص للنمو والربح إلا أن حجم هذين السوقين صغير.