مغروور قطر
06-10-2006, 08:55 AM
عطلة العيد تعطي المستثمرين فرصة لإعادة ترتيب أوراقهم ..السوق المالي: نهاية أسبوع هادئة والريان يقود التعاملات| تاريخ النشر:يوم الجمعة ,6 أكتوبر 2006 2:29 أ.م.
علاء الطراونة :
لم تحمل تعاملات نهاية الأسبوع مع ختام جلسة التداول أمس الخميس اي جديد للمتعاملين الذين أصبحت ايام البورصة بالنسبة لهم متشابهة وذلك لجهة استمرار التراجع العام على اداء السوق أو لجهة ضعف التعاملات التي رغم وصولها امس الى 321 مليون ريال الا انها ظلت ضمن المستويات التي يحلم المستثمرون بتجاوزها والوصول الى احجام تداول مرتفعة منبثقة عن تماسك أكبر وأداء أفضل للأسهم.
ولربما كان أكثر ما يميز تعاملات الاسبوع الماضي الذي اسدل ستاره، مجريات عادية ومألوفة للتداول أمس الخميس فان اكثر ما يميزها هو استئثار اسهم الريان بالنصيب الأكبر للتعاملات متجاوزة ما نسبته 50% من اجمالي التداول في معظم ايام الاسبوع ليقود جلسة الأمس بتعاملات بلغت 202 مليون ريال شكلت ما نسبته 63% من اجمالي التداول.
وعلى صعيد آخر مازالت الأسهم تتحرك بنطاقات تمدد محدودة رغم ارتفاع الهامش الى 10% لكنها مصرة على البقاء في نطاقات ثابتة دون اعطاء فرصة أكبر لتغيير ملحوظ على أسعارها الأمر الذي يفوت فرصا متعددة على المضاربين وعلى المستثمرين على حد سواء وهو ما يدفعهم لابقاء سيولتهم معلقة لحين تحقيق قفزات سعرية مغرية قد تكون ذات مردود لهواة المضاربة ومحترفيها.
وقد حمل عدد من المستثمرين الذين التقتهم الشرق الأجواء الرمضانية مسؤولية استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق قائلين بانه وكالمعتاد فان مؤشر الاسعار في رمضان يصوم عن الارتفاع كما ان التداول يتأثر بشكل كبير بحالة الخمول التي تعتري غالبية المتعاملين الذين يقل اهتمامهم بالبورصة في الشهر الفضيل.
إلى ذلك أعرب عدد كبير من المستثمرين عن آمالهم بان يتحسن أداء السوق عقب رمضان وتحديدا بعد الاجازة الطويلة التي اقرتها لجنة السوق المالي التي تصل الى اسبوع كامل وهو ما يعطي المستثمرين فرصة أكبر لاعادة حساباتهم وترتيب مراكزهم بشكل جديد وهو ما يتزامن أيضا مع اعلان عدد كبير من الشركات لنتائجها المالية للربع الثالث من العام الحالي.
وقد ارتفعت أحجام التداول أمس لتصل الى مستويات جيدة بلغت معها التعاملات 321.804 مليون ريال وقد كان لأسهم الريان نصيب الأسد من التعاملات مشكلة لوحدها ما يقارب 70% من الاجمالي هذا وكان العدد الكلي للاسهم المتداولة امس 12.075 مليون سهم نفذت من خلال 7648 صفقة.
تفاصيل >>>>
شكل 63% من إجمالي التداول
الريان يقود التعاملات والمؤشر يستقر بتراجع طفيف
عطلة العيد تعطي المستثمرين فرصة لإعادة حساباتهم
لم تحمل تعاملات نهاية الأسبوع مع ختام جلسة التداول أمس الخميس اي جديد للمتعاملين الذين أصبحت ايام البورصة بالنسبة لهم متشابهة وذلك لجهة استمرار التراجع العام على اداء السوق أو لجهة ضعف التعاملات التي رغم وصولها امس إلى 321 مليون ريال فإنها ظلت ضمن المستويات التي يحلم المستثمرون بتجاوزها والوصول إلى احجام تداول مرتفعة منبثقة عن تماسك أكبر وأداء أفضل للأسهم .
ولربما كان أكثر ما يميز تعاملات الاسبوع الماضي الذي اسدل ستارة مجريات عادية ومألوفة للتداول أمس الخميس فان اكثر ما يميزها هو استئثار اسهم الريان بالنصيب الأكبر للتعاملات متجاوزة ما نسبته 50% من اجمالي التداول في معظم ايام الاسبوع ليقود جلسة الأمس بتعاملات بلغت 202 مليون ريال شكلت ما نسبته 63% من اجمالي التداول .
وعلى صعيد آخر ما زالت الأسهم تتحرك بنطاقات تمدد محدودة رغم ارتفاع الهامش إلى 10% لكنها مصرة على البقاء في نطاقات ثابتة دون اعطاء فرصة أكبر لتغيير ملحوظ على اسعارها الأمر الذي يفوت فرص متعددة على المضاربين وعلى المستثمرين على حد سواء وهو ما يدفعهم لابقاء سيولتهم معلقة لحين تحقيق قفزات سعرية مغرية قد تكون ذات مردود لهواة المضاربة ومحترفيها .
وقد حمل عدد من المستثمرين الذين التقتهم الشرق الأجواء الرمضانية مسؤولية استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق قائلين انه وكالمعتاد فان مؤشر الاسعار في رمضان يصوم عن الارتفاع، كما ان التداول يتأثر بشكل كبير بحالة الخمول التي تعتري غالبية المتعاملين الذين يقل اهتمامهم بالبورصة في الشهر الفضيل .
الى ذلك أعرب عدد كبير من المستثمرين عن آمالهم بان يتحسن أداء السوق عقب رمضان وتحديدا بعد الاجازة الطويلة التي اقرتها لجنة السوق المالي والتي تصل إلى اسبوع كامل وهو ما يعطي المستثمرين فرصة أكبر لاعادة حساباتهم وترتيب مراكزهم بشكل جديد وهو ما يتزامن أيضا مع اعلان عدد كبير من الشركات لنتائجها المالية للربع الثالث من العام الحالي .
وقد ارتفعت أحجام التداول أمس لتصل إلى مستويات جيدة بلغت معها التعاملات 321.804 مليون ريال وقد كان لأسهم الريان نصيب الأسد من التعاملات مشكلة لوحدها ما يقارب 70% من الاجمالي هذا وكان العدد الكلي للاسهم المتداولة امس 12.075 مليون سهم نفذت من خلال 7648 صفقة.
الى ذلك فقد اظهر مؤشر الاسعار انخفاضا طفيفا بلغت نسبته 0.04% وبمقدار 2.98 نقطة وقد تراجع متأثرا بالجو العام الذي تعيشه البورصة وبعوامل أخرى تتعلق بضعف السيولة واحجامها عن الدخول للسوق وقد أغلق المؤشر العام لأسعار الأسهم مع نهاية التداول أمس على 7.524.34 نقطة.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس بتداولات بلغت قيمتها 224.544 مليون ريال شكلت ما نسبته 70% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 8.456 مليون سهم في الوقت الذي حل فيه قطاع الخدمات في المركز الثاني بتعاملات بلغت 63.610 مليون ريال مشكلا ما نسبته 20% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 2.620 مليون سهم بينما جاء في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت 32.505 مليون ريال شكلت ما نسبته 10% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 968 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين بتعاملات بلغت 1.142 مليون ريال مشكلا ما نسبته 0.04% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الاسهم المتداولة 11.579 ألف سهم.
وبالنظر إلى الترتيب القطاعي فقد تراجعت مؤشرات اسعار اسهم كافة القطاعات باستثناء مؤشر اسعار اسهم قطاع الصناعة الذي حقق ارتفاعا بنسبة 0.40% وبمقدار 21.07 نقطة في الوقت الذي تراجعت فيه باقي المؤشرات حيث انخفض مؤشر اسعار اسهم قطاع البنوك والمؤسسات المالية بنسبة 0.04% وبمقدار 4.67 نقطة كما تراجع مؤشر اسعار اسهم قطاع التأمين بنسبة 0.40% وبمقدار 21.07 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه مؤشر اسعار قطاع الخدمات بنسبة 0.23% وبمقدار 14 نقطة.
ولدى مقارنة اسعار الاغلاق بالنسبة للشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار اسهم 16 شركة مقابل انخفاض اسعار اسهم 17 شركة في الوقت الذي حققت فيه شركتان استقرارا على اسعار اسهمهما، كما بقيت شركة واحدة خارج تعاملات الأمس.
أما الشركات العشر الأكثر ارتفاعا على اسعار اسهمها بعد اغلاق جلسة التداول فهي الريان والمتحدة للتنمية وناقلات والاجارة والرعاية وقطر للوقود وبروة والتحويلية والخليج للمخازن وبنك الدوحة بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا على اسعار اسهمها هي العامة للتأمين والفحص الفني والدوحة للتأمين والطبية والمواشي والعقارية والسلام وكهرباء وماء والأهلي ودلالة.
بينما كانت الشركات العشر الأكثر تداولا هي الريان وناقلات واسمنت الخليج وبروة والمواشي والسلام والمتحدة للتنمية والعقارية والرعاية والخليج للمخازن، هذا واستقرت اسعار اسهم شركتين هما الوطني ولمصرف، كما بقيت شركة واحدة خارج تعاملات الأمس وهي السينما.
علاء الطراونة :
لم تحمل تعاملات نهاية الأسبوع مع ختام جلسة التداول أمس الخميس اي جديد للمتعاملين الذين أصبحت ايام البورصة بالنسبة لهم متشابهة وذلك لجهة استمرار التراجع العام على اداء السوق أو لجهة ضعف التعاملات التي رغم وصولها امس الى 321 مليون ريال الا انها ظلت ضمن المستويات التي يحلم المستثمرون بتجاوزها والوصول الى احجام تداول مرتفعة منبثقة عن تماسك أكبر وأداء أفضل للأسهم.
ولربما كان أكثر ما يميز تعاملات الاسبوع الماضي الذي اسدل ستاره، مجريات عادية ومألوفة للتداول أمس الخميس فان اكثر ما يميزها هو استئثار اسهم الريان بالنصيب الأكبر للتعاملات متجاوزة ما نسبته 50% من اجمالي التداول في معظم ايام الاسبوع ليقود جلسة الأمس بتعاملات بلغت 202 مليون ريال شكلت ما نسبته 63% من اجمالي التداول.
وعلى صعيد آخر مازالت الأسهم تتحرك بنطاقات تمدد محدودة رغم ارتفاع الهامش الى 10% لكنها مصرة على البقاء في نطاقات ثابتة دون اعطاء فرصة أكبر لتغيير ملحوظ على أسعارها الأمر الذي يفوت فرصا متعددة على المضاربين وعلى المستثمرين على حد سواء وهو ما يدفعهم لابقاء سيولتهم معلقة لحين تحقيق قفزات سعرية مغرية قد تكون ذات مردود لهواة المضاربة ومحترفيها.
وقد حمل عدد من المستثمرين الذين التقتهم الشرق الأجواء الرمضانية مسؤولية استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق قائلين بانه وكالمعتاد فان مؤشر الاسعار في رمضان يصوم عن الارتفاع كما ان التداول يتأثر بشكل كبير بحالة الخمول التي تعتري غالبية المتعاملين الذين يقل اهتمامهم بالبورصة في الشهر الفضيل.
إلى ذلك أعرب عدد كبير من المستثمرين عن آمالهم بان يتحسن أداء السوق عقب رمضان وتحديدا بعد الاجازة الطويلة التي اقرتها لجنة السوق المالي التي تصل الى اسبوع كامل وهو ما يعطي المستثمرين فرصة أكبر لاعادة حساباتهم وترتيب مراكزهم بشكل جديد وهو ما يتزامن أيضا مع اعلان عدد كبير من الشركات لنتائجها المالية للربع الثالث من العام الحالي.
وقد ارتفعت أحجام التداول أمس لتصل الى مستويات جيدة بلغت معها التعاملات 321.804 مليون ريال وقد كان لأسهم الريان نصيب الأسد من التعاملات مشكلة لوحدها ما يقارب 70% من الاجمالي هذا وكان العدد الكلي للاسهم المتداولة امس 12.075 مليون سهم نفذت من خلال 7648 صفقة.
تفاصيل >>>>
شكل 63% من إجمالي التداول
الريان يقود التعاملات والمؤشر يستقر بتراجع طفيف
عطلة العيد تعطي المستثمرين فرصة لإعادة حساباتهم
لم تحمل تعاملات نهاية الأسبوع مع ختام جلسة التداول أمس الخميس اي جديد للمتعاملين الذين أصبحت ايام البورصة بالنسبة لهم متشابهة وذلك لجهة استمرار التراجع العام على اداء السوق أو لجهة ضعف التعاملات التي رغم وصولها امس إلى 321 مليون ريال فإنها ظلت ضمن المستويات التي يحلم المستثمرون بتجاوزها والوصول إلى احجام تداول مرتفعة منبثقة عن تماسك أكبر وأداء أفضل للأسهم .
ولربما كان أكثر ما يميز تعاملات الاسبوع الماضي الذي اسدل ستارة مجريات عادية ومألوفة للتداول أمس الخميس فان اكثر ما يميزها هو استئثار اسهم الريان بالنصيب الأكبر للتعاملات متجاوزة ما نسبته 50% من اجمالي التداول في معظم ايام الاسبوع ليقود جلسة الأمس بتعاملات بلغت 202 مليون ريال شكلت ما نسبته 63% من اجمالي التداول .
وعلى صعيد آخر ما زالت الأسهم تتحرك بنطاقات تمدد محدودة رغم ارتفاع الهامش إلى 10% لكنها مصرة على البقاء في نطاقات ثابتة دون اعطاء فرصة أكبر لتغيير ملحوظ على اسعارها الأمر الذي يفوت فرص متعددة على المضاربين وعلى المستثمرين على حد سواء وهو ما يدفعهم لابقاء سيولتهم معلقة لحين تحقيق قفزات سعرية مغرية قد تكون ذات مردود لهواة المضاربة ومحترفيها .
وقد حمل عدد من المستثمرين الذين التقتهم الشرق الأجواء الرمضانية مسؤولية استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق قائلين انه وكالمعتاد فان مؤشر الاسعار في رمضان يصوم عن الارتفاع، كما ان التداول يتأثر بشكل كبير بحالة الخمول التي تعتري غالبية المتعاملين الذين يقل اهتمامهم بالبورصة في الشهر الفضيل .
الى ذلك أعرب عدد كبير من المستثمرين عن آمالهم بان يتحسن أداء السوق عقب رمضان وتحديدا بعد الاجازة الطويلة التي اقرتها لجنة السوق المالي والتي تصل إلى اسبوع كامل وهو ما يعطي المستثمرين فرصة أكبر لاعادة حساباتهم وترتيب مراكزهم بشكل جديد وهو ما يتزامن أيضا مع اعلان عدد كبير من الشركات لنتائجها المالية للربع الثالث من العام الحالي .
وقد ارتفعت أحجام التداول أمس لتصل إلى مستويات جيدة بلغت معها التعاملات 321.804 مليون ريال وقد كان لأسهم الريان نصيب الأسد من التعاملات مشكلة لوحدها ما يقارب 70% من الاجمالي هذا وكان العدد الكلي للاسهم المتداولة امس 12.075 مليون سهم نفذت من خلال 7648 صفقة.
الى ذلك فقد اظهر مؤشر الاسعار انخفاضا طفيفا بلغت نسبته 0.04% وبمقدار 2.98 نقطة وقد تراجع متأثرا بالجو العام الذي تعيشه البورصة وبعوامل أخرى تتعلق بضعف السيولة واحجامها عن الدخول للسوق وقد أغلق المؤشر العام لأسعار الأسهم مع نهاية التداول أمس على 7.524.34 نقطة.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس بتداولات بلغت قيمتها 224.544 مليون ريال شكلت ما نسبته 70% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 8.456 مليون سهم في الوقت الذي حل فيه قطاع الخدمات في المركز الثاني بتعاملات بلغت 63.610 مليون ريال مشكلا ما نسبته 20% من حجم التداول الكلي وكان عدد الأسهم المتداولة 2.620 مليون سهم بينما جاء في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت 32.505 مليون ريال شكلت ما نسبته 10% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 968 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين بتعاملات بلغت 1.142 مليون ريال مشكلا ما نسبته 0.04% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الاسهم المتداولة 11.579 ألف سهم.
وبالنظر إلى الترتيب القطاعي فقد تراجعت مؤشرات اسعار اسهم كافة القطاعات باستثناء مؤشر اسعار اسهم قطاع الصناعة الذي حقق ارتفاعا بنسبة 0.40% وبمقدار 21.07 نقطة في الوقت الذي تراجعت فيه باقي المؤشرات حيث انخفض مؤشر اسعار اسهم قطاع البنوك والمؤسسات المالية بنسبة 0.04% وبمقدار 4.67 نقطة كما تراجع مؤشر اسعار اسهم قطاع التأمين بنسبة 0.40% وبمقدار 21.07 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه مؤشر اسعار قطاع الخدمات بنسبة 0.23% وبمقدار 14 نقطة.
ولدى مقارنة اسعار الاغلاق بالنسبة للشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع اسعار اسهم 16 شركة مقابل انخفاض اسعار اسهم 17 شركة في الوقت الذي حققت فيه شركتان استقرارا على اسعار اسهمهما، كما بقيت شركة واحدة خارج تعاملات الأمس.
أما الشركات العشر الأكثر ارتفاعا على اسعار اسهمها بعد اغلاق جلسة التداول فهي الريان والمتحدة للتنمية وناقلات والاجارة والرعاية وقطر للوقود وبروة والتحويلية والخليج للمخازن وبنك الدوحة بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا على اسعار اسهمها هي العامة للتأمين والفحص الفني والدوحة للتأمين والطبية والمواشي والعقارية والسلام وكهرباء وماء والأهلي ودلالة.
بينما كانت الشركات العشر الأكثر تداولا هي الريان وناقلات واسمنت الخليج وبروة والمواشي والسلام والمتحدة للتنمية والعقارية والرعاية والخليج للمخازن، هذا واستقرت اسعار اسهم شركتين هما الوطني ولمصرف، كما بقيت شركة واحدة خارج تعاملات الأمس وهي السينما.