بنـ الدحيل ـت
08-10-2006, 06:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله
إخواني .. أخواتي ..
لقد حان الوقت، لإعادة النظر في إجازة يوم الخميس،
كيف لا،
وقد ظهرت للعيان الأضرار الجسيمة
التي لا يمكن السكوت عنها،
أن الكثير من المواطنين يخسرون الكثير
لعدم استطاعتهم متابعة مصالحهم وقضاياهم
عن الأضرار التي تحدثها إجازة يوم السبت،
للوزارة نفسها وللمواطنين والمقيمين أصحاب المصالح
والقضايا التي لا تحتمل تأخيراً !!
قالوا إن كثرة الاستإذانات يؤثر على الموظف
ولا أستطيع قضاء حوائجي ..
قالوا بعد الدوام ممكن تقضين حوائجك ..
لا أستطيع لأنني أحضر أطفالي من المدارس
والحالة كهذه حرجة ومصالح المسلمين ضائعة ومعطلة،
ما الذي يمنعنا من الغاء إجازة يوم السبت
وجعل البديل يوم الخميس؟!!
فتكون إجازتنا الرسمية يوم الخميس والجمعة ،
وبالتالي يزيد اتصالنا بالبنوك والإسكان والدوائر الحكومية
أتمنى أن نكون جميعاً متفقون على الغاء يوم السبت
وجعل البديل الخميس ،
لكي نثبت قولاً وفعلاً بأننا نشعر بمعاناة اخواننا المواطنين
والمقيمين ونتألم لآلامهم،
وعاملين بالفعل بقول معلم البشرية عليه الصلاة والسلام
«لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»
غير متقوقعين حول أنفسنا، مفعلين للمصالح المرسلة،
ولقول ابن القيم - رحمه الله -
«أينما تكون المصلحة فثمة شرع الله».
ختاماً دعوة ملؤها الحب لأصحاب القرار،
بأن يوضع هذا الاقتراح القديم الجديد موضع التنفيذ، والتعجيل باقراره.
إذن نستطيع القول انه قد حان أو قرب الوقت الذي سنقول فيه جميعاً،
وداعاً بلا رجعة ليوم السبت ،
مرحى مرحى ليوم الخميس،
إخواني .. أخواتي ..
لقد حان الوقت، لإعادة النظر في إجازة يوم الخميس،
كيف لا،
وقد ظهرت للعيان الأضرار الجسيمة
التي لا يمكن السكوت عنها،
أن الكثير من المواطنين يخسرون الكثير
لعدم استطاعتهم متابعة مصالحهم وقضاياهم
عن الأضرار التي تحدثها إجازة يوم السبت،
للوزارة نفسها وللمواطنين والمقيمين أصحاب المصالح
والقضايا التي لا تحتمل تأخيراً !!
قالوا إن كثرة الاستإذانات يؤثر على الموظف
ولا أستطيع قضاء حوائجي ..
قالوا بعد الدوام ممكن تقضين حوائجك ..
لا أستطيع لأنني أحضر أطفالي من المدارس
والحالة كهذه حرجة ومصالح المسلمين ضائعة ومعطلة،
ما الذي يمنعنا من الغاء إجازة يوم السبت
وجعل البديل يوم الخميس؟!!
فتكون إجازتنا الرسمية يوم الخميس والجمعة ،
وبالتالي يزيد اتصالنا بالبنوك والإسكان والدوائر الحكومية
أتمنى أن نكون جميعاً متفقون على الغاء يوم السبت
وجعل البديل الخميس ،
لكي نثبت قولاً وفعلاً بأننا نشعر بمعاناة اخواننا المواطنين
والمقيمين ونتألم لآلامهم،
وعاملين بالفعل بقول معلم البشرية عليه الصلاة والسلام
«لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»
غير متقوقعين حول أنفسنا، مفعلين للمصالح المرسلة،
ولقول ابن القيم - رحمه الله -
«أينما تكون المصلحة فثمة شرع الله».
ختاماً دعوة ملؤها الحب لأصحاب القرار،
بأن يوضع هذا الاقتراح القديم الجديد موضع التنفيذ، والتعجيل باقراره.
إذن نستطيع القول انه قد حان أو قرب الوقت الذي سنقول فيه جميعاً،
وداعاً بلا رجعة ليوم السبت ،
مرحى مرحى ليوم الخميس،