رؤيا لأحد العلماء بالكويت .. أُريد التحقق من صحتها

[بن علان]

يقال أن أحد علماء الكويت رأى في منامه لعدة أيام

وبصوره متكرره رؤيا حيث يأتيه منادي يقول له

بلغ فلان بن فلان أنه من اهل الجنه فما كان من الشيخ

إلا أن سأل في دائرة الاحوال الشخصيه أو كما تُسمى هناك

فلم يجد لهذا الإسم وجود فاحتار الشيخ في أمره ولكن الرؤيا

عادت من جديد بلغ فلان بن فلان في الرياض فذهب الشيخ إلى الرياض

كي يبلغ الامانه فعندما سأل بنفس الكيفيه التي استخدمها في الكويت

وجد للإسم صاحب فتوجه اليه وقابله وتأكد من أنه يحمل نفس الإسم

وقال له لدي أمانه ابلغها إياك فإني أرى في منامي وبصوره متكرره

منادي يطلب مني إبلاغك بإنك من اهل الجنه فما كان منه إلا البكاء

شكرا وحمدا على هذه البشاره وقال له الشيخ ما هو الشيء الذي تفعله

جعلك من أهل الجنه فقال: جاري توفى وكانت له زوجه وأطفال صغار

دون ان يترك لهم ما يعينهم على المعيشة فما كان مني إلا أن خصصت لهم

نصف راتبي بالسر دون علم أحد ولا حتى عائلتي كي لا يلجأوا للسؤال.

........................

رأيي الشخصي رجلا كهذا يستحق الجنه omen

فقط نحتاج لمن يؤكد لنا هذه القصه إن كانت بالفعل واقعه وحقيقيه

وليست مجرد قصه مُختلقه للعبره.

[طالب علم]

القصة أخي غير حقيقية ولكنها مأخوذة من هذه القصة :

طلب موسى عليه السلام يوما من الباري تعالي أثناء مناجاته أن يريه جليسه بالجنة في هذه الدنيا
فأتاه جبرائيل على الحال وقال: يا موسى جليسك هو القصاب الفلاني . الساكن في المحلة الفلانيه
ذهب موسى عليه السلام إلى دكان القصاب فرآه شابا يشبه الحارس الليلي وهو مشغولا ببيع اللحم
بقى موسى عليه السلام مراقبا لأعماله من قريب ليرى عمله لعله يشخص ما يفعله ذلك القصاب لكنه لم يشاهد شيئا غريبا

لما جن الليل اخذ القصاب مقدار من اللحم وذهب إلى منزله . ذهب موسى عليه السلام خلفه وطلب موسى عليه السلام ضيافته الليلة بدون أن يعرّف بنفسه ... فأستقبله بصدر رحب وأدخله البيت بأدب كامل وبقى موسى يراقبه فرأى عليه السلام أن هذا الشاب قام بتهيئة الطعام وأنزل زنبيلا كان معلقا في السقف وأخرج منه عجوزا كهله غسلها وأبدل ملابسها وأطعمها بيديه وبعد أن أكمل إطعامها أعادها إلى مكانها الأول . فشاهد موسى أن الأم تلفظ كلمات غير مفهومه ثم أدى الشاب أصول الضيافة وحضر الطعام وبدأوا بتناول الطعام سويه

سئل موسى عليه السلام من هذه العجوز ؟
أجاب : هي أمي .. أنا أقوم بخدمتها
سئل عليه السلام : وماذا قالت أمك بلغتها ؟؟

أجاب : كل وقت أخدمها تقول :
غفر الله لك وجعلك جليس موسى يوم القيامة في قبته ودرجته


فقال عليه السلام : يا شاب أبشرك أن الله تعالى قد استجاب دعوة أمك، رجوته أن يريني جليسي في الجنه فكنت أنت المعرف وراقبت أعمالك ولم أرى منك سوى تجليلك لأمك واحترامك وإحسانك إليها
وهذا جزاء الإحسان للوالدين

[واحد في حاله]

سمعت نفس السالفه بالظبط
ولكن مش اكيد انها حقيقيه

[بوخالد2]

:confused: :confused:

[المهاجر]

لا اعتقد ان يكون صحيح
والله اعلم

[مغروور قطر]

ماعتقد تكون القصه حقيقيه

[لمت داون111]

فعلا ماظن تكون صحيحه

يعطيك العافيه اخوي ودودي :)

[فهد الخاطر]

نعم الرجل (ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء)

[ولـ الذيب ـد]

:con2: :con2:

ما اعتقد



والله اعلم:D